اذهب إلى المحتوى

البحث في الموقع

المحتوى عن 'rsync'.

  • ابحث بالكلمات المفتاحية

    أضف وسومًا وافصل بينها بفواصل ","
  • ابحث باسم الكاتب

نوع المحتوى


التصنيفات

  • الإدارة والقيادة
  • التخطيط وسير العمل
  • التمويل
  • فريق العمل
  • دراسة حالات
  • التعامل مع العملاء
  • التعهيد الخارجي
  • السلوك التنظيمي في المؤسسات
  • عالم الأعمال
  • التجارة والتجارة الإلكترونية
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات ريادة أعمال عامة

التصنيفات

  • مقالات برمجة عامة
  • مقالات برمجة متقدمة
  • PHP
    • Laravel
    • ووردبريس
  • جافاسكربت
    • لغة TypeScript
    • Node.js
    • React
    • Vue.js
    • Angular
    • jQuery
    • Cordova
  • HTML
  • CSS
    • Sass
    • إطار عمل Bootstrap
  • SQL
  • لغة C#‎
    • ‎.NET
    • منصة Xamarin
  • لغة C++‎
  • لغة C
  • بايثون
    • Flask
    • Django
  • لغة روبي
    • إطار العمل Ruby on Rails
  • لغة Go
  • لغة جافا
  • لغة Kotlin
  • لغة Rust
  • برمجة أندرويد
  • لغة R
  • الذكاء الاصطناعي
  • صناعة الألعاب
  • سير العمل
    • Git
  • الأنظمة والأنظمة المدمجة

التصنيفات

  • تصميم تجربة المستخدم UX
  • تصميم واجهة المستخدم UI
  • الرسوميات
    • إنكسكيب
    • أدوبي إليستريتور
  • التصميم الجرافيكي
    • أدوبي فوتوشوب
    • أدوبي إن ديزاين
    • جيمب GIMP
    • كريتا Krita
  • التصميم ثلاثي الأبعاد
    • 3Ds Max
    • Blender
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات تصميم عامة

التصنيفات

  • مقالات DevOps عامة
  • خوادم
    • الويب HTTP
    • البريد الإلكتروني
    • قواعد البيانات
    • DNS
    • Samba
  • الحوسبة السحابية
    • Docker
  • إدارة الإعدادات والنشر
    • Chef
    • Puppet
    • Ansible
  • لينكس
    • ريدهات (Red Hat)
  • خواديم ويندوز
  • FreeBSD
  • حماية
    • الجدران النارية
    • VPN
    • SSH
  • شبكات
    • سيسكو (Cisco)

التصنيفات

  • التسويق بالأداء
    • أدوات تحليل الزوار
  • تهيئة محركات البحث SEO
  • الشبكات الاجتماعية
  • التسويق بالبريد الالكتروني
  • التسويق الضمني
  • استسراع النمو
  • المبيعات
  • تجارب ونصائح
  • مبادئ علم التسويق

التصنيفات

  • مقالات عمل حر عامة
  • إدارة مالية
  • الإنتاجية
  • تجارب
  • مشاريع جانبية
  • التعامل مع العملاء
  • الحفاظ على الصحة
  • التسويق الذاتي
  • العمل الحر المهني
    • العمل بالترجمة
    • العمل كمساعد افتراضي
    • العمل بكتابة المحتوى

التصنيفات

  • الإنتاجية وسير العمل
    • مايكروسوفت أوفيس
    • ليبر أوفيس
    • جوجل درايف
    • شيربوينت
    • Evernote
    • Trello
  • تطبيقات الويب
    • ووردبريس
    • ماجنتو
    • بريستاشوب
    • أوبن كارت
    • دروبال
  • الترجمة بمساعدة الحاسوب
    • omegaT
    • memoQ
    • Trados
    • Memsource
  • برامج تخطيط موارد المؤسسات ERP
    • تطبيقات أودو odoo
  • أنظمة تشغيل الحواسيب والهواتف
    • ويندوز
    • لينكس
  • مقالات عامة

التصنيفات

  • آخر التحديثات

أسئلة وأجوبة

  • الأقسام
    • أسئلة البرمجة
    • أسئلة ريادة الأعمال
    • أسئلة العمل الحر
    • أسئلة التسويق والمبيعات
    • أسئلة التصميم
    • أسئلة DevOps
    • أسئلة البرامج والتطبيقات

التصنيفات

  • كتب ريادة الأعمال
  • كتب العمل الحر
  • كتب تسويق ومبيعات
  • كتب برمجة
  • كتب تصميم
  • كتب DevOps

