اذهب إلى المحتوى
  • 0

سؤال عام حول طريقه المذاكره

Sherrif Amer

السؤال

Recommended Posts

  • 0

إن موضوع المذاكرة، متابعة الدروس و كم الوقت الذي تحتاجه في اليوم للتعلم يعتمد عليك وحدك و على الطريقة التي ترتاح لها فكل شخص و طبيعته و كل شخص له كم محدد من المعلومات التي يستقبلها في اليوم و كل شخص له أسبابه و عوامل تحدد مشواره و مسيرته، هناك أشخاص يحبون تدوين المعلومات المهمة التي يشرحها المدرب أو المحاضر في الدروس بدفتر و يُنظمها بشكل يُسهل عليه فيما بعد مراجعة المعلومات بسرعة، هي طريقة جيدة لكن أنا شخصياً لم أكن أستعملها، كنت افضل إنشاء مجلد للدورة التي أتابعها أو المساق و بداخل ذلك المجلد أضع مجلدات فرعية بنفس المواضيع التي تتمحور حولها الدروس (أضع التطبيق مع المدرب الذي يشرح الدرس و اُطبق شيء آخر بنفسي في نفس الموضوع، إن كانت هناك معلومات مهمة أو إستنتاجات أضعها كتعليقات رؤوس أقلام في الأعلى) هذا مهم في البداية لكن بعد قضاء وقت أكبر في المجال ستكتسب خبرة و ستتغير النظرة لديك ستُصبح قادر على البحث عن المعلومة بشكل أسرع، ستُصبح قادر على قراءة التوثيقات الرسمية للتقنيات و الأدوات البرمجية و فهمها.

أهم شيء في رحلتك بهذا المجال هو تعلم مهارة البحث في الإنترنت و المشاريع العملية خصوصاً تلك التي تبدؤها وحدك و تكون أنت المسؤول الوحيد عليها و على إنشائها بغض النظر عن مجال المشروع، ثاني شيء إبتعد عن الحفظ، ترسيخ الأساسيات يأتي بالممارسة و التعرض للمشاكل و حلها بإستمرار.

بالتوفيق.

رابط هذا التعليق
شارك على الشبكات الإجتماعية

  • 0

طرق المذاكرة تختلف باختلاف أفراد الأشخاص وطريقة تعلم كل شخص لذلك يجب تحديد جدولًا زمنيًا للمذاكرة يناسبك و قم بتوزيع المواد على فترات معينة وحدد ما تخطط لدراسته في كل فترة ثم اختر مكان هادئ وخالي من الانشغالات حيث يمكنك التركيز بشكل جيد على المذاكرة و استخدم مزيجًا من الوسائل مثل القراءة، والملخص، والمحادثة، وتدوين الملاحظات لتعزيز تعلمك ثم قسّم المواد الدراسية إلى وحدات صغيرة أو مراجع قابلة للإدارة، واهتم بفهم المفاهيم قبل المرور للمفاهيم الأكثر تعقيدًا ثم حافظ على المراجعة الدورية للمواد التي تمت مذاكرتها من قبلل ثم حاول شرح المفاهيم لنفسك أو لأشخاص آخرين. ثم قم بحل الأسئلة والتمارين العملية المتعلقة بالمواد لتطبيق المفاهيم النظرية و تأكد من الحصول على قسط كافي من النوم والاستراحة لأن الدماغ يحتاج للوقت لتجهيز المعلومات ثم لا تؤجل المذاكرة إلى اللحظة الأخيرة.

