اذهب إلى المحتوى

البحث في الموقع

المحتوى عن 'الهواتف المحمولة'.

  • ابحث بالكلمات المفتاحية

    أضف وسومًا وافصل بينها بفواصل ","
  • ابحث باسم الكاتب

نوع المحتوى


التصنيفات

  • الإدارة والقيادة
  • التخطيط وسير العمل
  • التمويل
  • فريق العمل
  • دراسة حالات
  • التعامل مع العملاء
  • التعهيد الخارجي
  • السلوك التنظيمي في المؤسسات
  • عالم الأعمال
  • التجارة والتجارة الإلكترونية
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات ريادة أعمال عامة

التصنيفات

  • مقالات برمجة عامة
  • مقالات برمجة متقدمة
  • PHP
    • Laravel
    • ووردبريس
  • جافاسكربت
    • لغة TypeScript
    • Node.js
    • React
    • Vue.js
    • Angular
    • jQuery
    • Cordova
  • HTML
  • CSS
    • Sass
    • إطار عمل Bootstrap
  • SQL
  • لغة C#‎
    • ‎.NET
    • منصة Xamarin
  • لغة C++‎
  • لغة C
  • بايثون
    • Flask
    • Django
  • لغة روبي
    • إطار العمل Ruby on Rails
  • لغة Go
  • لغة جافا
  • لغة Kotlin
  • لغة Rust
  • برمجة أندرويد
  • لغة R
  • الذكاء الاصطناعي
  • صناعة الألعاب
  • سير العمل
    • Git
  • الأنظمة والأنظمة المدمجة

التصنيفات

  • تصميم تجربة المستخدم UX
  • تصميم واجهة المستخدم UI
  • الرسوميات
    • إنكسكيب
    • أدوبي إليستريتور
  • التصميم الجرافيكي
    • أدوبي فوتوشوب
    • أدوبي إن ديزاين
    • جيمب GIMP
    • كريتا Krita
  • التصميم ثلاثي الأبعاد
    • 3Ds Max
    • Blender
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات تصميم عامة

التصنيفات

  • مقالات DevOps عامة
  • خوادم
    • الويب HTTP
    • البريد الإلكتروني
    • قواعد البيانات
    • DNS
    • Samba
  • الحوسبة السحابية
    • Docker
  • إدارة الإعدادات والنشر
    • Chef
    • Puppet
    • Ansible
  • لينكس
    • ريدهات (Red Hat)
  • خواديم ويندوز
  • FreeBSD
  • حماية
    • الجدران النارية
    • VPN
    • SSH
  • شبكات
    • سيسكو (Cisco)

التصنيفات

  • التسويق بالأداء
    • أدوات تحليل الزوار
  • تهيئة محركات البحث SEO
  • الشبكات الاجتماعية
  • التسويق بالبريد الالكتروني
  • التسويق الضمني
  • استسراع النمو
  • المبيعات
  • تجارب ونصائح
  • مبادئ علم التسويق

التصنيفات

  • مقالات عمل حر عامة
  • إدارة مالية
  • الإنتاجية
  • تجارب
  • مشاريع جانبية
  • التعامل مع العملاء
  • الحفاظ على الصحة
  • التسويق الذاتي
  • العمل الحر المهني
    • العمل بالترجمة
    • العمل كمساعد افتراضي
    • العمل بكتابة المحتوى

التصنيفات

  • الإنتاجية وسير العمل
    • مايكروسوفت أوفيس
    • ليبر أوفيس
    • جوجل درايف
    • شيربوينت
    • Evernote
    • Trello
  • تطبيقات الويب
    • ووردبريس
    • ماجنتو
    • بريستاشوب
    • أوبن كارت
    • دروبال
  • الترجمة بمساعدة الحاسوب
    • omegaT
    • memoQ
    • Trados
    • Memsource
  • برامج تخطيط موارد المؤسسات ERP
    • تطبيقات أودو odoo
  • أنظمة تشغيل الحواسيب والهواتف
    • ويندوز
    • لينكس
  • مقالات عامة

التصنيفات

  • آخر التحديثات

أسئلة وأجوبة

  • الأقسام
    • أسئلة البرمجة
    • أسئلة ريادة الأعمال
    • أسئلة العمل الحر
    • أسئلة التسويق والمبيعات
    • أسئلة التصميم
    • أسئلة DevOps
    • أسئلة البرامج والتطبيقات

التصنيفات

  • كتب ريادة الأعمال
  • كتب العمل الحر
  • كتب تسويق ومبيعات
  • كتب برمجة
  • كتب تصميم
  • كتب DevOps

