اذهب إلى المحتوى

البحث في الموقع

المحتوى عن 'التعليم'.

  • ابحث بالكلمات المفتاحية

    أضف وسومًا وافصل بينها بفواصل ","
  • ابحث باسم الكاتب

نوع المحتوى


التصنيفات

  • الإدارة والقيادة
  • التخطيط وسير العمل
  • التمويل
  • فريق العمل
  • دراسة حالات
  • التعامل مع العملاء
  • التعهيد الخارجي
  • السلوك التنظيمي في المؤسسات
  • عالم الأعمال
  • التجارة والتجارة الإلكترونية
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات ريادة أعمال عامة

التصنيفات

  • مقالات برمجة عامة
  • مقالات برمجة متقدمة
  • PHP
    • Laravel
    • ووردبريس
  • جافاسكربت
    • لغة TypeScript
    • Node.js
    • React
    • Vue.js
    • Angular
    • jQuery
    • Cordova
  • HTML
  • CSS
    • Sass
    • إطار عمل Bootstrap
  • SQL
  • لغة C#‎
    • ‎.NET
    • منصة Xamarin
  • لغة C++‎
  • لغة C
  • بايثون
    • Flask
    • Django
  • لغة روبي
    • إطار العمل Ruby on Rails
  • لغة Go
  • لغة جافا
  • لغة Kotlin
  • لغة Rust
  • برمجة أندرويد
  • لغة R
  • الذكاء الاصطناعي
  • صناعة الألعاب
  • سير العمل
    • Git
  • الأنظمة والأنظمة المدمجة

التصنيفات

  • تصميم تجربة المستخدم UX
  • تصميم واجهة المستخدم UI
  • الرسوميات
    • إنكسكيب
    • أدوبي إليستريتور
  • التصميم الجرافيكي
    • أدوبي فوتوشوب
    • أدوبي إن ديزاين
    • جيمب GIMP
    • كريتا Krita
  • التصميم ثلاثي الأبعاد
    • 3Ds Max
    • Blender
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات تصميم عامة

التصنيفات

  • مقالات DevOps عامة
  • خوادم
    • الويب HTTP
    • البريد الإلكتروني
    • قواعد البيانات
    • DNS
    • Samba
  • الحوسبة السحابية
    • Docker
  • إدارة الإعدادات والنشر
    • Chef
    • Puppet
    • Ansible
  • لينكس
    • ريدهات (Red Hat)
  • خواديم ويندوز
  • FreeBSD
  • حماية
    • الجدران النارية
    • VPN
    • SSH
  • شبكات
    • سيسكو (Cisco)

التصنيفات

  • التسويق بالأداء
    • أدوات تحليل الزوار
  • تهيئة محركات البحث SEO
  • الشبكات الاجتماعية
  • التسويق بالبريد الالكتروني
  • التسويق الضمني
  • استسراع النمو
  • المبيعات
  • تجارب ونصائح
  • مبادئ علم التسويق

التصنيفات

  • مقالات عمل حر عامة
  • إدارة مالية
  • الإنتاجية
  • تجارب
  • مشاريع جانبية
  • التعامل مع العملاء
  • الحفاظ على الصحة
  • التسويق الذاتي
  • العمل الحر المهني
    • العمل بالترجمة
    • العمل كمساعد افتراضي
    • العمل بكتابة المحتوى

التصنيفات

  • الإنتاجية وسير العمل
    • مايكروسوفت أوفيس
    • ليبر أوفيس
    • جوجل درايف
    • شيربوينت
    • Evernote
    • Trello
  • تطبيقات الويب
    • ووردبريس
    • ماجنتو
    • بريستاشوب
    • أوبن كارت
    • دروبال
  • الترجمة بمساعدة الحاسوب
    • omegaT
    • memoQ
    • Trados
    • Memsource
  • برامج تخطيط موارد المؤسسات ERP
    • تطبيقات أودو odoo
  • أنظمة تشغيل الحواسيب والهواتف
    • ويندوز
    • لينكس
  • مقالات عامة

التصنيفات

  • آخر التحديثات

أسئلة وأجوبة

  • الأقسام
    • أسئلة البرمجة
    • أسئلة ريادة الأعمال
    • أسئلة العمل الحر
    • أسئلة التسويق والمبيعات
    • أسئلة التصميم
    • أسئلة DevOps
    • أسئلة البرامج والتطبيقات

