عبد الرحمن أحمد
الأعضاء-
المساهمات
27 -
تاريخ الانضمام
-
تاريخ آخر زيارة
نوع المحتوى
ريادة الأعمال
البرمجة
التصميم
DevOps
التسويق والمبيعات
العمل الحر
البرامج والتطبيقات
آخر التحديثات
قصص نجاح
أسئلة وأجوبة
كتب
دورات
كل منشورات العضو عبد الرحمن أحمد
-
جزاك الله خيراً، تعرفت على معلومات جديدة كلياً كنت أجهلها حول اللغة.
- 5 تعليقات
-
- golang
- concurrency
-
(و 3 أكثر)
موسوم في:
-
إن كان هناك أعمال لا تتطلب القيام بها وجودك أنت شخصيا وبالإمكان أن يقوم بها غيرك كإرسال عروض إلى عناوين أو نشر إعلان في مواقع التواصل فكلف بها شخصاً من أهلك كالزوج أو الولد أو الأخ أو حتى صديق وربما تقترح أن يكون هناك مقابل رمزي أو عمولة أو نسبة من الأرباح بهذا تستثمر وقت غيرك في إنجاز مهام ليس لديك الوقت لها.
-
إن لن تستنزف وقتك وتعطلك عن أشغال أخرى فقل له هذه المرة سأفعلها كهدية لقاء حسن التعامل، لكي لا يستقر في ذهنه أنه سيتلقاها كل مرة مجانا. أما إن كانت تتطلب مجهود ووقت فلا بأس أن تبين له أن هذا مجهود إضافي ويجب الاتفاق بشأنه وإن أحرجك أنه يريدها مجاناً ولا تريد أن ترده، قل له حاضر سأفعله في أوقات فراغي وسلمه بعد مدة .
-
قل له سيكون جاهز بعد عدة أيام بحيث توحي له بشكل غير مباشر أنه يتطلب وقتاً
- 3 اجابة
-
- 1
-
أقترح أن تنشيء قرص سحابي عام أو مخصص لكل عميل وتسحب الصور إليه ثم ترسل رابط المجلد للعميل ليفتحه وينزل أو يستعرض الصور
-
الإنديزاين لا يحفظ إلا بالصيغة الخاصة به ، ولا يمكن حفظه كـ PDF إلا بأمر التصدير والملف المصدر لايمكن فتحه بالإنديزاين كملف مصدري مفتوح وإنما يمكن وضعه Place فاحرص أنك تقوم بعملية الحفظ الطبيعية Save أو Save As
- 3 اجابة
-
- 1
-
في صفحة الماستر تقوم بوضع عنصر نصي في المكان الذي ترغب بوضع الترقيم فيه فإن كان في مكان واحد لكل الصفحات تضعه في الماستر الرئيسي وإن كان بالنسبة للصفحات اليمنى على اليمين واليسرى على اليسار فتضع اثنان واحدا في الماستر الأيمن والآخر مناظر له في الماستر الأيسر بعد وضع عنصر الكتابة تنقر داخلة ليظهر مؤشر الكتابة وكأنك تريد أن تكتب فيه ثم تذهب للأمر التالي من القائمة Type>Insert Special Character>Markers>Current Page Number أو اختصارا يمكنك الضغط على المفاتيح معا Ctrl+Shift+Alt+N فيحشر حرف A الآن لو ذهبت للصفحات ستجد مكان العنصر رقم الصفحة
-
أولا يجب أن تحرص أن لا يشعر بأنك تلح عليه لأجل التكسب فحسب، أفضل شيء تقوم به هو إرسال له رسالة على شكل إشعار أو إخبار كمثال: "نزل اصدار جديد من التقنية الفلانية أو المنصة الفلانية، قلت إطلعك على آخر التحديثات ربما تكون مهتماً بالترقية والانتقال لما هو جديد وإضافة الميزات الجديدة." يعني أهم شيء أن لا يشعر بأنك مصر على إقناعه لأن هذا سيولد ردة فعل عكسية قد تجعله ينفر ويصرف نظر. لا تحاول أن تقنعه بأنه بعدم الترقية فهو معرض للخطر لأنك بهذا تضرب عملك الأول وتعطيه انطباع أنك قدمت له عملاً فيه ثغرات. فقط ركز على الجانب التحسيني وليس تدارك الأخطار.