ابحث في

ابحث عن


تاريخ الإنشاء

  • بداية

    نهاية


آخر تحديث

  • بداية

    نهاية


رشح النتائج حسب

تاريخ الانضمام

  • بداية

    نهاية


المجموعة


النبذة الشخصية

تم العثور على 2 نتائج

  1. إنّ أحد أهم الاعتبارات التي يجب أخذها بالحسبان عند تخزين عملنا وبياناتنا في بيئة رقميّة هو كيفيّة التّأكّد من أنّ المعلومات الخاصّة بنا ستكون متاحة في حال وجود مشكلة، قد يعني هذا أشياء مختلفة بالنظر إلى التطبيقات التي نستخدمها، مدى أهميّة الحصول على فشل فوري ونوعية المشاكل التي نتوقّعها. سنقوم في هذا الدّرس بمناقشة بعض الطرق المختلفة لتوفير النسخ الاحتياطي ووفرة البيانات data redundancy، ولأنّ حالات الاستخدام المختلفة تتطلّب حلولًا مختلفة فلن نكون قادرين على إعطاء إجابة تناسب جميع الحالات، ولكن سنتعلّم ما هو الشيء المهم في حالات مختلفة وما هو التّنفيذ implementation (أو التّنفيذات implementations) الأكثر مُلاءَمة لهذه العمليّة. سنناقش في هذا الدرس الحلول المختلفة التي يُمكننا استخدامها للنسخ الاحتياطي والمزايا النسبيّة لكلّ واحدة منها بحيث نستطيع اختيار الخطّة التي تناسب البيئة التي نعمل عليها. ما الفرق بين وفرة البيانات Redundancy والنسخ الاحتياطي Backing Up؟غالبًا ما نجد تداخل في معظم الحالات بين المصطلحين وفرة البيانات redundant والنسخ الاحتياطي backup، وهما مفهومان مميّزان مرتبطان ببعضهما ولكنّهما مختلفان، وبعض الحلول تُوفِّرهما معًا. 1. وفرة البيانات Redundancyتعني وفرة البيانات وجود تجاوز للفشل failover فوري في حال وجود مشكلة في النّظام، والمقصود من تجاوز الفشل أنّه في حال أصبحت مجموعة من البيانات غير متوفّرة فسيتمّ استبدالها فورًا بنسخة كاملة لتحلّ محلّها، وينتج عن هذا زمن إيقاف تشغيل down time غير مُلاحظ تقريبًا ويستطيع التطبيق أو الموقع مواصلة تخديم الطلبات وكأنّ شيئًا لم يكن، وفي هذه الأثناء يملك مدير النظام الفرصة لإصلاح المشكلة وإعادة النظام إلى الحالة التي يعمل فيها بشكل تام. وبينما يبدو هذا وكأنّه حل رائع لتخديم النسخ الاحتياطي فإنّ هذا في الحقيقة فكرة خاطئة خطيرة، فلا تُزوِّدنا وفرة البيانات بحماية ضدّ الفشل الذي يؤثر على كامل الآلة أو النّظام، على سبيل المثال إن كُنّا نملك mirrored RAID مضبوط (مثل RAID1) فستكون بياناتنا متوافرة فيه وفي حال فشل أحد الأقراص سيبقى الآخر متوافرًا، ولكن إن فشلت الآلة نفسها فقد نفقد جميع البيانات الخاصّة بنا. ومن مساوئ هذا النوع من الإعداد أنّ كل عمليّة يتمّ تنفيذها على كل نسخة من البيانات، ويتضمّن هذا العمليّات الخبيثة malicious أو التي تمّت بغير قصد، يُمكّننا حل النّسخ الاحتياطي الصحيح الاستعادة من نقطة سابقة حيث كانت البيانات معروفة بكونها بحالة جيّدة. 2. النسخ الاحتياطي Backupكما أشرنا سابقًا فإنّه من المُحتّم علينا الحفاظ على نُسَخ احتياطيّة تعمل بشكل جيّد لبياناتنا الهامّة، واعتمادًا على الموقف فقد يعني هذا النسخ الاحتياطي للتطبيق أو لمعلومات المستخدمين أو حتى لكامل الموقع أو الآلة، والفكرة من وراء النُسَخ الاحتياطيّة أنّه في حال حدوث فقدان في النّظام أو الآلة أو البيانات فإنّنا نستطيع استعادة restore، إعادة نشر redeploy، أو الوصول إلى بياناتنا، قد تتطلّب الاستعادة من نسخة احتياطيّة زمن إيقاف تشغيل، ولكن يوجد فرق بين البدء من نقطة في اليوم السابق والبدء من الصفر، أي شيء لا نستطيع تحمل خسارته -بالتعريف- يجب علينا عمل نسخة احتياطية له. ومن حيث الأساليب يوجد عدد قليل من المستويات المختلفة للنُسَخ الاحتياطيّة يُمكن تصنيفها إلى