ابحث في

ابحث عن


تاريخ الإنشاء

  • بداية

    نهاية


آخر تحديث

  • بداية

    نهاية


رشح النتائج حسب

تاريخ الانضمام

  • بداية

    نهاية


المجموعة


النبذة الشخصية

تم العثور على 2 نتائج

  1. هل تحتاج إلى تطبيق في متجر التطبيقات؟ هل يجب أن تكون أصلية (Native) أم مُهجّنة (Hybrid)؟ ما الفرق بين تطبيق جوال وتطبيق ويب وموقع متجاوب؟ هل تعتقد أن يكون الموقع متجاوبًا (Responsive Website)، فهذا يجعله متوافقًا مع الجوال (Mobile Friendly)؟ كل هذه الاسئلة عليك أن تُجيب عنها إذا ما أردت التعامل مع الأجهزة المحمولة كمُطوِّر، وهذا ما سنسلط عليه الضوء في هذا المقال. أنواع تطبيقات الجوال هناك الكثير من الالتباس بين المؤسسات حول كيفية التعامل مع الأجهزة المحمولة. ومع ذلك، عندما يتعلق الأمر بهذا فلديك 4 خيارات كالتالي: التطبيقات الأصلية أو الأصيلة (Native Applications). تطبيقات الويب (Web Application). التطبيقات المُهجّنة (Hybird Application). المواقع المُتجاوبة (Responsive Websites). التطبيقات الأصلية (Native Applications) التطبيقات الأصلية هي تطبيقات تعمل فعليًا على الجهاز المحمول ويتم ترميزها خصيصًا لنظام تشغيل الجهاز. هذه هي التطبيقات التي تجدها عادةً في متجر تطبيقات Google Play أو iOS. هذا هو أفضل نهج حيث السرعة والميزات الأصلية (Native Features) مطلوبة. تطبيقات الويب (Web Application) هناك خصائص مشتركة بين كلٍ من تطبيقات الويب، التطبيقات الأصلية، والمواقع المُتجاوبة. كما هو الحال مع الموقع المتجاوب، تُصمَّم تطبيقات الويب باستخدام HTML و CSS و Javascript ويكون بالكامل على الإنترنت. ومع ذلك، عندما يكون الموقع المُتجاوب موجَّهًا للمحتوى (Content Oriented)، فإن تطبيق الويب يركز على المهمة بنفس طريقة التطبيق الأصلي. ومن الأمثلة على ذلك تطبيق Blackpool Pleasure Beach للهاتف المحمول. التطبيق متاح عبر الإنترنت ولكنه ليس موقع ويب غني بالمحتوى. بدلاً من ذلك، إنه تطبيق حجز يسمح للمستخدمين بشراء تذاكرهم وبطاقاتهم. نظرًا لأنه يتطلب اتصالًا مستمرًا بالخادم(Server)، ولم يستخدمه المستخدمون بشكل منتظم ولا يحتاج إلى ميزات أصلية، فلا فائدة من جعله تطبيقًا أصليًا. التطبيقات الهجينة (Hybird Application) ربما يكون التطبيق المُهجّن أو الهجين هو الأصعب في شرح الخيارات. يُعَد التطبيق المُهجّن تطبيقًا أصليًا أُنشئ باستخدام HTML و CSS و Javascript. فمن خلال بناء هذه التطبيقات باستخدام تقنية الويب، يكون تطويرها أسرع وأسهل للنشر على منصات متعددة (مثل iOS أو Android). الجانب السلبي هو أن الأداء لا يميل إلى أن يكون جيدًا ويفتقر إلى نمط التصميم لكل منصة. مثال على هذا النوع من التطبيقات هو إثبات مفهوم تطبيق "فراشة العد butterfly counting" الذي طوّرته Headscape. تم بناء هذا التطبيق المُهجَّن في PhoneGap وسمح للمستخدمين بتحديد وحساب الفراشات في الحقل حتى مع عدم وجود اتصال بالانترنت. كان قرار إنشاء هذا كتطبيق هجين لأنه إثباتًا للمفهوم وأرادت الشركة إنتاجه بسرعة وبأقل تكلفة. المواقع المتجاوبة (Responsive Websites) الموقع المُتجاوب هو الذي يتكيف مع أي جهاز يتم عرضه عليه. سواء كان ذلك عبارة عن جهاز سطح مكتب أو جهاز لوحي أو جهاز محمول، سيعرض موقع الويب نفسه المحتوى نفسه باستخدام تصميم مرئي يناسب هذا الجهاز. خذ على سبيل المثال Macmillian English. فهو موقعٌ غنيٌّ جدًا بالمعلومات. يُنقِّب مستخدمو الموقع عن المعلومات بدلاً من إتمام