اذهب إلى المحتوى

البحث في الموقع

المحتوى عن 'التمويل'.

  • ابحث بالكلمات المفتاحية

    أضف وسومًا وافصل بينها بفواصل ","
  • ابحث باسم الكاتب

نوع المحتوى


التصنيفات

  • الإدارة والقيادة
  • التخطيط وسير العمل
  • التمويل
  • فريق العمل
  • دراسة حالات
  • التعامل مع العملاء
  • التعهيد الخارجي
  • السلوك التنظيمي في المؤسسات
  • عالم الأعمال
  • التجارة والتجارة الإلكترونية
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات ريادة أعمال عامة

التصنيفات

  • مقالات برمجة عامة
  • مقالات برمجة متقدمة
  • PHP
    • Laravel
    • ووردبريس
  • جافاسكربت
    • لغة TypeScript
    • Node.js
    • React
    • Vue.js
    • Angular
    • jQuery
    • Cordova
  • HTML
  • CSS
    • Sass
    • إطار عمل Bootstrap
  • SQL
  • لغة C#‎
    • ‎.NET
    • منصة Xamarin
  • لغة C++‎
  • لغة C
  • بايثون
    • Flask
    • Django
  • لغة روبي
    • إطار العمل Ruby on Rails
  • لغة Go
  • لغة جافا
  • لغة Kotlin
  • لغة Rust
  • برمجة أندرويد
  • لغة R
  • الذكاء الاصطناعي
  • صناعة الألعاب
  • سير العمل
    • Git
  • الأنظمة والأنظمة المدمجة

التصنيفات

  • تصميم تجربة المستخدم UX
  • تصميم واجهة المستخدم UI
  • الرسوميات
    • إنكسكيب
    • أدوبي إليستريتور
  • التصميم الجرافيكي
    • أدوبي فوتوشوب
    • أدوبي إن ديزاين
    • جيمب GIMP
    • كريتا Krita
  • التصميم ثلاثي الأبعاد
    • 3Ds Max
    • Blender
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات تصميم عامة

التصنيفات

  • مقالات DevOps عامة
  • خوادم
    • الويب HTTP
    • البريد الإلكتروني
    • قواعد البيانات
    • DNS
    • Samba
  • الحوسبة السحابية
    • Docker
  • إدارة الإعدادات والنشر
    • Chef
    • Puppet
    • Ansible
  • لينكس
    • ريدهات (Red Hat)
  • خواديم ويندوز
  • FreeBSD
  • حماية
    • الجدران النارية
    • VPN
    • SSH
  • شبكات
    • سيسكو (Cisco)

التصنيفات

  • التسويق بالأداء
    • أدوات تحليل الزوار
  • تهيئة محركات البحث SEO
  • الشبكات الاجتماعية
  • التسويق بالبريد الالكتروني
  • التسويق الضمني
  • استسراع النمو
  • المبيعات
  • تجارب ونصائح
  • مبادئ علم التسويق

التصنيفات

  • مقالات عمل حر عامة
  • إدارة مالية
  • الإنتاجية
  • تجارب
  • مشاريع جانبية
  • التعامل مع العملاء
  • الحفاظ على الصحة
  • التسويق الذاتي
  • العمل الحر المهني
    • العمل بالترجمة
    • العمل كمساعد افتراضي
    • العمل بكتابة المحتوى

التصنيفات

  • الإنتاجية وسير العمل
    • مايكروسوفت أوفيس
    • ليبر أوفيس
    • جوجل درايف
    • شيربوينت
    • Evernote
    • Trello
  • تطبيقات الويب
    • ووردبريس
    • ماجنتو
    • بريستاشوب
    • أوبن كارت
    • دروبال
  • الترجمة بمساعدة الحاسوب
    • omegaT
    • memoQ
    • Trados
    • Memsource
  • برامج تخطيط موارد المؤسسات ERP
    • تطبيقات أودو odoo
  • أنظمة تشغيل الحواسيب والهواتف
    • ويندوز
    • لينكس
  • مقالات عامة

التصنيفات

  • آخر التحديثات

أسئلة وأجوبة

  • الأقسام
    • أسئلة البرمجة
    • أسئلة ريادة الأعمال
    • أسئلة العمل الحر
    • أسئلة التسويق والمبيعات
    • أسئلة التصميم
    • أسئلة DevOps
    • أسئلة البرامج والتطبيقات

التصنيفات

  • كتب ريادة الأعمال
  • كتب العمل الحر
  • كتب تسويق ومبيعات
  • كتب برمجة
  • كتب تصميم
  • كتب DevOps

