اذهب إلى المحتوى

السؤال

نشر

ألاحظ من خلال تجربتي البسيطة من العمل الحر أن حافزيتي وهمتي تفتر في بعض الأحيان، ولا سيما عندما أكون ملتزماً بمواعيد نهائية لتسليم المشروع، ويمثل المنحنى التالي -وجدته على الشبكة- وصفاً لما أريد إيصاله:

1nPSv.thumb.png.c09374d10ba30be4d3c4fc19

هل من طرق فعّالة للبقاء في ذِروة لمنحنى؟

Recommended Posts

  • 0
نشر

الالتزام بالجدول الزمني للعمل وكذا مراقبة تحقيق الأهداف المرجوة كل يوم، هما عاملان مهمان جدا لتسليم المشروع في وقته المحدد، والعامل النفسي كما يعلم الجميع عامل مؤثر وجد مهم في حافزية العامل سواء أكان مستقلا أو مشتغلا داخل شركة بأجر شهري.

كما أتمنى أن تكون لديك القدرة على وضع خطة عمل، تتحاشى بها الوقوع في هفوات الكسل والخمول، وذلك عن طريق تقسيم مهامك اليومية إلى أجزاء بشكل يجعلك تراها غير عسيرة التحقيق، فالخطأ الذي نقع فيه أحياناً هو رؤية وتصور جميع المهام المنوط بنا إنجازها اليوم دفعة واحدة، مما يترك وبشكل غير مباشر نوعًا من تهويل الأمر واستصعابه.

أخذ قسطٍ من الراحة بعد مدة من العمل من شأنه أن يرفع حافزتيك للعمل.

استشعارك بتحقيق أهدافك وتصور الحالة النفسية عند الانتهاء من مهامك من شأنه أن يعطيك دُفعة نحو عدم التخاذل والتكاسل.

من شأن المشتتات -مواقع التواصل الاجتماعي- أثناء فترة العمل، أن تشعرك بعدم الرغبة في العمل، نصيحة ذات مفعول عميق، حاول تفادي ذلك.

انضم إلى النقاش

يمكنك أن تنشر الآن وتسجل لاحقًا. إذا كان لديك حساب، فسجل الدخول الآن لتنشر باسم حسابك.

زائر
أجب على هذا السؤال...

×   لقد أضفت محتوى بخط أو تنسيق مختلف.   Restore formatting

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   جرى استعادة المحتوى السابق..   امسح المحرر

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

  • إعلانات

  • تابعنا على



×
×
  • أضف...