المهام. يضمن موقع الويب المتجاوب أن يتمكنوا من العثور على نفس المعلومات مهما كان الجهاز الذي يستخدمونه. المواقع المُتجاوبة جيدة لـ : المواقع الغنيّة بالمعلومات. المستخدمين الذين يتطلعون إلى جمع المعلومات. إذا كنت لست متأكدًا من الخيار الذي تحتاجه، فعادةً ما يكون الموقع المُتجاوب نقطة انطلاقٍ جيدة. هذا ما نعتقده عادًًة، أن تكون المواقع مُتجاوبة، فهذا يجعلها متوافقة مع الجوال (Mobile Friendly)، لكن هذا ليس كل ما في الأمر. لا تزال هناك طرق كثيرة تُمكّننا من إفساد تجربة المُستخدم والإضرار بموضعنا في نتائج البحث. ألق نظرة على دورة تطوير تطبيقات الجوال باستخدام تقنيات الويب والتي ستتعلم فيها تطوير تطبيقات جوال لأنظمة أندرويد وأيفون و ويندوز فون باستخدام تقنيات الويب البسيطة JavaScript, HTML, CSS مما يمكنك من تطوير تطبيق واحد يعمل مباشرة على جميع المنصات. إنشاء موقع متجاوب متوافق تمامًا مع الجوال ندرك جيدًا أهمية أن يكون الموقع متوافقًا مع الجوال، ويميل معظمنا إلى التفكير في "التصميم المتجاوب Responsive Website" كحل لهذا. لا ريب أن "التصميم المُتجاوب" قد أحدث طفرةً في تطبيقات الويب على الهواتف الذكيّة. فبوجٍه عام، لقد حسّنَ "تجربة المُستخدم User Experience" وسهّل علينا إدارة المواقع وجنّبنا الحفاظ على إصدارات متعددة لنفس الموقع. دعني أقدم لك بعض الأمثلة عن "أين يمكن أن تسوء الأمور" بدءًا من المشكلة الأكبر على الإطلاق "المواقع شبه المتجاوبة". هل موقعك مُتجاوب بالكامل؟ عندما نقوم بإعادة تصميم موقع ويب من البداية، فإن بناءه حيث يصبح "موقعًا متجاوبًا" أمرًا منطقيًا تمامًا. لكن تعديل لموقع موجود بالفعل (خاصةً إذا كان موقعًا كبيرًا) حيث يصبح "موقعًا متجاوبًا"، يمكن لهذا أن يتحول إلى كابوس. العديد من العملاء واجهوا هذه المشكلة، تحتوي معظم المواقع الإلكترونية الخاصة بهم على عشرات الآلاف من الصفحات على الأقل، تم إنشاؤها على مدار سنوات. مما جعل أمر أن تكون هذه المواقع "صديقة للهواتف الذكيّة" تحديًا بشكل لا يُصدَّق. لتقليل العمل الذي ينطوي عليه الأمر، فهم يتخذون قرارًا بالتركيز على الصفحات الأساسية وجعلها سهلة الاستخدام على الهواتف الذكيّة ومٌتجاوبة أيضًا، متجاهلين البقية. بالرغم من أنني أستطيع فهم هذا القرار إلا أنه سيء جدًا من منظور "تجربة المستخدم". ليس هناك ما هو أكثر إحباطًا من التورط في التفكير بأنّك تتصفح موقعًا صديقًا للهاتف، فقط لتجد نفسك عالقًا في صفحة مُحسّنة لسطح المكتب لا يمكنك قراءتها أو تصفّحها. تحتاج هذه المنظمات إلى التفكير بتمعن ولفترة طويلة حول ما إذا كانت تحتاج لمثل هذه المواقع الكبيرة. من واقع خبرتي، نادرًا ما يقومون بذلك، ويقومون فقط بترحيل المحتوى بشكلٍ أعمى من إصدارٍ لآخر. هل قلصت وظائفية الموقع؟ يواجه المصممون مشكلة مماثلة عندما يصطدمون ببعض الوظائف الشاقة للموقع. شيء يبدو معقدًا جدًا لدرجة لا تمكّنه من صداقة الهواتف المحمولة ويكون التعامل مع الموقع على الهاتف شاقًا جدًا على المُستخدم. بدلًا من مضاعفة الجهود والتوصل لحل مُبتكر، نسهل الطريق الأقل صعوبة ومقاومة. نحن نقنع أنفسنا بأن مُستخدمي الهواتف لن يحتاجوا إلى هذه الوظائف وسيُزيلونها من الموقع. هذا بالطبع، أمرٌ ساذج بشكل لا يُصدّق. لا يختلف مُستخدمو الهواتف المحمولة بطريقة سحرية. هم نفس المُستخدمين الذين يستخدمون موقعك على "سطح المكتب Desktop". لقد بدّلوا الأجهزة فقط. لقد رأيتُ حتى أن الناس يستخدمون الهواتف المحمولة أثناء الجلوس في متناول اليد من أجهزة الحاسوب الخاصة بهم. لا يمكننا وضع افتراضات حول متطلباتهم بناءً على الجهاز. هل تؤيد إشارات اللمس؟ لا تتعلق الأخطاء الصديقة لأجهزة الهاتف فقط بإزالة الأشياء، يمكن أن يكون الفشل في إضافة شيء ما بنفس الخطورة. خذ على سبيل المثال "دعم إشارات اللمس". لا عجب أن كثيرًا من المُستخدمين يفضلون أحيانًا تطبيقات الأجهزة المحمولة عندما لا يُمكنهم التحرك والضغط على موقع إلكتروني على الهاتف. يجب حقًا على مصممي المواقع السماح للمستخدمين بتحريك الصور الدائرية والضغط عليها. فغالبًا ما يتم التغاضي عن هذا النوع من الوظائف لأننا نركز على تكييف التصميم لنقاط التوقف المختلفة. هل يتكيف المحتوى وكذلك التصميم؟ أن يكون الموقع صديقًا للهاتف المحمول، فهذا لا يعني تغيير التصميم فقط، إنّه يتعلق أيضًا بتغيير المحتوى نفسه. خذ "الجدول" على سبيل المثال. فقط لأننا نعرض البيانات كجدول بأحجام شاشات أكبر، فهذا لا يعني أن علينا أن نفعل ذلك على الهواتف أيضًا. قد نستنتج أن عرض "مخطط تفاعلي interactive chart" أو شكل من أشكال الآلة الحاسبة أكثر صداقة للهاتف "Mobile Friendly". نحتاج إلى تعديل المحتوى وليس فقط التصميم والجداول ومخططات المعلومات البيانية، إلى شيء يسهل التعامل معه على الهاتف ثم يأتي دور "الرسوم البيانية infographics"، التي تبدو رائعة على الشاشات الكبيرة لكنها تصبح غير قابلة للقراءة على أجهزة الهاتف. نستطيع بالتأكيد أن نسمح للمُستخدم بتكبير الشاشة وندّعي بذلك أننا قمنا بعملنا على أكمل وجه، أو يمكننا أن نعيد تخيلهم. ربما يجب علينا أن نُقسِّم هذه الرسوم البيانية إلى "لوحة رسوم Storyboard" أو نستخدم فيديو عوضًا عن ذلك. هل موقعك مقروءًا على الهاتف بقدر الإمكان؟ لا تقتصر مشاكل الوضوح فقط على الصور والجداول، إنما ينطبق الأمر بنفس القدر على النص. لن تُخلق تجربة ودية ومقروءة مع الهاتف بمجرد إضافة نقاط توقف إلى عناصر إعادة الموضع. انها غالبًا ما تُقصِّر أطوال الخطوط لدرجة تجعل القراءة صعبة للغاية. يبذل المصممون جهدًا في هذا الصدد بجعل حجم الخط يتناسب مع نقطة التوقف (breakpoint)، وبتقليص حجمه وفقًا لذلك. لكنني زرتُ العديد من المواقع على الأجهزة المحمولة حيث أصبحت أحجام الخطوط صغيرة جدًا مما يجعل النص غير مقروء. وأخيرًا، هناك قضية "اللون". غالبًا ما يفشل المصممون في أن يأخذوا بعين الاعتبار وهج الشاشة التي يعاني منها مستخدمو الهواتف المحمولة، ومن ثَمَّ يصنعون لوحات الألوان الدقيقة التي تُصعِّب تجربة القراءة على الهاتف وهذا على أقل تقدير. هل تركز بشكل كبير على أحدث وأفضل الهواتف الذكيّة؟ بالطبع، بعض مشاكل الوضوح هذه غير مرئية لنا حتى عند اختبارها على جهاز محمول. ذلك لأن لدينا أحدث وأكبر هاتف ذكي. إنه يحتوي على شاشة شبكية (retina screen)، ذات دقة عالية جدًا، وسطوع لا يمكن حتى للشمس أن تجاريها! ولكن ليس الجميع لديه أجهزة كهذه. حتى لو تجاهلت الهواتف المميزة كبندٍ للمقارنة، فقد تختلف التجارب بشكل كبير. ثم، بالطبع، هناك نقاط توقف. ما زلت أرى أن المصممين يقومون بتعيين نقاط التوقف استنادًا على الجهاز، بدلًا من المكان المناسب في المحتوى. لديهم تصميم بحجم iPad، وتصميم بحجم iPhone وما إلى ذلك. ولكن في الحقيقة، الأحجام متنوعة بشكل كبير، ونحتاج إلى التوقف عن التفكير في أجهزة معينة. هل أداؤك صديقًا للهاتف؟ الأداء هو ما يجب أن نفكر به. في الواقع، ربما تكون هذه هي المنطقة الأكبر الوحيدة حيث يخذلنا "التصميم المتجاوب". لا تسيئ فهمي أنا لا أقول أن "التصميم المتجاوب" يجعل مواقعنا أبطأ. إنه فقط لا يفعل شيئًا لتحسينه وهو شيء تحتاجه الأجهزة المحمولة. حجم الصورة بالتأكيد هو السبب. قد يؤدي استخدام "استعلامات الوسائط media queries" إلى تصغير الصورة بصريًا، لكنه لن يؤثر في تقليل حجم الصورة أو أوقات التحميل. هذا ليس جيدًا عند استخدام شبكة خلوية. أضف إلى ذلك الخطوط والمكتبات والأطر وجميع العناصر الأخرى التي تنتفخ في مواقع الويب الحالية ولديك أوقات تحميل سيئة. يمكن أن يؤدي اختبار أداء موقعك على الأجهزة المحمولة إلى قراءة محبطة! لكن هذه ليست مجرد مشكلة في حجم التنزيل وسرعة الشبكة الخلوية. الأداء هو مشكلة في الجهاز أيضًا. تفتقر العديد من الأجهزة المحمولة إلى قدرة معالجة أجهزة الحاسوب المحمولة أو أجهزة الحاسوب المكتبية أو الأجهزة اللوحية. والنتيجة هي أنها لا تستطيع التعامل مع قالب مُكثف من كود الجافاسكريبت "intensive javascript" موجود على العديد من المواقع الحديثة. هل ملء البيانات سهلًا على الهواتف؟ بعد ذلك، نأتي إلى مجموعة معينة من الأخطاء تحدث عندما نقوم بإدخال البيانات على الأجهزة المحمولة. فهل لك أن تتخيل كيف يمكن لأحد إدخال كم كبير من البيانات عبر لوحة مفاتيح هاتفه الصغير خلال فترة زمنية قصيرة؟ الأمر مريع حقًا، خصوصًا إن كان المستخدم مسنًا. كمصممي ويب، يبدو أننا نجعل المشكلة أسوأ بمئة مرة على مواقع الويب. عند إدخال بيانات رقمية، نفشل في عرض لوحة مفاتيح رقمية. عند إدخال كلمات المرور، نخفي ما يكتبه المستخدم، على الرغم من حقيقة أن الأخطاء المطبعية أمرًا شائعًا على الأجهزة المحمولة. في الواقع، لا ينبغي لنا أن نتوقع من مستخدمي الجوال ملء كلمات المرور على الإطلاق. هناك العديد من البدائل الأخرى مثل الإشعارات النصية أو روابط البريد الإلكتروني أو "معرف اللمس Touch ID". هناك العديد من المواقف التي يمكن فيها تجنب إدخال البيانات أو تبسيطها. سيكون تذكر اسم المستخدم لتسجيل الدخول بين الجلسات بداية جيدة. ولكن يجب علينا أيضًا تحسين تصميم النموذج وتجنب عناصر الأشكال المملوءة مثل منتقي التواريخ أو القوائم المنسدلة الطويلة. هل الروابط معبأة بإحكام أيضًا؟ عند الحديث عن التفاعلات المزعجة، أشعر بالدهشة إزاء قلة الاهتمام الذي يبديه المصممون للتحديات المحيطة باستخدام شاشة تعمل باللمس. أجد أن العديد من مواقع الويب التي تدّعي أنها صديقة للهاتف، ليست كذلك عندما تبدأ بالتفاعل معها. غالبًا ما يتم تجميع الارتباطات والأزرار معًا لزيادة حجم الشاشة إلى الحد الأقصى، بحيث يصبح من المستحيل النقر عليها. مرةً أخرى، مجرد تغيير موضع المحتوى لا يكفي. نحتاج إلى ضمان أن المساحة حول العناصر تتّسع للسماح بنقص الدقة الذي يحدث جرّاء استخدام الإصبع. من المسلَّم به أن المساحة هي ميزة استثنائية، ولكن إذا استخدمنا المساحة المتوفرة لدينا بحكمة، فلا يوجد سبب يمنع اختيار الروابط بسهولة أكبر. فقط إلقِ نظرة على متوسط التطبيق المحمول الخاص بك. هل يتعين على المستخدمين تحمُّل محتوى ثابت الموضع؟ بالحديث عن قلة المساحة، لماذا على الرغم من رغبة جميع المصممين في إنشاء موقع ويب سهل الاستخدام للهاتف المحمول، فإننا نعتبر أنه من المقبول إضافة محتوى موقع ثابت إلى الصفحة. هذا يقلل بشكل كبير من المساحة المتاحة لعناصر المحتوى الأخرى. فكر بتمعُّن قبل نقل تنقلاتك الثابتة إلى منظور موقعك الإليكتروني على الهاتف. بالمثل، قم بإبعاد تلك الطبقات ونوافذ الحوار، وكذلك رموز مواقع التواصل الاجتماعي الثابتة. ليس لديهم مكان على موقع إليكتروني على الهاتف. يكاد يكون من المستحيل قراءة المحتوى الموجود على Mashable على جهاز محمول نظرًا لحجم عناصر الموضع الثابت. ما المناسب لك؟ كلٌ من الخيارات الأربعة التي تمت مناقشتها في هذا المنشور له مكانه المناسب الذي سيختلف بناءً على الاحتياجات الخاصة بك. ومع ذلك، فإن نقطة الانطلاق الجيدة هي السؤال عمّا إذا كان المستخدمون يقومون في المقام الأول بإكمال مهمة أو الوصول إلى المعلومات. إذا كان الوصول إلى المعلومات هو الهدف، فمن المؤكّد أنّ المواقع المُتجاوبة هي الحل الأمثل. أمّا اذا كان "إكمال مهمة" هو الهدف، فعليك أن تسأل عمّا إذا كانت السرعة أم الوصول إلى الميزات الأصلية أيهما أهم. إذا كان الأمر كذلك، فستحتاج إلى تطبيق أصلي أو مُهجّن، وإلاّ سيكون تطبيق الويب مثاليًا. ترجمة -وبتصرف- للمقالين Is your site as mobile friendly as you think و Mobile app vs mobile website design: Your four options لصاحبهما Paul Boag
  2. لقد ولّت الأيام التي كانت تُثار فيها التساؤلات عمّا إذا كان التسويق عبر الرسائل النصية القصيرة قانونيًا، إذ قرّرت مجالس التسويق في جميع أنحاء العالم اعتباره قانونيًا، وقد قامت بذلك بهدف زيادة ولاء الزبائن. لذا، إذا كنت لا تستخدم التسويق عبر الرسائل النصية القصيرة بطريقة قانونية أو كنت لا تستخدمه على الإطلاق، فهذا المقال موجَّهٌ إليك. سنستعرض مفهوم التسويق عبر الرسائل النصية القصيرة في عام 2019 وأفضل الممارسات المتعلِّقة به. سنلقي أيضًا نظرةً على بعض الإحصاءات التي تبيّن لماذا يعدُّ التسويق عبر الرسائل النصية القصيرة جديرًا بالتجربة، كما سنذكر نصائح حول كيفية التسويق عبر الرسائل النصية القصيرة بطريقة قانونية وفعّالة. أكمِل القراءة لتحصل على المزيد من المعلومات. (أو اذهب مباشرةً إلى نهاية المقال لتجد جدولًا يحتوي على الإجراءات القانونية التي تجعل التسويق عبر الرسائل النصية القصيرة قانونيًا في كلٍ من الولايات المتحدة، والاتحاد الأوروبي، وأستراليا، والمملكة المتحدة). أساسيات التسويق عبر الرسائل النصية القصيرة ما هو التسويق عبر الرسائل النصية القصيرة (SMS marketing)؟ التسويق عبر الرسائل النصية القصيرة عبارة عن مجموعة من التقنيات التي تستخدمها الشركات للوصول إلى زبائنها عبر النصوص القصيرة، وعادةً ما يستلم الزبائن هذه النصوص من خلال هواتفهم المحمولة. غالبًا ما يتم الخلط بين التسويق عبر الرسائل النصية القصيرة والتسويق القُربي (close range marketing)، ولذلك من المهم فهم العلاقة بين هذين المصطلحين. في الواقع، يمكننا القول بأنَّ التسويق عبر الرسائل النصية القصيرة هو أحد وسائل التسويق القُربي. هناك -بالتأكيد- وسائل عديدة للتسويق القُربي من ضمنها: الرسائل النصية. قوالب المواقع الإلكترونية الخاصة بالأعمال التجارية لإقامة وجود قوي لها على شبكة الإنترنت. الإشعارات المنبثقة. النشرات البريدية. باختصار، التسويق القُربي هو مصطلح يشمل مجموعة واسعة من وسائل الاتصال، ومن المؤكد أنّ عليك استخدام التسويق القُربي حتى تتواصل مع زبائنك على أكمل وجه. كلّما استخدمت قنوات أكثر للتواصل مع الزبائن، تحسّنت النتائج التي تحصل عليها في الوقت الحالي وفي المستقبل، لذلك عليك أن تحاول دمج أسلوب التسويق عبر الرسائل النصية القصيرة داخل استراتيجية التسويق الخاصة بك، واستخدام هذا الأسلوب بطريقة قانونية وفعّالة إلى جانب قنوات التسويق الأخرى من أجل أن تنجح بسرعة. هناك فوائد عديدة لاستخدام الرسائل النصية