اذهب إلى المحتوى

ماريا

الأعضاء
  • المساهمات

    235
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

أجوبة بواسطة ماريا

  1. إن كان وجود تلك الشركة سابقًا لوجود منافسها، أعتقد أنّ تغييرها لشعارها الرسومي سيكون دليل ضعف لا دليل قوة، المقلّد من بينهما سيكون واضحًا للجمهور طالما أن الأوّل قويّ بالسمعة والإنتاج.

    قد يظهر مئة شركة ناشئة في السوق تحاول تقليد اللوغو الخاص بك، كم من الشركات تقلّد شعار الفيسبوك، تويتر، حتى شعار قناة الجزيرة الفضائية؟

    هل يكون التعامل الصحيح بالانسحاب وتبديل الشعار الذي يعبر عن هوية شركتك وكنت أنت من  أوجده، أم المزيد من إثبات الوجود في السوق أمام شركات جديدة قد تسقط عند أول كبوة؟

    لست ضد تغيير الشركة لشعارها، لكن عندما يكون ذلك نابعًا من رغبة وأسباب داخلية، لا ردّ فعل على ضغوط خارجية أو تخليًا عن المنافسة.
    في النهاية ما يثبت وجود أي منا هو الأداء والإنتاج، لا الرسوم والألوان.

  2. في البداية رتب الأفكار حسب قربها من شغفك وإمكانياتك المعرفية والمادية، بالتأكيد العمل وفق أمر تتقنه سيكون أسهل للانطلاق وأكثر متعة لك مع الشغف.

    ثم اكتب قائمة جديدة بترتيب جديد للأفكار حسب حاجة السوق لها، الفكرة الأكثر حظًّا بالفوز هي الأكثر ملاءمة لحاجات السوق، والأكثر منافسة لما هو موجود، 

    اكتب جانب كل فكرة هل هي أداة أم فكرة اجتماعية.

    بعد هذه الخطوات الثلاث قاطع البنود الأولى من كل قائمة، ابحث عن الفكرة الأكثر قربًا من شغفك ومن حاجة الناس معًا، بالإضافة إلى كونها أداة لا فكرة اجتماعية

    فالأدوات تحتاج تمويلًا أقلّ، وتعطي مردودًا بشكل أسرع من الأفكار الاجتماعية.

    في النهاية لا تنسى أن الأفكار لا قيمة لها، القيمة كلها للتنفيذ.

    مصدر

  3. بالنظر إلى الخصوصيّة الثقافية والاجتماعية في مجتمعاتنا  فما هي العقبات الخاصّة التي تعيق دخول النساء عالم ريادة الأعمال، وكيف يمكن التغلّب عليها؟

  4. ألاحظ دومًا أنه من السهل للشركات الكبيرة إدخال تعديلات (كبيرة أو صغيرة) على هويتها، مثل الشعار، التصميم، الأيقونة، وأحيانًا حتى اسم الشركة ولا يؤثّر ذلك عليها، هل ينطبق هذا الشيء على الشركات الناشئة أيضًا؟ أم أنه يجب الاستثمار بالهويّة التي تم بنائها لدى الناس عن هذه الشركة؟

  5. برأيكم ما هو المنتج الأكثر قابلية للربح وتحقيق مبيعات عالية، المنتج الذي يلبيّ حاجة موجودة لدى فئة من الناس وهذا يعني وجود منافسين ومحاولة التميّز عنهم، أم المنتج الذي يخلق لدى هذه الفئة اجتياج جديد لم يكن لديهم ثم يقدّم نفسه كملبيّ لهذا الاحتياج؟

    سمعت أن فورد كان يقول إن لم تجد حاجة فاخلقها، فما رأيكم بهذا النموذج التجاري؟

  6. أعمل في مجال إدخال البيانات منذ فترة لسهولته وعدم احتياجه لمهارات من نوع خاص، لكن مع الوقت بدأت أشعر أن إنتاجيتي منخفضة، فما هي المهارات التي يمكنني اكتسابها لرفع انتاجيتي في إدخال البيانات؟

  7. هذا يعتمد على طبيعة عملك المستقل.
    فإذا كنت كاتبًا أو مبرمجًا ستحتاج إلى مثلًا إلى تعلّم مهارة الطباعة باللمس، لأن هذا سيزيد من انتاجيتك كثيرًا.
    أيضًا اذا كنت كاتبًا قد تفضّل العمل على خدمة سحابية مثل مستندات غوغل لتتمكن من الوصول إلى أعمالك في أيّ وقتٍ تريده.
    أما إذا كنت مصمم فقد تحتاج إلى إدخار بعض المال وشراء حاسوب جديد تساعدك إمكانياته المتطورة من تحسين عملك.
    وهكذا لكلّ عمل نصائحه الخاصة.
    أما إذا كنت تحتاج لأدوات تقنية لتنظيم الوقت، فأي أداة تستخدمها ستكون فعالة طالما كنتَ جديًا باستخدامها، وأنا انصحك بتجريب تقنية الطماطم.

  8. أنت تحتاج أولًا إلى (تخصيص وقت) يومي أو أسبوعي تبعًا لما تفضل.
    هذا الوقت ستقطعه من الترفيه أو التسلية وماشابه.
    لنقل أنك ستخصص خمس ساعات أسبوعيًا للعمل الحرّ، الآن ننتقل إلى الخطوة الثانية وهي (القراءة حول العمل الحرّ) يمكنك أن تبدأ مثلًا من مقالات أكاديمية حسوب، وستوفّر لك هذه المقالات فكرة جيدة وواسعة وصحيحة عن هذا المجال، وهذه خطوة مهمة جدًا.
    الخطوة الثالثة هي (تحديد المجال) الذي تنوي أن تعمل به بشكل حرّ.
    الخطوة الرابعة هي (تحديد المهارات) التي تحتاج إلى تعملها وتنميتها إلى المستوى المطلوب. وهذه الخطوة دائمة ولا تنتهي، المهم في البداية أن تصل لمستوى يقبله أصحاب المشاريع.
    الخطوة الخامسة (التسجيل في منصات العمل الحرّ) والبحث عن عمل.

  9. هذا يعتمد على طبيعة المشاكل، وحبذا لو وضّحت نوع المشاكل التي تنوي تحسين معالجتك لها.
    لكن وباعتبار أنك تسأل في قسم العمل الحرّ فلعلّك تقصد المشاكل المرتبطة بهذا المضمار، بما في ذلك التفاوض حول السعر، العميل صعب الإرضاء إلخ، وإليك هذه النقاط:
    - التعامل مع المزيد من الناس والمزيد من أصحاب المشاريع والمرور بالمزيد من المشاكل هو ما سيعطيك الخبرة الأهم في التعامل مع المشاكل ومعالجتها.
    - عرض الحالات الصعبة التي تمرّ بها على من تثق برأيهم وحكمتهم للحصول على مشورتهم، للاستئناس، لكن لا تفعل إلا ما تراه صوابًا.
    - إقرأ كتاب "قاموس الأقوياء" لمؤلفه مأمون طربيه وهو يعرض كيفيّة التعامل مع مشاكل الحياة.

     

×
×
  • أضف...