عن تجربة، أنا بدأت بساعتين بعد مواعيد العمل، ثم أربعة، والفترة الحالية أحاول التدرب على مداومة ست ساعات بعد الدوام، حتى أجد الوقت المناسب للتفرغ للعمل الحر تمااما.
تكفيك ساعة أو ساعتين يوميا، بشرط أن تواظب عليها، وتأخذ العمل بجدية بعيدا عن المقاطعات مثل مواقع الشبكات الاجتماعية والبريد الإلكتروني، وليكن تصفح البريد والمواقع الاجتماعية في وقت فراغك، أو الوقت الذي تكون مرهقا فيه، ولا تحقق فيه إنتاجية تذكر.
وفقك الله، ووفقنا معك
نصيحة أخيرة:
تابع موقع أكاديمية خمسات، وستجد نصائح رائعة، أنا استفدت منها كثيرا في بداياتي في العمل الحر، وإن كنت أرى أن الطريق أمامي لا يزال طويلا.
وأيضا تابع مقالات ونصائح رواد الأعمال، ابحث في جوجل عن مقالات ونصائح لهم، سواء عربية أو أجنبية وستفيدك كثيرا إن شاء الله.
وهناك العامل الأهم، أن تواظب على أدائك واجباتك مع ربك عز وجل، لتجد المواظبة على العمل تعود عليك بالإنجاز (أو ما نسميه البركة في العمل)، فليست العبرة بكثرة الوقت الذي تعمل فيه ولا بكثرة الأعمال، ولكن بالإنجاز، أو كما قلت البركة في الوقت والعمل.
لا أتوفر سوى على ساعة يوميا، هل يمكنني البدء في العمل الحر؟
في أسئلة العمل الحر
نشر
نعم أخي/ أبو زكريا..
عن تجربة، أنا بدأت بساعتين بعد مواعيد العمل، ثم أربعة، والفترة الحالية أحاول التدرب على مداومة ست ساعات بعد الدوام، حتى أجد الوقت المناسب للتفرغ للعمل الحر تمااما.
تكفيك ساعة أو ساعتين يوميا، بشرط أن تواظب عليها، وتأخذ العمل بجدية بعيدا عن المقاطعات مثل مواقع الشبكات الاجتماعية والبريد الإلكتروني، وليكن تصفح البريد والمواقع الاجتماعية في وقت فراغك، أو الوقت الذي تكون مرهقا فيه، ولا تحقق فيه إنتاجية تذكر.
وفقك الله، ووفقنا معك
نصيحة أخيرة:
تابع موقع أكاديمية خمسات، وستجد نصائح رائعة، أنا استفدت منها كثيرا في بداياتي في العمل الحر، وإن كنت أرى أن الطريق أمامي لا يزال طويلا.
وأيضا تابع مقالات ونصائح رواد الأعمال، ابحث في جوجل عن مقالات ونصائح لهم، سواء عربية أو أجنبية وستفيدك كثيرا إن شاء الله.
وهناك العامل الأهم، أن تواظب على أدائك واجباتك مع ربك عز وجل، لتجد المواظبة على العمل تعود عليك بالإنجاز (أو ما نسميه البركة في العمل)، فليست العبرة بكثرة الوقت الذي تعمل فيه ولا بكثرة الأعمال، ولكن بالإنجاز، أو كما قلت البركة في الوقت والعمل.