اذهب إلى المحتوى

البحث في الموقع

المحتوى عن 'عنوان'.

  • ابحث بالكلمات المفتاحية

    أضف وسومًا وافصل بينها بفواصل ","
  • ابحث باسم الكاتب

نوع المحتوى


التصنيفات

  • الإدارة والقيادة
  • التخطيط وسير العمل
  • التمويل
  • فريق العمل
  • دراسة حالات
  • التعامل مع العملاء
  • التعهيد الخارجي
  • السلوك التنظيمي في المؤسسات
  • عالم الأعمال
  • التجارة والتجارة الإلكترونية
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات ريادة أعمال عامة

التصنيفات

  • مقالات برمجة عامة
  • مقالات برمجة متقدمة
  • PHP
    • Laravel
    • ووردبريس
  • جافاسكربت
    • لغة TypeScript
    • Node.js
    • React
    • Vue.js
    • Angular
    • jQuery
    • Cordova
  • HTML
  • CSS
    • Sass
    • إطار عمل Bootstrap
  • SQL
  • لغة C#‎
    • ‎.NET
    • منصة Xamarin
  • لغة C++‎
  • لغة C
  • بايثون
    • Flask
    • Django
  • لغة روبي
    • إطار العمل Ruby on Rails
  • لغة Go
  • لغة جافا
  • لغة Kotlin
  • لغة Rust
  • برمجة أندرويد
  • لغة R
  • الذكاء الاصطناعي
  • صناعة الألعاب
  • سير العمل
    • Git
  • الأنظمة والأنظمة المدمجة

التصنيفات

  • تصميم تجربة المستخدم UX
  • تصميم واجهة المستخدم UI
  • الرسوميات
    • إنكسكيب
    • أدوبي إليستريتور
  • التصميم الجرافيكي
    • أدوبي فوتوشوب
    • أدوبي إن ديزاين
    • جيمب GIMP
    • كريتا Krita
  • التصميم ثلاثي الأبعاد
    • 3Ds Max
    • Blender
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات تصميم عامة

التصنيفات

  • مقالات DevOps عامة
  • خوادم
    • الويب HTTP
    • البريد الإلكتروني
    • قواعد البيانات
    • DNS
    • Samba
  • الحوسبة السحابية
    • Docker
  • إدارة الإعدادات والنشر
    • Chef
    • Puppet
    • Ansible
  • لينكس
    • ريدهات (Red Hat)
  • خواديم ويندوز
  • FreeBSD
  • حماية
    • الجدران النارية
    • VPN
    • SSH
  • شبكات
    • سيسكو (Cisco)

التصنيفات

  • التسويق بالأداء
    • أدوات تحليل الزوار
  • تهيئة محركات البحث SEO
  • الشبكات الاجتماعية
  • التسويق بالبريد الالكتروني
  • التسويق الضمني
  • استسراع النمو
  • المبيعات
  • تجارب ونصائح
  • مبادئ علم التسويق

التصنيفات

  • مقالات عمل حر عامة
  • إدارة مالية
  • الإنتاجية
  • تجارب
  • مشاريع جانبية
  • التعامل مع العملاء
  • الحفاظ على الصحة
  • التسويق الذاتي
  • العمل الحر المهني
    • العمل بالترجمة
    • العمل كمساعد افتراضي
    • العمل بكتابة المحتوى

التصنيفات

  • الإنتاجية وسير العمل
    • مايكروسوفت أوفيس
    • ليبر أوفيس
    • جوجل درايف
    • شيربوينت
    • Evernote
    • Trello
  • تطبيقات الويب
    • ووردبريس
    • ماجنتو
    • بريستاشوب
    • أوبن كارت
    • دروبال
  • الترجمة بمساعدة الحاسوب
    • omegaT
    • memoQ
    • Trados
    • Memsource
  • برامج تخطيط موارد المؤسسات ERP
    • تطبيقات أودو odoo
  • أنظمة تشغيل الحواسيب والهواتف
    • ويندوز
    • لينكس
  • مقالات عامة

التصنيفات

  • آخر التحديثات

أسئلة وأجوبة

  • الأقسام
    • أسئلة البرمجة
    • أسئلة ريادة الأعمال
    • أسئلة العمل الحر
    • أسئلة التسويق والمبيعات
    • أسئلة التصميم
    • أسئلة DevOps
    • أسئلة البرامج والتطبيقات

