اذهب إلى المحتوى

البحث في الموقع

المحتوى عن 'تشهير'.

  • ابحث بالكلمات المفتاحية

    أضف وسومًا وافصل بينها بفواصل ","
  • ابحث باسم الكاتب

نوع المحتوى


التصنيفات

  • الإدارة والقيادة
  • التخطيط وسير العمل
  • التمويل
  • فريق العمل
  • دراسة حالات
  • التعامل مع العملاء
  • التعهيد الخارجي
  • السلوك التنظيمي في المؤسسات
  • عالم الأعمال
  • التجارة والتجارة الإلكترونية
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات ريادة أعمال عامة

التصنيفات

  • مقالات برمجة عامة
  • مقالات برمجة متقدمة
  • PHP
    • Laravel
    • ووردبريس
  • جافاسكربت
    • لغة TypeScript
    • Node.js
    • React
    • Vue.js
    • Angular
    • jQuery
    • Cordova
  • HTML
  • CSS
    • Sass
    • إطار عمل Bootstrap
  • SQL
  • لغة C#‎
    • ‎.NET
    • منصة Xamarin
  • لغة C++‎
  • لغة C
  • بايثون
    • Flask
    • Django
  • لغة روبي
    • إطار العمل Ruby on Rails
  • لغة Go
  • لغة جافا
  • لغة Kotlin
  • لغة Rust
  • برمجة أندرويد
  • لغة R
  • الذكاء الاصطناعي
  • صناعة الألعاب
  • سير العمل
    • Git
  • الأنظمة والأنظمة المدمجة

التصنيفات

  • تصميم تجربة المستخدم UX
  • تصميم واجهة المستخدم UI
  • الرسوميات
    • إنكسكيب
    • أدوبي إليستريتور
  • التصميم الجرافيكي
    • أدوبي فوتوشوب
    • أدوبي إن ديزاين
    • جيمب GIMP
    • كريتا Krita
  • التصميم ثلاثي الأبعاد
    • 3Ds Max
    • Blender
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات تصميم عامة

التصنيفات

  • مقالات DevOps عامة
  • خوادم
    • الويب HTTP
    • البريد الإلكتروني
    • قواعد البيانات
    • DNS
    • Samba
  • الحوسبة السحابية
    • Docker
  • إدارة الإعدادات والنشر
    • Chef
    • Puppet
    • Ansible
  • لينكس
    • ريدهات (Red Hat)
  • خواديم ويندوز
  • FreeBSD
  • حماية
    • الجدران النارية
    • VPN
    • SSH
  • شبكات
    • سيسكو (Cisco)

التصنيفات

  • التسويق بالأداء
    • أدوات تحليل الزوار
  • تهيئة محركات البحث SEO
  • الشبكات الاجتماعية
  • التسويق بالبريد الالكتروني
  • التسويق الضمني
  • استسراع النمو
  • المبيعات
  • تجارب ونصائح
  • مبادئ علم التسويق

التصنيفات

  • مقالات عمل حر عامة
  • إدارة مالية
  • الإنتاجية
  • تجارب
  • مشاريع جانبية
  • التعامل مع العملاء
  • الحفاظ على الصحة
  • التسويق الذاتي
  • العمل الحر المهني
    • العمل بالترجمة
    • العمل كمساعد افتراضي
    • العمل بكتابة المحتوى

التصنيفات

  • الإنتاجية وسير العمل
    • مايكروسوفت أوفيس
    • ليبر أوفيس
    • جوجل درايف
    • شيربوينت
    • Evernote
    • Trello
  • تطبيقات الويب
    • ووردبريس
    • ماجنتو
    • بريستاشوب
    • أوبن كارت
    • دروبال
  • الترجمة بمساعدة الحاسوب
    • omegaT
    • memoQ
    • Trados
    • Memsource
  • برامج تخطيط موارد المؤسسات ERP
    • تطبيقات أودو odoo
  • أنظمة تشغيل الحواسيب والهواتف
    • ويندوز
    • لينكس
  • مقالات عامة

التصنيفات

  • آخر التحديثات

أسئلة وأجوبة

  • الأقسام
    • أسئلة البرمجة
    • أسئلة ريادة الأعمال
    • أسئلة العمل الحر
    • أسئلة التسويق والمبيعات
    • أسئلة التصميم
    • أسئلة DevOps
    • أسئلة البرامج والتطبيقات

