لوحة المتصدرين
المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة
المحتوى الأعلى تقييمًا في 04/05/18 في كل الموقع
-
يمكنك الحصول على البرامج الأصلية من المواقع الرسمية لها، هناك طريقة بكتابة اسم البرنامج باللغة الإنجليزية على محركات البحث وستجد أول أو ثاني نتيجة تشير إلى الموقع الرسمي1 نقطة
-
السلام عليكم أن كنت نعمل على نظام Ubuntu فإن لغة البرمجة Python 3 تكون منصبة بشكل افتراضي قم في البداية بتحديث النظام بتنفيذ الأمر التالي في موجه أوامر النظام: $ sudo apt-get update $ sudo apt-get -y upgrade ثم قم بالتأكد من وجود الاصدار كما يلي: $ python3 –V يجب أن تكون نتيجة التنفيذ قريبة من الخرج التالي: Python 3.5.2 سنقوم الآن بتنصيب الأداة pip الخاصة بإدارة حزم Python البرمجية, وذلك بتنفيذ الأمر التالي: $ sudo apt-get install -y python3-pip تُستخدم الأداة pip من أجل تنصيب وإدارة حزم Python البرمجية المراد استخدامها في عملية تطوير المشاريع البرمجية, حيث يتم تنصيب حزم Python البرمجية بتنفيذ الأمر التالي: $ pip3 install package_name حيث package_name هو اسم حزمة Python البرمجية المراد تنصيبها, والتي يمكن أن تكون مثلاً الحزمة Django المستخدمة في تطوير تطبيقات الويب. أرجو ان أكون قد وفُقت في حل مشكلتك وشكرا1 نقطة
-
تغيّر محركات البحث طريقة عملها باستمرار، فخلال بضع سنوات انتقلنا من خوارزميات البحث عن كلمة في نص بشكل مباشر، إلى خوارزميات البحث الدلالي semantic search التي تقوم بإعطاء الأولوية للسياق context عوضًا عن مطابقة كلمات البحث تمامًا. لقد ولّت تلك الأيام التي كنا نقوم فيها بحشو الكثير من الكلمات في خانة البحث في مواقع محركات البحث للحصول على نتائج، ولو أردنا أن نحصل على أعلى تقييم وعدد نقرات ممكن، فنحتاج أن نبدأ بالتفكير باستخدام الترميز الدلالي Semantic Markup. إنّ كلّ شيء متعلق بالسياق context، ولو أردت من موقعك أن يعمل بشكل جيّد مع كل ما تتيح جوجل من ميّزات، فعليك أن تجري بعض التعديلات على كيفية تقديم موقعك لمحركات البحث، وستحتاج أيضًا للتفكير بشكل مختلف حول كيفية إنشاء المحتوى. ما هو البحث الدلالي Semantic Search؟ يشير البحث الدلالي إلى العملية التي تقوم بها محرّكات البحث والتي تستخدم عدّة مصادر في إعداد نتائج البحث، فما تقوم به أساسًا هو استخراج المعلومات من عدّة قواعد بيانات لتجميع أفضل نتائج بحث مُمكنة وأكثرها ارتباطًا بالسياق، في أيّ وقت. ويعرّف البحث الدلالي وفقًا لموقع Techopedia بـ: وعلى اعتبار وجود كمية ضخمة جدًّا من البيانات عند عرض نتائج البحث، فإنّ البحث الدلالي يخطو خطوة إضافية مُقارنة بالبحث التقليدي الذي يستخدم الكلمات المفتاحية، ويخوض إلى مستوى أعمق من مجرّد البحث عن الكلمات المُدخلة. وفقًا لـ Croud.com، فإنّ البحث الدلالي يقوم بهذا عبر محاولة فهم "هدف استعلام البحث ضمن سياق محدّد"، وتقوم محركات البحث الآن بهذا عبر التعلّم مما يقوم المستخدمون بالبحث عنه لإيجاد صلات بين عمليات البحث الفرديّة. فعلى سبيل المثال، إن قمت بالبحث عن primary election results (نتائج الانتخابات الأوّلية) في الولايات المتحدة الأمريكية البارحة، وقمت اليوم بالبحث عن كلمة primary ، فسيقوم محرك البحث جوجل غالبًا بعرض نتائج الانتخابات الأولية كحالة محتملة لأنه يعلم ما الذي تقصده. إضافة لما سبق، فليس هناك علاقة ما بين البحث الدلالي وتطور الذّكاء الاصطناعي، فالبحث الدلالي ليس نوعًا من الذكاء الاصطناعي، رغم وجود بعض الشبه في كيفية قيام الخوارزميات بالتعلّم والتأقلم لعرض نتائج بحث للمستخدمين بناء على ما قام المستخدم بالبحث عنه من قبل. إنّ ما يقوم به محرك البحث جوجل طوال الوقت من تصحيح تلقائي للأخطاء الإملائية المرتكبة في استعلام البحث هو مثال آخر على البحث الدلالي: لقد كانت هذه الوظيفة متاحة قبل أن يظهر البحث الدلالي في تحديث Google Hummingbird عام 2013 بوقت طويل. وبعد ذلك التحديث، بدأنا نرى المزيد من النتائج الحَدسيّة كإمكانية سؤال جوجل عن عاصمة ولاية كاليفورنيا: وإنّه لأمرٌ مثيرٌ أن يكون من الممكن توفير نتائج متعلقة بالسياق بالاعتماد على عمليات بحث سابقة، كاستخدام خدمة Google Now على الهاتف المحمول عبر الأوامر الصوتية، كما تظهره الصورة التالية حيث قمت بطرح السؤال "متى أعلنت ولاية؟" مباشرة بعد سؤالي السابق، فحصلت على إجابة تتعلق بولاية كاليفورنيا تحديدًا. إنّ من الممكن إِمضاءَ اليوم في طرح المزيد من الأمثلة ولكنّي أعتقد بأن الأمثلة المطروحة كافية لإيصال فكرتي حتّى الآن. ولكن، كيف يعمل البحث الدلالي؟ لقد بدأت جوجل تعير الاهتمام إلى معاني الجمل والنصوص كاملة منذ أن طُرح تحديث Hummingbird عوضًا عن معنى كُل كلمة تشكّل الجملة أو النص، فقد غدا كل شيء متعلقًا بالسياق، ولم يكن للبحث الدلالي أن يظهر لو لم يتم وضع خوارزميات قادرة على اكتشاف الهدف من استعلامات البحث، لذا فإن النتائج لم تعد متعلّقة بتطابق الكلمات المستخدمة في البحث مع تلك الموجودة في النصوص، وإنما أصبحت تعتمد على دلالاتها. يوضّح Techopedia الأمر بطريقة أخرى: إنّ هذا ما نعرفه عن كيفية قيام جوجل بتوفير نتائج البحث الدلالية، وبصراحة فنحن لا نعلم الكثير حول الأمر، فالشركة كتومة جدًّا حول تفاصيل خوارزميتها وهذا أمر متوقّع، فبينما نعلم أن نتائج البحث الدلالية تتأثر بما قمت بالبحث عنه سابقًا، فقد يكون هناك الكثير من العوامل الأخرى التي لا نعلم عنها أيّ شيء إطلاقًا. نحن نعلم بأن جوجل تتعلم الكثير من خلال عمليات البحث التي يقوم بها كل مستخدم، لذا فإنّ النتائج التي نحصل عليها لا تتعلق فقط بعاداتنا في البحث (رغم أنّ لها وزنًا كبيرًا في التأثير على نتائج البحث الخاصة بنا) بل تتأثر أيضًا بعادات البحث الخاصة بمستخدمين آخرين استخدموا بحث جوجل في السابق، والروابط التي قاموا بنقرها، وما قاموا بالبحث عنه قبل كل استعلام جديد، وما قاموا بالبحث عنه بعد كل استعلام جديد، إضافة إلى عادات أخرى تخُص كلّ مستخدم. وكما قلت، فإنّ الكثير من العوامل التي لا نعلم عنها شيئًا قد تدخل في تخصيص نتائج البحث، ولكن فقط لكوننا لا نعلم كلّ شيء عن كيفية عمل البحث الدلالي، فهذا لا يعني بأنه لا يجب القيام بأيّ شيء مما من شأنه تعزيزه إيجابًا، فالنتائج التي تظهر لنا بعد تسجيلنا الدخول في خدمات جوجل وتلك التي تظهر بعد تسجيل الخروج تخبرنا بأنّ هذه الفكرة ممكنة. لماذا نحتاج إلى تحسين البحث الدلالي منذ إطلاق مشروع Hummingbird منذ عدة سنوات