عامر براء

نعم هناك الكثير من حاضنات الأعمال لمشاريع ريادة الأعمال في العالم العربي ولو ذكرنا مصر على سبيل التحديد فيوجد حاضنات مثل: FEPS INCUBATOR TIEC ICEALEX MINT GESR INCUBATOR وغيرها الكثير والكثير.

يمكن أن يساعد إصدار نسخة مجانية من المنتج في الحصول على ردود فعل من المستخدمين حول المنتج وتحديد أي مشكلات قد تحتاج إلى إصلاح. يمكن استخدام هذه المعلومات لتحسين المنتج وجعله أكثر ملاءمة للمستخدمين. كما يساعد ذلك في الحصول على بيانات حول كيفية استخدام المستخدمين للمنتج. يمكن استخدام هذه البيانات لتحسين المنتج وجعله أكثر فعالية. ولكن الأفضل أن تقوم ب إصدار نسخة محدودة من المنتج تحتوي على ميزات أو وظائف محدودة. يمكن أن يساعد ذلك في الحصول على ردود فعل من المستخدمين حول الميزات أو الوظائف الأكثر أهمية. إصدار نسخة تجريبية من المنتج: يمكن إصدار نسخة تجريبية من المنتج تسمح للمستخدمين بالتجربة لمدة محددة من الوقت. يمكن أن يساعد ذلك في الحصول على ردود فعل من المستخدمين حول سهولة الاستخدام والأداء. في النهاية، يعتمد قرار إصدار نسخة مجانية من المنتج على احتياجات المنتج والشركة. إذا كان هدف المنتج هو الحصول على ردود فعل من المستخدمين وتحسين المنتج، فقد يكون إصدار نسخة مجانية خيارًا جيدًا. ومع ذلك، من المهم أن تأخذ في الاعتبار العيوب المحتملة لإصدار نسخة مجانية من المنتج.

تتعدد الأخطاء التي يقع فيها رواد الأعمال، فيما يلي بعضها: 1. عدم وجود خطة عمل واضحة: من أكبر الأخطاء التي يقع فيها رواد الأعمال هو عدم وجود خطة عمل واضحة. يجب أن يحددوا الأهداف والرؤية الخاصة .وتوضيح كيفية تحقيقها وتطوير استراتيجية للنجاح. 2. عدم التركيز على العملاء: قد ينشغل بعض رواد الأعمال في تطوير المنتج أو الخدمة بحيث ينسون التركيز على احتياجات العملاء. يجب أن يكون العميل في صميم أي جهد تجاري ويجب أن تتوجه جميع العمليات والجهود نحو تلبية احتياجاتهم وتوفير قيمة لهم. 3. عدم إدارة الموارد المالية بشكل متقن: يقع غالبية رواد الاعمال في خطأ إهمال إدارة الموارد المالية بشكل سليم. من الضروري التخطيط المالي والتحكم في التكاليف والمصاريف وضبط الميزانية بعناية لتحقيق النمو المستدام للأعمال. 4. الاستعجال في اتخاذ القرارات: يتسرع بعض رواد الأعمال في اتخاذ القرارات السريعة دون التفكير الجيد وتقييم البدائل المتاحة. يجب على رواد الاعمال تحليل البيانات والمعلومات بعناية قبل اتخاذ أي قرارات مهمة بسيرورة الاعمال والمشاريع. 5. الاستمرار في الفشل: قد يتعرض رواد الأعمال للفشل في بعض المرات، ولكن الخطأ هو الاستمرار في الفشل دون تعلم الدروس وتعديل النهج. 6. عدم استغلال الشبكات الاجتماعية: يعتبر الاتصال بشبكة واسعة من العملاء المحتملين والشركاء والمستثمرين أمرًا يغفل عليه رواد الأعمال. يجب استغلال منصات التواصل الاجتماعي مثل LinkedIn و Facebook لبناء شبكة اجتماعية قوية وتوسيع نطاق العمل والفرص وكسب عملاء جدد وتسويق البراند الخاصة به. هذه بعض الأخطاء التي يقع فيها رواد الأعمال، وهناك اخطاء اخرى تضهر مع الممارسة وفي المجمل اغلب هذه الاخطاء تكون ناتجة عن نقص في التجربة وعدم الاحتكاك مع خبراء الميدان.

