اذهب إلى المحتوى

البحث في الموقع

المحتوى عن 'عادات'.

  • ابحث بالكلمات المفتاحية

    أضف وسومًا وافصل بينها بفواصل ","
  • ابحث باسم الكاتب

نوع المحتوى


التصنيفات

  • الإدارة والقيادة
  • التخطيط وسير العمل
  • التمويل
  • فريق العمل
  • دراسة حالات
  • التعامل مع العملاء
  • التعهيد الخارجي
  • السلوك التنظيمي في المؤسسات
  • عالم الأعمال
  • التجارة والتجارة الإلكترونية
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات ريادة أعمال عامة

التصنيفات

  • مقالات برمجة عامة
  • مقالات برمجة متقدمة
  • PHP
    • Laravel
    • ووردبريس
  • جافاسكربت
    • لغة TypeScript
    • Node.js
    • React
    • Vue.js
    • Angular
    • jQuery
    • Cordova
  • HTML
  • CSS
    • Sass
    • إطار عمل Bootstrap
  • SQL
  • لغة C#‎
    • ‎.NET
    • منصة Xamarin
  • لغة C++‎
  • لغة C
  • بايثون
    • Flask
    • Django
  • لغة روبي
    • إطار العمل Ruby on Rails
  • لغة Go
  • لغة جافا
  • لغة Kotlin
  • لغة Rust
  • برمجة أندرويد
  • لغة R
  • الذكاء الاصطناعي
  • صناعة الألعاب
  • سير العمل
    • Git
  • الأنظمة والأنظمة المدمجة

التصنيفات

  • تصميم تجربة المستخدم UX
  • تصميم واجهة المستخدم UI
  • الرسوميات
    • إنكسكيب
    • أدوبي إليستريتور
  • التصميم الجرافيكي
    • أدوبي فوتوشوب
    • أدوبي إن ديزاين
    • جيمب GIMP
    • كريتا Krita
  • التصميم ثلاثي الأبعاد
    • 3Ds Max
    • Blender
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات تصميم عامة

التصنيفات

  • مقالات DevOps عامة
  • خوادم
    • الويب HTTP
    • البريد الإلكتروني
    • قواعد البيانات
    • DNS
    • Samba
  • الحوسبة السحابية
    • Docker
  • إدارة الإعدادات والنشر
    • Chef
    • Puppet
    • Ansible
  • لينكس
    • ريدهات (Red Hat)
  • خواديم ويندوز
  • FreeBSD
  • حماية
    • الجدران النارية
    • VPN
    • SSH
  • شبكات
    • سيسكو (Cisco)

التصنيفات

  • التسويق بالأداء
    • أدوات تحليل الزوار
  • تهيئة محركات البحث SEO
  • الشبكات الاجتماعية
  • التسويق بالبريد الالكتروني
  • التسويق الضمني
  • استسراع النمو
  • المبيعات
  • تجارب ونصائح
  • مبادئ علم التسويق

التصنيفات

  • مقالات عمل حر عامة
  • إدارة مالية
  • الإنتاجية
  • تجارب
  • مشاريع جانبية
  • التعامل مع العملاء
  • الحفاظ على الصحة
  • التسويق الذاتي
  • العمل الحر المهني
    • العمل بالترجمة
    • العمل كمساعد افتراضي
    • العمل بكتابة المحتوى

التصنيفات

  • الإنتاجية وسير العمل
    • مايكروسوفت أوفيس
    • ليبر أوفيس
    • جوجل درايف
    • شيربوينت
    • Evernote
    • Trello
  • تطبيقات الويب
    • ووردبريس
    • ماجنتو
    • بريستاشوب
    • أوبن كارت
    • دروبال
  • الترجمة بمساعدة الحاسوب
    • omegaT
    • memoQ
    • Trados
    • Memsource
  • برامج تخطيط موارد المؤسسات ERP
    • تطبيقات أودو odoo
  • أنظمة تشغيل الحواسيب والهواتف
    • ويندوز
    • لينكس
  • مقالات عامة