عدّة طبقات بحسب الحاجة إلى حساب أنواع مختلفة من المشاكل، على سبيل المثال ربّما نقوم بالنسخ الاحتياطي لملف الإعدادات configuration file قبل تعديله وذلك لكي نستطيع العودة بسهولة إلى الإعدادات القديمة قبل أن تنشأ المشكلة، يكون هذا مثالي للتغيرات الصغيرة التي نستطيع مراقبتها بشكل فعال، ولكن هذا الإعداد سيفشل على نحو بائس في حال فشل القرص أو أي شيء أكثر تعقيدًا، ينبغي علينا أيضًا الحصول على نُسَخ احتياطيّة بشكل منتظم وتلقائي إلى موقع بعيد remote location. النُّسَخ الاحتياطيّة بحد ذاتها لا تزوّدنا بتجاوز الفشل تلقائيًا، وهذا يعني أنّ الفشل لن يُكلّفنا خسارة أيّة معلومات (على اعتبار أنّ النُسَخ الاحتياطيّة التي نملكها حديثة 100%)، ولكن قد يُكلفنا زمن تشغيل Uptime، وهذا هو أحد الأسباب التي تجعلنا نستخدم وفرة البيانات والنَسخ الاحتياطي جنبًا إلى جنب بدلًا من أن تُلغي كلّ واحدة منهما الأخرى. النسخ الاحتياطي على مستوى الملف File-Level Backupإنّ النَسخ الاحتياطي على مستوى الملف هو واحد من أشيع أشكال النَسخ الاحتياطي، يستخدم هذا النّوع من النَّسخ الاحتياطي أدوات النسخ الاعتياديّة الموجودة مع النّظام لنقل الملفات إلى موقع أو جهاز آخر. 1. كيفية استخدام الأمر cpأبسط أشكال النَّسخ الاحتياطي لآلة تعمل بنظام لينِكس مثل الـ VPS هي عن طريق الأمر cp، ينسخ هذا الأمر ببساطة الملفات من موقع محلّي local إلى موقع آخر، ونستطيع على حاسوب محلّي وصْل mount قُرص قابل للإزالة وبعدها نسخ الملفات إليه: mount /dev/sdc /mnt/my-backup cp -a /etc/* /mnt/my-backup umount /dev/sdcيقوم هذا المثال بوصْل قرص قابل للإزالة ومن ثُمّ ينسخ الدّليل etc/ إلى القرص، وبعدها يقوم بإلغاء وصْل unmount القرص، والذي يُمكننا تخزينه في مكان آخر. 2. كيفية استخدام الأمر Rsyncإنّ الأمر rsync هو بديل أفضل للأمر cp، حيث يُمكّننا من إجراء نُسَخ احتياطيّة محليّة مع قَدْر أكبر من المرونة، نستطيع تنفيذ نفس العمليّات السابقة باستخدام rsync عن طريق الأوامر التالية: mount /dev/sdc /mnt/my-backup rsync -azvP /etc/* /mnt/my-backup umount /dev/sdcوفي حين أنّ هذا يبدو بسيطًا حتى هذه النقطة، إلّا أنّنا سندرك بسرعة أنّ النَّسخ الاحتياطي على نظام ملفّات محلّي مرهق ومُعقّد، حيث يجب علينا فيزيائيًا وصْل وفصْل قرص النَسخ الاحتياطي ونقله إلى مكان آخر إن أردنا الحفاظ على المعلومات في حال حدوث سرقة أو حريق، نستطيع تحقيق الكثير من نفس المزايا باستخدام النَسخ الاحتياطي عبر الشبكة. يستطيع الأمر Rsync تنفيذ نُسخ احتياطيّة عن بُعد remote بنفس السهولة التي يستطيع القيام بها بنُسخ احتياطيّة محليّة، يجب علينا فقط استخدام صيغة بديلة، سيعمل هذا الأمر على أي مُضيف host نستطيع الدخول إليه عن طريق SSH طالما أنّ rsync مُثبّت لدى الطرفين: rsync -azvP /etc/* username@remote_host:/backup/سيقوم هذا الأمر بالنسخ الاحتياطي للدليل etc/ الموجود على الجّهاز المحلّي إلى دليل على remote_host موجود في backup/. سينجح هذا الأمر إن كُنّا نملك صلاحيات للكتابة على هذا الدّليل وتوجد مساحة كافية. للمزيد من المعلومات حول كيفيّة استخدام rsync للنّسخ الاحتياطي اضغط هنا. 3. كيفية استخدام أدوات أخرى للنسخ الاحتياطيبالرغم من بساطة الأمرين cp و rsync وإمكانيّة استخدامهما بسهولة إلّا أنّهما ليسا دومًا الحل المثالي، لجعل النُسخ الاحتياطية مُؤتمتة نحتاج لوضع هاتين الأداتين ضمن Script وكتابة أي شيفرة ضرورية من أجل الدوران والجماليّات الأخرى. لحسن الحظ توجد بعض الأدوات المساعدة التي تقوم بتنفيذ إجراءات مُعقّدة أكثر للنسخ الاحتياطي ببساطة. Baculaإنّ أداة Bacula هي حل مُركّب ومرن يُعزّز نموذج خادوم عميل للنسخ الاحتياطي للمضيفين hosts، تفصل Bacula بين أفكار العملاء، أماكن النسخ الاحتياطي والإدارة directors (المُكوِّن الذي يُنسّق النسخ الاحتياطي الفعلي)، وتقوم أيضًا بضبط كل مهمّة نسخ احتياطي ضمن وحدة تدعى الوظيفة job. يسمح لنا هذا بتضبيط configuration مُحبّب ومرن بشدّة، نستطيع النسخ الاحتياطي للعديد من العملاء إلى جهاز تخزين وحيد، عميل واحد إلى عدّة أجهزة تخزين، وتعديل مُخطط النسخ الاحتياطي بسرعة وسهولة عن طريق إضافة عُقَد أو ضبط تفاصيلهم، تعمل هذه الأداة بشكل جيّد عبر بيئة تحتوي على شبكة، وهي قابلة للتوسيع وتقسيمها إلى وحدات، مما يجعلها رائعة للنسخ الاحتياطي لموقع أو تطبيق مُوزَّع عبر عدّة أجهزة. لكي تتعلّم المزيد حول كيفيّة تضبيط خادوم Bacula للنسخ الاحتياطي وكيفيّة النسخ الاحتياطي للأنظمة عن بعد باستخدام Bacula، قم بزيارة هذه الروابط. BackupPCمن الحلول الشائعة الأخرى هي أداة BackupPC، يُمكن استخدام هذه الأداة للنسخ الاحتياطي لأنظمة لينِكس وويندوز بسهولة، يتم تنصيبها على جهاز أو VPS والذي سيعمل كخادوم للنسخ الاحتياطي، وبعدها يسحب الخادوم البيانات من عملائه باستخدام طرق نقل الملفّات المُعتادة. يُقدّم هذا الإعداد ميزة تنصيب جميع الحِزَم packages المتعلّقة بذلك على جهاز مركزي واحد، والتضبيط الوحيد الذي نحتاجه هو السماح لخادوم النسخ الاحتياطي بالوصول عبر SSH، يُمكن بسهولة إعداد هذا، وباستخدام DigitalOcean نستطيع تضمين مفاتيح SSH لخادوم BackupPC إلى العملاء بينما نقوم بالنشر، يسمح لنا هذا بضبط النسخ الاحتياطيّة من خادوم النسخ الاحتياطي بسهولة ونشر بيئات الإنتاج الخاصّة بنا بشكل نظيف بدون أيّة برمجيّات إضافيّة. لكي تتعلّم كيفيّة تثبيت واستخدام BackupPC على خادوم، اضغط هنا. DuplicityDuplicity هي بديل رائع للأدوات التقليديّة، الميّزة الأساسيّة للتفاضل في Duplicity هي أنها تستخدم تعمية GPG encryption لنقل وتخزين البيانات، ولهذا بعض الفوائد الرائعة. إنّ الفائدة الواضحة من استخدام تشفير GPG للنسخ الاحتياطي للملفّات هي أنّه لا يتم تخزين البيانات بشكل نص مُجرَّد plain text. الشّخص الوحيد الذي يستطيع فكّ تعمية decrypt البيانات هو من يملك مفتاح GPG key، يُوفِّر هذا درجة من الحماية لتعويض تضخّم التدابير الأمنية اللازمة عندما يتم تخزين البيانات في مواقع مُتعدّدة. الفائدة الأخرى التي قد لا تكون واضحة بشكل فوري للأشخاص الذين لا يستخدمون GPG عادةً هي أنّه يتمّ التّحقّق من كل عمليّة نقل لتكون دقيقة تمامًا، تفرض GPG فحص تلبيد Hash صارم للتأكّد من عدم وجود ضياع في البيانات أثناء النقل، ويعني هذا أنّه عندما يحين الوقت لاستعادة البيانات من النُسخة الاحتياطيّة سنكون أقل عُرضة للوقوع في مشاكل تَلَف الملفات. لكي تتعلّم كيفيّة تمكين النُسخ المُشفّرة باستخدام GPG في Duplicity، اتبع هذا الرابط. النسخ الاحتياطي على مستوى الكتلة Block-Level Backupsإنّ النسخ الاحتياطي على مستوى الكُتلة هو أقل شيوعًا من النسخ الاحتياطي على مستوى الملف ولكنّه بديل هام له، يُعرف أيضًا هذا النمط من النسخ الاحتياطي بالتصوير imaging لأنّه من المُمكن استخدامه لاستنساخ duplicate واستعادة كامل الأجهزة. يسمح النسخ الاحتياطي على مستوى الكُتلة بالنسخ على مستوى أعمق من الملف، فبينما يقوم النسخ الاحتياطي على مستوى الملف بنسخ الملف1، الملف2، والملف3 إلى موقع نسخ احتياطي، يقوم النسخ الاحتياطي على مستوى الكُتلة بنسخ كامل الكُتلة Block