Global Entrepreneurship Week هو ملتقى يتم عقده سنويًا في نوفمبر لتشجيع روح ريادة الأعمال وتعزيز الابتكار والاستثمار في جميع أنحاء العالم. يهدف Global Entrepreneurship Week إلى تعزيز ثقافة ريادة الأعمال وتوفير المعرفة والمهارات اللازمة للنجاح في عالم الأعمال. يتم تنظيم العديد من الفعاليات والندوات وورشات العمل والمسابقات والمعارض والفعاليات التي تهدف إلى تعليم وتوجيه رواد الأعمال.

فقدان الحماس لمشروع كنت من مؤسسيه هو أمر شائع ومفهوم، خاصة إذا كان المشروع مستمرا لفترة طويلة أو يواجه صعوبات أو تغييرات. لكن هذا لا يعني أنك عليك التخلي عن المشروع أو الشعور بالذنب أو الإحباط. بل يمكنك استخدام بعض الطرق والتقنيات لإعادة إشعال شرارة الحماس والتحفيز في نفسك وفي فريقك. ركز على التحفيز الداخلي، أي الرغبة في تحقيق الرضا أو التميز أو التعلم أو المساهمة في مجال ما، بدلا من التحفيز الخارجي، أي المكافآت أو العقوبات أو الضغوط التي تأتي من خارج نفسك. و دائما اربط مشروعك بغاية أعلى أو هدف أكبر، أي فكر في الغرض من وراء ما تفعله أو كيف يلعب دورا في تحقيق رؤيتك أو قيمك أو مساعدة الآخرين.

في الواقع يمكن للجميع أن يصبحوا رواد أعمال ناجحين إذا قاموا بتطوير بعض المهارات الأساسية منها القدرة على التفكير الإبداعي واستشراف المستقبل، والقدرة على التكيف مع التحولات والتغيرات في السوق، والمرونة في التعامل مع المخاطر وأخذ القرارات الصعبة. أيضا يجب أن تكون لديك المعرفة اللازمة في مجال الأعمال وفهم جيد للسوق والعملاء المستهدفين، بدون أن أنسى أنه لابد أن يكون لديك الشغف والتصميم والإصرار على تحقيق النجاح في مجال الأعمال وهذا أهم شئ.

أحيانا تجد العميل نفسه لا يدري ما يريده بالضبظ، فكيف للمستقل أن ينجح في قراءة أفكاره، ولكن الأكيد أنه من خلال التواصل الفعال والاستماع الجيد، يمكننا الحصول على نظرة دقيقة حول احتياجاته ومتطلباته. أما إذا كان الشخص بائعا، فيمكنه التعرف على احتياجاته ورغباته من خلال الاستماع الجيد له وتوجيه الأسئلة المناسبة اثناء القيام باستطلاع للمنتجات عبر خاصية الستوري عبر منصات التواصل الاجتماعي، اسأل عملاءك مباشرة عن المنتجات التي يفضلونها ولماذا يختارونها هي بالذات. أيضا يمكن مراقبة سلوك العميل وملاحظة تفاصيله وتفاعلاته مع المنتجات أو الخدمات المقدمة، والمهم ألا تنسى أيضًا أن تستفيد من التقييمات والمراجعات التي يتركها العملاء الآخرون، حيث يمكن أن تكون مصدرًا قيمًا لمعرفة آراء العملاء وتوقعاتهم.