التصنيفات

  • كتب ريادة الأعمال
  • كتب العمل الحر
  • كتب تسويق ومبيعات
  • كتب برمجة
  • كتب تصميم
  • كتب DevOps

ابحث في

ابحث عن


تاريخ الإنشاء

  • بداية

    نهاية


آخر تحديث

  • بداية

    نهاية


رشح النتائج حسب

تاريخ الانضمام

  • بداية

    نهاية


المجموعة


النبذة الشخصية

تم العثور على 3 نتائج

  1. أنشأنا في الدرس السابق موقع الويب الأوّل لنا، سنتعلّم الآن كيف سننشر موقع الويب هذا بشكل فعليّ على الانترنت. ملاحظة: لن يكون هناك الكثير من الزوار لموقعك في البداية، مالم تعط الناس عنوان الموقع على الانترنت. الاستضافة لكي يستطيع الجميع الوصول إلى موقعنا على الانترنت، نحتاج إلى مُخدّم Server يُخزّن موقعنا عليه، بالإضافة إلى عنوان URL يُشير إلى الموقع. هناك عدد هائل من الشركات التي يمكن أن تقدّم لك خدمة تأجير مساحة على المُخدّم لهذا الغرض. تُسمّى هذه الخدمة عادةً باستضافة ويب Webhosting. نستعرض بعض الاستضافات المجّانية المُتاحة. أنصح أن تبدأ بخدمة BitBalloon إذا كانت هذه هي التجربة الأولى لك. 1- الاستضافة على BitBallon خدمة BitBallon بسيطة ورائعة وأنصح بها. إليك الخطوات اللازمة للتسجيل: 1. اشترك ضمن موقع BitBalloon. وذلك بالنقر على زر التسجيل Sign Up ثم اختر Sign in Using Persona. بعد ذلك أدخل بريدك الإلكتروني وكلمة المرور. 2. عندما تسجّل الدخول، يمكنك ببساطة سحب كامل مجلّد موقع الويب (المجلّد Portfolio) إلى المكان المخصّص في صفحة الخدمة. 3. ربما تستغرب هذه البساطة، ولكن بمجرّد تحميل الموقع سيُولّد عنوان URL يُشير إلى موقعك الذي حمّلته قبل قليل. انقر هذا العنوان واختبر ظهور الموقع بشكل صحيح. 4. لتبسيط عنوان URL المولّد بشكل آلي، يمكننا النقر على Edit name وإدخال اسم مناسب. 5. من أجل التحديثات التي من الممكن أن تجريها على الموقع، اسحب مجلّد الموقع من جديد إلى الصندوق المسمّى Drag & Drop to Update your Site. 2- الاستضافة على Google Drive يمكن استخدام خدمة Google Drive كخدمة استضافة. الأمر السلبي الوحيد هنا، هو أنّك ستحصل على عنوان URL طويل جدًّا. لنجري الخطوات التالية للاستضافة: حمّل مجلّد الموقع إلى Google Drive. حدّد المجلّد المُحمّل ثم اختر مشاركة Share. انقر فوق خيارات متقدّمة Advanced وغيّر مستوى الوصول إلى Public on the web أي متاح للعموم على الانترنت. افتح المجلّد في Google Drive وتأكّد من أنّ جميع ملفّات الموقع قد حمّلت (index.html والصور …الخ). انسخ الرموز التي تأتي بعد الكلمة ( /folders#) ضمن شريط العنوان للمتصفّح. ستكون هذه الرموز هي المُعرّف الخاص بالمجلّد المُحمّل. أدخل في شريط العنوان للمتصفّح العنوان التالي http://googledrive.com/host متبوعًا بالرموز التي نسختها من الخطوة السابقة. يمكن الآن لأي شخص لديه هذا العنوان الوصول إلى موقعنا. 3- الاستضافة على Dropbox يمكن استخدام Dropbox كخدمة استضافة. ولكي نتمكّن من ذلك نحتاج إلى خدمة إضافية لتوجيه الطلبات إلى الموقع المُستضاف. توجد خدمتان يمكن استخدامهما وهما Pancake و DropPages. 