صانعه الابتسامه السيادة الأقوياء فقط

انا كالجبال في سقوطي أن سقطت فأنا لا ابقى في مكاني وان حزنت فأنا كالجبل لا يرى حزني وان كانت الدنيا ضدي فأني قد تحدي وان طال تحقيق مرادي فأني لا علم الاستسلام وان زاده الألم فأن لا اجعل أحد يرى تلك الاحزان والجبال تثبت الأرض رغم زلازل السماء عليها وانا رغم أعاصير الحياه لا اعرف استسلاما ورغم تلك الضربات السماء وقوتها فهي تبقى واني باقي وان طال انتظر رغبات القلب فتبقى الجبال جبالا وانا الجبل في صمود صمودي هل الشعاع بخير ومازال مشعا اني احببت معلمي فأصبح لي صديقا واخا وأصبح يوما من الايامِ حبيبا فكان لي سندا ومحفزا لقد كان حبا في الرحمن شريفا ولقد كان في حبي كاذبا ولقد صدقتٌ كذبيته فهو كان لسانه كسم لقد دعوت له ودعوت أن أنسى حبه وان يخرج من القلب كخروج ابراهيم عليه السلام ولاكن ارى لم يفد فلقد رأيت في منامي حبيبا لقد طال الفراق وأصبح ولوعه أنه يبكي ويضع رأسع ف حضني ويقول أنا موجوع وحينها قلت انه بيحبني وقلت كلا والله ومالتلك الاحلام تحذيرا من ربي العباد ولو كان يحبني لاتى يطرق بابي بحلال ولاكن كذب وصدق المكذبون كذب وانا ادعو الله له خيرا كذب وانا لحبه لعذاب كذب واني اشتاق له حتى يهجرني النوم كذب واني الاخالف عائلتي في أمرهم لأجل حبي له واني كنت احبه حب عادا واذا بقلبي شغفا لحبه وقد قال الرحمن قد شغفها حبا . واني لعشقته وان لموتي موتات متعدده واني لستودعه الله بعد خيبه امل واني لادعو له في منتصف الليل لإلقاء به قبل وفاتي ووفاته واني لحبه إلى يوم القيامة للقياك ي عزيز سامحتك وانت ظالمني بكذبك واحببتك رغم خيبتي فيك وراسلتك وانا مش منظر رد الجواب وعارضت الكون لأجلك وانك لا تستحق عارا عليك فقد ماتا والديك لهكذا ربياك وهكذا قال ديننا رفقا بالقوارير وهكذا قال إني مارأيت للمتحابين إلا الزواج وانك لكاذب معي سامحتك الله رغم الالمي وأحزاني فأنا اصيل لا انسى عشره ام انت بعتها لمعرفته والدي بهذه العلاقه خزيا عليك وخزيا علي لحبي لك وخوف عليك