اذهب إلى المحتوى

البحث في الموقع

المحتوى عن 'المنزل'.

  • ابحث بالكلمات المفتاحية

    أضف وسومًا وافصل بينها بفواصل ","
  • ابحث باسم الكاتب

نوع المحتوى


التصنيفات

  • الإدارة والقيادة
  • التخطيط وسير العمل
  • التمويل
  • فريق العمل
  • دراسة حالات
  • التعامل مع العملاء
  • التعهيد الخارجي
  • السلوك التنظيمي في المؤسسات
  • عالم الأعمال
  • التجارة والتجارة الإلكترونية
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات ريادة أعمال عامة

التصنيفات

  • مقالات برمجة عامة
  • مقالات برمجة متقدمة
  • PHP
    • Laravel
    • ووردبريس
  • جافاسكربت
    • لغة TypeScript
    • Node.js
    • React
    • Vue.js
    • Angular
    • jQuery
    • Cordova
  • HTML
  • CSS
    • Sass
    • إطار عمل Bootstrap
  • SQL
  • لغة C#‎
    • ‎.NET
    • منصة Xamarin
  • لغة C++‎
  • لغة C
  • بايثون
    • Flask
    • Django
  • لغة روبي
    • إطار العمل Ruby on Rails
  • لغة Go
  • لغة جافا
  • لغة Kotlin
  • لغة Rust
  • برمجة أندرويد
  • لغة R
  • الذكاء الاصطناعي
  • صناعة الألعاب
  • سير العمل
    • Git
  • الأنظمة والأنظمة المدمجة

التصنيفات

  • تصميم تجربة المستخدم UX
  • تصميم واجهة المستخدم UI
  • الرسوميات
    • إنكسكيب
    • أدوبي إليستريتور
  • التصميم الجرافيكي
    • أدوبي فوتوشوب
    • أدوبي إن ديزاين
    • جيمب GIMP
    • كريتا Krita
  • التصميم ثلاثي الأبعاد
    • 3Ds Max
    • Blender
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات تصميم عامة

التصنيفات

  • مقالات DevOps عامة
  • خوادم
    • الويب HTTP
    • البريد الإلكتروني
    • قواعد البيانات
    • DNS
    • Samba
  • الحوسبة السحابية
    • Docker
  • إدارة الإعدادات والنشر
    • Chef
    • Puppet
    • Ansible
  • لينكس
    • ريدهات (Red Hat)
  • خواديم ويندوز
  • FreeBSD
  • حماية
    • الجدران النارية
    • VPN
    • SSH
  • شبكات
    • سيسكو (Cisco)

التصنيفات

  • التسويق بالأداء
    • أدوات تحليل الزوار
  • تهيئة محركات البحث SEO
  • الشبكات الاجتماعية
  • التسويق بالبريد الالكتروني
  • التسويق الضمني
  • استسراع النمو
  • المبيعات
  • تجارب ونصائح
  • مبادئ علم التسويق

التصنيفات

  • مقالات عمل حر عامة
  • إدارة مالية
  • الإنتاجية
  • تجارب
  • مشاريع جانبية
  • التعامل مع العملاء
  • الحفاظ على الصحة
  • التسويق الذاتي
  • العمل الحر المهني
    • العمل بالترجمة
    • العمل كمساعد افتراضي
    • العمل بكتابة المحتوى

التصنيفات

  • الإنتاجية وسير العمل
    • مايكروسوفت أوفيس
    • ليبر أوفيس
    • جوجل درايف
    • شيربوينت
    • Evernote
    • Trello
  • تطبيقات الويب
    • ووردبريس
    • ماجنتو
    • بريستاشوب
    • أوبن كارت
    • دروبال
  • الترجمة بمساعدة الحاسوب
    • omegaT
    • memoQ
    • Trados
    • Memsource
  • برامج تخطيط موارد المؤسسات ERP
    • تطبيقات أودو odoo
  • أنظمة تشغيل الحواسيب والهواتف
    • ويندوز
    • لينكس
  • مقالات عامة

التصنيفات

  • آخر التحديثات

أسئلة وأجوبة

  • الأقسام
    • أسئلة البرمجة
    • أسئلة ريادة الأعمال
    • أسئلة العمل الحر
    • أسئلة التسويق والمبيعات
    • أسئلة التصميم
    • أسئلة DevOps
    • أسئلة البرامج والتطبيقات

التصنيفات

  • كتب ريادة الأعمال
  • كتب العمل الحر
  • كتب تسويق ومبيعات
  • كتب برمجة
  • كتب تصميم
  • كتب DevOps