التصنيفات

  • آخر التحديثات

أسئلة وأجوبة

  • الأقسام
    • أسئلة البرمجة
    • أسئلة ريادة الأعمال
    • أسئلة العمل الحر
    • أسئلة التسويق والمبيعات
    • أسئلة التصميم
    • أسئلة DevOps
    • أسئلة البرامج والتطبيقات

التصنيفات

  • كتب ريادة الأعمال
  • كتب العمل الحر
  • كتب تسويق ومبيعات
  • كتب برمجة
  • كتب تصميم
  • كتب DevOps

ابحث في

ابحث عن


تاريخ الإنشاء

  • بداية

    نهاية


آخر تحديث

  • بداية

    نهاية


رشح النتائج حسب

تاريخ الانضمام

  • بداية

    نهاية


المجموعة


النبذة الشخصية

تم العثور على 2 نتائج

  1. المصمّمون هم جزء من القلة المحظوظة من الناس الذين تُتاح لهم فرصة إطلاق العنان لمواهبهم الإبداعية في العمل. حيث يتضمن يوم العمل العادي لمصمم الويب الجلوس أمام شاشة الحاسوب واستخراج كل أفكاره الإبداعية لكي يتوصل إلى تصاميم جديدة ومبتكرة والتي يمكن أن تؤثر على حياة مستخدمي الإنترنت. مع ذلك، لا توجد هناك وظيفة مريحة وسهلة بالكامل، وبالرغم من أنّ مصممي المواقع هم من الأشخاص الذين يكثر عليهم الطلب مقابل أجور جيدة، إلا أنّهم أيضا من أكثر الأشخاص عرضة لمختلف المخاطر الصحية. ما الذي سيدمر صحة المصمم ومهنته؟ هناك بعض الإيجابيات التي ترافق كونك مصممًا، مثل وجود خيار أن تصبح مستقلا. إذ لا يملك الكثير من الناس القدرة على كسب أجور جيدة بالإضافة إلى التحكّم الكامل بوقتهم. وبغض النظر عن ذلك، تُتاح الفرصة للمصممين لإحداث تغييرات في حياة الناس في الشركة التي يعملون لديها وكذلك الناس الذين يستخدمون المواقع التي يقومون بتصميمها. لكن هناك جانب مظلم من هذه الحياة. لأنّ معظم مصممي المواقع، إن لم يكن كلهم، يدفعون أنفسهم إلى أقصى الحدود لكي يتمكنوا من إنتاج تصاميم متميزة، وبذلك يطّور بعضهم عادات خطرة على الصحّة. 1. شرب كميات كبيرة من القهوة نحن نحتاج إلى 400 مليغرام فقط من الكافيين يوميا. القهوة هي مشروب الصباح المفضّل عالميا. ومن منا لا يسترد تركيزه من مجرّد التفكير في القهوة لوحدها في الصباح؟ صحيح أنّ العديد من الناس لا يمكنهم بدء يومهم بدون فنجان من القهوة، لكن بالنسبة لمصممي المواقع، تعني القهوة أكثر من مجرد بداية لروتينهم اليومي. لقد طوّر العديد من الناس عادة شرب حوالي 5 أكواب من القهوة يوميا، وأنا متأكد من أنّ الكثيرين يشربون أكثر من كوب واحد يوميا، ولكن بالنسبة للمٌصممين يبلغ المتوسط 5 أكواب في اليوم، فهذا يساعدهم على مواصلة تركيزهم. سلبيات الإفراط في شرب القهوة وفقا لخبراء الصحة، من الآمن تناول قدر 400 مليغرام من الكافيين في اليوم الواحد، وهو ما يعادل 4 أكواب من القهوة، أو 10 علب من الكولا، أو علبتين من مشروبات الطاقة. كما يحذر الخبراء من أنّ شرب أكثر من 400 مليغرام من القهوة يمكن أن يسبب أعراض جانبية خطيرة، مثل: الاضطراب الأرق سرعة ضربات القلب ارتعاش العضلات التهيّج ومع ذلك يضطر مصممو المواقع إلى تناول كوب أو أكثر من القهوة في سبيل البقاء مستيقظين في الليل وإنهاء ما يعملون عليه. ولتجنّب البقاء مستيقظا حتى وقت متأخر من الليل، من الأفضل أن تبدأ في العمل على تصاميمك في أقرب وقت ممكن ولا تماطل، سواء كنت مستقلا لك الحرية في إدارة وقتك، أو تعمل في وكالة. 