الأمر إن أردناه بسيطاً فهو يأتي كالتالي، حيث أنّنا نبدأ بتقدير تكلفة المشروع، يتضمن ذلك تقدير تكلفة المواد والعمالة والنفقات العامة، كل ما تم دفعه ليشتغل المشروع، بعد ذلك نقوم بإضافة هامش ربح: تضيف الشركات عادةً هامش ربح إلى تكلفة المشروع لتغطية تكاليفها العامة وتحقيق الربح بعد ذلك، بالغالب 40% زيادة كربح من قيمة المشروع ذاته، وأحياناً يتمّ التسعير عبر ضبط السعر بناءً على سعر السوق، إذا كان سعر المشروع أعلى من سعر السوق، فقد تحتاج الشركات إلى تعديل السعر لجعله أكثر تنافسيّة. أما إن أردنا تعقيد الأمر أكثر والتدقيق فيه فهناك بعض العوامل التي من الممكن أن تؤخذ بعين الاعتبار، من مثل عامل تعقيد المشروع، عبر السؤال التالي: ما مدى صعوبة العمل؟ ما هي المخاطر التي تنطوي فيه؟ وأيضاً هناك عامل الموارد المطلوبة: ما هو مقدار الوقت والأشخاص والمعدات المطلوبة للتشغيل؟ (هذا يُعد عامل يرغّب ويستقطب المشتري أو ينفّره). وأيضاً هناك قيمة المشروع فعلاً: ما مدى استفادة الشركة من المشروع؟ وأخيراً سعر السوق للمشاريع المماثلة: ما هي الرسوم التي تتقاضاها الشركات الأخرى مقابل مشاريع مماثلة؟ كل ما سبق هي أدوات لصنع خلطتنا بناءً على ظروفنا وبذلك ينتج عن الأمر قيمة وطريقة للتسعير وتقدير الأمور.

العديد من المهارات التي تتفرع منها مهارات ومهارات أخرى. إذا بدأنا العد فلن ننتهي، وكلها تتكامل مع بعضها، والاهتمام بواحدة على حساب الأخرى قد يقلل من فرصة نجاح رائد الأعمال. من أهم المهارات برأيي والتي يمكن إدراجها تحت مهارة (القيادة)، هي مهارة التمكن من إخراج أفضل ما لدى الفريق، وتحفيزه على الإنتاجية، وهذا الأمر لا يتقنه إلا رائد أعمال ذكي يعرف كيف يتعامل مع الفريق الذي يترأس هو مقدمته. ولأجل ذلك، فهو يعرف كيف يمكنه التعامل مع كل فرد بالفريق بالطريقة التي تناسبه بعيدًا عن تعميم نهج واحد، أي أنه يمتلك كذلك مهارة التخصيص وهي مهارة لم يحدث أن فشلت مرة واحدة أيًا كان المجال الذي طُبقت به.

قم باستخدام الأداة pageSpeed من غوغل أو الأداة Yslow من ياهو (كإضافة إلى المتصفح) من أجل عرض كل المقترحات اللازمة لجعل موقعك أسرع. على سبيل المثال: هذه هي قائمة من المقترحات الجيدة والتي تم فحصها من قبل Yslow في إحدى مواقع الويب تقليل عدد طلبات HTTP استخدام (CDN (Content Delivery Network تجنب src أو href الفارغة قم بإضافة انتهاء صلاحية أو Cache-Control Header مكونات Gzip قم باستدعاء ملفات ال CSS في الأعلى قم باستدعاء ملفات ال JS في الأسفل ضع أكواد ال CSS و ال JS في ملفات منفصلة خارجية تقليل عمليات البحث في ال DNS تقليل أحجام ملفات ال CSS وال JS قدر الإمكان تجنب عمليات إعادة التوجيه حذف ال scripts المكررة جعل ال ajax قابلاً للتخزين المؤقت (Cacheable) استخدام ال GET في طلبات ال AJAX تقليل عدد عناصر ال DOM تقليل حجم ال Cookie تجنب المرشحات (Filters) عدم تحجيم الصور بواسطة ال HTML وإنما بواسطة ال CSS جعل الملف favicon.ico صغيراً وقابلاً للتخزين المؤقت (Cacheable) أيضًا ، لا توجد مزايا أو عيوب لاستخدام النطاق الفرعي (subdomain) للسرعة ... ولكن ، يمكن أن يكون هذا ميزة أو عيب لـ SEO ، ولكن هذا ليس سؤالك ...

