اذهب إلى المحتوى

البحث في الموقع

المحتوى عن 'productivity'.

  • ابحث بالكلمات المفتاحية

    أضف وسومًا وافصل بينها بفواصل ","
  • ابحث باسم الكاتب

نوع المحتوى


التصنيفات

  • الإدارة والقيادة
  • التخطيط وسير العمل
  • التمويل
  • فريق العمل
  • دراسة حالات
  • التعامل مع العملاء
  • التعهيد الخارجي
  • السلوك التنظيمي في المؤسسات
  • عالم الأعمال
  • التجارة والتجارة الإلكترونية
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات ريادة أعمال عامة

التصنيفات

  • مقالات برمجة عامة
  • مقالات برمجة متقدمة
  • PHP
    • Laravel
    • ووردبريس
  • جافاسكربت
    • لغة TypeScript
    • Node.js
    • React
    • Vue.js
    • Angular
    • jQuery
    • Cordova
  • HTML
  • CSS
    • Sass
    • إطار عمل Bootstrap
  • SQL
  • لغة C#‎
    • ‎.NET
    • منصة Xamarin
  • لغة C++‎
  • لغة C
  • بايثون
    • Flask
    • Django
  • لغة روبي
    • إطار العمل Ruby on Rails
  • لغة Go
  • لغة جافا
  • لغة Kotlin
  • لغة Rust
  • برمجة أندرويد
  • لغة R
  • الذكاء الاصطناعي
  • صناعة الألعاب
  • سير العمل
    • Git
  • الأنظمة والأنظمة المدمجة

التصنيفات

  • تصميم تجربة المستخدم UX
  • تصميم واجهة المستخدم UI
  • الرسوميات
    • إنكسكيب
    • أدوبي إليستريتور
  • التصميم الجرافيكي
    • أدوبي فوتوشوب
    • أدوبي إن ديزاين
    • جيمب GIMP
    • كريتا Krita
  • التصميم ثلاثي الأبعاد
    • 3Ds Max
    • Blender
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات تصميم عامة

التصنيفات

  • مقالات DevOps عامة
  • خوادم
    • الويب HTTP
    • البريد الإلكتروني
    • قواعد البيانات
    • DNS
    • Samba
  • الحوسبة السحابية
    • Docker
  • إدارة الإعدادات والنشر
    • Chef
    • Puppet
    • Ansible
  • لينكس
    • ريدهات (Red Hat)
  • خواديم ويندوز
  • FreeBSD
  • حماية
    • الجدران النارية
    • VPN
    • SSH
  • شبكات
    • سيسكو (Cisco)

التصنيفات

  • التسويق بالأداء
    • أدوات تحليل الزوار
  • تهيئة محركات البحث SEO
  • الشبكات الاجتماعية
  • التسويق بالبريد الالكتروني
  • التسويق الضمني
  • استسراع النمو
  • المبيعات
  • تجارب ونصائح
  • مبادئ علم التسويق

التصنيفات

  • مقالات عمل حر عامة
  • إدارة مالية
  • الإنتاجية
  • تجارب
  • مشاريع جانبية
  • التعامل مع العملاء
  • الحفاظ على الصحة
  • التسويق الذاتي
  • العمل الحر المهني
    • العمل بالترجمة
    • العمل كمساعد افتراضي
    • العمل بكتابة المحتوى

التصنيفات

  • الإنتاجية وسير العمل
    • مايكروسوفت أوفيس
    • ليبر أوفيس
    • جوجل درايف
    • شيربوينت
    • Evernote
    • Trello
  • تطبيقات الويب
    • ووردبريس
    • ماجنتو
    • بريستاشوب
    • أوبن كارت
    • دروبال
  • الترجمة بمساعدة الحاسوب
    • omegaT
    • memoQ
    • Trados
    • Memsource
  • برامج تخطيط موارد المؤسسات ERP
    • تطبيقات أودو odoo
  • أنظمة تشغيل الحواسيب والهواتف
    • ويندوز
    • لينكس
  • مقالات عامة

التصنيفات

  • آخر التحديثات

أسئلة وأجوبة

  • الأقسام
    • أسئلة البرمجة
    • أسئلة ريادة الأعمال
    • أسئلة العمل الحر
    • أسئلة التسويق والمبيعات
    • أسئلة التصميم
    • أسئلة DevOps
    • أسئلة البرامج والتطبيقات

التصنيفات

  • كتب ريادة الأعمال
  • كتب العمل الحر
  • كتب تسويق ومبيعات
  • كتب برمجة
  • كتب تصميم
  • كتب DevOps

