إن التاجر الذي يبيع بضاعته في متجر عادي يعلم أنه ربحه محدود بالسوق المحلّي وبمن يستطيع الحضور إلى متجره دون كثير مشقّة أو تعب، وحين يريد عرض منتجاته في سوق جديد فإنه يذهب بنفسه وبضاعته إلى ذلك السوق -كما كان يحدث قديمًا في رحلات التجارة- أو يفتتح أفرعًا جديدة له في ذلك السوق الذي يريد التوسع فيه، وهذا ما يحدث إلى الآن في كثير من الشركات والمتاجر. لكن مع بداية الألفية الجديدة فقد خرجت علينا أنظمة وبرامج رقمية تتيح ﻷصحاب المتاجر وضع منتجاتهم على الإنترنت في هيئة متاجر افتراضية على الإنترنت، و