-
الأمر متعلق بالاختصاص، فمثلا إذا كانت المهنة هي الكتابة والتدقيق اللغوي والترجمة ، ربما التدوين يصقل مهاراتك في هذا الجانب أما إن كنت مصمم أو مبرمج مثلاً فلا يشترط أن تدون إلا إذا كان من ضمن أهدافك التعليم ونقل الخبرات للغير سواء بهدف عمل الخير أو لأجل التكسب من خبراتك بطرق غير التنفيذ العملي ، مثلاً أنت مصمم ولديك خبرة، تقوم بكتابة مقالات أو تترجمها أو تبتكر حلول لمشاكل غير منتشر حل لها وتقوم ببيعها لطرف مهتم مثل أكاديمية حسوب أو أي مواقع معنية بالأمر. نفس الأمر ينطبق على أي اختصاص آخر.
- 1 جواب
-
- 1
-
عندما تحدد الكائن المجسم اذهب لنافذة 3D (عادة تكون برفقة نافذة الطبقات ويمكن إظهارها من قائمة Windows>3D) ستجد عدة عناصر مثل البيئة المحيطة والإضاءة و من بينها المجسم ويكون اسمه عادة نفس اسمه في نافذة الطبقات ستجد أنه عبارة عن تجمع يضم تحته مجموعة عناصر فرعية ستظهر إذا وسعت السهم الصغير وهذه العناصر الفرعية تمثل الأوجه المختلفة للمجسم لو نقرت على أي منها ستظهر في نافذة الخصائص Materials حقول تغيير التيكستشر والتي تسمح لك بتغيير الخامة من ضمن خامات معرفة مسبقاً أو إضافة خامة جديدة مع التحكم بخصائص الخامة من اللون إلى السطوع و غيرها
-
من خلال التجربة الشخصية وجدت أن التعلم من كورس فيديو كامل هو أفضل بكثير من التعلم من الكتب لهذا أنصح بالبحث في يوتيوب عن دورات فوتوشوب سواء العربية أو الأجنبية مع أن الأجنبية فرصة أن تجد كورس كامل هو أكثر حاول أن تشاهد الدرس الأول بعد المقدمة فإن ارتحت للأسلوب أكمل وإلا ابحث عن آخر. كما بإمكانك الاطلاع على النقاش التالي حول التعلم من الكتب أم الفيديو https://io.hsoub.com/go/22360
-
بالنسبة للدقة فأنت تحددها عند إنشاء الملف وعادة يتم تحديد الدقة 300 لأجل الطباعة و 72 لأجل العرض على الشاشة بالنسبة للصيغة فصيغة الملف المصدري لفوتوشوب هو الأفضل وهو PSD
-
حاول أن تستلم مشاريع يمكنك السيطرة عليها وقدمها بسعر تشجيعي حتى تلقى زبائن يقبلون بك كمستجد، رغبة منهم في الحصول على سعر أقل، وبعد عدة مشاريع، سيكون لك سابقة أعمال يمكنك عرضها حين الطلب أو في بروفايلاتك.
-
الذي يمكنك من الحصول على جودة عالية عدة عوامل متعلقة بالمستقل : - السيرة الذاتية، لمعرفة مؤهلاته وخبراته. - أعماله السابقة، فنوعيتها وعددها مؤشر على مدى احترافيته ووقت إنجازه. - رأي وتقييم العملاء الذين تعاملوا معه من قبل، فهي مؤشر جيد عن تجارب غيرك معه بدلاً أن تجربه لأول مرة. - السعر المعروض، فمن الصعب أن تجد من يقدم عمل بجودة عالية وثمن بخس. - عدد أعماله المُنجزة في المنصة، مما يدل على مدى سمعته شهرته في المنصة.