4- الاستضافة على GitHub إذا كان لديك بعض الخبرة البرمجية فعندها يُعتبر GitHub طريقةً رائعة لاستضافة مواقع الويب. تُعتبر GitHub منصّة لتسهيل التشاركية بين المبرمجين، كما تُتيح هذه المنصة استضافة مجّانيّة لصفحات الويب وذلك على صفحات GitHub. تؤمّن صفحات GitHub المزيد من الخيارات (فمثلاً تستطيع استخدام النطاق domain الخاص بك)، لكنها تتطلّب بعض المهارات في التعامل مع نظام التحكم بالإصدارات البرمجية Git. دورة تطوير واجهات المستخدم ابدأ عملك الحر بتطوير واجهات المواقع والمتاجر الإلكترونية فور انتهائك من الدورة اشترك الآن تصغير عناوين URL يمكن أن يكون عنوان موقعك طويلًا جدًّا وذلك بحسب الاستضافة التي اخترتها. توجد بعض الخدمات البسيطة لتصغير عنوان URL الخاص بموقعك. لتصغير العناوين فائدة كبيرة، حيث يمكن إدخالها يدويًا بسهولة ضمن متصفح الويب في هاتفك الذكي مثلًا، كما توجد بعض الخدمات التي تزوّدك بكود QR للوصول السريع من هاتفك الذكي إلى الموقع مباشرة باستخدام كاميرا الهاتف فحسب. إليك قائمة من بعض خدمات تصغير العناوين: خدمة Goo.gl (تتضمن توليد كود QR). خدمة bit.ly. خدمة Tiny.cc. النطاق الخاص بنا ربما يأتي يوم نرغب فيه بأن نحصل على اسم نطاق خاص بنا مثل http://www.my-super-website.com. يمكنك في بعض الحالات تسجيل اسم نطاق ضمن مزوّد خدمة الاستضافة نفسه (كما هو الحال مع خدمة الاستضافة BitBallon). أو يمكنك الوصول إلى عدد كبير جدًّا من خدمات تسجيل النطاقات الخاصة، تقدّم بعضها عروضًا مختلفةً عن بعضها الآخر، يمكنك البحث في Google لتصل إلى عدد كبير منها. سنُضفي على الموقع في الدرس الثالث بعض تأثيرات التنسيق المختلفة عن طريق CSS. ترجمة -وبتصرف- للمقال HTML & CSS Tutorial - Part 2: Publishing Your Website لصاحبه Marco Jakob.
  2. إنّ استخدام عدة خطوط في نفس التصميم يمكن أن يكون صعباً إن لم تكن ملمّاً بالنظريات الأساسية وتدربت جيداً. برأيي أن عملية دمج الخطوط في تصميم واحد هو من أصعب مراحل التصميم. إن لم يكن لديك فكرة من أين تبدأ، فإن هذه المقالة سترشدك إلى المعلومات التي ستحتاجها. البحث عبر الإنترنت عن نصائح تتحدث حول اقتران الخطوط سيكون مربكاً وصعباً، فهناك العديد من الأمثلة التصميمية المستخدمة. لذلك قمتُ بالبحث العميق خلال الأسبوعين الماضيين وسأقدم لك الطريقة الصحيحة للعمل بحسب رأيي. إن أكثر سؤال طرحتُه على نفسي هو "كم خطّا يجب أن أستخدم؟" أنا أخبر الناس دائماً أن يعتمدوا على ما يرونه صواباً وعلى أنماط تصميماتهم، لكنني عادةً لا أفضّل استخدام أكثر من خطين. برأيي أنك يجب أن تعمل على خطين وليس أكثر. لأن جميع الخطوط تشبه الناس لها شخصية وتأثير على ما حولها. إذا استخدمت خطين بتأثيرين متعاكسين فإن ذلك سيسبب تضارباً ويشوّه التصميم ككل. فتواجد الكثير من الشخصيات القوية معاً في مكان واحد سيخلق جواً حرجاً وهشاً وهذا بالضبط ما يحصل مع الخطوط أيضاً. مع ذلك، حتى لو قلتُ أنا بأن نستخدم خطين فهذه ليست قاعدة أبداً ولا توجد قواعد تحدد عدد الخطوط المستخدمة. بإمكانك استخدام العدد الذي تجده مناسباً لتصميمك، التحدي الأكبر هو تكوين انسجام بين الخطوط المختلفة، لذلك كلما كان عدد الخطوط