ابحث في

ابحث عن


تاريخ الإنشاء

  • بداية

    نهاية


آخر تحديث

  • بداية

    نهاية


رشح النتائج حسب

تاريخ الانضمام

  • بداية

    نهاية


المجموعة


النبذة الشخصية

تم العثور على 2 نتائج

  1. يُعَد التمويل جزءًا مهمًا من عالم الأعمال اليوم، وهو أمر قد يكون مخيفًا بالنسبة لروّاد الأعمال المبتدئين والمتمرسين على السواء، ولكن عندما تتحول فكرتك الوليدة إلى واقع، أو تتطلب وظيفتك المؤقتة اهتمامًا يقتضي منك العمل لأجلها بدوام كامل، فثمة احتمال أن تبرز الحاجة إلى التمويل بوصفها أمرًا مُلحًّا. هناك أنواع عديدة للتمويل، منها التمويل الجماعي والمدّخرات الشخصية وبطاقات الائتمان والعائلة والأصدقاء، وغيرها الكثير. وسنتحدث في هذا المثال عن أنواع التمويل الثلاثة الأكثر شيوعًا، وعن بعض الأمور التي عليك أخذها بالحسبان. أنواع التمويل الشائعة التمويل بالدَّين: يتحقق عندما تقترض من البنك أو غيره من المؤسسات المالية، وعادةً ما توافق في هذه الحالة على تسديد المبلغ الذي اقترضته على دفعات متساوية القيمة خلال مدة زمنية معينة، كما يفرض عليك البنك هنا فائدةً يتقاضاها منك بوصفها رسمًا، كما قد يُطلَب منك أن تقدِّم نوعًا من الرهن أو الضمان (وهو أي شيء له قيمة مستقرة ومتوقَّعة وملموسة نسبيًا، مثل عقار أو جهاز أو سيارة أو غير ذلك من ممتلكات) الذي يمكن للبنك وضع يده عليه لاسترداد ما قدّمه لك في حال لم تُعِد له مبلغ القرض. التمويل بالأسهُم: عندما تفكر في عروض تلفزيونية مثل برنامج شارك تانك shark tank، فستجد أنَّ معظم الصفقات التي يُحكى عنها هناك مموَّلة بالأسهُم. ويعني التمويل بالأسهم، أن تتنازل عن جزء من ملكية مشروعك التجاري مقابل الحصول على نقود أو الاستفادة من أشياء أخرى ذات قيمة، مثل خبرة شريكك في ذلك المشروع، أو علاقاته ذات الصلة. التمويل على أساس الإيرادات: عندما تمنحك إحدى المؤسسات قرضًا غير مضمون أو غير مؤمَّن (أي أنك لا تقدم مقابل الحصول عليه أي رهن أو ضمان، خلافًا للتمويل بالدَّين)، وذلك بناءً على تاريخ المبيعات السابقة لمتجرك؛ فيُعاد سداد القرض الذي تحصل عليه في هذا النوع من التمويل كل مرة وفقًا لنسبة مئوية عن كل عملية شراء واحدة حتى اكتمال تسديد مبلغ الدَّين والرسوم التي تتقاضها المؤسسة المانِحة. لم التفكير بالتمويل؟ تحصل معظم الشركات على التمويل لمساعدتها في البدء بعملها التجاري والتوسّع فيه بسرعة، ولكن بعضها يسعى وراء التمويل في محاولة للبقاء في المجال التجاري الذي تنشط فيه، أو لتحقيق النجاح، وهذا ما يُعَد قفزةً في المجهول. يمثّل التمويل خطوةً إيجابيةً إذا افترضنا أنك تفتتح متجرًا جديدًا، أو توسِّع متجرًا في طريقه إلى النجاح. وإليك الأسباب الشائعة للحصول على تمويل: تحتاج إلى تمويل طلبية شراء ضخمة لنقُل إنّ حلمك تحقق، وعثرتَ على مشترٍ موثوق يرغب في إجراء عملية شراء ضخمة من متجرك. وبعد هدوء الحماس الذي انتابك بسبب ذلك، قد يواجهك سؤالٌ مفاده: كيف ستتمكن من الوفاء بذلك الالتزام الجسيم؟ يمثّل هذا أحد أكثر السيناريوهات تكرارًا، لأنك بذلك تكون قد ضمنت الحصول على مصدر للإيرادات ينتظرك على الضفة الأخرى. وما دمت ستتمكن من تسديد القرض بسرعة (خلال أشهر وليس سنوات)، فقد تتمكن من الحصول على تمويل مقابل تكلفة منخفضة. أنت جاهز لتحقيق النمو لديك سجل تتبُّع مبيعات ضخم، وتستمر أرقامك في النمو، وتشعر بأنك تجهد لتلبية الطلبات، بل وربما تكون قد اضطررت إلى وضع حد لعدد الطلبات اليومية التي تتلقاها، لأنك لا تمتلك الأنظمة ولا الموارد اللازمة للتعامل معها كلَّها. يحلم بالمشكلة السابقة كل رائد أعمال، ولكنها تبقى مشكلةً بجميع الأحوال. ولحسن الحظ، يمكن حل تلك المشكلة بالتمويل. تريد توسيع هوامشك غالبًا ما يُشترى المخزون مسبقًا في حالة علامات التجارة الإلكترونية، وتستخدم بعضُ تلك العلامات التجارية حلولَ الطباعة عند الطلب، وهي حلول مثالية عندما تكون في طور البدء بالعمل. ولكنَّ بعضَ المتاجر التي تبدأ بالنمو وكسب الثقة حول المبيعات المتوقعة، تفضّل إجراء عمليات شراء ضخمة مسبقًا، وذلك لأنَّ الهوامش قد تكون أفضل بكثير. ومع ذلك، فإنّ سلبيات النمو تزدادُ سوءًا هنا؛ إذ تنمو هوامشك عندما تشتري طلبيات ضخمة، ويُلزمك ذلك بدفع مبالغ مالية كبيرة قبل وقت طويل من تحقيق عملية بيع واحدة بالتجزئة، وهنا قد تمتد الفترة بين دفعك المال لغرض الإنتاج، وبين وصولك إلى نقطة التعادل (أي تساوي النفقات مع الإيرادات) لعدة أشهر. وإذا كنت تحاول تحقيق النمو، فستدخل في وضع التأخّر غير المؤذي في دفع المستحقات المترتبة عليك. يمكن للتمويل حل هذه المشكلة لأنك تستطيع بفضله الاستثمار أكثر في إجراء عمليات شراء ضخمة لصالح المخزون. ويعني ذلك هوامش أفضل وأرباحًا (نهائية) أعلى. الاعتبارات الشائعة للتمويل الخاص بالتجارة الإلكترونية إذا قررتَ الحصول على تمويل، فعليك الانتقاء من بين العديد من الخيارات، إذ إن لكل منها مزايا ومساوئ. قيّم كلًا منها وفقًا للأكثر أهميةً بالنسبة لك- مثل الملكية أو السيطرة والتحكم أو المخاطر إلخ-، واعثر على الحل الأمثل لوضعك، وعلى المزيج المناسب لك. استكشفنا- بخصوص ما سنذكر أدناه- كيف يؤثّر كل من أنواع التمويل الثلاثة الرئيسة في الاعتبارات المشتركة للتمويل الخاص بالتجارة الإلكترونية. الملكية والتحكم المحاسن: التمويل بالدَّين والتمويل على أساس الإيرادات. المساوئ: التمويل بالأسهم. عندما تموّل احتياجاتك وفقًا لنموذج التمويل بالدَّين، أو على أساس الإيرادت، فإنك تستعيد ملكية شركتك كاملةً؛ أما إذا موّلتها بالأسهم، فإنك تتنازل عن جزء من تلك الشركة. لا يمكن إجراء حساب دقيق لتحديد القيمة التي تساويها شركتك، ولكنّ هناك مقاييس مشتركة يمكن الاستعانة بها، مثل الإيرادات السابقة والتقنية المملوكة لها وغير ذلك. وإذا كنتَ واثقًا بمستقبل فكرتك، فكل سنت من قيمة الملكية يُحدِث تأثيرًا. قد يكون مغريًا أن تتنازل عن 10% من ملكية شركتك مقابل حصولك الآن على شيك بقيمة 10.000 دولار، ولكن في حال أصبحت قيمة ما تنازلتَ عنه 10 مليون بعد سنوات قليلة، فلا شك بأنك ستندم على ذلك. ويعني ذلك أيضًا أن تكون صاحب القرار المطلَق، أي أنك أنت المدير ولك الحرية في مكافأة أعضاء فريقك بدعوتهم إلى غداء عشوائي وباهظ التكلفة، أو في أن تتقشف إلى أبعد حد؛ كما بوسعك إجراء مكالمات دون أن يمنعك أحد. إنَّ امتلاكك لرؤية ثاقبة سببٌ مهم للاحتفاظ بأسهمك. ويُعَد التحكّم أو السيطرة الأفضلَ بالنسبة للشركات التي تُتخَذ فيها القرارات بصورة شخصية، مثل الشركات التي يكون التخطيط جزءًا من عملها. ولكن، لا تنسَ أن الملكية الكاملة تقابلها مسؤولية كاملة، إذ تعتمد عليك في هذه الحال كلُّ ناحية