التي تحتوي على هذه الملفات، ولتفسير المفهوم بطريقة أخرى يمُكننا القول أنّ النسخ الاحتياطي على مستوى الكتلة ينسخ المعلومات بِت bit تلو الآخر، فهو لا يهتم بالملفات المُجرّدة التي قد تُمثّلها هذه البتّات bits (ولكن سيتم نقل الملفّات بشكل كامل خلال هذه العمليّة). إنّ إحدى الفوائد من النسخ الاحتياطي على مستوى الكتلة أنّه عادة ما يكون أسرع، وبينما يقوم النسخ الاحتياطي على مستوى الملف بالبدء بعمليّة نقل جديدة لكل ملف مُنفصل، يقوم النسخ الاحتياطي على مستوى الكُتلة بنقل الكُتَل والتي عادةً ما تكون أكبر حجمًا، وهذا يعني الحاجة للبدء بعمليّات نقل أقل لإتمام النسخ. استخدام الأداة dd لتنفيذ عمليات النسخ الاحتياطي على مستوى الكتلةإنّ أبسط طريقة لتنفيذ عمليّات النسخ الاحتياطي على مستوى الكُتلة هي باستخدام الأداة dd، هذه البرمجيّة مرنة جدًا وتتيح لنا نسخ المعلومات بِت تلو الآخر إلى مكان جديد، ويعني هذا أنّنا نستطيع النسخ الاحتياطي لقسم partition أو قرص disk إلى ملف واحد أو إلى جهاز raw device بدون أي خطوات تمهيدية. أبسط طريقة للنسخ الاحتياطي لقسم أو قرص هي استخدام dd كما يلي: dd if=/path/of/original/device of=/path/to/place/backupفي هذه الحالة تُحدّد =if جهاز الدخل input أو موقع، تُشير =of إلى ملف الخرج output أو موقع، من الهام جدًا تذكّر هذا الفرق، لأنّه من البديهي مسح قرص كامل إن تمّ عكسهما. إن كُنّا نرغب بالنسخ الاحتياطي لقسم يحتوي على مُستنداتنا الموجودة في dev/sda3/ نستطيع إنشاء ملف صورة كما يلي: dd if=/dev/sda3 of=~/documents.imgتُوجد العديد من الحلول الأخرى للنسخ الاحتياطي على مستوى الكتلة متوفّرة على أجهزة لينِكس، ولكنّنا لن نناقشهم هنا. إصدارات النسخ الاحتياطيةإنّ أحد أهم الأسباب الرئيسيّة للنسخ الاحتياطي للبيانات هو القدرة على استعادة إصدار سابق من ملف أو مجموعة ملفّات في حال حدوث تغيير غير مرغوب أو حذف، وبينما تُزوّدنا جميع آليات النسخ الاحتياطي المذكورة حتى الآن بهذا إلى حدّ ما، نستطيع تنفيذ نظام أكثر قوّة باستخدام أدوات إضافيّة. الطريقة اليدويّة لإنجاز هذا هي إنشاء ملف نسخة احتياطية قبل التعديل كما يلي: cp file1 file1.bak nano file1نستطيع أيضًا أتمتة هذه العمليّة عن طريق إنشاء ملفّات مخفيّة ذات ختم زمني timestamped في كل مرّة نقوم فيها بتعديل ملف عن طريق المُحرّر، على سبيل المثال نستطيع وضع ما يلي في ملف bashrc./~ : nano() { cp $1 .${1}.`date +%y-%m-%d_%H.%M.%S`.bak; /usr/bin/nano $1; }عندما نستدعي الآن الأمر nano سيقوم تلقائيًا بإنشاء نُسَخ احتياطيّة. يُوفّر لنا هذا مستوى مُعيَّن من النسخ الاحتياطي، ولكنّها طريقة هشّة جدًّا وقد تملأ القرص بسرعة إن كُنّا نُعدِّل الملفّات كثيرًا، لذلك هي ليست حلًّا رائعًا وربما ينتهي بنا الأمر أسوأ من القيام بالنسخ اليدوي للملفات التي نريد تحريرها. ومن البدائل التي تقوم بحل العديد من المشاكل المُتأصّلة في هذا التصميم هو استخدام git، والتي هي تحديدًا نظام تحكّم بالإصدار، وبالرغم أنّ هذا قد يكون غير واضح نستطيع استخدام git للتحكّم بأي ملف تقريبًا. نستطيع إنشاء مستودع git repository في الدليل الرئيسي فورًا، ببساطة عن طريق كتابة ما يلي: cd ~ git initربّما نحتاج هنا إلى تطويع tweak الإعدادات لاستثناء بعض الملفات، ولكن بشكل عام يقوم بإنشاء إصدارات بشكل فوري، بإمكاننا بعدها إضافة محتويات الدليل الخاص بنا وتضمين الملفّات عن طريق ما يلي: git add . git commit -m "Initializing home directory"نستطيع ببساطة الانتقال إلى موقع بعيد remote location نظام git المُضمَّن أيضًا: git remote add backup_server git://backup_server/path/to/project git push backup_server masterإنّ هذا النظام ليس رائعًا للنسخ الاحتياطي من تلقاء نفسه، ولكن بجمعه مع نظام نسخ احتياطي آخر يتمكّن هذا النمط من التحكّم بالإصدار من تزويدنا بتحكّم جيّد ومُحبّب بشدّة بالتغيرات التي نقوم بها. للتعلّم أكثر حول كيفيّة استخدام git وكيف نستطيع استخدام git لإصدار الملفّات العاديّة، تحقّق من هذه الروابط. النسخ الاحتياطي على مستوى VPS، ومزود DigitalOcean كنموذجفي حين أنّه من المهم إدارة النُسخ الاحتياطيّة بأنفسنا، تُزوّدنا خدمة DigitalOcean مثلا ببعض الآليات لإكمال النسخ الاحتياطيّة الخاصّة بنا. نمتلك دالّة للنسخ الاحتياطي تقوم بانتظام بعمل نُسَخ احتياطيّة تلقائيّة من أجل droplets (مصطلح مقابل لـ VPS على DigitalOcean) التي تُمكّن هذه الخدمة، نستطيع تشغيلها خلال إنشاء droplet عن طريق اختيار صندوق التأشير "تمكين النُسَخ الاحتياطيّة" "Enable Backups": سيقوم هذا بأخذ نُسخة احتياطيّة لكامل صورة الـ VPS، وهذا يعني أنّنا نستطيع بسهولة إعادة النشر من النُسخة الاحتياطيّة أو استخدامها كأساس للـ droplets الجديدة. ولأخذ صورة لمرّة واحدة عن النظام لدينا نستطيع إنشاء لقطات snapshots، والتي تعمل بصورة مشابهة للنُسَخ الاحتياطيّة ولكنّها غير مؤتمتة، نستطيع إنشاءَها عن طريق الذهاب إلى droplet لدينا واختيار "Snapshots" من القائمة العلويّة: ترجمة -وبتصرّف- للمقال How To Choose an Effective Backup Strategy for your VPS لصاحبه Justin Ellingwood. حقوق الصورة البارزة: Designed by Freepik.
  2. مقدّمةتُستخدم أداة Rsync - الّتي يأتي اسمها اختصارًا ل”مزامنة عن بُعد” (Remote synchronization) - لمزامنة ملفّات على الجهاز المحلّي وأخرى على الخادوم. تعتمد أداة rsync على خوارزميّة Algorithm تُقلِّل من حجم البيانات المُتبادَلة بين الطّرفين بنقل الأجزاء الّتي حَدَث فيها تغيير فقط، دون غيرها. سنغطّي في هذا الدّليل أساسيّات استخدام هذه الأداة الفعَّالة. اعتمدنا للشّرح على خادوم Ubuntu 14.04؛ ولكن يجدُر بالأمثلة المقدَّمة هنا العمل على أيّ توزيعة لينوكس حديثة. ماهيّ أداة Rsync؟أداة Rsync هيّ وسيلة مرنة للمزامنة عبر الشّبكة. يُمكن أن يُحيل الاسمُ أيضًا إلى البروتوكول المُطوَّر لاستخدام هذه الأداة. نتحدّث في هذا الدّليل عن Rsync الأداة وليس البروتوكول. تُضمَّن أداة rsync افتراضيًّا في أغلب توزيعات لينوكس؛ نظرًا لشعبيّتها وانتشار استخدامها على الأنظمة الشبيهة بيونكس Unix-like. الصّيغة القاعديّة ﻷمر rsyncمن اليسير تنفيذ أمر rsync فهو يعمل كما تعمل أوامر scp، ssh وcp. سننشئ، من أجل تجربة عمل rsync، مجلّديْن وبعض الملفّات؛ عبر الأوامر التّاليّة: cd ~ mkdir dir1 mkdir dir2 touch dir1/file{1..100}يُصبِح لدينا بعد تنفيذ هذه الأوامر مجلّدان، dir1 وdir2؛ الأوّل يحوي 100 ملفّ فارغة: ls dir1محتوى المجلّد dir1: file1 file18 file27 file36 file45 file54 file63 file72 file81 file90 file10 file19 file28 file37 file46 file55 file64 file73 file82 file91 file100 file2 file29 file38 file47 file56 file65 file74 file83 file92 file11 file20 file3 file39 file48 file57 file66 file75 file84 file93 file12 file21 file30 file4 file49 file58 file67 file76 file85 file94 file13 file22 file31 file40 file5 file59 file68 file77 file86 file95 file14 file23 file32 file41 file50 file6 file69 file78 file87 file96 file15 file24 file33 file42 