أقل كان أسهل بكثير إيجاد انسجام بينها كما يجعل التصميم يُحدِث تأثيراً أكبر. بإمكانك استخدام عدة خطوط مختلفة الأشكال والأوزان (السماكة) ولكنك يجب أن تجعلها متكاملة ومتناسقة في نفس الوقت. سؤال آخر "هل أشتري أم لا؟". هذا يعتمد على المشروع، هناك سبب لكون بعض الخطوط مجانية وبعضها الآخر يكلف 100 دولار من أجل 10-12 شكل مختلف. إن ميزة الخطوط المتميزة غير المجانية (Premium) هي الدقة العالية والجودة، البعض منكم ربما لن يلاحظ الفرق بين النوعين ولكن الخبراء سيقدّرون الخطوط المدفوعة القيمة (Premium) ويفضلونها على الخطوط المجانية. لا تسيئوا فهمي الآن، فأنا لا أعني بأن الخطوط المجانية سيئة ولكن هناك فرق كبير من ناحية الدقة والجودة. الفرق سيكون في التفاصيل الدقيقة كسماكة الخط، الشكل، المساحة البيضاء والمسافة بين الحروف. المسافات بين الحروف قد لا تكون مثالية في الخطوط المجانية، لأن مطوّري الخطوط لا يبذلون الكثير من الجهد في العمل عليها (ولِمَ سيفعلونَ ذلك؟) طالما أنه مجاني ولن يحصلوا على شيء بالمقابل. قد يكون هناك بعض الأدوات التي تساعد على تحسين التباعد والتقارب بين الخطوط مثل kern.js ولكنها ليست عملية للخطوط ذات الأحجام الكبيرة. هذه الصورة من stitchindye. على الرغم من أن أرقاماً أقل ومحدودة ستكون أفضل، لكن إن تمكنت من تحقيق الانسجام بينها، فقم باستخدام العدد الذي تريده من الخطوط بالأحجام والألوان الذي تريده. الخطوط المدفوعة القيمة (Premium) هي خطوط أصلية وهذا سبب آخر لاستخدامها، إذا كنت تدفع مقابل الحصول على خط ما فهناك نسبة ضئيلة بأن يستخدم أحد آخر هذا الخط، وبذلك ستكون متميزاً ومنفرداً بخطوطك بينما يستخدم جميع المصممين المبتدئين خطوط Arial وVerdana في معظم الأحيان وخطوط Arial، Times New Roman، Traditional Arabic وTahoma بالنسبة للمصممين العرب المبتدئين أيضاً. وأمر آخر جدير بالذكر هو أن شراء الخطوط يشجّع مجتمع مطوّري الخطوط على الاستمرار قدماً بعملهم في تطوير الخطوط. مطوّرو الخطوط يستطيعون الاستمرار في تطوير الخطوط إن حصلوا على المال مقابل ذلك وأنت أحد هؤلاء اللذين يستطيعون المساهمة في شراء خطوطهم وتشجيعهم على الاستمرار. وإن سألتني فأنا أرى بأن تشتري خطّا احترافيا بدلاً من الحصول على تلك الخطوط المجانية. لطالما كانت الجودة والدقة العالية مُهمّة بالنسبة لي وأعتقد أنها يجب أن تكون كذلك بالنسبة لك. ولذلك فإن هذا الاستثمار المالي سيكون له مغزى. يجب أن تفكر في نوعية الخطوط التي تحتاجها قبل الذهاب لشراء الخطوط. إن كنت تستخدم نوعاً معيناً من الخطوط للعناوين في الصفحة الرئيسية فيجب عليك ألّا تستخدم نوعاً آخر في باقي الصفحات. فكّر في السبب الأساسي لاختيار الخط، هل هو لنص الصفحة أم للعنوان؟ هل هي مجلة للشباب؟ كل هذه التفاصيل يجب أن توضع في الحسبان قبل اختيار الخطوط. كيف ننجح في تحقيق ذلك؟تحقيق الاقتران السليم بين الخطوط المختلفة يعتمد على التوافق (Concord) والتباين (Contrast)، وليس على التعارض والتضارب. الخطوط بحاجة لأن تعمل مع بعضها بشكل جيد وتتشارك الخصائص أو يمكن أن تكون هناك بعض الاختلافات إنما ضمن حدود. التعارض والتضارب بينها يمكن أن ينفَّذ إنما فقط إذا كانت متشابهة أو تبدو كأنها من نفس النوعية. التباين (Contrast)إن أردت تحقيق التباين (Contrast) يجب أن تبحث عن النوعية مثل (Blackletter، Monospace، Slab Serif، Script والخ.)