رابط هذا التعليق
شارك على الشبكات الإجتماعية

  • 0

أسلوب دراسة ومذاكرة البرمجة يختلف عن أسلوب الدراسة العادية ، فالبرمجة تحتاج إلى فهم في أمور كثيرة ونسبة الحفظ ضئيلة جداً ومنظور آخر البرمجة تحتاج إلى ممارسة وتطبيق لما تعلمته . لذلك إذا كنت تقصد أسلوب للمذاكرة لدورة في الأكاديمية فأنصحك أولاً في مشاهدة الدرس دون تطبيق فقط مشاهدة وفهم الدرس عن ماذا يتحدث وفي المرة الثانية يمكنك مشاهدة الدرس والتطبيق مع المدرب ، وهناك طلاب يقومون بالتطبيق لوحدهم ومن ثم مراجعة الأكواد مع المدرب . ربما يكون الأسلوب يأخذ وقت طويل منك بسبب إعادة مشاهدة الدرس لكن من وجهني نظري هذا أسلوب جيد لمذاكرة البرمجة . ولكن يمكنك عدم تطبيق الأسلوب على جميع الدروس هناك دروس ممكن أن تفهمها من أول مشاهدة والإنتقال إلى الدرس التالي ببساطة . وأيضاً خلال المذاكرة يمكنك البحث على الإنترنت والإستفاضة أكثر في المواضيع البرمجية وإكتساب معرفة أكبر وزيادة خبراتك. 

رابط هذا التعليق
شارك على الشبكات الإجتماعية

  • 0

بالإضافة للإقتراحات السابقة الرائعة حيث تركز على أهمية التطبيق العملي بشكل كبير ووتم طرح هذا السؤال من قبل عدة مرات لذلك يمكنك الإستفادة من الإجابات التالية 

 

رابط هذا التعليق
شارك على الشبكات الإجتماعية

  • 0

طريقة مذاكرة البرمجة بالنسبة لي تتمثل في مشاهدة كورسات بنسبة 10٪ وتطبيق العملي بنسبة 90٪.

للتوضيح أكثر، قمت بأنشاء نظام لدراسة أي تقنية بما في ذلك لغات البرمجة والمكتبات وإطارات العمل. يتكون النظام من 4 مراحل:

المرحلة الأولى:
الجزء الأول في هذه المرحلة
، أشاهد دورة تدريبية تشرح أساسيات التقنية المراد دراستها. على سبيل المثال، إذا أردت تعلم لغة البرمجة بايثون، فسأشاهد دورة واحدة فقط تشرح أساسيات اللغة.

الجزء الثاني من هذه المرحلة هو إنشاء 2 إلى 3 مشاريع عن طريق مشاهدة الكورسات التي تشرح كيفية إنشاء مشاريع باستخدام هذه اللغة. على سبيل المثال، سأبحث عن فيديو يشرح كيفية إنشاء برنامج مهام باستخدام لغة بايثون، ثم سأقوم بتطبيقه.

المرحلة الثانية:
الجزء الأول
في هذه المرحلة هو إنشاء مشاريع بدون مشاهدة فيديوهات. على سبيل المثال، سأقوم بإنشاء لعبة X و O ومشاريع أخرى حوالي 3 مشاريع.

الجزء الثاني في هذه المرحلة هو قراءة التوثيق الرسمي لهذه التقنية. على سبيل المثال، سأقوم بزيارة الموقع الرسمي للغة بايثون والتعلم منه.

المرحلة الثالثة:
الجزء الأول
في هذه المرحلة هو قراءة الشفرة المصدرية لمشاريع كبيرة مكتوبة باستخدام هذه التقنية. على سبيل المثال، سأقوم بالبحث عن مشاريع كبيرة مكتوبة بلغة بايثون على موقع GitHub.

الجزء الثاني من هذه المرحلة هو قراءة الشفرة المصدرية للتقنية نفسها. على سبيل المثال، سأدرس كيفية تم تطوير لغة البرمجة بايثون.

المرحلة الرابعة والأخيرة:
في هذه المرحلة، سأقوم بتطوير نسخة خاصة بي من هذه التقنية. على سبيل المثال، يمكنني تطوير لغة برمجة مبنية على بايثون لإضافة بعض التحسينات.

رابط هذا التعليق
شارك على الشبكات الإجتماعية

انضم إلى النقاش

يمكنك أن تنشر الآن وتسجل لاحقًا. إذا كان لديك حساب، فسجل الدخول الآن لتنشر باسم حسابك.

زائر
أجب على هذا السؤال...

×   لقد أضفت محتوى بخط أو تنسيق مختلف.   Restore formatting

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   جرى استعادة المحتوى السابق..   امسح المحرر

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

  • إعلانات

  • تابعنا على



×
×
  • أضف...