بطريقة قانونية وفعّالة: غالبًا ما يُطلب من الزبائن الإذن بإرسال رسائل نصية إليهم، وهذا يعني أنّ الجمهور الذي تستهدفه حملات التسويق عبر الرسائل النصية القصيرة لديه اهتمام مسبق بالخدمات التي تقدِّمها. يميل الناس إلى قراءة الرسائل النصية بسرعة، وهذا الأمر يجعلها وسيلة ضرورية للإعلان عن أفضل العروض والخصومات على المبيعات. لستَ بحاجة إلى أن يكون لديك ثروة حتى تقوم بالتسويق عبر الرسائل النصية القصيرة بطريقة قانونية؛ بل ما تحتاجه ببساطة هو مزوِّد لخدمة الرسائل النصية القصيرة بسعر معقول وقاعدة بيانات تضمُّ بيانات زبائنك. تتكوّن الرسالة النصية من كلام فقط ولا تحتوي على صور، لذلك ليس هناك حاجة إلى دفع رسوم إضافية لمصمِّمي الويب أو للمصوّرين. بالرغم من الإيجابيات الواضحة للتسويق عبر الرسائل النصية القصيرة، هناك بضعة سلبيات يجب الانتباه لها وهي: لا تعدُّ الرسالة النصية مثيرة للإعجاب من الناحية التقنية؛ ففي البداية يجب على المرء أن يتعامل مع القيود المفروضة على عدد الأحرف المسموح به في الرسالة الواحدة والذي يصل إلى 160 حرف كحد أقصى. إضافة إلى ذلك، من المستحيل تقنيًا وضع أشياء تجذب الانتباه في الرسالة النصية مثل الصور المتحركة أو أزرار الدعوة لاتخاذ إجراء (call-to-action buttons)، لذلك يجب عليك الاهتمام بجودة محتوى الرسالة عوضًا عنها. لديك فرصة واحدة لكل عرض عند استخدام التسويق عبر الرسائل النصية القصيرة لأنّ الزبائن لن يتقبّلوا استلام الرسالة نفسها أكثر من مرة. مجمل القول هو أنّ أسلوب التسويق عبر الرسائل النصية القصيرة -كغيره من أساليب التسويق الأخرى- له إيجابيات وسلبيات، ولكن هناك مزايا معيّنة يمكن أن تساهم في تنامي هذا الأسلوب في المستقبل القريب. لماذا تختار التسويق عبر الرسائل النصية القصيرة؟ السبب الأكثر وضوحًا الذي يدفعك إلى اختيار التسويق عبر الرسائل النصية القصيرة هو التزايد المستمر في عدد مستخدمي الهواتف المحمولة. من المؤكد أنّ الهواتف الحديثة لا تُستخدم فقط من أجل استلام الرسائل النصية؛ بل تُستخدم أيضًا من أجل تصفح الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي. لكنّ الإحصاءات الموضَّحة لاحقًا تُظهر أنّ هناك فرق بين عدد مستخدمي الهواتف المحمولة وعدد مستخدمي شبكات التواصل الاجتماعي من خلال الهواتف المحمولة، إذ أنَّ عدد الأشخاص الذين يمتلكون هواتفًا محمولة يفوق عدد أولئك الذين يستخدمون الهواتف المحمولة لأغراض التواصل الاجتماعي. بعبارة أخرى، يبدو أنّ التسويق عبر الرسائل النصية القصيرة أكثر فاعلية من التسويق عبر شبكات التواصل الاجتماعي. هنالك جانب مهم آخر يحدِّد مدى نجاح التسويق عبر الرسائل النصية القصيرة وهو مقدار الوقت الذي يمضيه الناس في استخدام هواتفهم المحمولة. وفقًا لتقرير (Global Digital Future in Focus 2018)، فإنّ الوقت الذي يمضيه الشخص العادي في تصفح الإنترنت باستخدام الأجهزة المحمولة يعادل ضعف الوقت الذي يمضيه في تصفح الإنترنت باستخدام الأجهزة المكتبية، وهذا يعني -على المدى البعيد- أنّ الناس يميلون إلى اعتبار هواتفهم المحمولة بمثابة وسائل ضرورية تساعدهم على العيش في العالم المعاصر. إضافة إلى الجوانب التقنية البحتة التي تشجِّع على استخدام التسويق عبر الرسائل النصية القصيرة، هناك أيضًا جانب عاطفي؛ فالناس يفضِّلون إعلانات الرسائل النصية عن إعلانات البريد الإلكتروني أو شبكات التواصل الاجتماعي وفق تقرير لشركة فوربس. تَعتبِر الأغلبيّة العُظمى من الزبائن التسويق عبر الرسائل النصية