من نواحي الشركة. أي إذا كنت المالك المطلق لها، فلتستعدّ لسهر الليالي تلهث فيها جاهدًا وراء الحفاظ على قيمة أسهمها خلال فترة كساد، أو للوفاء بمتطلبات موسم نشيط يتطلب منك الكثير من العمل لتلبية طلبات الزبائن. المخاطر الشخصية المحاسن: التمويل بالأسهم والتمويل على أساس الإيرادات. عندما يصبح لديك شريك بالأسهم، فإنه يلتزم بمشاركة المكاسب بالتوازي مع نمو شركتك، ولكنه يشاركك المخاطر أيضًا. وإذا أفلست الشركة، فلا تكون مسؤولًا شخصيًا عن إعادة الاستثمارات التي قدمتها إليه. ورغم أن هذا الترتيب غير مناسب لذلك الشريك، فإنه يستثمر متوقِّعًا أن يكون العائد غير محدود، أي قد يساوي مليارات يومًا ما. كما يُعَد التمويل على أساس الإيرادات مواتيًا بالنسبة لمالكي المتاجر الراغبين في تقليل المخاطر، فبما أن القرض يُعاد دفعُه على أساس كل عملية بيع، فإذا تباطأتِ الطلبات، فسينطبق ذلك على المبلغ الذي يُدفَع. وإذا أفلس المتجر برمّته، فلا يلتزم المالك بأن يدفع للمُقرِض أمواله. المساوئ: إذا اخترتَ الحصول على قرض تقليدي قائم على أساس الدَّين، فستضمن المؤسسة المُقرِضة استعادة ذلك القرض بنوع من أنواع الرهن. وإذا أفلست الشركة أو المشروع التجاري، فيمكن للجهة المُقرضة المطالبة بالرهن لتستعيد القرض الذي قدمَته، وذلك يرهن معظم مالكي المشاريع التجارية نوعًا من أنواع الملكية الشخصية، مثل منزل أو سيارة أو أي شيء ذي قيمة كبيرة. إذًا ينطوي الاتفاق القائم على أساس الدَّين على مخاطر شخصية جسيمة بالنسبة للمقترِض. الخبرة الإضافية المحاسن: التمويل بالأسهم (أحيانًا) ومنصة ما للتمويل. إذا حصلتَ على شريك بالأسهم، فقد تستفيد من خبرته التقنية الإضافية وتمرّسِه في العمل التجاري، وذلك وفقًا لطبيعة كل من الشريك والاتفاق. في الواقع، تشرح العديد من الاتفاقيات ذلك، إذ قد يكون هناك جزء من النقد الذي يُتداول، ولكنّ هناك أيضًا جزء إضافي من الأسهم المتداولة لصالح القيمة الشخصية للمستثمِر، وسيكون عظيمًا لو أنّ بإمكان شريكك الجديد التقديم للشركة ومنتجاتها وخدماتها، وإبرام صفقات وإعطاء المشورة التي لا تُقدّر بثمن؛ فربما يكون أي مما سبق أمرًا لا يُشترى بالمال من أي شخص آخر. وبينما لا تأتي معظم أشكال التمويل الأخرى بمساعدة متمثلة في خبرة إضافية، توجد منصات تمويل توفر ذلك، وهي إحدى خيارات التمويل على أساس العائدات، إذ تقدم لك ما يسمى مديرَ نجاح متفانيًا، ووصولًا إلى أعضاء فريق علماء البيانات العامل لديها، الخبراء في مجال التجارة الإلكترونية، وذلك لمساعدتك في التغلب على الصعوبات التي تواجهك خلال مرحلة النمو الذي تحققه في مجال التجارة الإلكترونية. فإذا لم تكن بحاجة للمال فحسب، بل وللمساعدة والخبرة الإضافيَّين أيضًا، فإن استثمارك برأس المال، أو دخولك بشراكة، مع منصة التمويل يوفر لك النقد اللازم، ووجود شخص راغب في مساعدتك لتحقيق النجاح، ومتحفز لذلك. المساوئ: التمويل بالدَّين والتمويل (التقليدي) على أساس الإيرادات. إذا حصلت على تمويل بالدَّين، أو على أساس الإيرادات، فذلك كل ما ستظفر به، إذ من غير المحتمل أن تكون الجهة المقرضة قادرةً على تقديم المشورة لك بخصوص القرارات الخاصة بالمخزون والتسويق، لأنها لا تعلم من هم جمهورك، وتنحصر خبرتها في مجال التمويل. التدفق النقدي المحاسن: التمويل بالأسهم. يهتم المستثمرون