ايناس

قد يُعتبر أحيانا أن إخفاء البيانات طرق أكثر أمنا وسهولة من تشفيرها (حيث قد يضغط على الشخص لإعطاء مفتاح فكّ التشفير، كما أن وجود ملفات مشفّرة قد يُعتبر تُهمة بحدّ ذاته في بعض الدول). لذا ما هي أشهر طرق وأدوات إخفاء البيانات؟

قرأت إحدى المقالات المطوّلة عن تشفير البريد الإلكتروني، وفي الحقيقة استصعب الطريقة للغاية، هل هناك طرق أخرى سهلة لتشفير نص البريد الإلكتروني

كلنا يعلم بأن حذف البيانات من سلة المحذوفات هو خطوة ظاهرية فقط، بينما يمكن دائما عبر برامج مجانية أو مدفوعة استعادة هذه الملفات. سؤالي هو هل يوجد طرق أخرى لحذف الملفات بشكل نهائي وما هي؟

كثيرًا ما نقرأ هنا وهناك عن اختراق واكتشاف كلمات المرور البسيطة والسهلة، وفي الحقيقة إلى اليوم لا أعرف كيفيّة إنشاء كلمة مرور سهلة وقوية، فما هي الاستراتيجات الموصّى بها هنا؟

رغم أنني لا أنشط كثيرًا على تويتر إلا انه يهمني معرفة أهم إعدادات الخصوصية المتوفرة وكيفية ضبطها لذا أرجوا المساعدة

قرأتُ مؤخرًا العديد من التنويهات والتحذيرات التي تُؤكّد على أهمية ضبط إعدادات الخصوصية على الفيس بوك وتعلّم ذلك لا سيما بالنسبة للصحفيين والناشطين. فما هي أهم إعدادات الخصوصية على الفيس بوك والتي تنصحون بضبطها؟

لا أريد تعلّم الفوتوشب لإنجاز بعض المهام البسيطة التي تلزمني في بعض الأحيان، وأهمها حذف خلفية الصورة.. أريد أدوات سهلة وبسيطة لذلك

بدأ اليوتيوب يدعم منذ فترة الفيديوهات ذات الدقّة 4K وهناك عددد من الأجهزة التي باتت تدعم هذه التقنية مؤخرًا سؤالي هنا كيف يمكنني التحميل من اليوتيوب بدقّة 4K فكل البرامج التي أعرفها لا تدعم أكثر من 720p.

كثيرًا ما نصادف فيديوهات على اليوتيوب ونصدقها ثم نتفاجئ بأن موقع ما أو صحفي ما كشف تزوير ذلك المقطع.. كيف أتحقق من صدقية فيديو على اليوتيوب؟

لقد تفاجئت اليوم عندما تصادفت مع تطبيق tweetdeck فهو من إصدار الفريق الرسمي لتويتر، فلماذا هناك إصدارين إثنين؟ ما هي أهم الفروقات بينهما ولمن ينصح باستخدامه؟

كثيرًا ما نحتاج في تعاملاتنا التقنية إلى تكبير بعض الصور مع المحافظة على دقة معقولة لها، فما هي أفضل الحلول المتوفرة لذلك؟

يستخدم الكثير من نشطاء الثورات العربية برنامج سكايب للتواصل فيما بينهم والاتصال مع الوكالات والقنوات الإعلامية العربية والعالمية، فهل هذا التصرّف آمن، هل التشفير المتبع قويّ وهل من نصائح أو بدائل أخرى؟

رغم أنني أتعامل مع لينكس (بشكل متقطع) منذ عدّة سنوات، إلا أنه وحتى الآن كلما عدتُ إليه أجد عدد من المشاكل على حالها، لا سيما عدم دعم اللغة العربية في طرفية لينكس، حيث تطرح الكلمات بأحرف منفصلة ومعكوسة، أليس هناك من حل؟