- 4 اجابة
-
- 1
-
مع أنه لا يلزم التعارف عبر المنصة أي تحريم لأي علاقة خارجها ، إلا أن الأمر له منحى آخر ، فلا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ، وعامل الناس كما تحب أن يعاملوك ، فالأمر سيكون له أذى معنوي ، طبق الأمر على نفسك ، لو أنك تعمل كوسيط بالعمولة بين زبون و مخدم ، ثم عرفت بعد ذلك أن المخدم تواصل مع الزبون ليتخلص من العمولة ، هل سيكون الأمر طبيعياً لك ، أم أنك ستجد في نفسك كثيراً على المخدم وربما على الزبون ولكن بدرجة أخف ، لهذا الأمر من الناحية الشرعية لا يوجد ما يحرم ذلك ، إلا من باب عدم أذية الآخرين ، لكن الأمر متعلق بأخلاقيات العمل. خذ هذه القصة حصلت معي شخصياً : أحد زملاء المهنة المستقلين اضطر للسفر ، فأوكلني بمتابعة زبائنه خلال فترة غيابه ، فتعرفت على بعضهم وسيرت له الأمور ، بعد مدة من الزمان ، جاء شخص وذكر لي أن لديه زبون من طرفه وطلب مني أن أنتفع منهم ، طبعاً هو لا يريد عمولة هو فقط فاعل خير ، لأكتشف أن الزبون الجديد ، هو أحد زبائن صاحبي ، أي أن الزبون وصلني من طريق لا علاقة لصاحبي به. فما استطعت إلا أن اتصل بصاحبي وذكرت له القصة ليس استسماحاً لتخديم الزبون ، إذ أني رفضت تخديم الزبون ابتداءً مراعاة لشعور صاحبي ، فقال لي انتفع منه واعتبره زبونك بكل رحابة صدر وطيب خاطر ، فقلت له لا ، لن أقدم له خدمة إلا في حال انقطعت علاقتكم مع بعض وتوقف التعامل . الشاهد : تخيل السيناريو الآخر ، أني قدمت الخدمة دون علمه ، ثم عرف ، ألن يجد في نفسه ، وينشر بين الناس أني خنته وسرقت زبونه ، مع أني لم أفعل. وعليه أنصح إن كان ولا بد من التعامل المباشر ، أن يتم بعلم إدارة المنصة وقبولهم بذلك ، لأنهم ربما لو علموا بالأمر وخصوصاً إن كانت شروط الاستخدام تنص على ذلك ، فإن النتائج قد تكون مضرة بكما ، فتكسب زبون وتوفر عمولة بينما تخسر كل الزبائن الجدد .
- 1 جواب
-
- 1
-
من حقك أن تقدم أي سعر ، ومن حق الزبون القبول أو الرفض ، حتى بائع الخضار ، في الحالة الطبيعية لا يشترط أن يضع أسعار ثابتة عليها ، وإنما يبيع كيفما يشاء ، مالم يكن في الأمر غبن أو احتكار أو استغلال ، وعليه فقد تبيع السلعة أو الخدمة لشخصين يعيشون في نفس الحي بسعرين مختلفين ، فلا يوجد ما يفرض توحيد الأسعار ، لكن يجب أن تأخذ بعين الاعتبار أن الزبون قد يكون مطلع على الأسعار أو أنه طلب عروضاً من أكثر من شخص من عدة مناطق ، وعليه قدم السعر الذي يناسبك، إن رجحت أن الزبون قد يُعرِض عنك.