2. الجلوس لفترات طويلة الجلوس هو آفة هذا العصر. وهذا الأمر بديهي بالنسبة للمصممين. بالطبع لا يمكن أن تتخيل نفسك تعمل واقفا. ولأنه من المهم التركيز على كل التفاصيل الدقيقة للعمل، يقضي المصمم أغلب وقته جالسا أمام الحاسوب، حتى أنه غالبا ما يهمل الوقوف بين فترة وأخرى لتمديد عضلاته. وبما أنّه من الجيّد أن تبقى مركزا، تأكد من النهوض من على مقعدك مرة بين حين وآخر. المخاطر الصحية للجلوس لفترات طويلة لقد وجد الباحثون وجود صلة بين الجلوس لفترة طويلة من الوقت والعديد من المشاكل الصحيّة. وهذا يشتمل على السمنة ومتلازمة الأيض، والتي هي مجموعة من الأعراض كارتفاع ضغط الدم، ارتفاع نسبة السكر في الدم، الدهون الزائدة في الجسم، خصوصا حول الخصر، والمستويات غير الطبيعية للكوليسترول. وقد كشفت دراسة حديثة أنّ الأشخاص الذي يقضون أكثر من 4 ساعات في مواجهة الشاشة الترفيهية، سواء كانت شاشة التلفاز أو الحاسوب سيتعرضون إلى: زيادة في مخاطر التعرض للموت بنسبة 50%، بغض النظر عن السبب. زيادة في مخاطر التعرَض لأمراض القلب والشرايين مثل ألم الصدر أو النوبات القلبية بنسبة 125%. وفي الواقع، أعلن الكثير من الخبراء أن الجلوس هو الشكل الجديد للتدخين لأنّ تأثيراته على الصحة على المدى البعيد تشابه تأثيرات التدخين. كيف تدرب نفسك على عدم الجلوس لفترات طويلة اضبط منبها: إذا كنت مصممًا تجلس في أغلب أوقات اليوم أمام الحاسوب، فإنّ أفضل شيء يمكنه فعله ليذكرك بأخذ استراحة كل ساعة هو ضبط منبه يذكّرك بالنهوض. تمشّى حول مكتبك لمدة 5 دقائق على الأقل: لا تظن أنّ ذلك سيكون مضيعة للوقت، ففي الواقع، ستتوصل إلى المزيد من الأفكار الإبداعية عندما تبتعد عن العمل خلال فترات منتظمة. وبالإضافة إلى التمشي ذهابا وإيابا، قم ببعض التمارين لتمديد ذراعك وظهرك، فهذا لا ينشط الدورة الدموية فحسب، وإنما يمكن أن يجنّبك أيضا تصلّب العنق والكتف، وكذلك آلام الظهر. استخدم مكتبا واقفا عند العمل: يتزايد عدد الشركات التي تعتمد استخدام المكاتب الواقفة standing desk لموظفيها. فإذا كنت تعمل من المنزل كمصمم مواقع مستقل، بإمكانك إعداد مكتبين للعمل؛ أحدهما يمكنك استخدامه للعمل جالسا بشكل مريح، والآخر من الممكن استخدامه للعمل واقفا. 3. التدخين بكثافة سيجارة واحدة تقصّر عمرك 5 دقائق. يعرف الجميع بأنّ التدخين مضر بالصحة، ودائما ما نستمر في تذكير الأشخاص بمخاطر التدخين تماما كشريط مسجل معطوب. مع ذلك، يجد العديد من المصممين العذر لعدم الإقلاع لأنّه يخفف عنهم التوتر الذي يعانون منه. للأسف يمكنك أن تكثر من التدخين وشرب القهوة، مما يضاعف مخاطر تعرّضك للموت؛ هذا المزيج المثالي هو مصدر لهلاكك. ثلاثة أمراض رئيسية يسببها التدخين سرطان الرئة الداء الرئوي الانسدادي المزمن مثل التهاب الشعب الهوائية والانتفاخ الرئوي داء القلب التاجي (الإكليلي) يشير الباحثون