اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. فواز العتل

    فواز العتل

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      57


  2. عبدالهادي الديوري

    • نقاط

      1

    • المساهمات

      368


  3. طارق جهاد

    طارق جهاد

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      188


  4. المختار بكور

    المختار بكور

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      1


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 01/17/18 في كل الموقع

  1. شكرا لك أخي تم حل المشكلة وكانت في الأكتيفيتي الآخر يوجد به خطأ
    1 نقطة
  2. تجربة المستخدم يمكن أن نعبر عنها ببساطة بأنها تصميم المشاريع مع الأخذ بعين الاعتبار رغبات و حاجات المستخدم، إذ أن التحدي الرئيسي أمام مصمم تجربة المستخدم هو معرفة توقعات المستخدم وإيجاد حلول فعالة لإشكالاته أي بمعنى آخر الغوص في عقل المستخدم لمعرفة ما يريد وما لا يريد. ولتوضيح هذا المفهوم أكثر إليك المثال التالي: في الهواتف الذكية الموجودة حالياً في الأسواق نجد تطبيقات عديدة ومتنوعة، إذا أخذنا أغلب التطبيقات الخاصة بالمواقع الاجتماعية لابد وأننا لاحظنا انه لتحديث الصفحة يكفي أن ننزل إلى الأسفل، يظهر لنا الأمر على انه عادي و طبيعي جداً، لكن عندما نفكر فيه جيداً فهو أمر رائع حسن تجربتنا كمستخدمين، لكم أن تتخيلوا لو كان عليك أن تخرج من التطبيق و تعيد الدخول لكي يتم تحديث الصفحات، سيكون الأمر معقداً و غير فعال أليس كذلك؟ لأن أمر النزول إلى الأسفل لمتابعة القراءة أو التصفح أمر فطري و طبيعي، و هذا الجانب تم استعماله بشكل ذكي جداً و أصبح جزء لا يتجزأ من تجربتنا كمستخدمين وأصبحنا نربط بين النزول للأسفل وتحديث الصفحة، ولو واجهنا تطبيقاً يوفر زرا للتحديث بدل النزول للأسفل سيكون الفعل غير طبيعي بالنسبة لنا. للتوضيح آكثر آتركك مع المقال الاكثر من رائع http://www.colorslab.net/2014/01/05/الفرق-واجهة-الإستخدام-تجربة-المستخدم/
    1 نقطة
  3. UX أو User Experience او تجربة المستخدم يمكنك اعتبارها كدستور اثناء تطويرك لواجهة المستخدم، وهي غير مرتبطة بالويب فقط، بل بجميع انواع التطبيقات. سأعطيك مثال بشكل مختصر. تطبيقات الأندوريد تختلف عن تطبيقات الآيفون من حيث الشكل، لكن غالبا تكون المهام التي يقوم بها التطبيق على كلا الجهازين متشابه، مثلا تطبيق الواتساب على نظام الاندرويد يحوي على Tabs لعرض الدردشة، والحالة والمكالمات، تكون هذه ال tabs من أعلى الشاشة، وعبارة عن نص فقط CHATS STATUS CALLS لكن ضمن تطبيق الواتساب على الآيفون توجد هذه ال Tabs في الأسفل وتحوي على أيقونة ايضا وتحتها نص. أيضا، في اجهزة الأندرويد يوجد زر الرجوع (زر أساسي من الجهاز نفسه) يمكنك من الرجوع للصفحة السابقة، بينما على آيفون لا يوجد هذا الزر، بكل بإمكانك سحب الشاشة لليمين للرجوع للصفحة السابقة. وقس على ذلك العديد من الأمثلة والاختلافات. الآن، مستخدم الأندرويد، ومن خلال اعتياده على استخدام نظام الاندرويد، عندما يقوم بتثبيت تطبيق جديد، يتوقع أن يكون استخدام هذا التطبيق واضح اعتمادا على تجربته السابقة في استخدام نظام الاندرويد بشكل عام. الآن انت عندما تقوم بتصميم تطبيق للأندرويد، ولا تدعم زر الرجوع مثلا، او تضع ال Tabs في الأسفل، أو... فأن المستخدم سيحصل له حالة من النفور او الانزعاج من هذا التطبيق، لانه غريب عليه ولم يدخل في تجربته السابقة. نفس الحالة تنطبق على مستخدم آيفون ايضاً شركة غوغل من اكثر الشركات التي تحاول جعل هذه العملية منظمة ومقننة، واطلقت تصميمها الخاص Material Design والذي يقصد استخدام المواد الموجودة حولنا في التصميم. فتشعر المستخدم أنه ببيئة واقعية من خلال تفاعل عناصر الواجهة بشكل كما لو كانت مواد طبيعية بدل ان تكون ازرار او قوائم. في النهاية، UX ليست شي منفصل بحد ذاته، بقدر ما هي قواعد ونصائح واساليب واضحة لتطوير الواجهات UI بشكل يأخذ تجارب المستخدم السابقة بعين الاعتبار. بالتوفيق،،،
    1 نقطة
  4. حياك .. و ما هي رسائل الخطأ التي تظهر لك؟
    1 نقطة
  5. عند إرسال طلب المال أو الفاتورة ، فإنك تتحمل بعض الرسوم البسيطة. تتراوح الرسوم حاليا بين [(0.30 دولار + 1.9 %) - 2.9 %] من قيمة المبلغ المستلم . يتم خصم الرسوم تلقائيا من المبلغ المستلم. وقد تتغيرالرسوم في بعض الأحيان.
    1 نقطة
  6. بالنسبة للحسابات الفردية ( الاشخاص ) لا يوجد رسوم .
    1 نقطة
  7. لنقل بأنّك ترغب بالدّردشة مع صديقك، عندما تكتب رسالة في نموذج الرسائل، فيتوجّب على الخادوم أن يستقبل هذه الرّسالة ويعرضها على صديقك، لكن ماذا لو لم يقم صديقك بإعادة تحميل الصّفحة، لن تظهر له رسالتك أليس كذلك؟ هنا يأتي دور تقنيّة Ajax وهي ببساطة تقنية تقوم بإرسال طلبات HTTP (مثلا طلب الحصول على الرّسالة) دون الحاجة إلى إعادة تحميل الصّفحة كاملة، بل تقوم بإعادة تحميل جزء صغير من الصّفحة فقط، ما يزيد من سرعة التّصفّح، ويُمكنك مثلا أن تستعمل التّقنية لإعادة تحميل صندوق الرّسائل كل ثانية، فإن أرسلت رسالة إلى صديقك فسوف يستطيع أن يستقبلها في ثانية أو أقل، دون حاجة إلى أن يقوم بإعادة تحميل الصفحة ليتأكّد من إرسالك رسالة من عدمه.
    1 نقطة
×
×
  • أضف...