اذهب إلى المحتوى

البحث في الموقع

المحتوى عن 'الجلوس الطويل'.

  • ابحث بالكلمات المفتاحية

    أضف وسومًا وافصل بينها بفواصل ","
  • ابحث باسم الكاتب

نوع المحتوى


التصنيفات

  • الإدارة والقيادة
  • التخطيط وسير العمل
  • التمويل
  • فريق العمل
  • دراسة حالات
  • التعامل مع العملاء
  • التعهيد الخارجي
  • السلوك التنظيمي في المؤسسات
  • عالم الأعمال
  • التجارة والتجارة الإلكترونية
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات ريادة أعمال عامة

التصنيفات

  • مقالات برمجة عامة
  • مقالات برمجة متقدمة
  • PHP
    • Laravel
    • ووردبريس
  • جافاسكربت
    • لغة TypeScript
    • Node.js
    • React
    • Vue.js
    • Angular
    • jQuery
    • Cordova
  • HTML
  • CSS
    • Sass
    • إطار عمل Bootstrap
  • SQL
  • لغة C#‎
    • ‎.NET
    • منصة Xamarin
  • لغة C++‎
  • لغة C
  • بايثون
    • Flask
    • Django
  • لغة روبي
    • إطار العمل Ruby on Rails
  • لغة Go
  • لغة جافا
  • لغة Kotlin
  • لغة Rust
  • برمجة أندرويد
  • لغة R
  • الذكاء الاصطناعي
  • صناعة الألعاب
  • سير العمل
    • Git
  • الأنظمة والأنظمة المدمجة

التصنيفات

  • تصميم تجربة المستخدم UX
  • تصميم واجهة المستخدم UI
  • الرسوميات
    • إنكسكيب
    • أدوبي إليستريتور
  • التصميم الجرافيكي
    • أدوبي فوتوشوب
    • أدوبي إن ديزاين
    • جيمب GIMP
    • كريتا Krita
  • التصميم ثلاثي الأبعاد
    • 3Ds Max
    • Blender
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات تصميم عامة

التصنيفات

  • مقالات DevOps عامة
  • خوادم
    • الويب HTTP
    • البريد الإلكتروني
    • قواعد البيانات
    • DNS
    • Samba
  • الحوسبة السحابية
    • Docker
  • إدارة الإعدادات والنشر
    • Chef
    • Puppet
    • Ansible
  • لينكس
    • ريدهات (Red Hat)
  • خواديم ويندوز
  • FreeBSD
  • حماية
    • الجدران النارية
    • VPN
    • SSH
  • شبكات
    • سيسكو (Cisco)

التصنيفات

  • التسويق بالأداء
    • أدوات تحليل الزوار
  • تهيئة محركات البحث SEO
  • الشبكات الاجتماعية
  • التسويق بالبريد الالكتروني
  • التسويق الضمني
  • استسراع النمو
  • المبيعات
  • تجارب ونصائح
  • مبادئ علم التسويق

التصنيفات

  • مقالات عمل حر عامة
  • إدارة مالية
  • الإنتاجية
  • تجارب
  • مشاريع جانبية
  • التعامل مع العملاء
  • الحفاظ على الصحة
  • التسويق الذاتي
  • العمل الحر المهني
    • العمل بالترجمة
    • العمل كمساعد افتراضي
    • العمل بكتابة المحتوى

التصنيفات

  • الإنتاجية وسير العمل
    • مايكروسوفت أوفيس
    • ليبر أوفيس
    • جوجل درايف
    • شيربوينت
    • Evernote
    • Trello
  • تطبيقات الويب
    • ووردبريس
    • ماجنتو
    • بريستاشوب
    • أوبن كارت
    • دروبال
  • الترجمة بمساعدة الحاسوب
    • omegaT
    • memoQ
    • Trados
    • Memsource
  • برامج تخطيط موارد المؤسسات ERP
    • تطبيقات أودو odoo
  • أنظمة تشغيل الحواسيب والهواتف
    • ويندوز
    • لينكس
  • مقالات عامة