مضت، كان هناك انتعاش في أهمّية تحسين البحث الدلالي، وكأي مشروع، لم يبادر الكثيرون إلى اعتناق التقنية في البداية. وليس هناك وقت أفضل أساسًا من الحاضر للقفز على موكب البحث الدلالي. فأولًا، يبدو أنه باق وليس مجرد أمر عرضي عابر، وثانيًا، مع القليل من الجهد الإضافي في عالم تحسين البحث الدلالي فأنت تضمن بأن يقدم موقع الويب الخاص بك أداء أفضل. الفوائد المتوقعة من تحسين عملية البحث الدلالي 1. تحسين المرتبة في محركات البحث تحدّث Matt Cutts من قبل بأنّ إضافة البيانات الدلالية لموقع الويب الخاصة بك (الأمر الذي سنتحدث عنه لاحقًا) لن يقوم بتحسين رتبتك في محركات البحث، ولكنه يضمن بأن يكون المحتوى الخاص بك مرئيًّا على أوسع نطاق مُمكن لدى سياق الجمهور المعنيين، ويضمن بأنّ الأشخاص الذين يبحثون عن المحتوى الخاص بك، سيتمكنون من العثور عليه. 2. تحسين نسبة النقر على الروابط إنّ جمالية تحسين البحث الدلالي هو أنه يضمن أن تظهر الروابط إلى موقع الويب الخاص بك في نتائج البحث بالطريقة الأكثر جاذبية، حيث تبدو نتيجة البحث التقليدية مثل الصورة التالية: بينما تظهر نتائج البحث المحسّن كالشكل التالي: يدعى هذا الشكل بالقصاصة الغنيّة بالمعلومات rich snippet وعلى الرغم من أنها قد مرّت ببعض التعديلات إلا أنها ما تزال مستخدمة بكثرة ويمكن أن تشمل أشياء مثل: الوصلات الداخلية breadcrumbs الصور التقييم تضمن هذه البيانات الدلالية بأن يتم تقديم المحتوى الخاص بك تمامًا كما ترغب فيه على وسائل الإعلام الاجتماعية، فمواقع التواصل الاجتماعي مثل Facebook, Twitter, Google+ وLinkedIn تملك هياكل البيانات الدلالية الخاصة بها والتي تستطيعُ أن تقوم بملئها وعادة ما تشمل حقولًا للعنوان، وصف meta، كلمات مفتاحية وصورة. هذا يعني بأنّه لو أراد أحد مشاركة مقالك على Twitter، فالنص والرابط والصورة المرفقة سيتم تضمينها بشكل تلقائي، مما يعطيك إمكانية التحكّم بكيفية تسويق محتوياتك عبر شبكة الإنترنت بالكامل، وهو أمرٌ رائع. 3. تحسين إمكانية الوصول للمحتوى هناك فائدة رائعة من تحسين البحث الدلالي هي أنّ الوصول إلى موقعك يغدو أكثر يسرًا، فمنشوراتك وعناوين الصفحات ستكون أكثر وضوحًا وإيجازًا، إضافة إلى توصيفها. هذا يعني أنّ المستخدمين ذوي الاحتياجات الخاصة سيكونون قادرين على الوصول إلى موقعك بسهولة أكبر عبر قارئات الشاشات، ولا يعني هذا بأنّ جهودك في هذا الصدد يجب أن تتوقف عند هذا الحد. إنّ تحسين البحث الدلالي هو مجرد خطوة أولى كبيرة نحو تحقيق هذه الغاية. 4. الأخذ بعين الاعتبار نية المستخدم كما ناقشنا سابقًا، فتحسين البحث الدلالي يعني التفكير فيما يريده المستخدم النهائي بشكل افتراضي، وبينما قد تملك أفضل بيانات دلالية في الوسط الذي تنشط به، فإنّ عدم وجود محتوى ذي صلة بالسياق يمكن أن يضر بك. ومن جانب آخر، فالتفكير في البحث الدلالي ونوايا المستخدم أثناء عملية إنشاء المحتوى يعني أنك سوف تنشر بطبيعة الحال محتوى أكثر فائدة وصلة لقرائك. في المقال القادم سنتحدّث عن كيفية استخدام وتحسين البحث الدّلالي على مدوّنات ووردبريس. ترجمة -وبتصرّف- للجزء الأول من مقال Using Semantic Markup with WordPress to Improve Your Search Results لصاحبته Brenda Barron.1 نقطة