أيضا إلى أنّ حياة الإنسان تقصر -والأعمار بيد الله-بحوالي 5 دقائق مقابل كل سيجارة يتم تدخينها. وبشكل عام، يمكن أن تقصر حياة المدخن ككل من 10-15 سنة، وهذا الوقت ليس بالقليل، كان بالإمكان استغلاله لعيش حياة هادفة وذات مغزى. كيف تقلع عن التدخين أو تقلله إليك بعض النصائح التي ستساعدك على النجاح في الإقلاع عن التدخين أو تقليله، إن كنت ترغب في ذلك: افهم لماذا ترغب في الإقلاع: لا يكفي أن تقرر الإقلاع عن التدخين، بل يجب عليك أن تفهم لماذا تقوم بذلك، وليس لمجرد أن العديد من أصدقائك فعلوا نفس الشيء. يجب أن تفهم أنّك معرّض لخطر الإصابة بسرطان الرئة، أو أنّك تقتل عائلتك أيضا بالدخان السلبي الذي ينبعث عند تدخينك، فهذا سيساعدك أكثر على الالتزام بقرارك. ضع التزاما: الخطوة التالية التي يجب القيام بها لكي تقلع بشكل فعّال هي أن تضع لنفسك التزاما. فكّر في الفوائد التي ستجنيها عندما تحدّ من هذه العادة. لن تصبح شخصا أكثر صحة فحسب، وإنّما ستتمكّن من توفير المال الإضافي أيضا، حيث أنك لن تكون بحاجة إلى شراء السجائر بعد الآن. اطلب مساعدة مهنية: الالتزام والإرادة ليست كافية عند بعض الناس للإقلاع عن التدخين. فقد تحتاج إلى مساعدة مهنية لمساعدتك على الإقلاع. راجع طبيبا لكي تعرف فيما إذا كانت نسبة النيكوتين مثالية عندك. جرّب السجائر الإلكترونية: إنّ العدد المتزايد للأشخاص الذين يتحولون من تدخين السجائر الحقيقة إلى السجائر الإلكترونية هو إشارة واضحة إلى أنّ العديد من الأشخاص هم في الواقع جادين في قرار الإقلاع. صحيح أن السجائر الإلكترونية تحتوي على عصير النيكوتين، إلا أنّه لا يُحرق، وبالتالي لا ينتج عنه الرماد. وعلاوة على ذلك، تعطيك السجائر الإلكترونية الشعور بأنّك أقلعت عن التدخين، وهو كذلك في الواقع، لأنّها تختلف عن السجائر الحقيقة بكونها لا تنتج نارا أو دخانا حقيقيا. عيّن منطقة مخصصة للتدخين: إذا كنت تعمل من المنزل كمستقل، فإنّ أفضل طريقة لتقليل عدد السجائر التي تستهلكها في اليوم هي التأكد من عدم وضع منفضة سجائر على مكتبك. خصّص منطقة للتدخين، ومن الأفضل أن تكون خارج المنزل، مما يجعلك تشعر بالكسل للخروج والتدخين كلما شعرت أنّك بحاجة إليه. ضع حدّا لعدد علب السجائر التي تشتريها: من الطرق التي يمكن أن تساعدك على تقليل كمية السجائر التي تستهلكها، إذا كنت تدخن في المتوسط 30 سيجارة في اليوم، هي التقليل من الشراء. أي، بدلا من شراء علبتين تحتوي على 20 سيجارة يوميا، يجب عليك شراء علبة واحدة. وستعمل هذه الحيلة بشكل أفضل إذا كنت تعيش في منطقة بعيدة عن المتاجر أو محلات البقالة. تابع معنا تتمة المقال في الجزء الثاني. ترجمة -وبتصرّف- للمقال How I’m Going to Ruin My Web Designer Health and Career.