التصنيفات

  • كتب ريادة الأعمال
  • كتب العمل الحر
  • كتب تسويق ومبيعات
  • كتب برمجة
  • كتب تصميم
  • كتب DevOps

ابحث في

ابحث عن


تاريخ الإنشاء

  • بداية

    نهاية


آخر تحديث

  • بداية

    نهاية


رشح النتائج حسب

تاريخ الانضمام

  • بداية

    نهاية


المجموعة


النبذة الشخصية

تم العثور على 3 نتائج

  1. إنّ العمل في وسائل التواصل الاجتماعي يعني الخوض في بعض الأمور الصعبة؛ المسابقات التي تنجح تارة وتفشل تارة أخرى، التقيّد بالـ 140 حرف الذي يألفه الجميع، أو الظهور المفاجئ لتعليق فيس بوك غاضب بينما أنت مسترخٍ في عطلة نهاية الأسبوع. هنالك دائمًا أخطاء وتخبّطات جديدة نرتكبها، ودروس جديدة لنتعلّمها. ولحسن الحظ، من السهل تعلّم بعض دروس وسائل التّواصل الاجتماعي، لنقل عن طريق مقال مدوّنة مثلًا. فيما يلي بعض العادات التي ينبغي الإقلاع عنها إذا كنت تسوّق عبر وسائل التواصل الاجتماعي: أولًا: الرّسائل المؤتمتةهل سبق وقمت بمتابعة شخص أو حساب لشركة ما على تويتر ثم تصلك رسالة بعد إجزاء من الثانية بعبارة "شكرا على المتابعة" متبوعة بإشارة إلى رابط موقعهم، صفحتهم على فيس بوك، مدونّتهم أو [أدرج رابط الترويج الذاتي هنا]؟ إنّ الرّسائل المؤتمتة تأتي في صدارة الأمور المزعجة بالنسبة لي، وأجزم أنّني لست الوحيدة كذلك؛ فلا أحد يحب الرّسائل المؤتمتة! قد تبدو فكرة الرّسائل المؤتمتة رائعة على الورق؛ تتفاعل مع متابعيك مباشرةً، تقدّم لهم محتوى مفيدًا، ترشدهم إلى موقعك؛ المنافع متبادلة من جميع النواحي. في الواقع، تُعطي الرّسائل المؤتمتة انطباعًا على أنّك كسول، منعزل، وغير متواصل مع جمهورك. وعلى الرغم من أنّ هنالك العديد من الأشخاص الذين أكّدوا أنّ الرّسائل المؤتمتة زادت من عدد متابعيهم، أو أدت إلى عملاء محتملين، لكنّ هذا الأمر لا يستحق أن تخاطر وتترك ذلك الانطباع السيئ لدى متابعيك. كما أنّه من المحتمل أنّه مع كل رد تحصل عليه هنالك 50 شخص منهم أذعن وأرسل الرد متسائلًا متى تفهم الإشارة. ليس هنالك ما يُدعى بالقوانين الثابتة والسريعة في وسائل التواصل الاجتماعي، لكن هنالك شيء واحد مؤكّد وثابت، وهو أن الصدق يفوز عندما يتعلّق الأمر بكسب ثقة مجتمع المتابعين وبناء العلاقات معهم. وهذه الرّسائل مسبقة التّحضير التي تخدم مصلحة ذاتية، والتي من الواضح أنها لم ترسل من قبل شخص حقيقي ليست لها علاقة بالصدق البتّة. التّفاعل الحقيقي ليس مؤتمتًا. تجنّب الردود التلقائيّة مسبقة التّحضير، فلا أحد يحبها. ثانيًا: المبالغة في استخدام الوسوم Hashtagإنّ استخدام الوسوم شائع جدًا على وسائل التواصل الاجتماعي؛ فهي طريقة رائعة لتصنيف منشوراتك، العثور أو الانتقال إلى المحادثات، إعطاء حملتك التسويقية سمة خاصّة بها. لكن كل ما زاد عن حدّه انقلب إلى ضدّه، والكثير من الشيء الجيّد يصبح سيئًّا. وبذلك يؤدي تكويم الوسوم إلى تعقيد الرسالة التي تحاول إيصالها ويجعل من الصعب متابعتها، أو يعطي انطباعًا على أنّك تحاول الحصول على متابعين جدد باستماتة بدلًا من