الكثير من الأصدقاء يتحدّثون أحيانًا عن التورنت Torrent وأنهم حمّلوا هذه الدورة أو ذلك الفيلم من التورنت، وأن هذا التورنت كان سريع وذلك التورنت كان بطيء. فما هو التورنت؟ هل هو برنامج للتحميل، وكيف أستفيد منه لتحميل الملفات من الإنترنت؟

في موقع ليبر أوفيس لدينا نستختين جاهزتين للتحميل الأولى باسم fresh والأخرى باسم still. فما هو الفرق بينهما؟

قرأت في أحد التدوينات حديثًا عن قدرة الأسماء المستعارة Alias على تخصيص أداء الطرفية بالأسلوب الذي يرغب به المستخدم وتوفير الوقت والجهد في كتابة التعليمات المطوّلة. فكيف أستخدمها في عملي؟

على ويندوز، أندرويد، ماك، هناك العديد من عملاء تويتر. فما هي الخيارات الموجودة ضمن أسطح مكتب لينكس؟

سمعت بأن room سيانوجين مود أكثر خفة وأفضل أداءًا من السيستم المعدّل الذي يأتي مع أجهزة إكسبيريا، وأودّ معرفة كيفية تثبيت آخر إصدار منه على جهازي Xperia Z؟

أخصص من وقتي اليوم ساعتين لقراءة مختلف أنواع المحتويات بشكل يومي على الإنترنت، وهناك الكثير من النصائح والأفكار أو النصوص او مقاطع الفيديو والتي يستحق الإحتفاظ بها. فما هي أفضل أدوات إلتقاط المحتوى من الوِب؟

أكثر ما يفاجئك بالعمل الحرّ أنك تقوم بمشروع لعميل بتكلفة ما، وتجد العميل يسرًا معجبًا بعملك وينتهي المشروع خلال أيام قليلة من بدءه برضا الطرفين، في المقابل هناك العميل المتطلب، الذي يطلب الكثير من التعديلات والإضافات في المشروع، وأخشى في النهاية من التقييم السلبي في حال تراخيت في العمل.. كيف أتصرف في مثل هذه الحالة؟

أعمل منذ فترة مع أحد العملاء ورغم أنه متعب قليلًا (متطلّب أكثر من المتوسط) إلا أن مشاريعه مستمرة. مؤخرًا راسلني بخصوص مشروع يقول بأنه بسيط للغاية (تصميم غلاف) وأنه عبارة عن تطبيق مجموعة من الصور لا أكثر، وعرضه عليّ بسعر 20$. هذه المرة أتردد في قبول مثل هذا العمل لا سيما أني أعرف طبعه كمتطلب، لكن في المقابل ليس لديّ مشاريع حالية، فهل أقبل؟

رغم شراء أمازون للموقع فإنها لم تُعطه اهتمامًا ولم تدعم حتى تعدد اللغات ضمن الموقع، وهذا ما يُعطي ربما أولوية لمواقع أخرى مثل أبجد للمستخدم العربي. بكل الأحوال لا يزال هناك طريقة رائعة لدعم الانحياز الصحيح للغة العربية بل وحتى تكبير الخط وتغيير نوعه إن شئت. عليك أولًا تركيب الإضافة التالية على المتصفح الذي تستخدمه، بعد ذلك قمت بتثبيت ملف CSS التالي للموقع (فقط انقر على رابط التركيب) وستلاحظ تغيّر الاتجاه خلال دقيقة.