  2. سنكمل الحديث في هذا المقال عن العادات التي طوّرها العديد من مصممي المواقع بشكل خاص، والمستقلين بشكل عام، والتي تؤدي إلى دمار صحة الشخص وعمله على حد سواء. في الجزء الأول تحدثنا عن أضرار شرب الكثير من القهوة، الجلوس لفترات طويلة، والتدخين، وما لها من تأثير سلبي على الصحة وكيف نحدّ منها. من العادات الأخرى المضرّة: 4. تناول الكثير من الطعام غير الصحي بإمكانك تدريب نفسك على التوقف عن تناول الوجبات السريعة. في بعض الأحيان تشعر بالضجر، وخصوصا عندما تستعصي عليك الأفكار الإبداعية، وفي هذه الحالة تتجه إلى تناول الكثير من الوجبات غير الصحية كنوع من رد الفعل. أعرف العديد من المصممين الذي يمتلكون مخزونا من الوجبات الخفيفة في أدراج مكاتبهم، والتي تتضمن رقائق البطاطا المقلية، قطع الشوكولاتة، المكسّرات، وغيرها الكثير. بالتأكيد، لا بأس بتناول الوجبات الخفيفة بين فترة وأخرى، لكن ليس من الجيّد اللجوء إليها كلّما توقّف المصمم لفترة عن العمل، أو على الأغلب كلما خذلته أفكاره بحيث لا يدري ما العمل التالي الذي يجب القيام به، أو كيف يعالج مسألة تصميم معيّنة. ولكي تتمكن من التعامل بفعّالية مع المخاطر الصحية الكبيرة تلك، إليك بعض من النصائح المهمة التي يمكنك أن تأخذها في الاعتبار، سواء كنت مصممًا أو غيره: تقيد بقاعدة المكونات الخمسة تأكد، قبل أن تأخذ علبة أو صندوقا من على رفوف المتجر، من التحقق من ملصق الشيء الذي تنوي شراءه. فإذا كان المنتج يحتوي على أكثر من 5 مكونات على ملصقه، حاول بكل الوسائل أن تتخلى عن فكرة شرائه. والسبب هو أنّ المنتجات التي تحتوي على أكثر من 5 مكونات تمثل إشارة تحذيرية على أنّها تعرضت لمعالجة طويلة. وإذا كنت مصرا على شراء أحد هذه المنتجات، تأكد من عدم استهلاكها بشكل يومي، وإنما على فترات متقطعة ومتباعدة كهدية صغيرة لنفسك. تناول طبقا يحتوي على ثلاثة ألوان من النصائح الأخرى التي يجب أن تطبقها هي تناول ثلاثة ألوان مختلفة من الطعام. والسبب هو أنّ إحدى الدراسات أظهرت أنّ الناس يفضلون تناول 3 ألوان مختلفة من الطعام في أطباقهم، وبالأخص لون لكل نوع. أي، بدلا من تناول قطعة حلوى كاملة، وجبة سريعة، أو مكسرات، تناول بعض من قطع الفواكه وقطعة صغيرة من الشوكولاتة. هذا المزيج لن يُمتع ناظرك بسبب الألوان فحسب، وإنّما ستحصل على المواد الغذائية الضرورية أيضا. غير روتينك أظهرت الدراسات أنّ أي شيء يتطلب القيام به لمدة 3 أسابيع يوميا لكي يتطور بعدها إلى عادة. لذلك، إذا كنت تخصص الساعة الثالثة مساءً في العادة لتناول وجبة سريعة، من الأفضل أن تغيّر عادة الساعة الثالثة هذه إلى عادة صحيّة أكثر. فبدلا من شراء الحلويات أو المعجنات من الدكان المجاور، لم لا تستغل هذه الفرصة لتناول طعام صحي أكثر، كالعنب، التفاح، أو المكسرات؟ والأفضل من ذلك، إذا كنت تعاني بالفعل من زيادة في الوزن، استغل هذا الوقت للتمشي في أروقة مكتبك بدلا من تناول الطعام. بهذه الطريقة يمكنك أن تحد أكثر من تناول الطعام غير الصحي، بالإضافة إلى تمديد عضلاتك المتعبة. أكمل وجبتك بـ"حلويات" صحية يفرط العديد من الناس في تناول الوجبات الخفيفة الحلوة، وخصوصا كتحلية. بالتأكيد لا تُعتبر الوجبة مكتملة بدون تحلية، لكن هذا لا يعني أن تلجأ إلى الطعام غير الصحي. بدلا من الإفراط في تناول الكعك، الآيس كريم، والعديد من الحلويات غير الصحية الأخرى، عوّد