التفاعل مع الجمهور الحالي. معظم الكلمات التي يكتبها الناس كوسوم تكون مبهمة جدًّا، وبكل الأحوال لا تحدث هذه الكلمات الأثر الكبير بالنسبة لهم. مصدر الصورة في عالم تويتر، حاول ألّا تستخدم أكثر من وسمين اثنين لكل تغريدة، ولتكن استراتيجيًّا عند كتابتها. إنّ الوسوم هي من أكثر الكلمات المفتاحية الموجّهة في رسالتك، وهي تساعدك في العثور على الأشخاص ذوي الصلة بها. على سبيل المثال، أقوم في كثير من الأحيان بإدراج الوسم #yvr في تغريدات حساب Unbounce المتعلّقة بـ Vancouver-centric؛ وأترك الأمر عند هذا الحد. ثالثًا: النّشر الشامل عبر جميع الشبكاتينبغي عدم الخلط بين الرّسائل المؤتمتة والنشر المؤتمت. إنّ النشر المؤتمت يعني جدولة منشوراتك لكي يتم نشرها في أوقات محدّدة لاحقًا، وهذه الطريقة من الضروريات بالنسبة للأشخاص الذين يعملون على وسائل التّواصل الاجتماعي. إنّ النشر المؤتمت يوفّر عليك الوقت والجهد (أنا ممتنّة للأداتين Buffer وHootsuite التي تجعل مهمّتي هذه أسهل بكثير). مع ذلك، فإنّ نشر نفس المنشور على جميع الشبكات يؤدي بك إلى هذا: أفترض أنّ التّحديث أعلاه تم نشره من خلال تويتر لينشر في نفس الوقت على LinkedIn (وهو المكان الذي وجدته فيه)، وهذا أدّى إلى نشر صورة غريبة لم تحصل على أيّ تعليقات، بالإضافة إلى إدراج hashtag إلى منصّة لا تدعمه. قد لا يهمّك التّنسيق إذا كنت تنشر على حسابك الشخصّي، لكن بالنسبة لحسابات الشّركات، من المهّم تحسين المنشورات وتهيئتها للمكان الذي ستنُشر فيه. إنّ للشبكات الاجتماعية قوانينها الخاصّة كلّ على حدة، ولذلك يجب التأكّد من أنّ التّحديثات التي تنشرها تظهر بصورة صحيحة، وهذا يقرّبك خطوة من زيادة عدد النقرات وزيادة التفاعل. سيلاحظ الناس فيما إذا كنت تنشر نفس المنشور على أكثر من شبكة تواصل اجتماعي، لذلك قم بصياغة المنشورات لكي تتلاءم مع كل وسيلة. لا تستهن بالتفاصيل الصغيرة، حيث يمكن لصورة جذّابة على فيس بوك، أو عمل وسم للأشخاص المناسبين على Google+ أن يصنع كل الفرق. رابعًا: سوء التعامل مع الآراء السلبيةجميعنا نعرف تلك الفئة من مستخدمي الإنترنت الذين يتعمّدون المضايقة والإزعاج. الأمر لا يتعلّق بك، فهم يعمدون إساءة الأدب لجذب الانتباه أو للتسبب بالمشاكل. أتحدّث هنا عن التعليقات غير اللطيفة، الأسئلة المحبطة، أو الانتقادات من الناس العاديين الذين يُصادَفون في أي عمل. إنّ الرد على الآراء السلبيّة أمر صعب، وقد يكون مخيفًا قليلًا عند التعامل مع شخص غاضب على وجه الخصوص. من المفيد أن تتذكّر أنّ معظم الناس عقلانيّون ويريدون من أحدهم أن يستمع إليهم. يمكنك أن تقطع شوطًا طويلًا مع هؤلاء النّاس باستخدامك للردود الهادئة، الفوريّة، وقبل كل شيء الإنسانيّة. إنّ أي ردّ مهما كان هو أفضل من عدم الرد، فأنت لا تريد أن تعطي انطباعًا على أنّك غير مبالي، وهمي أو ذو موقف دفاعي. لكن إذا أردت أن ترد عليهم بالازدراء عليك أن تتمهل قليلًا: لا يمكننا إنكار أنّ المثال أعلاه صارم ومبالغ فيه، حيث أنّ أغلبنا يملك ما يكفي من