عادة بالنمو طويل الأمد وبقيمة متجرك، وليس على شركتك التزام مباشر بأن تعيد للمستثمر أمواله. لذلك، يمكن استخدام إيراداتك كافة للاستمرار بعمليات الشركة أو المشروع التجاري. ويتيح الإبقاء على التزاماتك الشهرية منخفضة لشركتك التصرّفَ بانسيابية أكبر وتمويلَ النمو المستمر. المساوئ: التمويل بالدين والتمويل على أساس الإيرادات. خلافًا للوضع بالنسبة للتمويل بالأسهم، عليك هنا بدء الوفاء بالدَّين على نحو فوري تقريبًا، فتكون بذلك قد أضفت على كاهلك فاتورة شهرية جديدة. أما بالنسبة للتمويل على أساس الإيرادات، فإنك تبدأ بإعادة دفع مبلغ القرض مع أول عملية بيع تجريها. إذا كنت بصدد استخدام المال بطريقة ستعزز الإيرادات فورًا (مثل إطلاق حملة تسويقية جديدة، أو تلبية طلبية ضخمة)، فقد يمثّل ذلك خطوةً جيدة؛ أما إن كان استخدامك للتمويل لن يأتي بنتائج خلال عدة أشهر قادمة، أو حتى سنوات (مثل إنفاق التمويل على منتج جديد معقد)، فقد يسبب الالتزام الشهري بالوفاء مشاكل لا تستحق العناء موازنةً بالمنافع التي ستحصل عليها من ذلك. وبسبب هذه السلبية المحتَملة، لن تقدم معظم مؤسسات التمويل على أساس الإيرادات المالَ المطلوب في حالة الاستثمارات طويلة الأمد، مثل الاستثمار في تطوير منتَج ما. سهولة الوصول المحاسن: التمويل على أساس الإيرادات. يراقب الممولون على أساس الإيرادات مبيعاتك الحالية عن كثب، إلى جانب خططك الخاصة بالمال، وعادة ما يتخذون القرار بعد ذلك. قد تتكامل بعض منصات التمويل مع بعض منصات التجارة الإلكترونية عبر الربط بين المنصتين ما يجعل تسليمها البيانات التي تحتاج إليها في منتهى السهولة. المساوئ: التمويل بالأسهم والتمويل بالدَّين. يُعَد التمويل بالدين أصعب في الحصول عليه، إذ عليك عادةً أن تقصد عددًا من البنوك حتى تعثر على واحد منها يستوعب خياراتك، فكل بنك يطلب مجموعةً واسعةً من أوراق العمل (مثل خطة الأعمال)، بالإضافة إلى توثيق الموجودات الشخصية التي يمكنها اتخاذها رهنًا أو ضمانًا لوفائك بالدين. وبما أنَّ معظم البنوك ليست مندمجةً بمنصات التجارة الإلكترونية، فعليك جمع كل ما تطلبه البنوك يدويًا. ليس سهلًا العثور على مستثمرين ذوي استثمار عالي الجودة. ومع أنهم سيطلبون منك إبراز الوثائق ذاتها التي تطلبها منك البنوك، لكنهم يريدون أن يعلموا أكثر عن مشروعك التجاري وخبرتك الشخصية وخططك، لأنه ليس لديهم ضمانٌ للوفاء بالأموال التي يستثمرون فيها. وقد يكون عليك الدخول في شراكة مع أحد الأشخاص لمساعدتك في التواصل مع المستثمر المناسب. ولتتوقع بعد ذلك تقديم العديد من العروض قبل أن تجد ما يناسبك، فالأمر يقتضي منك التزامًا زمنيًا طويلًا، ولكن إن كان التمويل بالأسهم خيارك الأمثل، فقد يستحق الجهد المبذول في سبيله. ترجمة -وبتصرّف- للمقال Is Your Store Ready for Financing? The Keys You Need to Know لصاحبه Luke Marr. اقرأ أيضًا كيفية تصميم نموذج الأعمال لتمويل المشروع استراتيجيات تمويل خاصة يلجأ إليها رواد الأعمال لتمويل الأعمال الريادية ما الذي تحتاج معرفته حول السندات القابلة للتحويل Convertible Notes كيف ولماذا ترسل تقارير سير العمل إلى المستثمرين في شركتك الناشئة متى يكون الحصول على استثمار أكبر (لما يكون ذلك ممكنا) أمرا مرغوبا فيه للشركات الناشئة