-
الأمر له تشعبات وتفريعات ولا يمكن أن تضبطه بقانون محدد ، فبحسب المعطيات المختلفة سيختلف الأمر ، فمثلاً لو قدمت نفسك للزبون على أنك خبرة وطلبه ضمن خبرتك ، وأنت تعلم أن مشروعه يتطلب منك تعلم تقنيات حديثة ، فالتعلم يجب أن يكون على حسابك ، وأي تأخير عن الوقت المحدد نتيجة التعلم هو مسؤوليتك ولا ذنب للزبون به. أما إن طلب الزبون مشروع يتطلب تعلم تقنيات جديدة وذكرت للزبون أنك ستقوم بذلك ، فهذه من ضمن وقت وتكاليف الزبون ، خصوصاً إن كان العلم الجديد لن تحتاجه كثيراً ، أي وكأنك تعلمته خصيصاً لأجل مشروع الزبون. في حال كان المشروع ينضوي على تشعبات كثيرة واعترضتك جزئية أثناء العمل ، اضطرتك للبحث وتعلم بعض الأمور الجديدة ، كمثال اعترضتك مشكلة ، فبحثت لها عن حل ، ولكن الحل تطلب منك تعلم تقنية جديدة ، فهذه يمكن اعتبارها من ضمن عقبات المشروع ومحاولة حلها ، مالم يكن التعلم يتطلب تفرغ كبير ومن ثم تطلب إتقان تلك التقنية، وصولاً لحل المشكلة. فهذا يفترض أن لا يحدث لأنك درست المشروع وقدرت ما يلزمك لتنفيذه ، واحتياجك لتعلم شيء جديد وكبير ويحتاج وقت كثير ، يعني أنك قدرت المشروع بشكل خاطيء ، والزبون ليس مسؤولاً عن سوء تقديرك وتسعيرك . في النهاية الأمر يعود للاتفاق بين الطرفين ، فالعقد شريعة المتعاقدين ، وكلما تم توضيح الأمور من البداية ، كلما قل احتمال نشوء خلاف في النهاية .
-
كلما زادت الخبرة في المجال كلما اقترب التقدير من الدقة ، لأن الخبرة الزائدة والتي تكون نتيجة ممارسات مستمرة تجعل المرء أكثر سيطرة ، وبالتالي يكون أقدر على تقدير المدة والاقتراب من الصحيح. تماماً كشخص حديث عهد في تعلم قيادة السيارة أو الدراجة فإنه يصعب عليه تقدير المسافة أو المدة التي يحتاجها لقطع المسافة ، لهذا تجده متردد ، على خلاف شخص محترف ، فتجده يناور بمهارة عالية ، وأكثر دقة في التقدير. إذا الطريقة الجيدة في تقدير المدة هو الاعتماد على مشاريع مماثلة ، طبعاً قد يكون من الصعب تطابق مشروع جديد مع مشروع سابق بشكل حرفي ، ولكن عليك أن تجزئها إلى مهام صغيرة ، بحيث تجد أجزاء مرت عليك من قبل فتضع تقديرها ، وتبقى الأجزاء الجديدة تحاول تقديرها حسب خبرتك. ودائماً أقنع الزبون أن مجال البرمجة ينضوي على أجزاء مجهولة الوقت لأنها معرضة لظهور عقبات لا يمكن التنبؤ بها إلا حين يأتي وقتها ، فالأمر أشبه بحفر بئر ماء دون معرفة على أي مسافة موجود ، ولا تعلم ما هي الصخور التي ستأتي في طريق الحفر ، وعليه سيكون الزبون مستعد للتأخير تبعاً للظروف والعقبات الطارئة.