الحس السليم لعدم إهانة العميل. لكنّ ردًّا كهذا، مع تلميح بالاحتقار وعدم الاكتراث (أو عدم الرّد على الإطلاق) يمكن أن يفسد علاقتك مع العميل وسمعة علامتك التجارية. عامل الناس على أنّهم أناس، وحاول قدر استطاعتك معالجة مشكلتهم، سواءً قمت بتوضيحها بنفسك، أو جعلتهم يتواصلون مع أحد أفراد الفريق الذي يستطيع توضيح وحل المشكلة. حاول أن تفهم من أين يأتي هؤلاء الناس وساعدهم، وبذلك تكون قد نجحت في التعامل معهم. خامسًا: عدم تهيئة المحتوى لغرض المشاركةإنّ إنشاء، تنظيم وعرض المحتوى على حسابات التواصل الاجتماعي لـ Unbounce هو جزء كبير من عملي. حيث أقوم بزيارة عدد كبير من المدوّنات كل يوم وأنا على استعداد لمشاركة المحتوى الجيّد مع جمهورنا، لكن الطريف في الأمر أنّ هنالك عددًا من المدوّنات لا تبدو أنها جاهزة لكي يتّم مشاركة محتواها. هنالك أمران لا أريد القيام بهما عندما أكون جاهزة لنشر مقال ما: البحث عن أزرار المشاركة في المدونة.البحث عن اسم حساب تويتر معيّن.قد تبدو لك هذه المشكلة بسيطة، لكنّه من الجيّد أن يكون المحتوى سهل النشر قدر الإمكان ومحسّن ومهيأ لذلك، وهذا الأمر يختلف من مسوّق لآخر. شخصيّا أقوم باستخدام ملحقات Buffer التي تقوم بحل جزئي لهذه المشكلة. وهذا يعني أنّه لكي تضمن أن يُنسب أو يُشار إلى منشورك تلقائيًّا، عليك أن تضع أيقونات المشاركة في مقدمة الاعتبارات، أن تتأكّد من تهيئة عنوان المنشور أو الرسالة (بالطبع اقل من 140 حرف مع الرابط)، وأن تدرج اسم حساب تويتر الخاص بالشركة. بإمكانك استخدام الأدوات AddThis أو ShareThis لإضافة أيقونات المشاركة إذا لم تكن قد ثبّتها بعد. سادسًا: عدم إرسال الحملات من وسائل التواصل الاجتماعي إلى صفحات هبوط خاصّةأنّ عملنا في Unbounce يتمحور حول صفحات الهبوط كما هو واضح، والسبب ليس لأننا نجني المال من خلالها وإنّما لأنها تخدم هدفًا حقيقيًّا، وتخدمه بصورة جيّدة. تتيح لك صفحات الهبوط توجيه الزوّار إلى صفحة موجّهة بقوة والتي تلبي رغباتهم واحتياجاتهم الخاصّة. مثلًا لو كانت لديك شركة برمجيّات وتقوم بحملة إعلانيّة على فيس بوك حول الخاصيّة الجديد التي تقدّمها، وعند النقر على هذا الإعلان تقوم بتوجيه الزوّار إلى الموقع الخاص بالشركة، الذي على الأرجح يحتوي على الكثير من المعلومات العامة عن منتجك بالإضافة إلى نسبة انتباه* عالية attention ration، فإنّك بذلك تُربك الزوّار وتزيد من احتمال مغادرتهم الموقع. لكن عندما تقوم بتوجيههم إلى صفحة هبوط تركّز على الخاصيّة الجديدة فقط وتحتوي على زر الدعوة إلى إجراء call to action فستحثّهم على تجربة الخاصيّة، وتزيد من فرص تحوليهم conversion بشكل كبير. ركّز على ما يصلح من الأساليبإنّ وسائل التواصل الاجتماعي تتغير على الدوام، وتتغيّر معها أفضل الممارسات للتفاعل وبناء المجتمعات الخاصّة بنا. وبعد أن تعلّمنا ما يصلح وما لا يصلح من الأساليب، الأمر متروك لنا للتخلص من الأساليب السيئة والتركيز على الجيد منها. وبعبارة أخرى، اعثر على ما يصلح من الأساليب وواصل ممارستها. ماذا عنك؟ هل هنالك أساليب تتعلق بوسائل التواصل الاجتماعي لا تحبّذها وتعتبرها مصدر ازعاج؟ شاركنا رأيك. *نسبة الانتباه: هي نسبة عدد الروابط في صفحة الهبوط إلى عدد الأهداف المراد تحويلها في الحملة. يجب أن تكون نسبة الانتباه في الحملة المثلى مساوية إلى 1:1. لأنّ كل حملة لها هدف واحد، ولصفحة الهبوط الخاصة بتلك الحملة دعوة إلى إجراء واحدة؛ أي مكان واحد للنقر عليه. ترجمة-وبتصرّف-للمقال 6Things We All Need to Stop Doing on Social Media Now لصاحبته: Hayley Mullen. حقوق الصورة البارزة: Designed by Freepik.
  2. أؤمن أن كلّ شيء يحدث لسبب معيّن حتّى عندما لا تظهر هذه الأسباب لسنوات عديدة. فمثلًا، عندما ذهبت إلى المدرسة لأصبح أستاذة تعليم ثانوي، أدركت حينها أنّني لم أُخلق لأقوم بذلك العمل. استقلت من وظيفتي لأكوّن أسرة مع زوجي، قبل أن أبدأ صراعًا جديدًا مع العُقم، عُرض عليّ في ذلك الوقت منصب في مؤسّسة غير ربحيّة كمُنسّقة لمناسباتهم الخّاصة، حيث بدأت حينها بكتابة رسائل تبرّع، تحرير نشرات إخباريّة وتعلّم الكثير حول التّسويق. شكّلت تلك الفرصة انطلاقة مسيرة عملي المستقلّ، حيث أنّني تعلّمت أثناء عملي في المجال غير الرّبحي عدّة دروس حول العمل مع شخصيّات مختلفة، متطلّبات تنمية عمل ما وكيفية إيجاد عملاء جدد. عمومًا، لقد تعلّمت مهارات رائعة أوظّفها باستمرار حاليًّا في عملي ككاتبة مستقلّة. هذه بعض المهارات التي أتمنّى أن تساعدك في سعيك إلى النّجاح. 1. قد يكون كل شخص تلتقيه فرصة جديدةيثق قادة المؤسّسات غير الرّبحية أن كلّ شخص هو متبرّع محتمل، لذا يتأكدون من مشاركة مهمّات مؤسّساتهم الخيريّة مع أيّ شخص يصادفونه. في معظم الحالات، يكون شغفهم هو عملهم غير الرّبحي، لذا فهم لا يستطيعون منع أنفسهم من مشاركة قصصهم وأهدافهم. ككاتبة مستقلّة، أستخدم نفس الاستراتيجية نوعًا ما، حيث أعمل دائمًا على الاستفسار من معارفي عن وظائفهم، ثمّ أتحدّث عن وظيفتي. لقد كتبت لشركات متنوّعة، من دُور نقاهة، مختصّو جمع التّبرّعات السّياسيّة، مصوّرون وموزعو الشّعر المستعار...أجد دائمًا شيئًا ذا صلة لمناقشته. خلال اليوم أو اليومين المواليين، وفي حال كان نقاشي مع هؤلاء الأشخاص جيّدًا، أبحث عنهم عبر فيس بوك أو لينكدإن وأتواصل معهم، الشّيء الذي يضمن استمراريّة العلاقة بأقلّ مجهود ممكن. 2. كن حاضرا بقوةكلّما كانت شبكتك على الإنترنت كبيرة ولديك أمثلة أعمال كثيرة، كلّما كان ذلك أفضل. أحد أصعب الأشياء التي يجب عليك إثباتها عند العمل عبر مصادر على الإنترنت هي مصداقيّتك، والتي يمكنك كسبها وزيادة عدد الأماكن التي يمكن للعملاء المحتملين إيجادك بها من خلال نشر أعمالك على Tumblr، موقع Articlebase ومدوّنة شخصيّة. يتّجه المنخرطون في العمل غير الرّبحي للأماكن التي تضمّ أشخاصًا ذوي تفكير واسع، كما أنّ المستقلّين بدورهم في حاجة إلى إيجاد جمهورهم. أُكتب لمدوّنات ووسائل نشر ذات صلة بالتخصّصات التي تستهدفها كمجالات خبرتك، شارك بنصائح مدروسة ومُثبتة تعكس خبرتك ومعرفتك