التصنيفات

  • آخر التحديثات

أسئلة وأجوبة

  • الأقسام
    • أسئلة البرمجة
    • أسئلة ريادة الأعمال
    • أسئلة العمل الحر
    • أسئلة التسويق والمبيعات
    • أسئلة التصميم
    • أسئلة DevOps
    • أسئلة البرامج والتطبيقات

التصنيفات

  • كتب ريادة الأعمال
  • كتب العمل الحر
  • كتب تسويق ومبيعات
  • كتب برمجة
  • كتب تصميم
  • كتب DevOps

ابحث في

ابحث عن


تاريخ الإنشاء

  • بداية

    نهاية


آخر تحديث

  • بداية

    نهاية


رشح النتائج حسب

تاريخ الانضمام

  • بداية

    نهاية


المجموعة


النبذة الشخصية

تم العثور على 2 نتائج

  1. العمل الحر (أو الجلوس الطويل، الوجه الآخر لنفس العملة) قد يجرُّك للهلاك! لا أعني هنا الضّغط الناتج عنه أو عن الإفراط في شرب القهوة الذي غالبًا ما يكون من طقوس المُستقلّين. العمل الحر يجرُّك للهلاك بسبب جلوسك الطّويل متقوّس الظهر أمام شاشة الكمبيوتر طوال اليوم، حيث أجريت العديد من الدراسات العلمية حول هذا الموضوع والتي توصلت إلى أخطارٍ صحية كبيرة نتيجة الجلوس الطويل وقلة الحركة. الجلوس الطويل يمحو أثر كل الجهد الجهيد الذي قد تبذله في ممارسة التمارين الرياضية حتى إن كنت تذهب بانتظام للنادي الرياضي، وهذا ليس بالخبر الجديد على مسامعنا. عبّر الدكتور ديفيد آجوس عن هذا الأمر بكلماتٍ قاسية: أظهر التقرير الذي أعده المركز الوطني لمعلومات التكنولوجيا الحيويّة عام 2012 حول هذا الموضوع نتائج غير مبشّرة. حيث بيّن أن إطالة الجلوس مرتبط مع أمراضٍ خطيرة مثل: أمراض القلب، السرطان، ارتفاع ضغط الدم والبدانة (فالجلوس الطويل لا يمنع الجوع كما يمكن أن يعتقد البعض). لا أعرف ما هي ردود أفعالكم على هذه المعلومات، لكنّني لم أقتنع بها للوهلة الأولى. أتحرّك ولا أطيل الجلوس وأنا لديّ إطارٌ زمنيٌّ محدد لإنجاز مهامّي؟ حركتي تقتصر على المرّات القليلة التي أنهض فيها لأذهب للحمام أو لأعدّ المزيد من القهوة. لكن كيف يمكنني أن أتحرّك أكثر ولا أطيل الجلوس وأنا أكسب دخلي من جلوسي أمام لوحة المفاتيح للتدوين؟ المشكلة ليست فقط في دوام العمل الذي يستمر من الساعة التاسعة للخامسة، فبعد الجلوس في العمل، معظمنا يعود للمنزل (وفي حالة المدوّنين المستقلين مثلي فإننا ننهض من أمام حواسيبنا المحمولة) لنلقي بأنفسنا على الأريكة أمام شاشةٍ أخرى غير شاشة الحاسوب. وهذا ليس مفيدًا على كل حال. لكوني مدوّنةً، قرّرتُ أن أبحث عن خيارات الوقاية المتوفّرة قبل أن يبحثوا لي عن نعشٍ مناسب. ثمن الوقوف في العملهناك دائمًا شخصٌ يسعى لأن يربح على حساب خسارتك، وبدائل الجلوس لا تختلف عن هذا بالنسبة لي. ربّما تختلف معي، لكنني أجد المكاتب الواقفة والمدمجة بأجهزة المشي غير مريحة