التصنيفات

  • كتب ريادة الأعمال
  • كتب العمل الحر
  • كتب تسويق ومبيعات
  • كتب برمجة
  • كتب تصميم
  • كتب DevOps

ابحث في

ابحث عن


تاريخ الإنشاء

  • بداية

    نهاية


آخر تحديث

  • بداية

    نهاية


رشح النتائج حسب

تاريخ الانضمام

  • بداية

    نهاية


المجموعة


النبذة الشخصية

تم العثور على 2 نتائج

  1. عندما اشتريت حوض استحمام ساخن قبل بضع سنوات، كان مندوب المبيعات ودودًا للغاية، ومتعاونًا، كما أنّه تابع التٌواصل معي لعدّة مرّات من خلال المكالمات الهاتفيّة. وقد قمت بتوفير أموالي لأكثر من سنة لكي أتمكّن من شراء حوض لطيف وكنت متحمّسًا للحصول عليه، فقضاء الوقت في المياه هو من الأمور المفضّلة عندي، لقد قمت بالبحث كثيرًا لكي أعرف أيّ حوض هو الأفضل وأيّها يستهلك أقلّ كميّة ممكنة من الطّاقة وأيّها تدوم علامته التجاريّة لأطول وقت ممكن. وعندما عزمت على شراء الحوض، كل ما كان عليّ فعله هو التّحدث إلى مندوب المبيعات لإتمام شرائه، والذي كان بدوره سعيد بما يقوم به. ولكن بعد ذلك حدث أمرٌ ما، فقد لاحظت أمرًا ما و لأكثر من مرة قبل وخلال عملية الشراء. قمت بدفع المبلغ للحصول على حوض الاستحمام السّاخن ولكنّ المندوب اختفى تمامًأ، وفجأةً أصبح مشغولًا جدًا في محاولاته لأن يبيع الشّخص التّالي. وبعد كلّ ذلك وصل الطّلب متأخرًا، ولم أتمكّن من تركيبه بالشّكل الصّحيح، وعندما حاولت تثبيته تسبب بتضرّر بعض الأشياء المحيطة به أثناء التّركيب وتأخّرت عمليّة الإصلاح لأكثر من ستّة أشهر. أين كان مندوب المبيعات الودود والمتعاون الذي اشتريت منه؟ وكيف يمكن أن يكون متجاوبًا معي في يوم ما ويتجاهلني تمامًا في اليوم التّالي بعد أن حصل على أموالي؟ أنا أخبركم بهذه القصة لتوضيح جانب غير متوقّع في إدارة العمل، فمن المحتمل أن ننسى النّاس الذين أعطونا أموالهم في بعض الأحيان. كما أنّ نسيانهم يكون أسهل عند التّعامل معهم في الإنترنت والمنتجات الرقميّة، وخاصّة عند إطلاق منتج ما حيث يكون هناك عدد كبير من النّاس التي تشتري في نفس الوقت منا، وعندما يكون تركيزنا يتمحور حول الحصول على المزيد من الزّبائن المرتقبين الجدد. وفي بعض الأحيان نحن لا نقابل هؤلاء الناس المهتمّين بمنتجاتنا أو حتّى لا نتحدّث إليهم. ووفقًا لبعض إحصاءات المنتجات الخاصة بي والتي تمّ بيعها فقد كنت بحاجة إلى محادثة واحدة في البريد الإلكتروني مع أكثر من 10 % من النّاس الذين قاموا بالشراء مني. وهذا لا يعني أمرًا سيئًا بالضّرورة، وإنّما يعني أن منشوراتنا أو رسائلنا الإخباريّة تعمل بشكل جيّد، ولكنّها تكون سيّئة عند عدم وجود علاقات سابقة مما يقود إلى علاقات أسوأ على الجانب الآخر من البيع. مع أخد قصة مندوب حوض الاستحمام في عين الاعتبار، فأنا أريد أن أتحدّث إليكم حول كيفيّة القيام بعمل أفضل فيما يتعلّق بعملكم التّجاري الخاص، فيما يلي ثلاثة مسارات من المحتمل أن تسوء فيها الأمور بعد أن يكون شخص ما متشجّعًا بما فيه الكفاية لشراء شيء ما