القائد والمدير هما دوران رئيسيان في العمل وإدارة المؤسسات، لكن لديهما أدوار ومسؤوليات مختلفة فالمدير على سبيل المثال:- هو ذلك الشخص الذي يتمتع بمهارات إدارية جيدة بهدف تنظيم الموارد وتوجيه العمليات داخل المؤسسة وذلك لتحقيق الأهداف اليومية. اتخاذ القرارات الاستراتيجية التي قد تفيد المؤسسة، مثل تخصيص الموارد وتحديد الأولويات بشكل يومي. أما بالنسبة للقائد فمهامه مختلفة قليلاً :- في البداية لابد أن يتمتع بسمات القائد أن يكون لديه القدرة على إلهام وتوجيه الفريق وتحفيزهم لتحقيق الأهداف. أن يكون مسئول عن كافة الأعضاء في الفريق ويعمل على تطوير مهارتهم بإنتظام. أن يتمتع برؤية مستقبلية ويسعى لإبتكار وتطوير استراتيجيات جديدة قد تفيد المؤسسة فيما بعد. في النهاية قد يكون الأشخاص قادة ومديرين في آن واحد، ولكن الفرق الرئيسي يكمن في الأدوار الأساسية لكل منهما داخل المؤسسة.

حاليا ، هناك خيارات عديدة للترويج للشركات الكبرى ومنتجاتها بجانب الإعلانات التلفزيونية. على الرغم أن هذه الإعلانات التلفزيونية مازالت تلعب دورًا في الترويج والاشهار، ولكن هناك خيارات أخرى أصبحت موجودة وفعالة أيضًا وانبتقت مؤخرا حسب اتجاهات المجتمع. من بين هذه الخيارات البديلة هو الترويج اونلاين، حيث يمكن للشركات الكبرى استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والإعلانات عبر الإنترنت للوصول إلى جمهور أوسع ومتنوع ومستهدف وفي اي رقعة جغرافية. توفر منصات التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك وإنستغرام وتويتر ويوتيوب بانترست لنكدن فرصًا ممتازة للتسويق والتفاعل مع العملاء المحتملين. بإمكان الشركات الكبرى استهداف فئات محددة من الجمهور . وايضا هناك التسويق عبر اللوحات الالكترونية في الشوارع والاماكن الاكثر رواجا او المجمعات التجارية. كما انه تقوم اغلب الشركات باستراتيجية التسويق عبر المحتوى. واصبحت تقوم بإنشاء محتوى ذو قيمة مضافة وتوجيهه للجمهور المستهدف في مدوناتها او في حساباتهم في مواقع التواصل الاجتماعي. على العموم، مواقع التواصل الاجتماعي اصبحت تتقاسم الكعكة مع الإعلانات التلفزيونية بل تفوقت عليها في الاحصائيات وسعرها واستهدافها والتحكم الشامل فيها.