نفسك على تناول الفواكه كالعنب والتفاح. فهي ذات حلاوة طبيعية وخالية من المحليّات الصناعية، بالإضافة إلى ذلك هي مليئة بالمواد المغذية. اجعل الطعام الصحي في متناولك من الوسائل الفعّالة للتخلَص من رغبتك في تناول الوجبات السريعة هي تخزين الكثير من الطعام الصحي في ثلاجتك. وكذلك اجعله سهل المتناول. على سبيل المثال، تعوّد على تقطيع الجزر أو الخيار في وقت مسبق ووضعه في الثلاجة لكي تتمكن من تحضيره بسهولة كجزء من وجبتك الرئيسية أو وجبتك الخفيفة في المكتب. وهذه الطريقة لا تساعدك على الامتناع عن تناول الطعام غير الصحي فحسب، وإنّما ستمكنك من توفير المال أيضا، إذ أنّك لن تعود بحاجة إلى شراء الطعام من الدكاكين أو محال الوجبات السريعة المجاورة. حدد الأطعمة غير الصحية التي تثير شهيتك حدد الأطعمة التي تفتح شهيتك كلما نظرت إليها. وسواء كانت هذه الأطعمة معجنات، دونات، آيس كريم، أو غيرها من الحلويات المغرية، تأكّد من الاحتفاظ بها بعيدا عن نظرك. فكر بطريقة تجعلك تفقد الشهية إحدى أفضل الطرق التي يمكن أن تساعدك في طرد شهيتك للأطعمة غير الصحية هي تخيّل هذه الأطعمة غير نظيفة. وهذا يعني أن تسمح لدماغك أن يقوم بمهمة سد الشهيّة عنك. على سبيل المثال، يمكنك أن تتخيل شطيرة البرغر التي تأكلها قد تم إعدادها في مكان ملوث، أو أنّ البطاطس قد قليت في زيت يحتوي على أوساخ! تذكر أنّ الهدف الأساسي من هذا الأسلوب تقبيح صورة الطعام في مخيلتك إلى أن تفقد شهيتك لتناول الطعام غير الصحي الذي ترغب في تناوله. امضغ الطعام ببطء من الحيل التي يمكنك القيام بها لتجنّب الإفراط في تناول الطعام غير الصحي، في حال استسلامك لتناوله، هي المضغ البطيء. امضغ كل لقمة من طعامك بعناية لكي تتمكن من تذوّق كل نكهة فيها. ووفقا للخبراء، تستغرق المعدة 20 دقيقة لتوعز إلى الدماغ بأنّها ممتلئة بالفعل. وبالتالي، إذا كنت تأكل بسرعة، ستكون بالفعل قد أفرطت في الأكل في اللحظة التي تصل فيها رسالة المعدة إلى الدماغ. 5. السهر السهر يجعل سعراتك الحرارية تتراكم. يمكن أن يكون السهر لوقت متأخر إما عادة أو نتيجة، وفي حالة المصممين، يمكن أن تكون الاثنين معا. فكما ذكرنا سابقا، يعتاد بعض المصممين على شرب كميات كبيرة من القهوة لزيادة انتباههم وتركيزهم عندما يستخلصون الأفكار الإبداعية، ونتيجة لذلك ينتهي الأمر بحصولهم على الأرق. ومن ناحية أخرى، يتعمّد بعض مصممي المواقع العمل في أوقات متأخرة من الليل بسبب اعتقادهم أنّ بإمكانهم أن يكونوا أكثر إنتاجية وإبداعا عندما يعملون في هدوء الليل أو الساعات الأولى من الصباح. وفي حالات أخرى يمكنك إلقاء اللوم على التسويف والمماطلة. مع ذلك، ومهما كانت أسباب السهر، يجب أن تضع حدا له لما له من خطر كبير على الصحة: مخاطر السهر على الصحة المزيد من السعرات الحرارية المسائية؛ هذه هي المشكلة التي يواجهها كل شخص يبقى مستيقظا حتى وقت متأخر من الليل. فقد كشفت إحدى الدراسات أنّ الأشخاص الذين ينامون في وقت متأخر، كمصممي المواقع مثلا، يتناولون المزيد من الأطعمة في الليل. وهم لا يأكلون