ابحث في

ابحث عن


تاريخ الإنشاء

  • بداية

    نهاية


آخر تحديث

  • بداية

    نهاية


رشح النتائج حسب

تاريخ الانضمام

  • بداية

    نهاية


المجموعة


النبذة الشخصية

تم العثور على 4 نتائج

  1. الإجهاد (Employee Burnout) وهو مسمًّى لحالةٍ من التّعب الفكري والجسدي يصل إليها الموظف يفقد فيها الحماسة والرغبة في العمل، قضيةٌ هامّة يجب تسليط الضوء عليها. هناك الكثير من المقالات التي تناقش هذه القضية، لكن لا زلتُ أشعر أنّها لم تتناولها وتتناول التعامل الأمثل معها بشكلٍ كافٍ. نحن نعيش في عالمٍ ينمو بوتيرةٍ مُتسارِعة وهذا نتج عنه سوق عملٍ قاسٍ. ومع أن الإعلام يُظهرُ تحسُّن سوق العمل، إلا أّنه إذا أبحرنا قليلًا إلى الأعماق، سندرك أن الوظائف على اختلافها لا تزال ترهقُ الموظّفين، تحمّلهم فوق طاقتهم من الضغوط وتسبّب لهم المعاناة الماديّة. أصبح الموظّفون يعملون جاهدين فقط لكي يبقوا صامدين ويحافظوا على مصدر رزقهم، وهذا لا محالة يؤدّي بهم إلى الإجهاد الفكري والبدني. من المحزن أننا لا زلنا بحاجةٍ لنقاش هذه القضيّة. تمنّيت لو أننا نعيش في عالمٍ ينجز فيه الموظّفون أعمالَهم بأريحيّة ويَحيا فيه الجميع حياةً سعيدةٍ مريحة. هناك الكثير من السَّخط والغضب والإحباط في عالم الأعمال، والأضرار التي تسببها تلك الأمور لصحّتنا قاسيةٌ بعض الشيء. أهم الرسائل التي أحاول أن أوصِلها هي الحاجة للراحة والاسترخاء، سواءً للشركات أو للموظّفين. أعرفُ أنّك تعتقد بأهميّة عملِك، لكن ثق بي عندما أقول أنه يمكنه أن ينتظر يومًا آخر. أسوأ الأضرار التي تعود على الشّركات من إجهاد الموظفين هي تدنّي الإنتاجيّة والروح الإبداعيّة لدى الموظفين. علامات إجهاد الموظفين بدايةً، لننظر إلى بعض العلامات التي تشير إلى إجهاد الموظّفين. إذا كنت مديرًا، ولاحظت ظهور أيّ نوعٍ من هذه الأعراض على موظّفيك، فسارع باتّخاذ إجراءٍ حيال هذا الأمر. الشعورُ بالتعب والاستنفاد معظم الأوقات. ارتفاع معدّل إصابتهم بالأمراض. الصّداع وآلام العضلات المتكرِّرَين. عدم الاهتمام بالعمل. تفضيلهم الوِحدة في مكان العمل. المماطلة. الحضور المتأخر للدَّوام والمغادرة المبكرة. زيادة التشاؤم والتذمّر والتعليقات السلبيّة. عدم الإحساس بالفخر أو الإنجاز. شهدتُ ذلك بشكلٍ خاص مع مطوري البرمجيات. تطويرُ البرمجيّات مجالٌ صعب، حيث يتحكم فيه بشكلٍ رئيسي أشخاصٌ ليس لديهم فكرةٌ عن كيفية سير الأمور فيه، مما يؤدي إلى مشاكل كبيرة تتمثّل في سوء الفَهم وعدم فاعليّة التّواصل. كم مرّةِ سمعتَ شخصًا في مجال الأعمال يسأل مطورَ برمجيّات: "كم من الوقت سيستغرق إنجاز هذا العمل؟" ؟ يجب أن يؤخذ بعين الاعتبار أنّ كلّ شيءٍ يقوله مطوّرو البرمجيّات يعد تخمينًا. نعم، تخمينٌ مدروس، لكنه يظلّ تخمينًا. إذًا فإنّ مطوري البرمجيات قد يقولون عددًا اعتباطيًّا لمجرّد الإجابة على هذا السؤال، كأسبوعين على سبيل المثال. الآن، ذلك الموظّف يجب أن يعمل حتى يكمل المَهمّة خلال أسبوعين، بغض النظر عن المجاهيل والمشاكل البرمجيّة التي يواجهها. وهذا شيءٌ صعبٌ يسبّب ضغطًا كبيرًا له. الضرر الذي يسببه الإجهاد لجسمك الكثير من الموظفين حول العالم يعانون من الإجهاد، وتحاول بعض البلاد الأوروبيّة اتّخاذ إجراءات حيال هذا الأمر، كتحديد المدة القصوى المسموح أن يعملها الموظّف في الأسبوع. من المفاجئ أن الولايات المتحدة الأمريكية من أسوأ البلدان في هذه القضية، فهي الدولة المتقدمة الوحيدة التي لا تضمن إجازات مدفوعة الأجر للموظفين، والدولة الصناعيّة الوحيدة التي لا تضمن إجازة أُبوَّةٍ مدفوعة الأجر، وهذا يدعو للأسى. ينبغي حقًا أن تخطو جميع الشّركات للأمام في هذا المجال وتتفهّم الضغط والإجهاد الذي تسببه هذه الآليّات الخاطئة في الإدارة. والآن، دعني أعرِض عليك بعض الأضرار الصحيّة الجسيمة التي يسبّبها التوتر والضغوط: وجدت دراسة نُشرت في مجلة التحقيقات السريرية (The Journal of Clinical Investigation) علاقةً بين التعرض للضغوط والإصابة بالسرطان. اختبر الباحثون دواءً مضادًّا للسرطان على مجموعتين من الفئران، ولاحظوا أنّ المجموعة التي كانت تعاني من المزيد من الضّغوط استطاعت القضاء على نسبةٍ أقلّ من الخلايا السرطانيّة. وجدت دراسة أجريت في جامعة Yale أن الضغوط يمكن تؤدّي إلى ضمور الدّماغ وتقلّصه، وهذا أمرٌ مخيف. الأكثر رعبًا في الأمر هو أنّ الجزء الذي يضمر من الدماغ نتيجةً للضّغوط هو الجزء المسؤول عن التعامل مع العواطف والتحكم في الذات، مما يعني أن الموظّفين ستسوء استجابتهم للضّغوط المستقبليّة. أظهرت أحد الأبحاث أنّ تعرًّض الأطفال للضغوط يمكن أن يجعلهم يشيخون بشكلٍ أسرع. حيث نَمَت الخلايا التي تمّ اختبارها (للفئة العمرية