ابحث في

ابحث عن


تاريخ الإنشاء

  • بداية

    نهاية


آخر تحديث

  • بداية

    نهاية


رشح النتائج حسب

تاريخ الانضمام

  • بداية

    نهاية


المجموعة


النبذة الشخصية

تم العثور على 1 نتيجة

  1. حين يعرف أحدهم أني أعمل من المنزل، فإني ﻻ أفلت من محادثة شبيهة بهذه: "أتعملين حقًا من المنزل؟ ﻻ بد أن ذلك أمر رائع، أشعر بالغيَرْة منك إذ أتمنى أن تكون لدي حرية كهذه، أراهن أنك تعملين طيلة اليوم بملابس المنزل، أليس كذلك؟" وأظل أثناء استماعي إلى حديثه هذا محافظة على ابتسامتي حتي ينتهي، ثم أنطلق أشرح له كيف أن العمل الحر وإن كانت له مميزات كثيرة إﻻ أنه يعني أيضًا أن علي تحفيز نفسي بشكل مكثف كي ﻻ أتكاسل عن إنهاء عملي وتسليمه في الوقت المحدد. وذلك عن تجربتي التي قضيتها في العمل الحر طيلة الأعوام الثلاثة الماضية، حيث استمتعت حقًا بحرية العمل من أي مكان أريده، وبتحرري من التقيد بدوام رسمي كل يوم، ونعم، كنت أعمل أحيانًا بلباس نومي إن شئت. لكني تعودت من ناحية أخرى على التعامل مع مساوئ العمل بتلك الحرية من المنزل. في الحقيقة إن من الصعب للغاية أن تحافظ على إنتاجيتك وتركيزك وكفاءتك حين يكون منزلك ومستقر راحتك هو محل عملك، حيث توجد مهام منزلية أخرى غير العمل، وحيث يمكن أن ترى مثلًا شيئًا على التلفاز كنت تترقب مشاهدته بشدة. هل يمكن الحفاظ على مستوى إنتاجية في البيت يعادل الإنتاج من مقر الشركة؟ تظهر دراسة أن الموظفين الذين يعملون من المنزل أو العمل عن بعد بشكل عام لديهم احتمالية أن يكونوا أكثر إنتاجًا من زملائهم في مقر الشركة، فقد أظهر نحو 77% من الموظفين عن بعد ممن أجريت عليهم الدراسة إنتاجية أكبر بكثير أثناء العمل من المنزل مقارنة بأولئك الذين يعملون في مقر الشركة. وليس ذلك فحسب، بل أظهرت النتائج أيضًا أن 24% من هؤﻻء شعروا أنهم يستطيعون إنجاز عمل أكثر خلال نفس المدة الزمنية عن زملائهم الموظفين العاديين، إضافة إلى 30% قالوا أنهم يستطيعون إنجاز عمل أكثر في وقت أقل. لذا، من الممكن نظريًا أن تكون منتجًا أكثر أثناء العمل من المنزل، ﻻ تحتاج سوى إلى إعداد نفسك كي تحصل الفائدة عبر تجنب بعض المخاطر والمشاكل التي يسببها العمل من المنزل، لكني استطعت التغلب عليهم في النهاية. وإليك الآن بعض تلك المشاكل وكيف تتغلب عليها. المشكلة الأولى: معاناة تحديد بداية مميزة ليوم عملك ﻻ يشعر العاملون في الوظائف العادية بهذا الأمر إذ يضبطون أنفسهم على روتين مغادرة المنزل والذهاب إلى مبنى مختلف تمامًا لبدء يوم العمل، أما حين تعمل من المنزل فإن الوضع يختلف كليًا، فقد يكون محل عملك هو غرفة مجاورة لغرفة نومك إن لم تكن هي نفسها غرفة النوم، لذا فإن أقصى بعد فيزيائي ستبلغه أثناء الانتقال إلى المكان الذي ستعمل فيه هو تلك الغرفة! والمشكلة هنا أن من الصعب عليك تحديد نقطة بداية للعمل بدون بداية مميزة ليومك العملي تهيئ عقلك للانتقال كليًا من وضع الراحة في المنزل إلى وضع العمل، فتجد نفسك في لحظة تتفقد بريدك على مائدة الإفطار، ثم تنهمك كليًا في عملك حتى تنتبه فجأة أنك لم تغادر حتى طاولة الإفطار! وتحدث نفسك أن مهلًا، كيف حدث ذلك؟ إنك لم تغادر كرسي المائدة حتى! والطريقة التي تتغلب بها على هذه المشكلة أن تختار ساعة محددة تكون هي بداية وقت عملك كل يوم، وﻻ تبدأ عملك إﻻ في تلك الساعة، وذلك شيء تراه في تراجم ( قصص) رواد الأعمال الناجحين على اختلاف ظروفهم، أنّ لديهم جدول محددٌ سلفًا يلزمون أنفسهم باتباعه. وحتى لو كنت تعمل مستقلًا حيث يمكنك العمل من أي مكان تشاء، فلا يزال من الحكمة أن تلتزم بجدول له بداية ونهاية واضحتين، حتى تتجنب العمل على مدار الساعة. وبالمثل فإن وقتك ذي البداية الواضحة الذي خصصته للعمل ﻻ ينبغي أن يقاطعه أمر أو عارض، وﻻ استثناء في ذلك. وتوجد طرق كثيرة تخصص بها مساحة مكتبية للعمل في منزلك دون أن تحتاج غرفة خاصة، فيمكن استغلال جزء من غرفة لذلك الأمر، وإن لم تستطع فإن إعداد غرفة المعيشة بحيث تستوعب مساحة مكتبية ممكن أيضًا. وأيًا كان الطريق الذي اخترته فإن تحديد حدود واضحة لمواقيت ومكان عملك يوفر لك بداية واضحة لعملك اليومي، والذي من شأنه أن يرفع من مستوى إنتاجك. المشكلة الثانية: الراحة الزائدة عن الحد واﻵن، بالعودة إلى أمر العمل بثياب النوم، ﻻ شك أن لديك الحرية في ارتداء ما تشاء أثناء عملك من منزلك، لكن لعلك لاحظت أن المبالغة في التخفف من الرسمية يشعرك أن يومك ليس له بداية محددة أيضًا كما في المشكلة الأولى التي أوضحتها قبل قليل. ذلك أن إضفاء طابع من الرسمية على نمط عملك يصنع فارقًا حتى لو كنت تعمل من المنزل، فقد أظهرت دراسة أن ارتداء ملابس مريحة بشكل مبالغ فيه يشعرنا براحة أكثر من المطلوبة للعمل بسبب مفهومنا عن أنواع الأزياء المختلفة، فسترتك الواسعة المريحة تذكرك في كل لحظة بأيام العطلة، ويكون من الصعب حينها أن تحافظ على مستوى إنتاجك حين ترتدي ملابس مرتبطة في ذهنك بالراحة. ومكافحة تلك المشكلة أمر يسير: تظاهر أنك ذاهب إلى العمل! أعني أن تستعد للعمل كما تفعل عادة حين تذهب لوظيفة عادية في مكتب حقيقي بين زملاء عمل، وحينها ﻻ بأس بتنفيذ خطة مصغرة من ذلك الاستعداد للعمل لتكون أكثر راحة من روتين يومك العادي -ﻻ أقول أن عليك ارتداء بزة رسمية مثلًا، فذلك سخيف للغاية-، لكن أمرًا بسيطًا مثل ارتداء ملابس ﻻ تخشى مقابلة مديرك أو زملاءك بها يساعدك على زيادة إنتاجك ويضع بداية محددة ليومك. المشكلة الثالثة: مشتتات المنزل يبدو أن أحد أكبر المفاهيم الخاطئة عن العمل من المنزل هي اعتقادك أنك تستطيع تنفيذ مهام متعددة في نفس الوقت الذي تحافظ فيه على مستوى إنتاجك. لكن في الواقع، ليس معنى وجودك في المنزل أنك ملزم بتنفيذ مهام منزلية أثناء الوقت الذي خصصته للعمل، وهذا يسلط الضوء على أكبر الدوافع الخاطئة التي تحيط بقدرتنا على تعدد المهام، وهي أننا نستطيع تنفيذها فعلًا، مثل اﻷمور المنزلية العادية من التسوق والتنظيف وغير ذلك. فقد ثبت مرة بعد مرة أن ما نقوم به هو تبديل المهام وليس تعددها، فنحن ننقل تركيزنا من مهمة لأخرى، والذي يعني أننا نمد من الوقت المخصص لفعل أي شيء، لذا إن كنت تعمل من المنزل بينما تحاول القيام بأمور أخرى في خلال اليوم، فإن إنتاجك سيتأثر، هكذا ببساطة. وقد يعني ذلك قول "ﻻ" لعائلتك حين يطلبون منك تحضير عشاء معهم، فإن وجودك بالمنزل بالضرورة ﻻ يعني بالضرورة أنك ﻻ تعمل. وبالمثل، كافح الرغبة في القيام بمهام تجعلك تقسم تركيزك بينها. وسيفيدك الالتزام بجدول محدد