file51 file60 file7 file79 file88 file97 file16 file25 file34 file43 file52 file61 file70 file8 file89 file98 file17 file26 file35 file44 file53 file62 file71 file80 file9 file99لمزامنة محتوى المجلَّديْن dir1 وdir2 الموجوديْن على نفس النّظام، ننفّذ الأمر: rsync -r dir1/ dir2خيّار r- يعني Recursive، أيّ تكراريّ؛ وهو ضروريّ لمزامنة المجلّدات. يوجد أيضًا خيّار بديل هو a-: rsync -a dir1/ dir2خيّار a-، الّذي يعني archive، هو في الواقع تجميع لخيّاريْن؛ إذ يُزامن المجلّدات (عمل r-) ويُحافِظ على الوصلات الرّمزيّة Symbolic links، ملفّات الأجهزة المُلحَقة Devices والملفّات الخاصّة، تاريخ التّعديل، المجموعة، المالِك والأذون Permissions. يُستخدم خيّار a- أكثر من خيّار r-؛ وربّما يكون الأنسب لك. 1- ملحوظة مهمّة للغايةربّما لاحظت شَرْطة مائلة Slash زائدة في نهاية المُعطى الأوّل في الأوامر أعلاه، مثلًا بعد dir1 في الأمر التّالي: rsync -a dir1/ dir2هذه الشَّرطة ضروريّة عندما نُريد نقل “محتوى المجلّد dir1“. لو لم نستخدِم الشَّرطة في نهاية اسم المجلَّد فإنّ rsync ستنقل المجلّد dir1 ومحتواه داخل dir2. سينتُج إذن مجلّدات تكون بنيتُها على النّحول التّالي: ~/dir2/dir1/[files]تأكّد دائمًا من معطيات rsync قبل تنفيذ الأمر. تُوفّر rsync طريقة للتحقّق عند تمرير خيّار n- أو dry-run--، الّذي يُحاكي عمل الأمر دون إجراء التّغييرات فعليًّا. خيّار v- (أي Verbose، مُطنِب) ضروريّ أيضًا للحصول على المُخرجات المُناسبة: rsync -anv dir1/ dir2مثال على النّتيجة: sending incremental file list ./ file1 file10 file100 file11 file12 file13 file14 file15 file16 file17 file18 . . .قارِن مُخرجات الأمر أعلاه، مع مخرجات الأمر عند حذف الشَّرطة المائلة من نهاية اسم المجلّد الأوّل: rsync -anv dir1 dir2النّتيجة: sending incremental file list dir1/ dir1/file1 dir1/file10 dir1/file100 dir1/file11 dir1/file12 dir1/file13 dir1/file14 dir1/file15 dir1/file16 dir1/file17 dir1/file18 . . .يُمكن ملاحظة أنّه في الحالة الأخيرة يُنقَل المجلَّد dir1 نفسه. انتبه إلى أنّ الأوامر الأخيرة لا تُزامِن المجلّدات إذ أنّ هذه الأوامر محاكاة ولا تُنفَّذ فعليًّا نظرًا لاستخدام خيّار n-. كيف تستخدم Rsync للمزامنة عن بعد مع خادوميُمكن - بيُسر - مزامنة الملفّات عن بعد مع خادوم إذا كانت لديك إمكانيّة الولوج عبر SSH مع وجود rsync على الجهازيْن المحلّي والبعيد. إذا أردت إعداد مفاتيح SSH، فالدّرس التّالي يشرح كيف يكون ذلك. تستطيع، بعد التّأكّد من إمكانيّة الاتّصال بين الجهازَين عبر SSH، مزامنةَ المجلَّد dir1 أعلاه بجهاز بعيد عن طريق الأمر التّالي (يُرجى ملاحظة عدم استخدام الشّرطة المائلة في آخر اسم المجلَّد، إذ أنّنا نُريد نقل المجلَّد نفسِه): rsync -a ~/dir1 username@remote_host:destination_directoryحيثُ username اسم المستخدِم على الخادوم، remote_host عنوان الخادوم، وdestination_directory مسار المجلَّد الوجهة. تُسمَّى هذه العمليّة بالدّفع Push؛ إذ تدفع بالمجلّد من الجهاز المحلّي إلى الجهاز البعيد. تُسمَّى العمليّة المُعاكسة بالسّحب Pull؛ وتُستخدَم لمزامنة مجلَّد على جهاز بعيد مع النّظام المحلّي. إن كان المجلَّد dir1 موجودًا على الجهاز البعيد فالأمر المُستخدَم لمزامنته مع الجهاز المحلّي هو: rsync -a username@remote_host:/home/username/dir1 place_to_sync_on_local_machineحيث place_to_sync_on_local_machine مكان المزامنة على الجهاز المحلّي، وhome/username/dir1/ مسار المجلَّد dir1 على الجهاز البعيد. المُعطى الأوّل في أمر rsync - مثل cp والأوامر المُشابهة - يُمثّل دائمًا المصدَر (Source)، بينما يُمثِّل المُعطى الثّاني الوجهة (Destination). خيّارات مفيدة للاستخدام في Rsyncتُتيح Rsync خيّارات عديدة للتّعديل على السّلوك الافتراضيّ للأداة. تطرّقنا في الفقرات السّابقة لأكثرها ضرورة. 