على الإطلاق. وأيضًا، لديّ ميزانيةٌ وفواتيرٌ لدفعها وأفضّل ألا تكون إحداها لأحد المكاتب المترفة المدمجة بجهاز مشي كهربائي. وبالإضافة إلى أنني لا أحبّ طريقة الاجتماعات والمقابلات التي تتمّ وأفرادها واقفون لتفادي مخاطر الجلوس، والتي يحثّ عليها العديد من الشخصيات البارزة مثل ستيف جوبز ومارك زوكربرغ – فإنّها لا تزال حلًّا غير فعّال لواقع الحاجة للجلوس أمام مكتبٍ طوال اليوم لإنجاز الأعمال. العملاء قد يعتقدون أنّك مجنونٌ إذا قمت لتقف في أحد الأركان خلال اجتماعٍ ما لتتفادى أخطار إطالة الجلوس، نسعى جاهدين لنتودّد للعملاء ونكسب ثقتهم لذلك لا داعي لجعلهم يشكّون في سلامتنا العقلية. الحل الأمثل مجاني!العجيب في الأمر أنّ علاج ما فيه هلاكك بسيطٌ بشكلٍ مدهش، ورخيص الثمن، وفي كثيرٍ من الحالات مجّاني: كلّ 20 دقيقة: انهض واقفًا، تحرّك قليلًا، صفّ ذهنك، وكرّر هذا. هذه النصيحة من غريتشن رينولدز، كاتبة صحفيّة أسبوعيّة في النيويورك تايمز حاولت إيجاد حلٍّ بسيط لتقليل المشاكل الناجمة عن نمط حياتنا المفتقر للحركة. وهذه أحد نصائحها التي ذكرتها في مقابلةٍ معها نشرت في صحيفة النيويورك تايمز: توصّلت رينولدز لشيءٍ رائع من خلال بحثها أثناء كتابة كتابها حول هذا الموضوع: معظم فوائد التمرين تكون في العشرين دقيقة الأولى من الحركة والباقي -كما تقول رينولدز- مجرّد "بهارات". ممارسة الأنشطة الرياضية البسيطة بشكلٍ منتظم ومنفصل لها فائدة عظيمة. لا حاجة لمدرّب. لا حاجة لعضويةٍ في نادي. لا حاجة لأداةٍ على معصمك تحسب خطواتك. كلّ ما تحتاجه هو مؤقّت، وهو موجودٌ في كلّ مكان: في الهاتف النقال وفي جهازك المحمول. المؤقّت يساعدني ألا أستغرق في اللهو وأنسى مهامّي. جمعت أسعارًا لخياراتٍ متنوّعة لمكاتب وأجهزة لياقة في الجدول التالي. (ارتفاع نبضات قلبك نتيجةً لرؤية هذه الأسعار لا يمكن إدراجه ضمن ممارسة الرياضة). ضمّنته مؤقّتي المفضل وكتاب رينولدز: أوّل عشرين دقيقة: نتائج علميّة مفاجئة تظهر لنا كيف يمكننا: أن نتمرن أفضل، نتدرّب بذكاء، ونعيش أطول (أعتقد أنّها احتاجت محرّرًا لكتابة عنوان الكتاب هذا!) سعره مناسب وقد تعتقد أنه يستحقّ أن تدفع فيه، وستجده أرخص في المكتبات على كل حال. تستطيع أيضًا أن تنشئ بنفسك مكتبًا واقفًا باستخدام هذه الحيل من إيكيا. ليس لأفجعك، لكنّ أرخص ثمن ستدفعه بالنسبة لهذه الأفكار 139 دولار، بالإضافة إلى جهدك الذي ستبذله. تريد رأيي؟ الطرق المجّانية أفضل. كيف تحافظ على حياتكألهمتني ريلنولدز ببعض الأفكار، وقمت بإعداد خطّة عمل خاصة بي لتجنّب مخاطر إطالة الجلوس أمام الحاسوب: 1- عين مؤقتا للعشرين دقيقة السحريةأنهضُ واقفةً، ثمّ أسيرُ في دوائر أو أقوم بمهامٍ متعدّدة. قد أخرج الملابس من المجفف (دون أن أطويها بالتأكيد) وفي بعض الأحيان، لجعل الأمر ممتعًا أكثر، أقفز على سبيل الرياضة. في بعض الأحيان أعطي نفسي راحةً أستحقها بجدارة للرقص، ثم أعود للعمل مجدّدًا. هل تعلم ما المفاجئ فعلًا بالنسبة لي؟ أن هذه الطريقة وسيلةٌ فعّالة لإدارة الوقت. أصبح أكثر تركيزًا وتزيد إنتاجيّتي عندما أعرف أنّ لديّ وقتٌ محدّد قبل أن يدق وقت الراحة وعندما أتحرّك أكثر. مكسبٌ مضاعَف! قد أبدو مفرطة في التفاؤل والإيجابيّة، لكن لا يهم. أحاول تحويل شبح الحركة إلى شيءٍ إيجابيّ. يتحسّن شعوري نتيجة قيامي بهذا وأشعر بالمزيد من النشاط. قدماي لا تتخدّران، وعقلي تتحسّن لياقته أيضًا: لا يكون مشوّشًا أو مشتّتًا. ولا أعلق في هذه الدوّامة الرهيبة التي تحدث عندما أتصفّح الإنترنت في وقت الراحة، والتي تتركني أشعر بالخمول كما لو أنّني تناولت للتوّ صندوقًا كاملًا من الكعك. 2- قم واقفا عندما ترد على الهاتف أو تحصل على رسالةهذه إحدى نصائح الذكيّة. أنت تعمل في المنزل لوحدك. لا أحد يراك إذا هببت واقفًا كلّما أردت الردّ على مكالمةٍ هاتفيّة. أصبحت أتصفّح بريدي الإلكتروني على جهازي النقال بدلًا من الحاسوب لأحصل على فرصةٍ للنهوض. وبالنظر إلى كميّة المكالمات التي تتلقاها في وقت العمل، إنّها لمعجزةٌ حقًّا أن تستطيع الجلوس لأكثر من عشر دقائق متواصلة دون أن تنهض واقفًا لبعض الوقت للرد على مكالمة. 3- مارس الرياضة بطريقة غير مباشرةعندما تركن سيّارتك اختَر لها المكان الأبعد. استخدم السلالم وليس المصعد. يجب أن تكون متيقّظًا للفرص التي تُمنح لك للحركة، ابتسِم عندما ترى طابورًا طويلًا في المحلّات. هناك أدلةٌ مثيرةٌ أيضًا تشير إلى أنّ التمارين القصيرة خلال اليوم يمكن أن تكون الحل الأمثل لأولئك الذين لا يستطيعون الذهاب للنادي الرياضي. مهمّتكُ أن تعدّ خطّتك الخاصّة للحركة. من حسن الحظ أنّه لا يوجد حلٌّ وحيدٌ أوحد لتفادي مخاطر إطالة الجلوس، وتستطيع أن تُعد طريقةً مناسبةً لك. لا تجعل هذه النصائح تقف عندك. أنا متأكّدٌ أنّك تعرف على الأقلّ مدوّنًا آخر يواجه مخاطر الجلوس الطويل الآن. احمِ حياته وشاركه هذا المقال! سيسعدني معرفة الأفكار التي تنوي تطبيقها. لديّ صديقٌ يشاهد التلفاز واقفًا. هذا يبدو مؤلمًا لي، لذلك أستبدل الجلوس على الأريكة ببعض القفزات الرياضية (وأجد متعةً في هذا). والآن، شاركنا نصائحك للانتقال إلى حياةٍ صحيّةٍ طويلة الأمد مليئة بالعمل الحر. ترجمة –وبتصرّف– للمقال : Blogger Warning: Don’t Let Your Job Be the Death of You لصاحبته: Marianne Griebler. حقوق الصورة البارزة: Hardworking Businessman Working Late Night | Free vector by Vector Open Stock.
