شهد قطاع صناعة الألعاب في الأونة الأخيرة تطورًا كبيرًا وفي كلّ عام يزداد الإقبال عليها أكثر مما قبل؛ فصُمّمت الألعاب الإلكترونية في عام 1960، إذ كانت تحتاج لحواسيب ضخمة لم تكُ متاحة للعموم آنذاك. وبعد ذلك بعشر سنوات تطورت الألعاب لتصبح تجارية في عام 1970، وذلك مع مجيء أول أجهزة الألعاب الإلكترونية والحواسيب المنزلية. ونظرًا إلى القدرات المنخفضة للحواسيب آنذاك كان بإمكان مطوّر واحد أن يُنتج لعبة بكاملها.
ولكن عند مطلع القرن 21 ومع تزايد قدرات الحواسيب على معالجة البيانات، وتصاعد توقعات المست