، الحجم، الوزن (السماكة)، الشكل (تناسب الخطوط يجب أن يكون بنفس الأهمية، امتداد الهبوط، انحناءات الخطوط، حركتها واتجاهها، الخ.) واللون. Lucida std و Lucida Sans كما ترون في هذا المثال، خطين مختلفين يبدو أنهما متناسقين معاً. Lucida std و Lucida Sans. تم تطويرهما من قبل نفس المصمم، تعمل بشكل رائع عند الدمج بينهما. هذا مثال بسيط كلاسيكي. خط مزخرف للعنوان وبسيط ومقروء وواضح للنص العادي، لا يوجد أي خلل فني هنا. لنرى بعض التركيبات الجيدة: Georgia و Arial Rotis Serif و SansSerif خطين صُمّما من قبل نفس المصمم، يعملان بشكل رائع مع بعضهما. يمكنك أن ترى من خلال الأمثلة السابقة أن التسلسل الهرمي للنص (العناوين بمستوياتها ثم النص العادي...) واضح من خلال الحجم، ولكن هناك طرق أخرى للقيام بذلك، ألقِ نظرة على الأمثلة التالية: Helvetica Bold و Helvetica Neue UltraLight هنا التسلسل يبدو واضحاً من خلال الوزن (السماكة)، مع أن كلا الخطين بالحجم ذاته وهو 35 pt. Helvetica Light كلا الخطين بالحجم ذاته وهو 35 pt. ولكن اللون مختلف وهو ما أظهر التسلسل. Impact و Calibri مختلفان بشكل واضح يظهر فيه التسلسل بشكل جلي. الإنسجام أو التوافق (Concord)سنكتفي بهذا القدر من الحديث عن التباين. ولنتحدث عن الانسجام الآن، إن أي عناصر منسجمة ومتناسقة بين خطين ستبدو واضحة بكل تأكيد. يمكن أن يكون مستوى ارتفاع الحروف أو التناسب أو أي شيء آخر. أسهل طريقة للحصول على الانسجام والتناسق هو اختيار خطوط من ذات النوعية وتنتمي لذات العائلة من الخطوط. وقد ظهر هذا في مثال سابق كُتبَ بخط Helvetica للعنوان والنص معاً. وأحد أفضل الأمثلة على تحقيق الانسجام هو استخدام خطين من عائلة Droid. Droid Serif و Droid Sans من السهل جداً التحكم بالخطوط وتعديلها خصوصاً تلك التي تنتمي لذات العائلة أو النوعية، كما يمكن تحقيق الانسجام والتناغم بسهولة بينها لذلك أنصحك بالبدء بهذا الأسلوب من العمل. التعارضأما بالنسبة للتعارض فهو أن تحاول دمج خطوط غير متناغمة أو متناسقة مع بعضها والنتيجة هي أن التصميم سيكون سيئاً جداً وهذا مثال عن هذه الطريقة السيئة من الدمج. Blackmoor LET و Helvetiva على الرغم من أنها تحقق التباين فعلياً إلّا أن هذا التباين زائد عن الحد وقبيح. فخط العنوان Blackmoor LET هو من نوعية Blackletter القديمة والداكنة أما خط النص فهو Helvetica وهو من نوعية neo-grotesque ذو المساحات البيضاء الكبيرة وتباعد الأحرف الواضح وهذا تعارض وتعاكس هائل ويسبب التنافر والقبح في التصميم. عندما نقوم بجمع عدة خطوط مع بعضها فمن الأفضل أن تكون من نفس التصنيف. لقد شاهدتُ بعض الأمثلة التي تجاوزت هذه القاعدة ونجح الأمر معها، لكن دعونا نواجه الأمر، سيكون هذا نادراً. التناسب، الأوزان (السماكة)، الأحجام والأشكال مختلفة. انحناءات الحروف ليست على ذات السوية ولا محاور يتم العمل عليها. من