في مجالك، وافعل هذا لمرّات كافية تجعل الناس الذين يزورون المدوّنات التي تساهم فيها يميّزون اسمك وترسّخ نفسك ككاتب موثوق ومؤثّر. سيوسّع بناء تواجدك في قنوات تواصل اجتماعي ذات صلة مثل لينكدإن، فيس بوك وتويتر جمهورك ويزيد من فرص ملاحظة الآخرين لك. جِد مجموعات محدّدة ذات صلة بجمهورك المستهدف وابدأ بإجراء محادثات. لقد سهّل الإنترنت كثيرًا من عمليّة بناء وجود لك وسط عملاء محتملين، لذا استفد من ذلك واجعل نفسك معروفًا. 3. أحصل على الخبرةبدأت مسيرتي ككاتبة مستقلّة عبر التّقدم لوظائف بشكل عشوائيّ على موقع Craigslist، ولا أتذكّر بصراحة تقدّمي لعملي الأول، لقد كان إضافة تدوينات حول كليّة الطّب مقابل 15 دولار للتّدوينة، مع طرح تدوينة واحدة يوميًّا، وقد تعلّمت عبر هذا العمل كيفيّة استخدام ووردبريس، ما هو SEO، كيف أنظّم نفسي لأكتب يوميًّا وما الأدوات التي سأستخدمها لإيجاد معلومات حول موضوع لا أعلم أيّ شيء عنه. عندما بدأت أشعر بالارتياح في التّدوين، ساهمت في مواقع عشوائيّة بهدف إثراء سيرتي الذّاتيّة وإبراز مدى اتّساع نطاق عملي. لديّ الآن، بعد 5 سنوات، تدفّق عملاء ثابت بمتوسط 45 دولار للتّدوينة. يحتاج المنخرطون في العمل غير الرّبحي والمستقلّون لإثبات النّتائج التي يمكنهم تقديمها. يُرسل المنخرطون في العمل غير الرّبحي تقارير حول عدد النّاس الذين حضروا مناسبة من مناسباتهم، كمّية الأموال التي تمّ جمعها أو إضافة صور للمشروع المُكتمِل أو المناسبة. أمّا المستقلّون، فيكمُن دليل نجاحهم في زيادة متابعيهم، إعجابات ومشاركات محتوياتهم على الشّبكات الاجتماعيّة، ارتفاع في معدّلات النّقرات أو نقرات أكثر على موقع الشّركة. عملنا هو أن نجعل النّاس يتحدّثون حول عميلنا وجذبهم إلى الموقع أو واجهة المحلّ حتى تحقّق الشركة نفسها مبيعات. يكمُن دليل نجاح المسوّقين المستقلّين ضمن دليل نجاحهم على الشّبكات الاجتماعية، الزّيارات المُوجّهة والتّحويلات... 4. استخدم كافة المصادر المتاحةينشئ قادة العمل غير الرّبحي ورقة تتبّع أنشطة مفصّلة للغاية عند لقائهم بأشخاص جدد أو سماع وجود فرصة لتسويق قضيّتهم، حيث يستخدمون الإنترنت لإجراء أبحاث عن شخص ما، إيجاد أرضيّة مشتركة والتّرتيب لاجتماع من أجل طلب ما يريدون، وهو ما يحتاج المُستقلّون لفعله بدورهم. نحن في حاجة إلى جعل آذاننا مفتوحة من أجل عملاء محتملين، إجراء أبحاث حول شركاتهم وإبراز القيمة التي يمكننا تقديمها لترويج عملهم. أفضل موقع للتّواصل المهنيّ بالنّسبة لي هو لينكدإن، لكنّ مزاياه تتمثل بشكل أكبر في البقاء على اتّصال بأشخاص تعرفهم مُسبقًا أو السّماح للعملاء المحتملين لإيجادك بدلًا من إيجاد عمل في مجال الكتابة المستقلّة (يمكنك إيجاد العديد من فرص التّسويق أو الكتابة الإعلانيّة، إلا أنّ هذه أعمال متخصّصة أكثر). تُعتبر منصّة مستقل مصدرًا جيّدًا لإيجاد عملاء وأعمال جديدة، فعلى الرّغم من كونه في بداياته، إلّا أنّ أطرافًا كثيرة تطرح فرص عمل عليه، كما أنه يعتبر مكانًا جيّدًا للحصول على نصائح والتّواصل