-
هل حاولت التعرف على أسباب عدم دفع بقية المبلغ ؟ فهناك احتمالات متعددة منها مثلاً : - يريد أن يبقيك ضمن مرماه ليتأكد من خلو العمل من الأخطاء المستقبلية بحيث يلزمك بصيانتها وعدم المماطلة. - ربما هناك من أخبره أن هذا العمل مرتفع الأجر وهناك من يعمله بمبلغ زهيد ، فوقع في نفسه أنك غبنته، فأقنع نفسه أن ما أخذته مقدماً هو ما تستحقه. - ربما يريد أن يضعك تحت الضغط ليرى مالذي يمكن أن تفعله ، من باب الاطلاع إن كان بمقدورك أن تؤذيه أم لا ، وما هو مقدار الأذى. - ربما يريد أن يتأكد إن كنت قد أبقيت بيدك خيوط تستطيع أن تضغط عليه بها . - ربما وقع في ضائقة مادية وترتب عليه التزامات ، فجلعك متأخر في سلم أولوياته. أرى أن تناقشه بالكلمة الطيبة دون تجريح أو إهانة ودون تهديد ، فالكلمة الطيبة لها أثر عجيب ، فرب تذكرة فتحت قلبه وآلانت نفسه فراجعها ودفع المبلغ. حاول أن تكتب له رسالة تبين له أنك تحسن الظن به و أنه ليس ممن يأكلون أموال الناس بالباطل حتى لا تذهب بركة عملهم ، وربما أنه في ضائقة وأنك تتفهم ظرفه وستصبر عليه قليلا ، وأنك واثق أنه سيدفعها في النهاية ومن هذا الكلام . لقد حصل لي مواقف متعددة مشابهة ، ولم أستطع هزيمة الطرف الآخر إلا برسائل مؤثرة ، - فمثلاً أحدهم نصب عليّ بمبلغ كبير وعلمت أن عودتهم غير مرتجاة أبداً ، لكن برسائل مؤثرة استطعت استرداد أكثر من نصف المبلغ ولله الحمد وها هي السنة الخامسة ولا زلت أراسله بالحسنى. - شركة ترتب عليها مبلغ كبير وتغيرت الإدارات وتم المماطلة بالمبلغ لعدة سنوات لكني راسلت صاحب الشركة فاسترديت كامل المبلغ ولله الحمد. التحدي سيضر الطرفين فلا أنصحك به ، لكن إن كان أسوء الأحوال هو خسران المبلغ ، فبالكلمة الطيبة سيكون أحسنه هو استرداد المال ، فحاول التعرف من أين تؤكل الكتف . نسأل الله أن يلين قلبه ويلهمه رشده ليرد الحقوق إلى أصحابها.
- 2 اجابة
-
- 4
-
كأحد الأساليب للتقليل من طلب التعديلات هو دفعه للتفكير مليّاً قبل أن يطلب تعديل. مثلاً عندما تزداد طلبات التعديل عن الحد المعقول غالباً أبدأ بإعطاءه مواعيد متباعدة وتعليق الأمر بالفراغ المتاح - مع الحرص على تحري الصدق في كل ما أقول - وإن لم يكن لدي مشاغل وأملك الوقت ، أعطه موعد بعيد دون تبرير ذلك . كأن أقول للزبون الآن بيدي مشاريع أخرى، إذا حصلت فرصة سأجري التعديل، وأعطه موعداً بعد عدة أيام وهكذا مع إطالة المدة مع كل طلب زائد. هنا سيعيد الزبون حساباته ولن يطلب تعديلاً إلا إذا كان جاداً ويعنيه وإلا سيتنازل عنه لأن الوقت والانتظار سيكون ثقيلاً عليه.
- 5 اجابة
-
- 1
-
أول وأهم أمر مطلوب هو أن تتعلم التفكير البرمجي ، وهذا لا يكون إلا بمعرفة مفهوم البرمجة وماهيتها، فالبرمجة شيء ولغات البرمجة شيء آخر مختلف تماماً. فالأول هو فكر وطريقة تفكير ومنهج تفكير، أما اللغات فهي وعاء ذاك الفكر الذي من خلاله تتجسد البرمجة وتصبح ملموسة ومنتجة ومثمرة. لتقريب الصورة أكثر، خذ مثلاً الشعر، فالشعر أمر لا يتذوقه ويحس به إلا صاحبه، ولكي يستطيع أن ينقل تأثيره للآخرين لا بد من وسيلة تجسده، فكان هناك الأسلوب الشعري والأبيات والأبحر والأوزان .. الخ. عندما تتقن التفكير البرمجي و من ثم تجد إحدى اللغات لتجسيده سيسهل عليك كثيراً تعلم لغات أخرى. كخطوة أولى أرشدك للاطلاع على السلسلة التالية هذا على افتراض أن من يطلع هو يدخل باب البرمجة لأول مرة ، وإلا فعليه أن ينتقل لتعلم البرمجة التطبيقية من خلال إحدى اللغات. سلسلة تبسيط البرمجة