من 5-10 سنة) التي خضعت للضّغوط بمعدل أسرع. من المعروف أنّ الضغوط تقود إلى الاكتئاب، لكننا الآن لدينا أدلة علمية تؤكد وتدعم هذا الأمر. الأمر الأخير برأيي هو الأكثر جنونيّة. حيث وجد بحثٌ أن الضرر الناتج عن الإجهاد المزمن يعادل تدخين 5 سجائر يوميًا. وأظهر البحث أن الأشخاص الذين يعيشون تحت وطأة الضغوط زادت لديهم احتمالية الإصابة بالنوبات القلبية بنسبة 27%. كيف يمكن للشركات أن تتجنب الإجهاد للموظفين كما ذكرتُ سابقًا، الإجهاد للموظفين كابوسٌ للشركات بسبب الخسائر الكبيرة التي يسببها من تقليلٍ للإنتاجيّة وقتلٍ للإبداع. إليك بعض الأشياء التي يمكنك أن تفعلها لتتفادى ذلك: شجع المشاريع الجانبية فهذا سيعود بالفائدة على الشّركة أيضًا. تطبّق شركة Google ما يسمّى بـ" قاعدة الـ20%" أو "قاعدة 20/80" فيما يتعلّق بهذا الأمر، حيث تُتيح لموظّفيها من المبرمجين وغيرهم أن يقضوا يومًا من كلّ خمسةِ أيامٍ في الأسبوع (أيام الدّوام) في العمل على مشروعٍ حرٍّ إبداعيٍّ جانبيّ. ونتيجةً لهذا النّهج ابتُكِرت الكثير من الخدمات المميّزة التي تقدّمها الشركة، مثل Gmail ،Google News، و Google talk. كن مرنا مع موظفيك أتِح لهم خيار العمل عن بعد (telecommuting) وكن مرنًا حيال الإجازات. الشركات التي تتصف بالمرونة يكون موظّفوها أكثر إنتاجيّة. امنح موظفيك الاستقلالية حتى إن كان ذلك بشكلٍ محدود، هناك الكثير من علم النفس حول سبب كون الشعور بالاستقلالية يقود الموظّفين لمزيدٍ من الإنتاجيّة والرِّضا. تواصل، كن صريحا وتحل بالشفافية هذا الأمر مهم جدًّا للحفاظ على رضا الموظّفين. أيضا زود الموظفين بتغذيةٍ راجعةٍ مستمرة لتتأكد أن أمورهم تجري على ما يرام وأنّهم في تقدّمٍ مستمر. اهتم بأنشطة بناء الفريق الاهتمام بهذه الأنشطة مهمٌّ جدًّا لتحسين الروح المعنويّة للفريق ومحو إحساس الوحدة والانطواء على الذّات لدى الموظّفين. يمكنك استخدام منصةٍ لإدارة الموظفين لتساعدك بهذا الصدد. لا تكن مديرا مدققا (Micro-manager) هذه قد تكون أهم نقطة في القائمة، أعتقدُ أن اتباع هذا النهج في الإدارة من أكثر الأشياء المدمّرة التي يمكن أن تفعلها للموظّفين. والكم الهائل من التوتر الذي يسببه هذا النوع من الإدارة يسبّب إجهاد الموظّفين ويقتل فيهم روح الإبداع والحماسة. ما الذي يجب عليك فعله كموظف إذا شعرت أنّ الإجهاد يطرق بابك فلا تلقِ اللوم على مديرِك وحاول أن تعالج هذا الأمر بنفسِك. وإليك بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك: استرخ خاصّةً إن كنت من أولئك المثاليين السّاعين للكمال. يجب أن تسترخي، وتتخطّى رغبتك في أن يكون كلّ شيءٍ مثاليًّا. المثاليّون هم أكثر الموظّفين عرضةً للاحتراق النفسيّ؛ لأنهم يكلّفون أنفسهم فوق طاقتها دائمًا. فقط استرخِ. خذ إجازة يجب أن تعمل على أن توازن بين حياتك وعملك فهذا شيءٌ مهم جدًّا لصحتك النفسية. مارس التأمل جربتُ هذا الأمر شخصيًّا في الآونة الأخيرة حيث أعمل على بناء عاداتٍ حياتيّةٍ جيدة، ويمكنني القول أنّه فعّالٌ حقًّا. اعرف دورك الوظيفي بوضوح الغموض حيال ما الذي يُتوَقع منك فعله وحول مسؤوليّاتك من أكبر المشاكل في العمل. هذا الالتباس قد يسبب لك التوتّر، لذا تأكد من أن لديك دورٌ واضحٌ ومحدد في عملك، وافهمه جيدًا تعلم قول "لا" لن تستطيع فعل كل شيء، وأوّل خطوةٍ في طريق الإجهاد هي أن تتحمّل فوق طاقتك من العمل. لذلك يجب عليك أن تتعلم كيف تقول "لا". اقض وقتا مع عائلتك وأصدقائك وجدت واحدة من أكثر الدراسات التي استغرقت وقتًا حول السعادة أن أهم عنصرٍ لتحقيق الصحّة النفسيّة هو امتلاك علاقاتٍ جيدة. في الواقع، ليست هناك شركةٌ لديها مناعةٌ ضدّ الإجهاد لموظّفيها. لكن على كلّ حال من المهمّ أن تسعى لخلق بيئة عملٍ تُشعر الموظّفين بالرضا والحماسة. ماذا تفعل لخلق هذا النوع من بيئة العمل؟ وكيف تتعامل مع الإجهاد للموظّفين؟ شاركنا أفكارك في خانة التعليقات ترجمة -وبتصرف- للمقال How To Deal With Employee Burnout لصاحبه Jacob Shriar. حقوق الصورة البارزة: Designed by Freepik.