  2. المصمّمون هم جزء من القلة المحظوظة من الناس الذين تُتاح لهم فرصة إطلاق العنان لمواهبهم الإبداعية في العمل. حيث يتضمن يوم العمل العادي لمصمم الويب الجلوس أمام شاشة الحاسوب واستخراج كل أفكاره الإبداعية لكي يتوصل إلى تصاميم جديدة ومبتكرة والتي يمكن أن تؤثر على حياة مستخدمي الإنترنت. مع ذلك، لا توجد هناك وظيفة مريحة وسهلة بالكامل، وبالرغم من أنّ مصممي المواقع هم من الأشخاص الذين يكثر عليهم الطلب مقابل أجور جيدة، إلا أنّهم أيضا من أكثر الأشخاص عرضة لمختلف المخاطر الصحية. ما الذي سيدمر صحة المصمم ومهنته؟ هناك بعض الإيجابيات التي ترافق كونك مصممًا، مثل وجود خيار أن تصبح مستقلا. إذ لا يملك الكثير من الناس القدرة على كسب أجور جيدة بالإضافة إلى التحكّم الكامل بوقتهم. وبغض النظر عن ذلك، تُتاح الفرصة للمصممين لإحداث تغييرات في حياة الناس في الشركة التي يعملون لديها وكذلك الناس الذين يستخدمون المواقع التي يقومون بتصميمها. لكن هناك جانب مظلم من هذه الحياة. لأنّ معظم مصممي المواقع، إن لم يكن كلهم، يدفعون أنفسهم إلى أقصى الحدود لكي يتمكنوا من إنتاج تصاميم متميزة، وبذلك يطّور بعضهم عادات خطرة على الصحّة. 1. شرب كميات كبيرة من القهوة نحن نحتاج إلى 400 مليغرام فقط من الكافيين يوميا. القهوة هي مشروب الصباح المفضّل عالميا. ومن منا لا يسترد تركيزه من مجرّد التفكير في القهوة لوحدها في الصباح؟ صحيح أنّ العديد من الناس لا يمكنهم بدء يومهم بدون فنجان من القهوة، لكن بالنسبة لمصممي المواقع، تعني القهوة أكثر من مجرد بداية لروتينهم اليومي. لقد طوّر العديد من الناس عادة شرب حوالي 5 أكواب من القهوة يوميا، وأنا متأكد من أنّ الكثيرين يشربون أكثر من كوب واحد يوميا، ولكن بالنسبة للمٌصممين يبلغ المتوسط 5 أكواب في اليوم، فهذا يساعدهم على مواصلة تركيزهم. سلبيات الإفراط في شرب القهوة وفقا لخبراء الصحة، من الآمن تناول قدر 400 مليغرام من الكافيين في اليوم الواحد، وهو ما يعادل 4 أكواب من القهوة، أو 10 علب من الكولا، أو علبتين من مشروبات الطاقة. كما يحذر الخبراء من أنّ شرب أكثر من 400 مليغرام من القهوة يمكن أن يسبب أعراض جانبية خطيرة، مثل: الاضطراب الأرق سرعة ضربات القلب ارتعاش العضلات التهيّج ومع ذلك يضطر مصممو المواقع إلى تناول كوب أو أكثر من القهوة في سبيل البقاء مستيقظين في الليل وإنهاء ما يعملون عليه. ولتجنّب البقاء مستيقظا حتى وقت متأخر من الليل، من الأفضل أن تبدأ في العمل على تصاميمك في أقرب وقت ممكن ولا تماطل، سواء كنت مستقلا لك الحرية في إدارة وقتك، أو تعمل في وكالة. 