مهنيًّا مع وجود أشخاص شغوفين لمساعدة المستقلّين على النّجاح، حتّى لا يضيعوا في عتمة الشّبكة العنكبوتيّة. 5. تساعد الإحالات على بناء المصداقية والأعماللا تنس أنّ عملاءك والمستقلّين الآخرين هم أيضًا مصادر ممتازة. أحد أكثر العملاء الذين عملت معهم هو استشاريّ تسويق إنترنت مستقلّ كنت قد قابلته في وظيفتي المستقلّة الثّانية، ومذ ذاك الحين، وظّفني في أربعة مشاريع إضافية، حيث أنّ طبيعة عمله التي تجعله يعمل مع شركات ناشئة مختلفة، تدفعه لتوظيفي معه. ألتقي مع أصحاب مشاريع أخرى في أحيان كثيرة من خلال هذه الأعمال، أتواصل معهم عبر لينكدإن، وعندما تكون أعمالي قليلة، أطلب من هؤلاء المعارف الجدد أن يأخذوني بعين الاعتبار كمرشّحة للعمل في مشاريعهم المستقبليّة. كما أنّنا نعيش في عالم صغير، كثير من مؤسّسي هذه الشّركات النّاشئة يعرفون بعضهم البعض ويميلون للعمل على مشاريع جانبية، بعضها ينجح ومعظمها لا ينجح، لكنّ الإمكانيات متوفرة على الأقل، لذا لا يمكن تخمين ما قد يحدث. فكّر في آخر مرّة تبرّعت فيها أو تطوّعت لعمل غير ربحيّ، كيف سهّلوا عليك نشر معلومات حول مؤسساتهم؟ قدّم تجربة إيجابيّة كمستقلّ ولا تتردّد في طلب إحالات من معارفك، لكن عليك أن تمتلك المعلومات الضّرورية اللّازمة لمساعدة زملائك المستقلّين وعملاءك على الحديث عن عملك الجيّد مع أشخاص آخرين. خاتمةلم يقل أحد أنّ العمل كمستقلّ سهل، لكن مثل صيد السّمك، إذا علِمت أين يتواجد السّمك وأردت اصطياد سمكة، سوف تحتاج حينها للطُّعم المناسب، وأحيانًا تتحوّل هذه العمليّة إلى لعبة انتظار طويلة، لكن إن كنت لاعبًا ذا باع طويل، فقد تُمسك وظيفة أحلامك. ترجمة -وبتصرّف- للمقال Rock your freelance career like a nonprofit! 5 ways to find new clients لصاحبه Christina Morales. حقوق الصورة البارزة: Designed by Freepik.
  3. لماذا يعتبر طرح الشكاوي من منتج ما عبر تويتر فعّالا للغاية؟ هل يحدث هذا لأن الشركات لا ترغب بأن تنتشر الملاحظات والانتقادات حولها، ويتم تفضيلها وإعادة تغريدها، أو ما هو أسوأ من هذا: أن تغدو في قائمة #أكثر التغريدات تداولًا؟ يمكننا استعارة بعض العبارات من كتاب جون رونسون المميّز So You’ve Been Publicly Shamed: المشكلة أن معظم الناس لا يدركون التداعيات المحتلمة لهذا النموذج العصري من التشهير، هناك الكثير حقّا من الحالات للاستخدام السلبي لهذا السلاح، فمثلا في وادي السيليكون رأينا مؤخرًا كيف هُدِّدتْ آدريا ريتشاردز وأُرهِبتْ عبر الإنترنت عقب حادثة PyCon. هذه السُلطة فعّالة في عالم الأعمال أيضًا، هل سبق وعانيت مطولا لإلغاء خدمة ما خاصة بك؟ إليك طريقة واحدة للحصول على اهتمام الشركات: التغريدة الأولى ترجمة التغريدة: أحتاج لأن أفهم بشكل أكبر كيفية عمل Intercom وكيف يساعدنا؟ الردّ: بالتأكيد؛ يمكنك إرسال رسالة إلكترونية لبريدنا team@intercom.io، وسنساعدك لفهم أفضل الطرق لاستخدام Intercom. 