  2. بداية أي عمل أونشاط جديد دائما ما يكون به شيء من الصعوبة ويواجه بعض المشكلات وبالأخص اقتحام مجال الكتابة الحرة لحسابك الخاص، ففيه الكثير من التحديات ويواجه فيه المستقل عقبات مختلفة عليه أن يتجاوزها، وهو أمر يتوقف على مدى إصراره وطول النَفَس لتحقيق أهدافه الخاصة، وأصعب هذه التحديات هو الشعور الذي ينتاب معظم المستقلين إن لم يكن جميعهم وهو شعور العجز، الإحباط والفشل في تحقيق الأهداف المرجوَّة. كيف تتخلص من هذه المشاعر؟ هناك 3 خطوات مجربة وناجحة يمكنك الاستعانة بها وهي: 1. ارجع خطوة إلى الوراء لتشاهد الصورة الكاملة لا تسمح للإحباط أوالخوف أن يسيطر على عقلك ومشاعرك فهو كفيل بأن يقتل داخلك كل الحماس والرغبة في الإنجاز، ولكن بدلا من الاستسلام للقهر والعجز والذي قد يدفعك للتخلي عن طموحاتك والانسحاب تماما من عمل لست سوى في بداياته، خذ خطوة للوراء تُراجع فيها قرارك بالعمل الحر وتقيِّم دوافعك الحقيقية نحوه، هل هذه الدوافع تُشكّل حافزًا قويا بما يكفي ليجعلك تستمر تحت ظروف ضغط وقسوة العمل أم أن مجال العمل الحر ليس هو الاختيار الأنسب لك (تذكّر بأن العمل الحر لا يُناسب الجميع بالضّرورة). ركّز وحدّد أهدافك فقد تكتشف نفسك من جديد واعمل ما تحب فالعمر أقصر من أن نضيِّعه في عمل لا نستمتع به. 2. حدد أولوياتك: الأهم فالمهم إذا كان العمل الحر هو ما تفضله وترتاح له، فستحتاج إلى كتابة قائمة بكل الأشياء والمهام التي تعتقد أنك بحاجة إليها، استخدم الورقة والقلم ،مستند جوجل أومنصة Trello (وهي الأفضل في رأيي)، ثم قم بتحليل كل ما كتبته في القائمة لتحدد المُلحّ والضروري منها والذي يجعلك أقرب لهدفك وما هو الأقل في الأهمية فتضعه تحت بند المهام المستقبلية. بمجرد تحديد قائمة بأولوية الأعمال المطلوبة عيِّن موعدا نهائيا لإنجازها، يمكنك تعيين مهمة محددة لكل يوم من أيام الأسبوع الحالي أوالمقبل، ستساعدك هذه الطريقة على كتابة قائمة بجدول أعمالك اليومية تتضمن 10 مهام أوأقل حتى لا تُلزم نفسك بكم كبير من العمل فتشعر بالتوتر والضغط مع بداية كل يوم جديد وما إذا كنت قادرا على إنجازه. يحتاج أي تخطيط للمرونة ولا ينجح بدونها فهي سيدة الموقف، ضع في ذهنك الظروف الطارئة كالمرض مثلا أوالأوقات البينية كتفقُّد البريد الإلكتروني صباحا و مساء، يمكنك أيضا إضافة مهام جديدة في وقت لاحق ثم كافئ نفسك عندما تنجح في إتمام مشاريعك الخاصة. 3. قم بالخطوة التالية مباشرة الآن وقد أصبحت قائمة أعمالك جاهزة بالمهام الضرورية والأقرب لتحقيق طموحاتك في العمل الحر الناجح، قم بالخطوة التالية مباشرةً واختر أول عمل على رأس القائمة لتبدأ بالغوص والتركيز في أعماقه ، إذا كنت ممن يجدون صعوبة في بداية أي شيء فقد تفيدك تقنية Pomodoro الذي يعتمد على توقيت المهام بزمن قصير ومحدد. بمجرد الانتهاء من المهمة والقيام بها على الوجه المطلوب ، توقّف لحظات تستمتع فيها بنجاحك ثم انتقل للمهمة التالية وهكذا تبدأ عجلة العمل في الدوران بنجاح و استمرار. فكرة إضافية: توقف عن قراءة كل شيء ثورة وفرط المعلومات المتاحة حولنا والمتوفرة مجانيا هي السبب الرئيسي وراء شعور الإحباط والعجز العام الذي نشهده، فهي تُملي علينا الطريقة الأمثل للتعامل مع الأمور برغم عدم وجود خارطة طريق مثالية تصلح لكل الأنماط البشرية، فالمناسب بالنسبة لشخص ما لا يعني بالضرورة أنه مناسب للجميع، أو هي تقدم لنا القالب النموذجي الذي يجب أن نكون عليه فنشعر بالقلق تجاه أسلوب حياتنا غير الصحيح وضياع أوقاتنا فيما لا يفيد . ركٍّز على أهدافك ولا تتشتت أو تتأرجح بين الطرق والأساليب المختلفة. فإذا كنت تدرس موضوعًا أو تتّبع مساقا تدريبيا مُعيّنا فأنهِه أوّلا وحاول الاستفادة منها على أرض الواقع قبل الشروع في خطوة جديدة ،بالطبع هذا لا يتعارض مع الاستفادة من خبرات وتجارب الآخرين ولكن أعطِ كل محاولة حقها ولا تخرج عن مسارك الخاص. الإحباط والخوف شعور بشري حقيقي ومشروع، جميعنا يخشى من الفشل أوالنجاح، كما أننا نتطلّع للكمال، بإمكاننا أن نتجاوز هذا الشعور السلبي بالتراجع خطوة للوراء نقيِّم فيها اختياراتنا وأداءنا ثم نحدد قائمة بأولوية الأعمال والمهام ثم نبدأ مباشرةً بإنجاز المهمة الأولى، ولا نسمح بثورة المعلومات المتاحة أن تحيِّرنا أوتشتتنا فبالقوة والإصرار نهزم أي خوف أوإحباط. ترجمة -وبتصرّف- للمقال My 3 Step Process to Fighting Overwhelm لصاحبه Gina Horkey. حقوق الصورة البارزة: Designed by Freepik.
  3. في أوقات الراحة هل تجد نفسك تسرق بعض اللحظات لتلقي نظرة على حاسوبك؟ هل يسيطر ضوء شاشة الحاسوب على الليالي التي تظل فيها مستيقظًا؟ يبدو أنك وقعت ضحية الإدمان على المواد الإرشادية الإدمان على الطرق الإرشادية هو الإدمان على مواقع الإنترنت التي تعمل على نشر مقالات أو كتب مساعدة الذات و كيفية اكتساب المهارات. على النقيض لطرق التنمية الذاتية الصحيحة والصّحّيّة، تضع المقالات التوجيهية المدمن عليها في حالة سعي مضن لأجل المزيد من الطرق عن كيفية أداء عمله. ويتخذ العامل المُستقل هذه المقالات ذريعة تحُول دون أداء المُستقل لعمله إذ يضيع داخل دوامة تجعله يستمر في تأخير ما يجب فعله ليكسب القليل من الخبرات عن طريق هذه المواقع. إن هذه المواد تصنع حاجزًا داخل رؤوس المُدمنين عليها من الصعب تخطيّه، إذ أنها تزرع الخوف من الفشل في حين أن الفشل هو