أي طعام؛ بل الكثير من الأطعمة المضرة بالصحة. كما كشفت دراسة أخرى أنّ الأشخاص الذين ينامون في وقت متأخر يميلون إلى أكل 248 سعرة حرارية أكثر من أولئك الذين ينامون في وقت مبكر. وهذه الكمية الإضافية من السعرات الحرارية يمكن أن تؤدي إلى زيادة وزن الشخص بمقدار كيلوجرام في الشهر الواحد. إضعاف الجهاز المناعي: ترتبط قلة النوم دائما بضعف الجهاز المناعي، وهذا هو السبب الرئيسي لمرض العديد من طلاب الجامعات بعد انتهاء الامتحانات، لأنّهم يقضون الليالي في تحضير أنفسهم للامتحان. وعلاوة على ذلك، يمكن أن يسرّع النوم الرديء، وخصوصا ذلك الذي يتصف بالاستيقاظ المتكرر، من نمو الخلايا السرطانية أو يجعل الأورام تنمو بقوة بسبب وهن الجهاز المناعي. الميل للأفكار السلبية: أنا لا أبالغ. فقد أشارت دراسة نشرت في عام 2014 إلى أنّ الأشخاص الذين ينامون في وقت متأخر من الليل ولفترات قصيرة يمكن أن تستحوذ عليهم الأفكار السلبية بسهولة مقارنة بالأشخاص الذين ينامون حسب المعدل الطبيعي لساعات النوم. كما أضاف التقرير أيضا أنّ هؤلاء الأشخاص هم أكثر عرضة للأفكار السلبية المتكررة، ولا يمكنهم التخلّص منها بسهولة، مهما كانت صغيرة أو غير ذات صلة. مع هذه المخاطر الصحية المرتبطة بالسهر، يجب أن تأخذ على عاتقك التأكد من معرفة الحد الذي تتوقف عنده عن العمل. فإذا كان سبب سهرك هو اقتراب الميعاد النهائي لمشروعك وما زال لديك ما تنهيه، تأكّد في المرة القادمة ألّا تسوّف لكيلا تضطر إلى تمديد وقت العمل حتى الساعات الأولى من الصباح. وإذا كان استيقاظك حتى وقت متأخر هو نتيجة للأرق، في هذه الحالة يجب أن تطلب المساعدة الطبية لمعالجة اضطراب النوم الذي تعاني منه بشكل صحيح. نصائح حول كيفية التعامل مع الأرق بشكل طبيعي ممارسة التمارين الرياضية: صحيح أنّ الخبراء يحذرون من ممارسة التمارين الرياضية في الليل، لأنّها تجعل الأدرينالين يستغرق عدة ساعات للنزول إلى مستواه الطبيعي، إلّا أنّ الدراسات أظهرت أنّ الأشخاص الذين يمارسون التمارين في النهار، وخصوصا في الصباح، يمكنهم أن يناموا بصورة جيدة في الليل. اليوغا هي من التمارين التي يوصى بها بشدة للأشخاص الذي يواجهون صعوبة في النوم بسبب تأثيرها المهدئ للجسد والدماغ. الروائح العطرية: يشهد العديد من الناس على أنّ استخدام الزيوت الأساسية، وخصوصا زيت اللافندر (الخزامى) الأساسي، يمكن أن يساعد الشخص على أن يغفو بسهولة. في أكثر الأحيان، يستخدم الناس زيت اللافندر في رذاذة العطر، وفي اللحظة التي يملأ فيها العطر جو الغرفة، ستتمكن بسهولة من السفر إلى أرض الأحلام . ومن ناحية أخرى، يقوم بعض الناس بوضع بضع قطرات من الزيت على حافات الوسائد أو الشراشف، والتأثير الذي يحصلون عليه هو نفسه عند استخدام زيت اللافندر في الرذاذة. خاتمة لا أحد ينكر أنّ المصممين هم من أكثر الناس المبدعين والمجتهدين في العالم. مع ذلك، تأكّد بينما تسعى إلى التميّز ألّا تنسى أعظم ثروة لديك؛ صحتك. ترجمة -وبتصرّف- للمقال How I’m Going to Ruin My Web Designer Health and Career.
×
×
  • أضف...