القصيرة طريقة أفضل للتواصل مع المؤسسات، وقد أقرَّ أكثر من ¾ الزبائن الذين أجُريت معهم المقابلات أنّهم يقرؤون الرسائل النصية القصيرة بسرعة أكبر ممّا يقرؤون رسائل البريد الإلكتروني. لكنّ الأهم من ذلك هو أنّ حوالي 70% ممّن تم مقابلتهم يعتبرون أنَّ الرسائل النصية القصيرة وسيلة فعّالة لجذب انتباههم، ومن المؤكَّد أنَّ هذه الأرقام تتحدث عن نفسها! إذًا، ابذل قصارى جهدك في التسويق عبر الرسائل النصية القصيرة بطريقة قانونية حتى تتفوَّق على منافسيك وتبقى في الصدارة. أفضل الممارسات المتعلقة بالتسويق عبر الرسائل النصية القصيرة بعد أن تعرَّفنا على أسلوب التسويق عبر الرسائل النصية القصيرة والأسباب التي تجعله جديرًا بالتجربة، حان الوقت الآن لإلقاء نظرة على أفضل الممارسات المتعلقة بإرسال الرسائل النصية. نذكر فيما يلي أهم المزايا المشتركة بين جميع الحملات الناجحة للتسويق عبر الرسائل النصية القصيرة بطريقة قانونية: سهولة الانسحاب: اجعل إجراءات الانسحاب واضحة، ويمكنك القيام بهذا من خلال أن تطلب من المستلم الانسحاب بطريقة مباشرة مثل: «أرسل كلمة "إيقاف" لإلغاء الاشتراك» أو «أرسل "ن" إذا كنت ترغب في استلام الرسائل من [اسم الشركة]»، أو يمكنك أن تضع في الرسالة رابطًا يؤدّي إلى صفحة الأسئلة الشائعة الموجودة على موقعك الإلكتروني. إذا لم تفعل ذلك، ستُعتبر الرسائل التي ترسلها رسائلًا غير مرغوب فيها أو ستُحظر مباشرةً بعد أول رسالة نصية. تقديم الحوافز: أرقام الهواتف الخاصّة بالزبائن من المعلومات القيِّمة، لذلك احرص على أن يكون لديك شيء مميز تقدِّمه لهم -مثل الخصومات الكبيرة- مقابل الحصول على أرقام هواتفهم. تقليل عدد الكلمات المختصرة: قد يحتار المرء في أن يصف التسويق عبر الرسائل النصية القصيرة بأنّه جذَاب أو أن يصفه بأنّه غير احترافي عندما يتعلق الأمر باستخدام عبارات مختصرة مثل: «زرنا اليوم وستجد عرضًا رائعًا!». الإرسال المستمر: لا تعني كلمة «مستمر» إرسال الرسائل يوميًا؛ بل من المستحسن أن تتواصل مع زبائنك مرة أو مرتين في الشهر على الأكثر، وهذا كافٍ جدًا لكي تبقى شركتك مألوفة لديهم دون أن تتخطّى الحدود. الاستجابة الكافية: احرص على أن يكون لديك ما يكفي من العاملين لتتمكّن من الاستجابة لردود الزبائن المحتملة مباشرةً. تخصيص الرسائل: يمكنك إضفاء طابع شخصي إلى الرسالة النصية القصيرة من خلال البدء بكتابة اسم الزبون مع الأخذ في الحسبان وقت ومكان آخر عمليات الشراء التي قام بها؛ فهذه التفاصيل الصغيرة يمكن أن يكون أثرها كبيرًا في زيادة ولاء الزبائن المتطلبات القانونية للتسويق عبر الرسائل النصية القصيرة يلخِّص الجدول التالي المعلومات المتعلقة بالقوانين التنظيمية الأساسية والوثائق التي يمكن أن تجعل التسويق عبر الرسائل النصية القصيرة قانونيًا في عددٍ من دول العالم. آفاق التسويق عبر الرسائل النصية القصيرة خلاصة القول هي أنّ الأسلوب الحديث للتسويق عبر الرسائل النصية القصيرة يبدو موجَّهًا نحو الزبائن أكثر من أي وقتٍ مضى، كما أنّ القوانين التنظيمية المذكورة أعلاه تجعله قانونيًا في العديد من الدول، وكل هذه القوانين تؤكِّد على ضرورة حماية خصوصية الأفراد وبياناتهم الحسّاسة. يمكن لهذه الوثائق عند تطبيقها بالطريقة الصحيحة أن تعزّز ثقة الزبائن في الرسائل النصية ممّا يؤدّي إلى تزايد استخدام التسويق عبر الرسائل النصية القصيرة خلال العقود القليلة القادمة. ترجمة -وبتصرف- للمقال Is SMS Marketing Legal and Still Alive لصاحبه Tommy Stone
×
×
  • أضف...