محمد بوسكوري نشر 15 يناير 2016 أرسل تقرير نشر 15 يناير 2016 ألاحظ من خلال تجربتي البسيطة من العمل الحر أن حافزيتي وهمتي تفتر في بعض الأحيان، ولا سيما عندما أكون ملتزماً بمواعيد نهائية لتسليم المشروع، ويمثل المنحنى التالي -وجدته على الشبكة- وصفاً لما أريد إيصاله:هل من طرق فعّالة للبقاء في ذِروة لمنحنى؟ اقتباس
0 E.Nourddine نشر 23 يناير 2016 أرسل تقرير نشر 23 يناير 2016 الالتزام بالجدول الزمني للعمل وكذا مراقبة تحقيق الأهداف المرجوة كل يوم، هما عاملان مهمان جدا لتسليم المشروع في وقته المحدد، والعامل النفسي كما يعلم الجميع عامل مؤثر وجد مهم في حافزية العامل سواء أكان مستقلا أو مشتغلا داخل شركة بأجر شهري.كما أتمنى أن تكون لديك القدرة على وضع خطة عمل، تتحاشى بها الوقوع في هفوات الكسل والخمول، وذلك عن طريق تقسيم مهامك اليومية إلى أجزاء بشكل يجعلك تراها غير عسيرة التحقيق، فالخطأ الذي نقع فيه أحياناً هو رؤية وتصور جميع المهام المنوط بنا إنجازها اليوم دفعة واحدة، مما يترك وبشكل غير مباشر نوعًا من تهويل الأمر واستصعابه.أخذ قسطٍ من الراحة بعد مدة من العمل من شأنه أن يرفع حافزتيك للعمل.استشعارك بتحقيق أهدافك وتصور الحالة النفسية عند الانتهاء من مهامك من شأنه أن يعطيك دُفعة نحو عدم التخاذل والتكاسل.من شأن المشتتات -مواقع التواصل الاجتماعي- أثناء فترة العمل، أن تشعرك بعدم الرغبة في العمل، نصيحة ذات مفعول عميق، حاول تفادي ذلك. اقتباس
السؤال
محمد بوسكوري
ألاحظ من خلال تجربتي البسيطة من العمل الحر أن حافزيتي وهمتي تفتر في بعض الأحيان، ولا سيما عندما أكون ملتزماً بمواعيد نهائية لتسليم المشروع، ويمثل المنحنى التالي -وجدته على الشبكة- وصفاً لما أريد إيصاله:
هل من طرق فعّالة للبقاء في ذِروة لمنحنى؟
1 جواب على هذا السؤال
Recommended Posts
انضم إلى النقاش
يمكنك أن تنشر الآن وتسجل لاحقًا. إذا كان لديك حساب، فسجل الدخول الآن لتنشر باسم حسابك.