باعتبارك شخص يُكتب الأبحاث لذا دعني أخبرك بأنه يُفترض بك الاهتمام بالجانب التقني للموضوع وذلك للحصول على أفضل النتائج. ومن ذلك أن برنامج الوورد لا يُستخدم لتنظيم نتائج الأبحاث والحصول على النسب المؤية مثلا أو الأشكال البيانية والتي قد تلزمك في بحثك هذا، بل عليك استخدام برنامج إكسل، بكل الأحوال لا تقلق إذ لا زال هناك إمكانية لإصلاح كل شيء. كل ما عليك فعله أولًا هو نسخ الجدول (بتحديده كاملة) ثم فتح صفحة جديدة من برنامج إكسل والضغط على Ctrl + v ليُصار لصقه بالأسلوب المطلوب تماما. الآن تريد حساب النسبة المؤية. النسبة المؤية كما نعلم هي حاصل رقم المقدار على الرقم الكلي ومن ثمّ ضربه بمئة، لذا سنستخدم دالة لفعل ذلك، حدد الخلية التي تريد أن تضم النسبة المؤية ثم اكتب اشارة المساواة = ما يُعلم إكسل أنك بصدد كتابة دالة الأن حدد خلية المقدار بالنقر عليها حيث ستلاحظ ظهور رقمها ضمن خانة النسبة المؤية ثم ارسم اشارة التقسيم / وانقر على المقدار الاجمالي الذي تريد التقسيم عليه، وأخيرا ارسم إشارة الضرب * واكتب 100 ثم اضغط Enter وستحصل على النسبة المؤية بأسلوب دقيق وتلقائي.

الماركداون ليست لغة وإنما أسلوب في توصيف النصّ لمواقع الوِب. النصوص في الوِب عادةً ما تُرقمن أو توصف بأسلوب يُدعى HTML، فكي تخبر المتصفح بأن هذا النصّ هو عبارة عن فقرة وذلك عبارة عن رابط والآخر هو عنوان، عليك وضع هذه النصوص ضمن أوسمة مُحددة تُخبر المتصفح بطبيعتها. فمثلا لإخبار المتصفح أن هذه الجملة فقرة يجب وضعها ضمن وسميين على الشكل التالي: <p><فمثلا لإخبار المتصفح أن هذه الجملة فقرة يجب وضعها ضمن وسميين على الشكل التالي:/p>وقد يرى البعض أن هذا الأسلوب (رغم بساطته في الحقيقة) صعب أو أنه يحتاج إلى وقت جيد للتعلم، بينما لا يزال الكثيرون يرغبون بالكتابة للوِب لكن دون التطرق لهذه التفاصيل التقنية (الكتاب غالبًا ما يرغبون بالتركيز على الكتابة فقط بعيدًا عن مثل هذه التفاصيل التي لا تهمهم). من هنا جاءت فكرة أسلوب ماركداون لتسهيل كتابة النصوص على الوِب. إذا يكفي مثلا لإخبار المتصفح أن هذه الجملة فقرة كتابتها كما هي دون إضافة أي شيء، أما لإخباره بأنها عنوان فكيفي إضافة إشارة # أمامها كما يلي: #هذا عنوانفإذا كنتَ تنوي الكتابة للوِب عن طريق إنشاء مدوّنة فأخبر من سينشئها لك أن يدعمها بأسلوب كتابة ماركداون ثم أمضي ساعة واحدة فقط بتعلّم هذا الأسلوب وستجد أنك انطلقت به سريعًا.

أنت بحاجة إلى ما يُسمى ببرامج أو خدمات إدارة الروابط أو العلامات bookmark-manager وهي خدمات تعمل على حفظ عنوان الرابط ومساره مع مجموعة من الأوسمة ليسهل عليك لاحقًا الوصول إلى الروابط التي تفيدك في موضوع تحضّر له. (لذا عليك الاعتناء جيدًا بموضوع الأوسمة). في الخدمات المدفوعة تُقدّم ميزات ضافية مثل حفظ صورة عن الرابط المحفوظة ما يُتيح لك إمكانية الوصول إلى معلوماته في حال تعطّله من الوِب (حذف الموقع أو الدومين)، إلى غير ذلك من الميزات. أنصحك بتجريب خدمة Diigo المجانية وإذا رغبت بشيء مدفوع فأنصحك بخدمة Pinboard.