هنا، فنظِّم عملك في المنزل كما لو أنه في مكتب حقيقي، ربما يعني أن هناك ساعة غداء في المنتصف، و15 دقيقة منفردة تحضر فيها كوبًا من القهوة أو تمدد ساقيك قليلًا (سأتحدث عن هذا بعد قليل). وقد تحتاج إلى تعريف أفراد عائلتك بجدولك ذاك، رغم أنك فعليًا بينهم في المنزل، لكن دعهم يعلمون إطار جدولك العام. واﻷمر إليك بعد ذلك لتطبق الجدول وتلتزم به، وسترى نتائجك بأم عينك! المشكلة الرابعة: العزلة في المنزل قد يسبب العمل من المنزل شعورًا بالعزلة أو الحبس داخل المنزل، لذلك خصص نصيبًا من جدولك تخرج فيه قليلًا من المنزل للحيلولة دون انخفاض مستوى إنتاجك. ولقد وُجد أن أفضل مساحات العمل هي تلك التي توفر بيئات عمل مختلفة أو قابلة للتخصيص إلى حد ما ( مثل المكاتب التي تعدِّل وضعها لتعمل واقفًا، أو تغيير المكان الذي تعمل منه). وعلى الصعيد الشخصي، فإنني أنقل مكان عملي إلى الخارج تمامًا حين أريد تغييرًا في بيئة العمل، وغالبًا ما أذهب إلى مقهى قريب به اتصال جيد بالإنترنت ﻷعمل دون السقوط في فخ التشتت بسبب وجودي في مكان عام. إضافة إلى ذلك، فقد أظهرت أبحاث أن ضوضاء في الخلفية الصوتية بمقدار 70 ديسيبل يزيد التفكير الإبداعي بنسبة 35%، وهي تقريبًا نفس مقدار الضوضاء التي تكون في أغلب المقاهي. إنني أفضل شخصيًا أن أجمع بين الخروج من المنزل للتنزه قليلًا وتصفية ذهني لبضع دقائق، وبين الخروج إلى مقهى قريب من أجل العمل، خاصة حين أحتاج إلى تخصيص بضعة ساعات من الطاقة لمهمة بعينها. المشكلة الخامسة: قلة فترات الراحة ذكرت في المشكلة السابقة أني آخذ بضع دقائق من وقتي من أجل التنزه كل يوم، ولقد وجدت أن تلك الدقائق التي أقضيها بعيدًا عن عملي تزيد من إنتاجي. وإني ﻷعلم أن الأمر ربما يبدو متناقضًا بالنسبة إليك، فكيف يزيد إنتاجي حين أوقف عملي بين الحين والآخر؟ لكن جامعة إيلينوي وجدت أن فترات الراحة القصيرة تزيد كثيرًا من إنتاجية الفرد، وأن من حاول التركيز لفترة طويلة من حالات تلك الدراسة دون أخذ فترات راحة خلال عملهم تعرضوا لانخفاض في مستوى الانتباه والقدرة على إنهاء المهام الموكلة إليهم. وقد تكون تلك الراحة القصيرة بالنسبة لك هي قراءة مقال قصير، أو تفقد حساباتك الاجتماعية (في فترة الراحة، وليس أثناء العمل). وبالنسبة لي فإنها نزهة قصيرة كما ذكرت، إذ أني وجدت أن المشي يزيد من الإبداع، ويتركك منتعشًا ومستعدًا للعودة إلى العمل بكثير من التركيز والانتباه والقدرة على التفكير بشكل خلاق. ودعني أقل لك في ختام هذا المقال أن إيجاد تلك النقطة التي تجمع فيها بين زيادة إنتاجك والعمل من المنزل متعلق بالنظر في الأبحاث التي جرت حول الإنتاجية، وباختيار ما يصلحك منها. وأصعب شيء في الغالب أن تبدأ نظامًا وتلتزم به دون قوة خارجية تحافظ على تطبيق ذلك النظام، لكن ما إن تتغلب على تلك العقبة، فإن تجنب تلك المشاكل التي ذكرتها سيكون أمرًا هينًا. هل لديك استراتيجية تفضلها للحفاظ على مستوى إنتاجك أثناء العمل من المنزل؟ أود سماع مزيد من الاقتراحات عما نجح معك، شاركنا بتجربتك في التعليقات! ترجمة -بتصرف- للمقال How to Be Crazy-Productive While Working From Home لصاحبتهBriana Morgaine حقوق الصورة البارزة محفوظة لـ Freepik
×
×
  • أضف...