ساتكلم عن ما الاحظه حاليا من طلب للوظائف في مواقع التوظيف مثل لنكدن وما استنتجه من خبرتي المتواضعة ، فالوظائف التالية اتوقع تملك مستقبل وأن تكون الأكثر طلبًا في المستقبل: 1. محلل البيانات: مع تزايد حجم البيانات المتاحة وأهميتها في اتخاذ القرارات التجارية، فإن الحاجة إلى محلل البيانات ستزداد في المستقبل. 2. مطور التطبيقات والبرمجيات: مع تزايد الاعتماد على التكنولوجيا والتطور المستمر في مجال التطبيقات والبرمجيات، يتوقع أن يشهد سوق العمل طلبًا متزايدًا اكثر مما هو مطلوب الان على مطوري التطبيقات والبرمجيات. 3. متخصص في الذكاء الاصطناعي: مع تزايد الاهتمام بالذكاء الاصطناعي واستخدامه في العديد من الصناعات وتم دمجه واشراكه في غالبية الاحداث الصناعية، يتوقع أن تكون وظيفة متخصص الذكاء الاصطناعي مرغوبة في المستقبل. 4. متخصص تسويق رقمي: مع تزايد أهمية التسويق الرقمي في الأعمال التجارية والصناعية، يتوقع أن يكون هناك طلب متزايد على محترفي التسويق الرقمي. 5. متخصص في أمن المعلومات: مع تزايد التهديدات السيبرانية والهجمات الهاكرز والحاجة الملحة لحماية البيانات والمعلومات الحساسة، من المتوقع أن يزداد الطلب على متخصصي أمن المعلومات في المستقبل. ينصح دائما بالتخصص في مجال معين والذي تفهم فيه كثيرا او ترتاح للعمل فيه ، كي يكون هامش التطور كبير وتحقق نتائج مشجعة. لا يجب ان تغتر بالرواتب في الوظائف المهمة فالراتب الكبير يقابله منافسة وتحمل مسؤلية اكبر، فدائما ركز على ماتحب وترتاح فيه واحترفه جيدا ومستقبلا ستحصل على راتب محترم.

هناك عدة عوامل يمكن أن تؤدي إلى تراجع وانخفاض الربح في العمل الحر. من بين هذه العوامل حسب رؤيتي المتواضعة: 1. تغيرات في السوق: زيادة المنافسة أو تغير الطلب على الخدمات التي تقدمها. 2. قلة التخصص والمهارات: أمتلاك مهارات قديمة أو غير مطابقة لاحتياجات سوق العمل الحالية. 3. سوء إدارة الوقت وعدم التنظيم: عدم التنظيم وتفويت الفرص المهمة أو تأخير تسليم المشاريع يؤدي ألى فقدان العملاء وتراجع الربح. 4. عدم التسعير الصحيح: عدم تحديد أسعار مناسبة لخدماتك . للتغلب على هذه العوامل وتحقيق نجاح في العمل الحر، يجب أن تركز على تطوير مهاراتك وتحسين قدراتك على التسويق والتواصل، وتتبع تحديثات سوق العمل الحر.

يمكن العمل على الخيارين معا، لانه لا يوجد خيار أفضل من الأخر، سوى أن الأمر يرتبط بأهدافك أنت وبطريقة الوصول لجمهورك، مثلا في حالة إنشاء تطبيق جوال، يتيح لك الوصول المباشر إلى جمهورك المستهدف عبر هواتفهم الذكية. أيضا يمكنك تطوير تطبيق ليتيح للمستخدمين القيام بالعديد من المهام بسهولة مثل الشراء عبر التطبيق، حجز المواعيد. أما عن إنشاء موقع إلكتروني يمكن أن يكون بديلاً جيدًا أيضًا، لانه يتيح لك الوصول إلى جمهور أوسع من خلال محركات البحث ووسائل التواصل الاجتماعي. وتضمين في الموقع مدونة تحتوي على محتوى غني وشامل يوفر للمستخدمين المعلومات التي يحتاجونها ويساعدهم في اتخاذ القرارات الخاصة بشراء منتجك. أما عني لو كان نشاطي في بداياته، لأخترت انشاء الموقع الإلكتروني لميزانيته المنخفظة نوعا ما مقارنة بالتطبيق، وأيضا لربطه مع مختلف منصات التواصل الإجتماعي.