  2. كلّما تحدّثتُ إلى ريادي أعمال مرّ على إطلاق شركته النّاشئة ثمانية أو تسعة أشهر فإنني دائمًا ما أودّ معرفة الشيء نفسه في البداية: إذا افترضنا أن النفقات ستبقى ثابتة خلال الأشهر القادمة، والدّخل سيبقى بنفس المُستوى الذي كان عليه خلال الأشهر القليلة الماضية، فهل ستتمكّن الشّركة من الوصول إلى حد التّربّح اعتمادًا على المال المُتبقّي لديها فقط؟ أو بعبارة أخرى، هل الشّركة النّاشئة حيّة أم في طريقها نحو الموت؟ من المرّوع معرفة أن غالبية الرياديين لا يملكون جوابًا على هذا السؤال. نصف المؤسّسين الذين تحدّثتُ معهم لا يعرفون إن كانت شركاتهم النّاشئة حيّة أم في طريقها نحو موت مُحتمّ إذا كنتَ واحدًا من هؤلاء فيمكنك حينها الاستعانة بالآلة الحاسبة التي صنعها Trevor Blackwell لمعرفة الجواب. السبب وراء أهميّة معرفتك الجواب؛ تعود إلى أن بقية حديثي مع هذا الرّيادي تعتمد على وضع شركته الناشئة، فإذا كانت الشركة تتجه نحو الربح؛ حينها سنتحدث عن القيام بأشياء جديدة وطموحة. أما إذا كانت الشركة تتجه نحو الإفلاس فسنهتمّ وقتها بالكيفية التي ستحافظ بها على الشركة، وكيف يمكن تغيير المسار الحالي والذي يقودنا نحو نهايات سيئة. لماذا لا يعرف سوى عدد قليل جدًا من المؤسسين فيما إذا كانت شركاتهم تتّجه نحو الربح أو الإفلاس؟ أعتقد أن السبب الرئيسي لذلك هو أنهم لم يعتادوا على طرح هذا السؤال على أنفسهم. إذ ليس من المنطقي أن تطرح سؤالًا كهذا في وقتٍ مُبكرٍ جدًا، إنك تبدو كما لو كنتَ تسأل طفلًا ذا ثلاث أعوام عن خططه المُستقبلية. لكن ومع نمو الشركات الناشئة مع الوقت فإن هذا الطرح يتحول من سؤالٍ لا معنىً له إلى آخر مصيريّ، والمشكلة أن مثل هذه التحولات غالبًا ما تحدث على حين غرّة. لذا أقترح الحل التالي: اطرح هذا السؤال على نفسك في وقتٍ مبكرٍ جدًا بدلًا من طرحه في وقتٍ متأخر جدًا. فمن الصعوبة بمكان التنبؤ بشكل دقيق متى سيتحول هذا السؤال من كونه بلا معنى إلى كونه سؤالًا مصيريًا، إلا أنني أرجح عدم حصول مشاكل في حال بدأت القلق على توجه الشركة نحو الإفلاس مبكرًا، بينما سيكون هناك خطرٌ كبيرٌ بالتأكيد في حال تنبّهت إلى ذلك في وقت متأخرٍ جدًا. يعود السبب في ذلك إلى ظاهرة أسميها القرصة المُميتة The fatal pinch التي كتبتُ عنها مُسبقًا، وتعني توجّه الشركة الناشئة نحو الإفلاس مع النموّ البطيء في ظل عدم وجود وقت كافٍ لإصلاح ذلك. ينتهي مؤسسو الشركات الناشئة إلى هذا المصير بسبب عدم إدراكهم منذ البداية إلى أين هم متجهون. هناك سبب آخر لعدم طرح المؤسسين هذا السؤال على أنفسهم، وهو افتراضهم أنه من السهل الحصول على التمويل. إلا أنّه كثيرًا ما يثبت خطأ هذا الاعتقاد، والأسوأ من ذلك أنه كلما اعتمدت على هذه الفرضية بشكل أكبر كلما أصبح احتمال خطأها أكبر. قد يساعدك في ذلك أن تفصل ما بين الحقائق والآمال، فبدلاً من التفكير في المستقبل بتفاؤلٍ غامض، افصل العناصر عن بعضها بشكل واضح. قُل: "نحن نتجه للإفلاس ولكنّنا نعوّل على المستثمرين لإنقاذنا"، سيجعلك هذا تدق ناقوس الخطر ويضعك في حالة أكثر تنبهًا ووعيًا، وكلما كان ذلك مبكرًا كلما كنت قادرًا على تجنب القرصة المُميتة Fatal pinch. إنه لمن دواعي الأمان أن تتمكّن من الاعتماد على المستثمرين لإنقاذك من الإفلاس بطبيعة الحال. وكقاعدة عامّة فإن ما يهم المستثمرين هو نمو شركتك، فإذا كان لديك إيرادات ذات نموٍ عالٍ، ولتكن ستّة أضعاف في العام، فإنه سيمكنك حينها البدء في الاعتماد على المستثمرين المهتمين حتى لو لم تكن شركتك قد وصلت إلى مستوى التّربّح. [1] رغم ذلك يبقى المستثمرون متقلبي المزاج للغاية ولا يمكنك الاعتماد عليهم كثيرًا. لأنك لا تدري كيف ومتى يُثار قلقهم أحيانًا تجاه وضع شركتك؛ حتى مع معدّل نموٍ عظيم. وفي العموم فإنه لا يمكنك الحصول على استثمار بشكل آمن عندما تستخدم خطّة واحدة، لذا يجب أن تمتلك دائمًا خطة بديلة، وأن تعرف بالضبط ما الذي تحتاجه للاستمرار إذا لم تحصل على تمويل أكثر، كما يجب أن تعرف بدقة متى يجب أن تنتقل إلى الخطة البديلة إذا لم تعمل خطتك الأساسية. على أية حال، يفترض الكثير من المؤسسين أنهم أمام حالتين فقط: إما النمو السريع أو الحفاظ على تكاليف التشغيل منخفضة بحيث لا يمكن الجمع بينهما. وفي الحقيقة هناك رابط ضعيف بين إنفاق الشركة الناشئة وسرعة النمو؛ فعندما يكون نمو الشركة الناشئة سريعًا فهذا يعود إلى أن المنتج يلبي حاجة كبيرة وملحّة بشكل مباشر، أو بعبارة أخرى؛ إنه يضرب على الوتر الحساس. وفي المقابل عندما تنفق الشركة الناشئة بشكل كبير فهذا يرجع غالبًا إلى أن تطوير المنتج أو بيعه يكلف الكثير، أو ربما ببساطة لأنهم مبذّرون . عليك ألا تسأل فقط عن كيفية تجنب الأزمة الخانقة (أو القرصة المُميتة) وإنما أيضًا عن كيفية تجنب التوجه نحو الإفلاس. والجواب سهل: لا تتسرع في توظيف أشخاص جدد، لأن هذا هو أكبر قاتل للشركات الناشئة التي تبحث عن التمويل.[2] يقول مؤسسو الشركات الناشئة أنهم بحاجة إلى توظيف أشخاص إضافيين لتحقيق النمو، ولكن يخطئ معظمهم في المبالغة بتقدير هذه الحاجة بدلًا من تقليل قيمتها. لماذا؟ هناك عدة أسباب لذلك، أحدها وجود الكثير مما ينبغي القيام به، فيظن المؤسسون المبتدئون أن توظيف عدد كافٍ من الأشخاص شرطٌ لازم لإتمام العمل. سببٌ آخر، وهو أن الشركات الناشئة الناجحة اليوم لديها الكثير من الموظفين، فيبدو الأمر وكأن هذا ما يجب القيام به للنجاح. في الواقع إن فرق العمل الكبيرة في الشركات الناشئة الناجحة هي غالبًا ما تكون نتيجةً للنمو وليست سببًا له. سببٌ ثالث وهو أن المؤسسين لا يرغبون في مواجهة السبب الحقيقي لبطء النمو، أي أن المنتج غير مرغوب به بشكل كافٍ. أضف إلى أن المؤسسين الذين يحصلون على التمويل غالبًا ما يفرطون في التوظيف overhire بتشجيع شركات رأس المال المخاطر التي تمولهم. إن استراتيجية الكيّ أو العلاج Kill-or-cure تُعتبر مثالية بالنسبة لشركات رأس المال المخاطر التي تحمي نفسها عن طريق تأثير المحفظة Portfolio Effect. ولهذا ترغب شركات رأس المال المُخاطر أن يحدث انفجار في شركتك (سواء كان يعني ذلك حدوث نمو كبير جدًّا أو موت الشّركة) ، لكنك كمؤسس تملك دوافع مختلفة، وما يهمك هو الاستمرار قبل أيّ شيء.[3] (تأثير المحفظة The Portfolio Effect هو مصطلح استثماري. يشير إلى أن إضافة المزيد من التنوّع على محفظة الاستثمار الخاصة بك سيُقلّل من تأثير المخاطر عليك. هذا يشبه ببساطة المثل الإنكليزي بأن لا تضع البيض في سلّة واحدة). هناك طريقة أخرى شائعة لموت المشاريع الناشئة؛ حيث تصنع الشركة منتجًا جذابًا لكنه ليس جذّابًا بما فيه الكفاية ويكون معدّل النمو الابتدائي جيدًا. يحصل المؤسسون على جولتهم الاستثمارية الأولى بسهولة لأنهم يبدون أذكياء