- 7 اجابة
-
- 5
-
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته لقد سبق وكان لي تجربة في مواقع مسابقات التصميم ومنها الموقع الذي ذكرته في سؤالك http://99designs.com/ ومع أني صرفت الوقت الكثير في المشاركة واقتربت كثيراً من الفوز في بعضها ، إلا أني لم أفز بأي منها لنفس السبب الذي ذكرته ، وهو المنافسة القوية جداً. إلا أن هذا التعب لم يذهب سداً ، فقد صقل مهاراتي في زمن قياسي ، وهذا أعتبره خيراً لي من الفوز وفي كلٍ خير. من خلال تحليلي للتجارب المختلفة ، توصلت أن هناك مفاتيح تجعلك تقترب من الفوز أذكر ما يحضرني : - لا تظن بالضرورة إن رأيت أن تصميمك جميل أنه سيحوز على رضى العميل. - اِفهم ما يريده العميل بدقة وحاول أن تستنبط ما يرغب به من بين السطور. - إن رأيت أن العميل يستخدم كلمات تدل على الصرامة والتقيد فالتزم بما يطلبه دون ابتكار من عندك ظناً منك أنك تحسن صنعاً ، خصوصاً إذا ما كانت عباراته تتضمن كلمات مثل: هذا ما أريده بالضبط ، أريد الألوان كذا وكذا حصراً ، أرغب بكذا تماماً ... الخ - في حال أعطى العميل بعضاً من الحرية ، كأن يقول والمجال متروك لخيالكم أو لإبداعاتكم ، فاعلم أن العميل يرغب برؤية لمسة المصمم من خياله ، في هذه الحالة قدم عرضاً مطابق لطلبه ، وألحقه بآخر فيه من اضافاتك. - إن أرفق العميل نماذج ، فحاول استنباط شروط التصميم منها، والتزم بها ، مثلا من كونه ستايل مسطح أو ثلاثي الأبعاد ، أو من كونه متعدد الألوان أم ثنائي أم أحادي اللون ، أو من كونه كثير المنحنيات أم يميل إلى الخطوط المستقيمة. - حاول تقديم التصميم بحالاته المتعددة ، أي كملون و كألوان مصمتة Solid و كلون واحد ، وكذلك على أرضية فاتحة وأخرى داكنة وأخرى ملونة ، هذا سيعطي انطباع أن الشعار صالح لكل الاستخدامات. - إن أردت عرض الشعار على نموذج Mockup فاحرص أن تبتكر نموذج من ابداعك وحاول تجنب النماذج المنتشرة في الإنترنت لأنها أصبحت مستهلكة ولا تثير الإعجاب. - إن وجدت تعليق من العميل على أحد طروحاتك فأعرها اهتمام شديد وحاول التلبية بسرعة وحاول استيعاب ما يطلبه من اقتراحات وتعديلات بدقة أكبر. - حاول أن تُضمِّن التصميم الرموز العالمية المتعارف عليها كعلامة أنه مسجل - حرف R - أو TM إن كان علامة تجارية وهذا سيجعل من الشعار أنه رسمي ويمنح العميل شعور أنك تهتم بأدق التفاصيل . - في حال علّق العميل على إحدى تصميماتك فتقيد بما يطلبه ولا تحاول تقديم عروض مختلفة جديدة. - لا تكثر من مديح عملك في تعليق التصميم ولا تظهر له أنك تحاول إغراؤه ، وإنما اكتف باسم الشعار فقط ، وأجب إن هو سألك ، وحاول الرد عليه بلطف دون المبالغة بكلمات الجذب. - حاول أن تتابع ردود أفعال العميل على العروض المختلفة إن كانت مكشوفة ، أي حلل أي الأعمال التي يعطيها تقييم أكبر ، بحيث تستشف تفضيلاته من حيث التصميم وستايله وألوانه وغيرها من المواصفات ، وكذلك حاول تتبع تعليقاته على كل الأعمال ، لترى ما يطلبه وتحاول تطبيقها في عروضك التالية حتى لو لم يطلبها منك أنت حصرياً. هذا ما حضرني الآن ولعلّ الإخوة المتابعين لديهم ما يثري هذه النقاط فنستفيد جميعاً. طاب يومك ، والله ولي التوفيق.
- 3 اجابة
-
- 6