أولى خطوات النجاح، فينغمس المُستقل في هذه المواد ظنًا منه أنها طريقه نحو النجاح الذي ينشْد. هذه الأفكار تولد إحساس بانعدام الأمان، مما يؤدي إلى قتل مهارات المدونين. أضرار الإدمان على المواد الإرشادية 1. التأخير المتواصل للعملالمقالات والكتب التي ترشدك نحو تجربة ناجحة وتمدك بشعور جيّد، تحبسك داخل هذا الشعور، إذ أنك تبتعد عن العمل الحقيقي وتصير حبيسا لطرق وأساليب نجاحه. الإدمان على الكتب الإرشادية خطٍر جدًا إذ أنه يقنعنا أن كل ما نحتاج هو بعض الإرشادات قبل أن نبدأ العمل، يدلنا على هذه المقالة أو تلك، و ما بدأ كأمر عادي يتحول إلى جنون ووله بالمقالات الإرشادية، تغرق في هذه المقالات و تنسى العمل الحقيقي. 2. تشتت انتباها المُستقلتكمن معضلة المقالات الإرشادية بوضعها القارئ أمام مئات الطرق الذي قد تنجح أحيانا. الكثير من الطرق للقيام بمهمة واحدة، فيصاب المدون بالحيرة، أيها سيختار، وأيها يلائم طبيعة عمله؟ هنالك احتمال أسوأ إذ أن المدون قد يحاول تطبيق جميع الطرق التي تقدمها له هذه المواد، فيهدر طاقته ووقته عليها بدل أن يوجهها نحو العمل. على كل حال، من المفترض أن تحفظ هذه الطرق الوقت والطاقة بدل أن تهدرهما، المدمن على الطرق الإرشادية و خلال تنفيذ كل مشروع يمر بهذه الدوامة التي لا تنتهي. تشتت الانتباه يكون سببًا في عدم قدرتك على اتخاذ قرار ، والطرق الإرشادية هي السبب ؛ إذ تفصلك عن المهمة التي يجب عليك إنجازها، وهذه المسافة التي تصنعها تجعلك بعيدًا عن المشكلة وحلها، وبينما أنت في أمس الحاجة إلى البدء في تنفيذ المشروع، تقيدك هذه المواد بالأسئلة والتخمينات عن أفضل الطرق لبدأ و تنظيم العمل، ولا ننفي أهمية التنظيم، لكنه لا يعني إهدار الوقت في ملء البطاقات الملونة بخططك بدلًا عن مباشرتها وتطبيقها على أرض الواقع. 3. المحتويات الإرشادية وفخ التوقعات الخاطئةسيخطر ببالك أن هذه الطرق قد حولت أصحابها إلى أغنياء وصنعت لهم الشهرة، فما الذي قد يقف بطريقك إن اتبعتها؟ أنت مختلف عن الآخرين في شخصيتك، دوافعك وظروفك، كما أن نجاحهم في تحقيق أهدافهم بهذه الطريقة لا يقتضي نجاحك أيضا. عند قراءة تلك الطرق والأفكار، تنمو داخلك التوقعات التي فحواها أن هذه الطرق ستقودك نحو مبتغاك ، و لكن عندما تفشل الطرق في تحقيق هذه التوقعات، لأي سبب كان، ستكون عرضة للشعور بالإحباط وينخفض مستوى حماسك للعمل. التثبيط الذي تتعرض له بسبب خطأ توقعاتك يهدد بالقضاء على حماسك و عزيمتك للعمل، مما يساهم في الإبقاء على دوامة المقالات الإرشادية و مساعدة الذات التي تدور حولها. وتجد نفسك تفكر : هذه الفكرة، لم تنجح معي، يجب أن أجرب واحدة أخرى ربما تنجح معي. وتنتقل لمقالة آخري. 4. المحتويات الإرشادية تشغلك بالوسائل وتبعدك عن الغاياتما هو الأهم بنظرك، الغاية أم الوسيلة ؟ هل نسيت أهدافك وتهت في الطريق إليها؟ بهذه الطريقة يتحكم بنا الإدمان على المواد الإرشادية، نغيب بين صفحاته وننسى العمل الذي ينتظرنا، ومواعيد التسليم النهائية التي تضعنا تحت ضغط العمل. أسلوب التهرب هذا قد يجدي نفعًا لفترة، أحيانا من المفيد للمدون أن يبعد عن ذهنه فكرة وقت التسليم النهائي ليركز على أداء العمل المطلوب، كما أننا وبتركيزنا على العمل نحظى بفرصة لتقديم أفضل ما لدينا من أداء. لكن هذا لا يعني أن نهمل الوقت المحدد لتسليم العمل لأننا إن أبعدنا أنفسنا عن المشروع قد لا نؤدي العمل في الوقت المحدد له. هنا تأتي أهمية وقت التسليم فهو يربطنا بأرض الواقع و يعيدنا إلى بيئة العمل لننجز ما يتوقعه الآخرون منا. هناك مصطلح ياباني مصطلح ياباني متعارف عليه في أوساط المدونين هو “Kaizen” ويعني تحسين مستوى الأداء باستمرار. تضيّع الوقت في ملاحقة المواد التوجيهية يحرمك من هذا التحسن حيث يرمي بك و بمعظم المُستقلّين الجادين في عملهم في فخ انعدام الأمان والراحة؛ أنت دومًا محاط بفكرة أنك لست جيدًا كفاية لتبدأ أي عمل، و هذا الشعور بانعدام الأمان يفقدك الثقة في خبراتك التي اكتسبتها، فتبدأ بإتباع الآخرين ونصائحهم. وما بدأ باحترام تجارب الآخر تحول إلى هوس بها واعتماد كلي عليها، كما أن الجلوس خلف شاشة الحاسوب وتعقب صفحات كتاب هذه المقالات لن يمنحك الخبرة التي صنعوها، بل سيضيع وقتك ويبعدك عن العمل الحقيقي. إن وجدت نفسك محبطا، ولا تدري ماذا تفعل، لا تبحث عن النصائح بل ابحث عما يلهمك ويؤجج الرغبة داخلك. مستقبلًا قد تحصل على عمل يستمر لفترة طويلة، حينها لا تركض لتقرأ كيف يعمل الآخرون، بل اعتمد على ما ينجزونه بإتباع هذه الطرق. جميعًا نحتاج لما يلهمنا ويدفع بنا للإمام، لا بأس بقراءة بعض المقالات، فقط كن متيقظًا وحذرًا، ولا تضييع الوقت، ضع لنفسك نظامًا للقراءة وألتزم به، ثم بعد إنهاء القراءة توجه نحو العمل فهناك الكثير من الفرص التي تنتظرك. ترجم وبتصرّف للمقال: ! Bloggers, Beware of Productivity Porn لصاحبه: Allen Wilson. حقوق الصورة البارزة: Designed by Freepik.
  4. ما هي الأدوات التي تستخدمها للتّسويق عبر الإنترنت؟ هل يمكنك إنجاز نفس العمل الذي ينجزه مسوّق ويب متخصص؟ وهل يمكنك فعل ذلك مجّانًا؟ تضمّ قائمة الأدوات التي تستخدمها والتي يتم الإشارة إليها غالبًا بـ "رزمة التّسويق" أو ”marketing Stack”استخدامات واحتياجات متنوّعة، بدءًا بالتّسويق عبر الشّبكات الاجتماعيّة مرورًا بالمحتوى وصولًا إلى البريد الإلكتروني والمزيد. هل من الممكن الحصول على كلّ هذه الأدوات دون دفع أي فِلس؟ لقد كان إيجاد طريقة لبناء رزمة تسويق مجانيّة تحدّيًا ممتعًا، وذلك بالبحث عن بدائل لأدوات وخدمات مدفوعة معروفة. إنني ممتنّ لكل الشّركات الرّائعة التي توفّر أدوات قيّمة بمقابل بسيط. هذه هي قائمة البدائل المجّانيّة للأدوات المدفوعة التي جمعتها. ما الذي تحتوي عليه الرزمة؟رزمة التّسويق المجّانيّة: بدائل مجّانيّة لأدوات مدفوعةهذه هي قائمة الأدوات المجّانيّة التي تنوب عن خدمات مدفوعة معروفة والتي وجدت أنّها جيّدة للغاية. BufferCanvaGoogle AnalyticsHotjarSimply MeasuredOpen Site ExplorerCharlieSidekickWordpressCrowdfireMediumWistiaSumoMeSegmentPeek1. جدولة الشبكات الاجتماعية: Buffer لعلّ أفضل نصيحة لتوفير الوقت عند التّسويق عبر الشّبكات الاجتماعيّة هي جدولة المشاركات في حساباتك على الشّبكات الاجتماعيّة في وقت مبكّر، حيث يمكنك القيام بعملية التّسويق عبر الشّبكات الاجتماعيّة دفعة واحدة: اتّخاذ كافّة الإجراءات المعتادة من كتابة وإدارة ثم نشر هذه التّحديثات في اليوم أو الأسبوع الموالي. كيف نستخدم Buffer: تتيح لك الخطّة المجّانيّة الدّائمة ربط حساب واحد من كل شبكة اجتماعيّة (حساب واحد من فيس بوك، واحد من تويتر، وهكذا...) وجدولة 10 مشاركات بشكل مبكّر لكلّ شبكة، في حال مشاركتك لثلاث مشاركات يوميًّا، فذلك يعني أنك ستكون متقدّمًا بثلاثة أيام دائمًا. لقد وجدنا أنّ اقتراحات المحتوى المختار يدويًّا ذو قيمة كبيرة، حيث أنّ هذه الاقتراحات تسهل قراءتها ثم إضافتها. بديل آخر مجّاني: HootSuite (مجّانيّة لأوّل 3 حسابات اجتماعيّة) 2. التصميم: Canva خياران مدفوعان: Phtoshop وInDesignيثق أكثر من مليوني شخص بخدمة Canva لتساعدهم على إنشاء صور للشّبكات الاجتماعيّة، منشورات المدوّنات وأيّ استخدام آخر يمكنك تخيّله. كيف نستخدم Canva: تساعد الأحجام المحسّنة والقوالب المضمّنة في تسريع وتسهيل إنشاء صور طويلة تتوافق وشبكة Pinterest، مستطيلة لتويتر، مربّعة لفيس بوك وإنستغرام وأي حجم آخر فيما بينها. لقد وجدنا بديلًا مجّانيًّا آخر يدعى Pablo، والذي يعتبر رائعًا جدًّا في تحجيم صور تويتر بحجم 512x1024 بكسل، في حين تعمل Canva بشكل جيّد مع معظم الشّبكات الأخرى. بدائل أخرى مجّانيّة: PabloGimpPic Monkey3. تحليلات فورية: Google Analyticsخيار مدفوع: Chartbeatتقوم خدمة Google Analytics بكلّ شيء متعلّق بتتبّع زيارات موقعك، حيث تقدّم كمّيّة معلومات ضخمة مجّانًا. كيف نستخدم Google Analytics: بصفتنا فريق تسويق ينشط على الشّبكات الاجتماعيّة، فإنّنا نقدّر سهولة عرض الزّيارات التي تأتي من شبكات مختلفة (Acquisition > Social > Network Referrals). يمكننا تفقّد وقت القراءة المستغرق بالنّظر إلى الوقت المستغرق ضمن صفحة ما أو Time on Page، أمّا الإحصائيّات الفوريّة للزوّار المتواجدين حاليًّا في موقعنا، فيمكننا معرفتها بسهولة عبر Real Time > Overview. بدائل أخرى مجّانية: Go Squared (مجّاني لأوّل 100 زائر و1000 نقاط بيانات) MixPanel (مجّاني لأوّل 25 ألف حدث شهري) 4. تحسين الموقع: Hotjarخياران مدفوعان: KISSmetrics و Crazy Egg.في حال كان يعتريك الفضول حول سلوك زوّار موقعك – أين يضغطون مثلاً أو إلى أيّ حدّ ينزلون ضمن الصّفحات – فيمكنك الاستعانة بخدمة مثل Hotjar لمعرفة ما يفعله زوّارك بشكل دقيق عبر خرائط حراريّة، خرائط الضغطات، خرائط النزول في الصفحات وتسجيلات الزوّار. وتتميّز خدمة Hotjar كذلك بخيارات لتحليل قنواتك وإضافة رسائل واستطلاعات رأي لزوّارك على موقعك.كيف نستخدم Hotjar: أبحاث سلوك الزّوّار يمكنها أن تكون ذات فائدة كبيرة، أجد أن إمكانية عرض تفاعل زائر ما ضمن منشورات مدوّنة ذا قيمة كبيرة: كم يقرأون من منشور معيّن؟ أين يتوقّفون؟ على ما يضغطون؟ رؤية كلّ هذه المعلومات يساعدني على تصميم منشوراتي بطريقة أوضح. بدائل أخرى مجّانيّة: Inspectlet (مجّانيّ لأول 100 جلسة مسجّلة) SumoMe Content Analytics 5. تقارير: Simply Measuredخيار مدفوع : SumAll Reports.