وأصحاب فكرة معقولة. لكن بحكم أن المُنتج ليس جذّابا بما فيه الكفاية والنمو يكون "عاديًا" وليس عظيمًا يُقنع المؤسسون أنفسهم أن توظيف مجموعة من الأشخاص هي الطريقة الأنسب لتعزيز النمو ويوافق ممولوهم. ولكن بما أن المنتج جذاب "بعض الشيء" فقط فإن النمو لن يزداد أبدًا. يأمل المؤسسون الآن بالحصول على المزيد من الاستثمارات لإنقاذهم، ولكنهم أصبحوا غير جذابين للمستثمرين بسبب النفقات العالية والنمو البطيء، وهكذا تموت الشركة بسبب عدم قدرتها على تحصيل المزيد من التمويل. ما ينبغي أن تقوم به الشركة هنا هو معالجة المشكلة الأساسية، أي كون المنتج جذابًا "بعض الشيء" فقط. ونادرًا ما يكون توظيف المزيد من الناس هو طريقة لإصلاح ذلك. في الحقيقة هذا ما يجعل الأمور أكثر صعوبة غالب الأحيان. بينما تحتاج المنتجات في هذه المرحلة المبكرة إلى التطوير التدريجي وفقًا لمتطلبات المستخدمين للوصول إلى الصيغة الأفضل بدل الاعتماد على الصيغة المحددة لها بشكل مسبق، وعادةً ما يكون هذا الأمر أسهل بوجود عدد أقل من الأشخاص.[4] باختصار فإن سؤال إذا ما كنتَ تتجه للربح أو للإفلاس يحميك من ذلك، ربما تتصدى التّحذيرات من إمكانية موت مشروعك لرغبات الإفراط في التوظيف، وستكون حينها مضطرًا للبحث عن طرق أخرى لزيادة النمو. على سبيل المثال: عن طريق القيام بالأشياء التي لا يمكن القيام بها على نطاق واسع، أو إعادة تصميم المنتج بطريقة لا يمكن القيام بها إلا من طرف المؤسسين. بالنسبة للعديد من الشركات الناشئة إن لم نقل معظمها، فإن هذه الطرق في النمو هي التي تحقّق النتائج في نهاية المطاف. انتظر Airbnb على سبيل المثال أربعة أشهر بعد تخرّجهم من YC قبل أن يوظفّوا أول موظّف. وفي تلك الفترة أجهد المؤسسون أنفسهم بشكل كبير في سبيل التطوير التدريجي للموقع كي يصل إلى النجاح المذهل الذي هو عليه الآن. هوامش:[1] النمو العالي للاستخدام يهم المستثمرين أيضًا، حيث ستكون الإيرادات في النهاية من مضاعفات الاستخدام بشكل ثابت، وبالتالي كل X% من نمو الاستخدام يتوقع أن تحقّق X% من نمو الإيرادات. لكن في الحقيقة يقلل المستثمرون من قيمة الإيرادات المتوقعة، لذا إذا كنت تقيس نسبة استخدام منتجك فإنك ستحتاج إلى نسبة نمو مرتفعة للفت أنظار المستثمرين. [2] تكون الشركات الناشئة التي لا تبحث عن تمويل في مأمن من الوقوع في مشكلة التوظيف السريع للغاية، لأنه لا يمكنها تحمل نفقات ذلك. لكن هذا لا يعني أنه عليك تجنب الحصول على تمويل لعدم الوقوع في هذه المشكلة. إن الطريقة الوحيدة لتجنب ذلك هي الامتناع الكلي عن التوظيف. [3] من المُتوقّع أن يكون ميل شركات رأس المال المخاطر إلى دفع المؤسسين نحو الإفراط في التوظيف لا يخدم مصالحها هي أيضًا، فهم لا يعرفون كم من الشركات قد فشلت بسبب الإسراف في النفقات حيث كان من الممكن أن تبلي جيدًا لو كتبت لها الفرصة في النجاة. ومن المُتوقّع أن يكون عددها كبيرًا. [4] كتب Sam Altman بعد قراءته مسودة المقال: ويضيف Paul Buchheit: (يتضمن التوسع Scaling الحصول على المزيد من الموظفين، طلب المزيد من رأس المال، أو إنفاق المزيد على التسويق، وعادةً ما يصاحب ذلك زيادة في المبيعات). ترجمة -وبتصرّف- للمقال Default Alive or Default Dead لصاحبه بول جراهام (Paul Graham). حقوق الصورة البارزة: Designed by Freepik.
×
×
  • أضف...