1- خيّار z-إذا كنت تنقل ملفّات لم تُضغَط بعد، مثل ملفّات نصيّة، يُمكنك تقليل تبادل البيانات عبر الشّبكة بتفعيل ضغط الملفّات Compression عن طريق خيّار z-: rsync -az source destination2- خيّار P-خيّار مهمّ آخر هو P-. حيثُ يجمع بين عمل خيّاريْن آخريْن هما progress-- وpartial--. يعرِض الأوّل شريطًا بتقدّم عمليّات النّقل، أمّا الثّاني فيسمح باستكمال نقل الملفّ بعد انقطاعه: rsync -azP source destinationمثال على النّتيجة: sending incremental file list ./ file1 0 100% 0.00kB/s 0:00:00 (xfer#1, to-check=99/101) file10 0 100% 0.00kB/s 0:00:00 (xfer#2, to-check=98/101) file100 0 100% 0.00kB/s 0:00:00 (xfer#3, to-check=97/101) file11 0 100% 0.00kB/s 0:00:00 (xfer#4, to-check=96/101) …إذا أعدنا تنفيذ الأمر مرةً أخرى سنلاحِظ مخرجاتٍ أقلّ نتيجةً لعدم وجود تغييرات على الملفّات. يُوضِّح هذا المثال قابليّة rsync لاستخدام تاريخ التّعديل لتحديد وجود تعديلات من عدمها. rsync -azP source destination sending incremental file list sent 818 bytes received 12 bytes 1660.00 bytes/sec total size is 0 speedup is 0.00نُحدِّث تاريخ تعديل بعض هذه الملفّات ونلاحِظ أنّ rsync تنقل فقط الملفّات الّتي عُدِّل عليها: touch dir1/file{1..10} rsync -azP source destinationالنّتيجة: sending incremental file list file1 0 100% 0.00kB/s 0:00:00 (xfer#1, to-check=99/101) file10 0 100% 0.00kB/s 0:00:00 (xfer#2, to-check=98/101) file2 0 100% 0.00kB/s 0:00:00 (xfer#3, to-check=87/101) file3 0 100% 0.00kB/s 0:00:00 (xfer#4, to-check=76/101) . . .3- خيّار delete–لا يحذف الإعداد الافتراضيّ لrsync ملفّات من الوِجهة عند حذفها من المصدَر، إذا أردنا مزامنة مجلَّدين بحيث يتطابق محتواهما فمن الضّروريّ حذف هذه الملفّات. يوجد خيّار delete-- للتّعديل عل هذا السّلوك. من الجيّد - احترازًا - استخدام خيّار dry-run-- لاختبار الأمر والتّأكّد من عدم ضياع ملفّات. rsync -a --delete source destination4- خيّارا exclude– وinclude–يوجد أيضًا خيّار exclude-- لاستبعاد ملفّات أو مجلّدات من المزامنة. يُفرَّق بين الملفّات أو المجلّدات بفاصلة (,): rsync -a --exclude=pattern_to_exclude source destinationفي المثال أعلاه pattern_to_exclude هو نمط تتبعه الملفّات المُراد استبعادها من المزامنة. مثلًا لاستبعاد صور ذات لاحقة jpg يكون النّمط jpg.*. يوجد كذلك خيّار include لإدراج بعض الملفّات أو المجلّدات الّتي ينطبق عليها نمط الاستبعاد، لإدراجها في المزامنة: rsync -a --exclude=pattern_to_exclude --include=pattern_to_include source destinationخاتمةتُسهِّل أداة Rsync نقل الملفّات عبر الشّبكة وتُحسّن من جودة مزامنة المجلّدات الموجودة على الجهاز المحلّي. تجعل المزامنة من Rsync خيّارًا جدًّا لكثير من العمليّات على مستوى الملفّات. يسمح لك إتقان التّعامل مع rsync بتصميم عمليّات نسخ احتيّاطيّ Backup والتحكّم الدّقيق بما يُنقَل وكيف. ترجمة بتصرّف لمقال How To Use Rsync to Sync Local and Remote Directories on a VPS لصاحبه Justin Ellingwood.
×
×
  • أضف...