السهل جداً مشاهدة اتجاه الحروف. فالخطوط من نوعية Blackletter ذات محور مائل. بينما معظم الأنواع الحديثة من الخطوط ذات محاور عمودية. هناك العديد من العناصر لا تعمل مع بعضها بتناسق وتناغم، وإن كانت الخطوط ليست منسجمة بما يكفي فإن النتيجة النهائية لن تكون جيدة بكل تأكيد. خلاصة القوليجب أن تكون هذه المقالة كافية للبدء بالاعتياد على القواعد. فهذه ليست سوى دورة تدريبية للمبتدئين تقدم لك المفاهيم الثلاثة الأهم للقيام بعملية دمج الخطوط. ضع في بالك على الدوام أننا نحن المصممين يجب علينا أن نبدع وأن نكسر القواعد بين الحين والآخر دون أن نتسبب بأي ضرر في جمالية التصميم، وبدون أن نبالغ في ذلك أيضاً. حاول أن تكون مبدعاً، وإن لم ينجح معك الأمر فجرّب شيئاً أكثر بساطة وفعالية. إن دمج الخطوط ليست عملية سهلة. فهي تتطلب عدة سنوات من عمرنا حتى نصل إلى الاتقان. نحن جميعاً بدأنا من هذه المفاهيم الثلاثة وعليك أن تفهمها وتعرف كيفية تطبيقها في مجال عملك وتعّلم الدمج بين عدة خطوط للحصول على التأثير المنشود. ترجمة -وبتصرّف- للمقال: A Beginner’s Guide to Combining Multiple Fonts.
  3. إذا كنت مثلي، فمن المؤكد أنك شهدت تلك اللحظة عندما تنتهي حلقة برنامج تلفزيوني (مثلًا) في لحظةٍ مشوِّقةٍ وأردت أن تعرف ما الذي سيحدث بعد ذلك. لذا تقوم بمشاهدة الحلقة القادمة ومن المؤكد أنها ستنتهي في لحظة تشويق أخرى؛ وقبل أن تعرف ما هي النهاية، تجد نفسك قد أمضيت أربع ساعات وأنت أمام الشّاشة ولم تعرف نهاية القصّة بعد. ما الذي يجعل تلك العروض مشوقة إلى حد الإدمان؟ وكم سيكون هذا مفيدًا إذا طبّقنا تلك التقنيات في صياغة عنوان الرسائل بحيث نجعل الناس متحمسين لفتح رسائلنا والاطلاع على حملتنا؟ سنتحدث في هذا الدرس عن «تقنية الحلقات المفتوحة» التي يستخدمها المنتجون في التلفاز لإنتاج نهايات مؤثرة؛ وسنُظهِر لك بالضبط كيف يمكنك تطبيق هذه التقنية على صياغة عنوان رسالتك لجعل الناس تفتح الرسالة وتقرأ عن حملتك. ما هي تقنية الحلقات المفتوحة (open loops technique)هذه التقنية هي حيلةٌ في الكتابة حيث تبدأ قصتك ولكن ﻻ تنهيها بنهايةٍ مرضيةٍ للجمهور، تمامًا مثل فتح حلقة ثم تركها مفتوحةً. هذه التقنية مفيدة لأن أدمغتنا تتوق دائمًا لمعرفة معلوماتٍ جديدة لم نتطلع عليها من قبل؛ فوجدت دراسةٌ أجراها «جورج لويتشاين» في جامعة Carnegie-Mellon أننا نميل لأن نصاب بالقلق والتوتر عندما يكون هناك فجوةٌ بين ما نعرفه وما نريد أن نتعلمه، ونحن مضطرون للبحث عن المعلومات للحد من تلك المشاعر. هذه هي النظرية التي تفسر لماذا نشعر بعدم اﻻرتياح بعد انتهاء حلقة البرنامج عند لقطةٍ مشوقة، وسبب تلهفنا للمشاهدة الحلقة التالية لمعرفة ماذا سيحدث. كيفية استخدام تقنية الحلقات المفتوحة لزيادة معدل قراءة البريد الإلكترونيكيف يساعد ذلك بصياغة عنوان رسالة البريد الإلكتروني وزيادة معدَّل فتح رسائلك؟ يمكنك إنشاء فجوةٌ من المعلومات -باستخدام هذه التقنية- التي تجبر الناس على فتح البريد الخاص بك لمعرفة المزيد ليغلقوا «الحلقة المفتوحة». يكمن المفتاح لجعل هذه التقنية فعالةً في «ما نريد أن نعرف» والتي تعد جزءًا من معادلة لويتشاين. فكروا بالأمر قليلًا, هناك احتمالٌ كبيرٌ أنَّك ﻻ تعرف الكثير عن «نواة المجرة النشطة» (Active Galactic Nuclei)، وربما لست متلهفًا للبحث عن تلك المعلومة وذلك لأنه (إلى حدِّ الآن) لم تكن قد سمعت بها، لذلك لم يكن هناك فجوةٌ بين ما تعرفه وما الذي تريد أن تعرف. لذا قبل أن تبدأ دمج هذه التقنية بعناوين المواضيع الخاصة بك تذكر أنه هناك كميةٌ كبيرةٌ من المعلومات التي ﻻ يعرفها الناس، واستخدام الحلقة المفتوحة لن يفيد إﻻ إذا أظهرت للقارئ أولًا لماذا تُعدّ هذه المعلومات مفيدةً له ومرغوبةً بنفس الوقت، وهذا سيجعل القراء يرغبون بمعرفة هذه المعلومات. أمثلة عن تطبيق تقنية الحلقات المفتوحةلمساعدتك على تطبيق ذلك عمليًا، لقد سحبنا بعض الحملات من البريد الوارد لدينا وقمنا بتحليل كيف كانت فعالة عند استخدام هذه التقنية. عنوان الرسالة: ماذا يستطيع «بروس لي» أن يعلمك عن التصميم؟ قامت «Fast.co Design» بعملٍ رائعٍ في دمج تقنية الحلقات المفتوحة في هذا العنوان. فلمّا كانت ناشرًا مهتمًا بالتصميم، ولأنّ المشتركين مهتمون بتعلم كل شيءٍ عن التصميم؛ فاستخدموا هذه التقنية لجذب الجمهور وإقناع القارئ بأنَّ هذه المعلومات هي التي يريدها، في حين استعملوا اسم «بروس لي» ليبيّنوا لهم ما ﻻ يعرفونه، ليُنشِئوا هذه الفجوة من المعلومات التي تجبر الناس على فتح تلك الرسالة. إنها مسألة توازن عند استخدام تقنية الحلقات المفتوحةإذا سبق لك مشاهدة موضوعا من موقع مثل Upworthy التي تمت مشاركتها عبر فيس بوك، فستعرف كيف تعمل هذه التقنية بتميز: «كان يُصوّر كلبه وفجأة...، حدث ما لا يمكن أن يخطر على بالك». مثل جميع تقنيات الكتابة؛ يكون المفتاح ﻻستخدامها استخدامًا فعالًا هو التوازن. إذا كنت تُكثِر من استعمال أيّة تقنيةٍ، فلن تؤثر على جمهورك في نهاية المطاف. وبالمثل، قد تحتاج أيضًا إلى النظر في تأثير هذه التقنية على علامتك التجارية. يجد بعض الناس أنَّ “حدث ما لا يمكن أن يخطر على بالك” أو «ماذا سيحدث ﻻحقًا سيصدمك» التي تعتبر نسخة من هذه التقنية مزعجة جدا ومضرة بعلامتك التجارية ولن تزيد بمعدل فتح البريد الإلكتروني. بالنسبة لنا، نهجنا هو استخدام هذه التقنية ولكن باعتدال وبدمج هذه التقنية بمهارة، ولكننا لن نجرب عنوان رسالة مثل «حاولنا استخدام التقنية المشروحة في هذه المقالة في رسائلنا البريدية، والنتائج جعلت دموعي تنهمر!». الخلاصةيمكن دمج تقنية الحلقات المفتوحة بسطر عنوان الرسالة مما سيزيد بمعدل فتح البريد الخاص بك بخلق نوع من الفضول الذي يجبر الناس على فتح الرسالة. ومع ذلك يجب أن نستعملها بشكل متوازن -مثل أي صيغة أو تقنية- فإذا ما تم استخدامها استخدامًا مستمرًا فستفقد تأثيرها، وقد ينعكس ذلك انعكاسًا سلبيًا على علامتك التجارية؛ لذا عليك استخدام الوتيرة والنمط اللذان يناسبان نشاطك التّجاري. الآن دورك: ما هو رأيك حول أسلوب الحلقات المفتوحة؟ هل أجبرتك لحظة التشويق على مشاهدة ما سيحدث ﻻحقًا؟ أخبرنا عن رأيك في التعليقات. ترجمة -وبتصرّف- للمقال Increase your email open rates using this Hollywood storytelling technique لصاحبه Aaron Beashel.
×
×
  • أضف...