2. الجلوس لفترات طويلة الجلوس هو آفة هذا العصر. وهذا الأمر بديهي بالنسبة للمصممين. بالطبع لا يمكن أن تتخيل نفسك تعمل واقفا. ولأنه من المهم التركيز على كل التفاصيل الدقيقة للعمل، يقضي المصمم أغلب وقته جالسا أمام الحاسوب، حتى أنه غالبا ما يهمل الوقوف بين فترة وأخرى لتمديد عضلاته. وبما أنّه من الجيّد أن تبقى مركزا، تأكد من النهوض من على مقعدك مرة بين حين وآخر. المخاطر الصحية للجلوس لفترات طويلة لقد وجد الباحثون وجود صلة بين الجلوس لفترة طويلة من الوقت والعديد من المشاكل الصحيّة. وهذا يشتمل على السمنة ومتلازمة الأيض، والتي هي مجموعة من الأعراض كارتفاع ضغط الدم، ارتفاع نسبة السكر في الدم، الدهون الزائدة في الجسم، خصوصا حول الخصر، والمستويات غير الطبيعية للكوليسترول. وقد كشفت دراسة حديثة أنّ الأشخاص الذي يقضون أكثر من 4 ساعات في مواجهة الشاشة الترفيهية، سواء كانت شاشة التلفاز أو الحاسوب سيتعرضون إلى: زيادة في مخاطر التعرض للموت بنسبة 50%، بغض النظر عن السبب. زيادة في مخاطر التعرَض لأمراض القلب والشرايين مثل ألم الصدر أو النوبات القلبية بنسبة 125%. وفي الواقع، أعلن الكثير من الخبراء أن الجلوس هو الشكل الجديد للتدخين لأنّ تأثيراته على الصحة على المدى البعيد تشابه تأثيرات التدخين. كيف تدرب نفسك على عدم الجلوس لفترات طويلة اضبط منبها: إذا كنت مصممًا تجلس في أغلب أوقات اليوم أمام الحاسوب، فإنّ أفضل شيء يمكنه فعله ليذكرك بأخذ استراحة كل ساعة هو ضبط منبه يذكّرك بالنهوض. تمشّى حول مكتبك لمدة 5 دقائق على الأقل: لا تظن أنّ ذلك سيكون مضيعة للوقت، ففي الواقع، ستتوصل إلى المزيد من الأفكار الإبداعية عندما تبتعد عن العمل خلال فترات منتظمة. وبالإضافة إلى التمشي ذهابا وإيابا، قم ببعض التمارين لتمديد ذراعك وظهرك، فهذا لا ينشط الدورة الدموية فحسب، وإنما يمكن أن يجنّبك أيضا تصلّب العنق والكتف، وكذلك آلام الظهر. استخدم مكتبا واقفا عند العمل: يتزايد عدد الشركات التي تعتمد استخدام المكاتب الواقفة standing desk لموظفيها. فإذا كنت تعمل من المنزل كمصمم مواقع مستقل، بإمكانك إعداد مكتبين للعمل؛ أحدهما يمكنك استخدامه للعمل جالسا بشكل مريح، والآخر من الممكن استخدامه للعمل واقفا. 3. التدخين بكثافة سيجارة واحدة تقصّر عمرك 5 دقائق. يعرف الجميع بأنّ التدخين مضر بالصحة، ودائما ما نستمر في تذكير الأشخاص بمخاطر التدخين تماما كشريط مسجل معطوب. مع ذلك، يجد العديد من المصممين العذر لعدم الإقلاع لأنّه يخفف عنهم التوتر الذي يعانون منه. للأسف يمكنك أن تكثر من التدخين وشرب القهوة، مما يضاعف مخاطر تعرّضك للموت؛ هذا المزيج المثالي هو مصدر لهلاكك. ثلاثة أمراض رئيسية يسببها التدخين سرطان الرئة الداء الرئوي الانسدادي المزمن مثل التهاب الشعب الهوائية والانتفاخ الرئوي داء القلب التاجي (الإكليلي) يشير الباحثون أيضا إلى أنّ حياة الإنسان