تقدّم Simply Measured تحليلات وإدارة من مستوى الشّركات لعلامات تجاريّة كبيرة ومجهوداتهم الاجتماعيّة، كما أنّها تحتوي على تشكيلة واسعة من الأدوات المجّانيّة لبقية المستخدمين العاديّين أيضًا.من بين تقارير Simply Measured نجد: تقرير متابعي تويترتحليل خدمة عملاء تويترتقرير صفحات فيس بوكتحليل محتوى فيس بوكتحليل تنافسيّة فيس بوكتقرير دراسات فيس بوكتقرير مستخدمي إنستغرامتقرير زيارات الشّبكات الاجتماعيّةتقرير مصادر الزّياراتتقرير صفحة جوجل+تحليل فاينكيفيّة استخدام Simply Measured: لا تكلّف أيّ من هذه التّقارير أيّ مقابل مادّي، مع العلم أنّ الخدمة ستطلب متابعتها على تويتر أو ذكرها على فيس بوك مقابل التقرير المجّاني. يمكنك توفير الكثير من الوقت من خلال سحب تقارير من مكان واحد، حيث ستود التّعرّف بشكل أكبر على مدى نجاعة جهودك على الشّبكات الاجتماعيّة، كما أن الخدمة تدعم الشّبكات الاجتماعيّة الستّ الكبرى: فيس بوك، تويتر، لينكدإن، جوجل+، إنستغرام وبنترست. بدائل أخرى مجّانية: Followerwonk SumAll’s (النّسخة المجّانيّة) 6. تحسين محركات البحث: Open Site Explorer خيار مدفوع: Moz Pro.أداة مجّانيّة رائعة للتّحقق من قوّة نطاق موقعك وصفحاته، كما أنّه يصلح لتفقّد عدد الرّوابط التي تشير إلى موقعك ومصدرها، كما يمكنك الاطّلاع على منافسيك، لكنّ النّسخة المجّانية توفر 3 تقارير يوميًّا، في حين أن التّسجيل في الخدمة يتيح لك الحصول على تقارير غير محدودة لكافة روابط، كلماتك المفتاحيّة ومنافسيك. كيفيّة استخدام Open Site Explorer: ضع رابط مدوّنتك ضمن موقع Open Site Explorer من أجل رؤية إحصائيّات عالية المستوى مثل قوّة الصفحة والرّوابط الواردة. يمكنك كذلك الضّغط على تبويبة Just Discovered لعرض الرّوابط الحديثة والصّفحات الأفضل لعرض الصفحات التي تحصل على أكثر الرّوابط في موقعك. بدائل أخرى مجّانيّة: SEO BookScreaming Frog SEO SpiderKeyword Tool7. إدارة علاقات العملاء: Charlieخيار مدفوع: SalesForce.تساعدك أدوات إدارة علاقات العملاء في مواكبة عملائك الحاليّين والمستقبليّين، اعتبرها دفاتر عناوين مستقبليّة، تحتوي أفضل هذه الأدوات على ميّزات ومعلومات، وأداة Charlie توفّر طريقة سريعة وسهلة للتعرف على شخص ما جيّدًا. كيفيّة استخدام Charlie: تتمثّل وظيفة أداة Charlie في مساعدتك على الاستعداد للقاء أشخاص جدد، حيث تمنحك الأداة تعريفًا كاملًا عن شخص ما – حساباته على الشّبكات الاجتماعيّة، سيرته، اهتماماته، أخبار كبيرة... – من خلال النظر إلى تقويمك القادم أو عبر عنوان بريد إلكتروني. إذا أردت معلومات مخص~صة حول شخص ما، ما عليك سوى إدخال عنوان بريده الإلكتروني على أداة Charlie وسوف تخبرك بكلّ شيء. بديل آخر مجّاني: Norbet 8. دراسة صندوق وارد بريدك الإلكتروني: Sidekickخيار مدفوع: Cirrus Insight.تستطيع خدمة Sidekick تعقّب رسائل بريدك الإلكتروني المرسلة لإخبارك عما إذا تمت قراءة هذه الرسائل من طرف المُرسل إليهم، وتتميّز الخدمة بإعدادات قراءة واستلام متقدّمة، بالإضافة إلى عدة ميّزات أخرى.كيفيّة استخدام Sidekick: يمكنك الاستفادة كثيرًا من تنبيهات Sidekick حول بريدك الإلكتروني، كما أنّ الأداة تضيف قيمة كبيرة إلى صندوق وارد بريدك الإلكتروني، مع قائمة جانبيّة للمعلومات حول كلّ شخص يرسل رسالة إليك، وتضمّ هذه القائمة روابط لكافة حسابات الأشخاص على الشّبكات الاجتماعيّة، بالإضافة إلى جدول من أحدث التّغريدات. بدائل أخرى مجّانيّة: Banana tagSignals.9. صفحات الهبوط: Wordpressخياران مدفوعان: Unbounce و LeadPages.لعلّ أسرع وأسهل طريقة لإعداد صفحة هبوط بالنّسبة لمن يستخدمون Wordpress على مواقعهم هي إنشاء صفحة جديدة، فإذا كنت تستخدم ووردبريس للتّدوين، سيضاف المحتوى الذي تنشئه إلى التّدوينات، في حين يمكن إضافة المحتوى الثّابت مثل "حمّل كتابنا الإلكتروني" أو "سجّل في ندوتنا على الإنترنت" بسهولة عبر الصّفحات. كيفيّة استخدام ووردبريس: ابنِ صفحة هبوط جديدة في ووردبريس واستخدمها كنقطة مركزيّة لحملة إعلاناتك على الشّبكات الاجتماعيّة أو تحديثات حساباتك على الشّبكات الاجتماعيّة. وتتيح لك إضافات مثل WooDojo إخفاء محتوى قائمتك الجانبيّة في صفحات معيّنة، ما يعتبر خيارًا ممتازًا لتركيز المحتوى الظّاهر في الصّفحة. بديل آخر مجّاني: Unbounce الخطّة المجّانيّة (تُظهر علامة الأداة) 10. إدارة تويتر: Crowdfireخيار مدفوع: Crowdfire Premium.يمكنك إدارة حسابك على تويتر مباشرة عبر تويتر الذي يعتبر بدوره خيارًا مجّانيًّا، أو يمكنك تجربة أدوات مثل Just Unfollow، والتي تتيح الفرز الإجماليّ وتصفية متابعيك، إلى جانب عرض تفاصيل حول التّركيبة الديمغرافيّة لمتابعيك.