منك: دعم العملاء لو كنت مشغولًا جدًا بأمور البيع بهدف أن تكون متجاوبًا مع الطّلبات، فأنت تفعل الأمر الخطأ. نعم، لقد حصلت بالفعل على أموال هذا الشخص، لذلك فإنّ رسائل البريد الإلكترونيّ الأخرى الخاصّة بالمبيعات قد تعني المزيد من المال، ولكن ليس على المدى البعيد. إنّ معظم الّشركات التي تتعامل بعدم الاحترام مع العملاء لا تدوم طويلًا، هذا الأمر لا يقتصر على عدم عودة العملاء لك في المرّة القادمة عندما يحتاجون خدمة ما، (مثلًا أنا لن أعود لشراء حوض الاستحمام من ذلك الرّجل مرّة أخرى) ولكن هناك أمور سيّئة أخرى من الممكن أن تحدث، الأمر الأول أن القضيّة يمكن أن لا تشمل جميع المنتجات، ربما البعض منها،على سبيل المثال: فإن حوض الاستحمام الساخن سوف يتطلب مني شراء طن من المواد الكيميائيّة بشكل شهري ما دام موجودًا، هل تعلم كم مرّة كنت سوف أشتري تلك المواد الكيميائيّة (التي ربّما تكون قيمتها أكبر من حوض الاستحمام نفسه)؟ على امتداد عمر الحوض من الممكن أن أنفق الآلاف، أو أنفق أكثر من سعر الحوض، والأمر الثّاني والذي ينطبق على جميع المنتجات هو أن التّعامل مع العميل بشكل سيّء لا يعني فقط أنّه لن يشتري منك، بل من الممكن أن يخبر جميع من حوله أن يفعلوا الشيء نفسه، لذلك أنت لن تفقد عميل واحد بل من المحتمل أن يكون العملاء على اتصال مع بعضهم. لذلك يجب أن يكون دعم العملاء مماثلًأ لمستوى الاتّصالات الخاصّة بالمبيعات أو أفضل منها، لكي تنطلق بشكل جيد يتوجّب عليك أن تضع توقّعات العملاء ضمن خدمات الدعم. التّعليم إنّ جميع ما يشتريه أيّ شخص تقريبًأ يحتاج إلى القليل من التّعليم لكي نضمن أنّهم يفهمون كيف يعمل الشيء الذي اشتروه، وكيف يحصلون على أقصى استفادة منه، فالنّاس ينفقون أموالهم لأنهم يعتقدون أنّ ما يشترونه سوف يجعلهم أفضل أو أكثر سعادة راحة. حتى لو كنت تبيع “yo-yos” (تفسير النفس الجميلة)، يمكنك أن تبيّن لشخص ما كيفية استخدامها بشكل أفضل، أو حتى الحيل التي يمكن أن يتعلّمها، عندها سوف يكون أكثر سعادة ورضى تجاه المنتج الذي اشتراه. عندما يكون الأمر أعظم من ذلك بكثير، مثل دورة على شبكة الإنترنت، إذا لم تعلّمهم كيفية استخدامها بأفضل شكل أو كيف يمكنهم الاستفادة منها بأقصى شكل ممكن، فهناك احتمالات بعدم اتباعهم للدورات والدروس وعدم قيامهم بأي عمل. إنّ أشياء مثل إجراء ندوات للعملاء الحاليين على الإنترنت سوف تحدث فرقًا كبيرا في عمليّة دفع النّاس لشراء المنتج الخاص بك، لأنّهم لو استخدموا المنتج وقدّم لهم خدمات جيدة فسوف يخبرون الجميع عنك وعن روعة منتجك. المتابعات إن معظم الموظّفين مثل مندوب حوض الاستحمام لديهم مشاعر الحب والجفاء تجاه العملاء، وينطبق الشّيء نفسه على الأشخاص الذين يبيعون السّيارات (أنا أعلم لأنني قضيت سنوات في البحث عن السّيارات والتّحدث إلى مندوبي مبيعات السيّارات). وسوف يتّصلون ويتّصلون، ويتابعون معك مرارًأ وتكرارًأ قبل عمليّة الشرّاء، وهذا عندما تفكّر في أن تشتري، ولكن بعد