تقصر -والأعمار بيد الله-بحوالي 5 دقائق مقابل كل سيجارة يتم تدخينها. وبشكل عام، يمكن أن تقصر حياة المدخن ككل من 10-15 سنة، وهذا الوقت ليس بالقليل، كان بالإمكان استغلاله لعيش حياة هادفة وذات مغزى. كيف تقلع عن التدخين أو تقلله إليك بعض النصائح التي ستساعدك على النجاح في الإقلاع عن التدخين أو تقليله، إن كنت ترغب في ذلك: افهم لماذا ترغب في الإقلاع: لا يكفي أن تقرر الإقلاع عن التدخين، بل يجب عليك أن تفهم لماذا تقوم بذلك، وليس لمجرد أن العديد من أصدقائك فعلوا نفس الشيء. يجب أن تفهم أنّك معرّض لخطر الإصابة بسرطان الرئة، أو أنّك تقتل عائلتك أيضا بالدخان السلبي الذي ينبعث عند تدخينك، فهذا سيساعدك أكثر على الالتزام بقرارك. ضع التزاما: الخطوة التالية التي يجب القيام بها لكي تقلع بشكل فعّال هي أن تضع لنفسك التزاما. فكّر في الفوائد التي ستجنيها عندما تحدّ من هذه العادة. لن تصبح شخصا أكثر صحة فحسب، وإنّما ستتمكّن من توفير المال الإضافي أيضا، حيث أنك لن تكون بحاجة إلى شراء السجائر بعد الآن. اطلب مساعدة مهنية: الالتزام والإرادة ليست كافية عند بعض الناس للإقلاع عن التدخين. فقد تحتاج إلى مساعدة مهنية لمساعدتك على الإقلاع. راجع طبيبا لكي تعرف فيما إذا كانت نسبة النيكوتين مثالية عندك. جرّب السجائر الإلكترونية: إنّ العدد المتزايد للأشخاص الذين يتحولون من تدخين السجائر الحقيقة إلى السجائر الإلكترونية هو إشارة واضحة إلى أنّ العديد من الأشخاص هم في الواقع جادين في قرار الإقلاع. صحيح أن السجائر الإلكترونية تحتوي على عصير النيكوتين، إلا أنّه لا يُحرق، وبالتالي لا ينتج عنه الرماد. وعلاوة على ذلك، تعطيك السجائر الإلكترونية الشعور بأنّك أقلعت عن التدخين، وهو كذلك في الواقع، لأنّها تختلف عن السجائر الحقيقة بكونها لا تنتج نارا أو دخانا حقيقيا. عيّن منطقة مخصصة للتدخين: إذا كنت تعمل من المنزل كمستقل، فإنّ أفضل طريقة لتقليل عدد السجائر التي تستهلكها في اليوم هي التأكد من عدم وضع منفضة سجائر على مكتبك. خصّص منطقة للتدخين، ومن الأفضل أن تكون خارج المنزل، مما يجعلك تشعر بالكسل للخروج والتدخين كلما شعرت أنّك بحاجة إليه. ضع حدّا لعدد علب السجائر التي تشتريها: من الطرق التي يمكن أن تساعدك على تقليل كمية السجائر التي تستهلكها، إذا كنت تدخن في المتوسط 30 سيجارة في اليوم، هي التقليل من الشراء. أي، بدلا من شراء علبتين تحتوي على 20 سيجارة يوميا، يجب عليك شراء علبة واحدة. وستعمل هذه الحيلة بشكل أفضل إذا كنت تعيش في منطقة بعيدة عن المتاجر أو محلات البقالة. تابع معنا تتمة المقال في الجزء الثاني. ترجمة -وبتصرّف- للمقال How I’m Going to Ruin My Web Designer Health and Career.
×
×
  • أضف...