بدأ ولع الكثير من العاملين في مجالات التقنية بالحواسيب منذ الصغر من خلال ألعاب الحاسوب، خاصةً تلك التي فيها عوالم افتراضية يستطيع اللاعب فيها التحكم في سير اللعبة وأحداث القصة التي فيها، ورغم تشابه مجال برمجة الألعاب مع مجال الموسيقى من حيث نسبة العرض إلى الطلب، إلا أن التناقض العجيب بين كمية المبرمجين الصغار الذي يرغبون في العمل فيها ومقدار الطلب الحقيقي على أولئك المبرمجين يخلق بيئة عمل في غاية السوء، لكن بأي حال فذاك لا يمنع أنّ كتابة الألعاب قد تكون مسليةً للبعض. سنتعلم هنا كيفية كتابة