3. لا تهدر وقتك مع الغوغاءليست جميع الشكاوى سواء من حيث الأهمية؛ فبعضها لا تحتاج استجابة مباشرة، وأحيانًا لا تستحق أي رد على الإطلاق، من المهم أن تعرف ما يقوله الناس حول شركتك في تويتر (أو كما يسمّيه المسوّقون تحليل المشاعر) لكن ذلك لا يعني وجوب الردّ على كل من يشير لك في تغريدة، وإليك كيف يمكن لك أن تحدد فئة الأشخاص الذين لا يجب أن تردّ عليهم: شكواهم غير محدّدة مثل "مرحبا Comcast@ أريد أن تكون خدمة الإنترنت المقدمة لي عظيمة".شكواهم غير عملية مثل "Comcast@ ليست جيدة كفاية سأتحول إلى شركة كذا".يستخدمون كلمات بذيئة أو أي نوع من أنواع الهجوم الشخصي.هم من أفضل أصدقاء منافسيك، أعتقد أن هذا يقول ما يكفي.في هذه السيناريوهات؛ قد يضفي الردّ عليهم والانخراط المباشر معهم الشرعية على ما يقولون، قد يؤدي ذلك أيضًا إلى استمرار نفس المستخدمين بالتغريد عنكم كل يوم، رغم جهودكم لتوجيههم لقنوات الدعم الفني، في هذه الحالات من الأفضل تجاهل ما يكتبون. 4. التمسك بمبادئكيخاف العديد من مؤسسي الشركات من الدعاية السلبية؛ وربما يتفاعلون نتيجة خوفهم هذا بشكل مفرط، هل تذكر الجدل الدائر حول Gamergate؟ عندما استغرق اللاعبون في الوسائط الاجتماعية ليذمّوا الشركات التي نشرت مطبوعات تنتقد Gamergate، العديد من هذه الشركات مثل Intel استسلمت وسحبت الإعلانات المنشورة، لكن هذا أعطى نتيجة عكسية سريعة إذ كشف للناس أن هذه الشركات لم تقم بأي بحث حقيقي يدعم انتقاداتها السابقة، وكان هذا محرّكا للرأي العام ضدّهم. نرى العديد من الشركات أيضًا تناضل لحفظ ماء الوجه، فتطرد موظفيها على نشرهم لكلمات لا يراها المغرّدون جيدة، أشار رونسون في كتابه إلى جوستين ساكو، وهي امرأة غرّدت تعليقا تافهًا يعبر عن وجهة نظرها بإفريقيا ما جعلها تُطرد من العمل على الفور من قبل مخدومها بشركة IAC. يشكّل الانصياع للرأي العام ورد الفعل دون إجراء تحقيق شفاف ومناسب علامة سيئة لشركتك، ويعطي الغوغاء المزيد من الأسباب ليقوموا بحملات عبر الإنترنت. إن علاجك للمشكلات المشروعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي عوضًا عن محادثات الدعم الفني مهما كان موزونًا ومفيدًا فهو يشكل نوعًا من الإذعان، حاول أن تفهم الحالة المواجهة لك قبل أن تردّ بشكل دفاعيّ عليها. 5. اجعل تجربة الدعم الفني أسهلمعظم الناس الذين يطلبون الدعم الفني إنما يريدون علاج مشكلتهم المحددة فقط، لا تدمير عملك، وهم يشيرون إليك عبر تويتر لأنهم لا يتوقعون استجابة سريعة من خلال الوسائل التقليدية، والحل بسيط: اجعل عملاءك يحلون مشاكلهم بسهولة، ركّز على الأساسيات بدل الكماليات المبهرجة.شجّع التغذية الراجعة لمنتجك، وذكّر الناس أن أفضل طريقة للقيام بذلك هو عبر الموقع ذاته.قد يكون للمحادثة المباشرة دور في شعور عمليك برضا موازٍ لما يحققه من شكواه في تويتر، طالما أن استجابتك لهم كانت خلال الوقت المتوقّع. وكما هو الحال في الحياة الحقيقية، فالناس تميل لأن تكون وقحة مع هؤلاء الذين لا تربطهم بهم علاقة حقيقية. تُرجم وبتصرف عن مقال Don’t let your users become a Twitter mob لكاتبته sara yin.
×
×
  • أضف...