كيفيّة استخدام Just Unfollow: إحدى الطّرق التي يوصي بها عدة خبراء من أجل إبقاء عدد الحسابات التي تتابعها قريبًا من عدد الحسابات التي تتابعك هي التّحقّق دوريًّا من الحسابات التي تتابعك بدورها وحذف التي لا تتابعك. ويمكنك من خلال Just Unfollow القيام بذلك بسرعة وسهولة عبر صفحة واحدة، مع إمكانيّة السّماح لحسابات معيّنة بعدم متابعتك مع استمرارك بمتابعتهم. بدائل أخرى مجّانية: TweepiManage Flitter11. التدوين: Mediumخيار مدفوع: Ghost.تعتبر Medium شبكة أو موقع تواصل اجتماعي في حد ذاتها، لكنّها تقدّم خيارًا سهلًا وسريعًا لإنشاء مدوّنة جديدة. كيفيّة استخدام Medium: تبدأ عدّة شركات ناشئة بإنشاء مدوّناتهم على خدمة Medium، حيث يمكنهم الحصول على جمهور مضمّن منذ البداية وأدوات تواصل تساعد على نشر محتواهم. هذا وتتميّز Medium بميزة نشرة البريد الإلكتروني الإخبارية، حيث يمكن للمستخدمين التّواصل تلقائيًّا مع متابعيهم عبر مشاركتهم بآخر تدويناتهم. بدائل أخرى مجّانيّة: Wordpress.comBlogger12. الفيديو: Wistiaخيارات مدفوعة: Wistia Pro و Vimeo Pro.عند إنشاء فيديو ممتاز لمشاركته على الشّبكات الاجتماعيّة أو موقعك، أين سترفعه أوّلًا؟ أول خيار سيتبادر إلى ذهنك هو يوتيوب، والذي يعتبر سريعًا وسهلًا لكنه يقدّم تحكّمًا أقل ويعرض غالبًا بعض الاقتراحات والإعلانات غير المرتبطة. أما Wistia فقد تم تطويرها من أجل فيديوهات المسوّقين لأن المشغّل يبقي الزّوّار على صفحتك – أو يرسلهم بشكل دقيق للمكان الذي تود أن يذهبوا إليه. كيفيّة استخدام Wistia: يمكنك بعد أن ترفع الفيديو الانتقال إلى الإعدادات وإضافة أشياء مثل أزرار تدعو المشاهدين للقيام بفعل ما، أو خيار عرض نافذة لإدخال المشاهدين لعناوين بريدهم الإلكتروني عند نهاية الفيديو. وتسهّل Wistia كذلك عرض الخرائط الحرارية وعرض اتّجاهات المشاهدين مثل عدد المشاهدين الذين يشاهدون الفيديو بأكمله، متى يوقفونه أو يضغطون على شيء معين... بدائل أخرى مجّانيّة: YoutubeVimeo13. أزرار المشاركة: SumoMe Share خيار مدفوع: Easy Social Share Buttons.تأتي معظم أزرار المشاركة التي تراها في جانب تدوينات المدونات من أداة SumoMe، هذه الأزرار – التي يمكن أن تعمل على أيّ موقع وليس ووردبريس بالضرورة – هي جزء من حزمة منتجات SumoMe للمواقع، لذا في حال كنت لا تمانع ظهور علامة SumoMe ضمن هذه الأزرار، يمكنك إضافتها مجّانًا لأي صفحة وتخصيص الشّبكات الاجتماعيّة التي تودّ ظهورها افتراضيًّا. كيفيّة استخدام SumoMe Share: تتيح لك SumoMe تحكّمًا كبيرًا بمظهر أزرار المشاركة، حيث يمكنك اختيار الأزرار التي تودّ ظهورها ومكان ظهورها ضمن الصّفحة كذلك. أحد الميّزات الأخرى هي أن هذه الأزرار تظهر جيّدًا على الأجهزة المحمولة، لذا فهي تبقى طريقة رائعة لتشجيع المشاركة عبر الشّبكات الاجتماعيّة بغض النّظر عن الأجهزة التي يزورك من خلالها الزّائر. بدائل أخرى مجّانيّة: Digg DiggFlare14. التحليلات: Segment خيار مدفوع: Usability Tools.تعتبر أداة Segment إحدى الطّرق التي يمكنك من خلالها إدارة كافّة التّطبيقات عبر واجهة واحدة، حيث تسهّل الأداة على أي مستخدم ربط برمجيّة ما بموقعه، حالما يتم إضافة قصاصة Segment فستكون قادرًا على ربط تطبيقات أخرى مثل MailChimp وGoogle Analytics. وتستطيع أداة Segment التّعامل مع كافّة بيانات زوّارك من أجلك عبر لوحة التحكم. كيفيّة استخدام Segment: قدّم Rob Sobers دليلًا مفيدًا لكيفيّة إعداده للأداة من أجل عمله.15. التجريب: Peek خياران مدفوعان: Optimizely وUser Testing.هنالك عدّة خيارات مدفوعة تساعد على فهم كيفيّة استخدام الزّوار لموقعك، حيث أنّ بإمكانها تقديم عدّة تفاصيل متعلّقة بهذا الجانب، كما أنّ هنالك أداة Peek المجّانية، والتي تتيح لك مشاهدة وسماع فيديو مدته 5 دقائق لشخص حقيقي يستخدم موقعك. كيفيّة استخدام Peek: يمكنك أن تطلب من شخص ما تصفح موقعك أو مدونتك عبر الصّفحة الرئيسة من أجل الدّراسة الأولى، بعدها يمكنك الطلب من شخص ما تجربة تدفّق معيّن عبر موقعك من خلال صفحة هبوط. تستغرق الاختبارات من يومين إلى ثلاثة أيام حتّى تكتمل، ويمكنك إجراء ثلاثة اختبارات Peek شهريًّا. بدائل أخرى مجّانيّة: Optimizely (الخطّة المجّانيّة). كانت هذه أدوات التّسويق المجّانية التي يمكن أن تفيدك في تسويق منتجاتك أو مواقعك على الإنترنت، ما هي أدواتك المفضّلة التي يمكنك أن تضيفها إلى هذه القائمة؟ ترجمة -وبتصرّف- للمقال The 0$ Marketing Stack: Free Options to Popular Paid Services and Tools لصاحبه Kevan Lee. حقوق الصورة: Designed by Freepik.
×
×
  • أضف...