ذلك، في اللّحظة التي تقوم فيها بالشّراء، فلن تسمع صوتهم مرّة أخرى، على الرّغم من ذلك، وعلى غرار معظم الأشياء الأخرى، فإنّها لن تكون المرّة الأخيرة التي ستشتري فيها حوض استحمام أو سيارة. في الواقع، إذا كنت تتمتّع بتجربة شراء ودعم مقدّم بعد البيع، فإنك لن تحتاج للتّسوق بعيدًا في المّرة القادمة، كل ما عليك فعله هو التّوجه مباشرة إلى متجر حوض الاستحمام الساخن أو مركز بيع السّيارات التي اشتريت منه من قبل والشرّاء مرة أخرى. وينطبق الشيء نفسه على الأعمال التّجارية عبر الإنترنت: تريدُ منهم القدوم إليك بشكل مباشر لأنك فعلت ذلك بشكل جيّد في المرّة الأولى، وكنت قد كسبتهم مرة أخرى… خاتمة هذه النّصيحة لا تقتصر على مجرّد كيفيّة أن تكون رجل أعمال مثير أو حول إدارة الأعمال التي تقدّم الرّعاية لعملائها لأنّه “الشيء الصحيح الذي عليك القيام به”. بل إنّها تقودك إلى التّفكير في المدى القريب لما قبل عمليّة البيع، وكيفيّة كسب شخص ما من خلال حثّه على الشرّاء منك مرّة واحدة وجعله معجبا بأيّ شيء تفعله أو تقوم ببيعه للأبد، حتى لو كنت منطويًا، لا يزال بإمكانك إيلاء الاهتمام بالعملاء الحالييّن عن طريق طرح الأسئلة عليهم. أنا لا أدّعي أنّي أعرف كل النماذج التّجارية المحدّدة من متاجر أحواض الاستحمام السّاخنة، ولكني أعرف أنّ شراء حوض استحمام ساخن هو الحدث الفردي الذي يؤدي إلى مزيد من المشتريات (تقريبا كل شهر) للحوض وعلى طول عمر الحوض، لأنه يتطلّب مجموعة من المواد الكيميائيّة والأجزاء المختلفة مع مرور الوقت، كلّ المتاجر تبيع أحواض الاستحمام، كما أنّها تبيع هذه المواد الكيميائيّة. بالتّأكيد، أنّ بيع منتج واحد قوي هو أمر فعّال جدًا، ولكن المبيعات الإضافيّة تضيف ما قد يصل إلى سنوات أو عقود من إمكانيّة الاستخدام، وهذه المواد ليست رخيصة أيضاً، ومن المحتمل أن تجد بعضها يحمل أسماء ماركات معروفة في بعض مراكز البيع بالتّجزئة، إنها لن تعني لهم أيّ شيء بعد بيعهم تذكرة تحتوي على بند ضمان على مستوى العمر المتوقّع لحوض الاستحمام لشراء تلك المواد الكيميائيّة والتي تصل قيمتها إلى الآلاف من الدولارات على مدى عقد من الزمان، وبما أن هذه الأحواض لن تكون الأحواض الأبدية التي يقتنيها أي شخص، لذلك عندما يقرّر شخص ما أن يتسوّق للحصول على واحدة جديدة فلا تحكم على نفسك بسبب قراره. لذلك فإنّ الأمر لا يقتصر على العبارات المنمّقة وتقديم الاهتمام بالناس الذين يؤيّدون عملك بالرغم من أنّ هذا قد يثير السّخرية بشكل واضح، بل إنّ الأمر يتعلق ببناء علاقات تشجّع على المزيد من التّجارة في المستقبل، يمكنني أن أذهب إلى المتجر الخاص بمندوب حوض الاستحمام كلّ بضعة أسابيع لشراء المنتجات منه، ولكن بدلًا من ذلك سأتوجّه إلى متجر آخر، وأمنحهم أموالي. لا يمكنك قضاء كلّ وقتك في ممارسة الأعمال التّجارية، يتوجّب عليك قضاء بعض الوقت في العمل على منتجك أيضّا. ويتضمّن ذلك البحث عن سبل للتفاعل مع مجموعتين رئيسيّتين من النّاس وهم: العملاء والأشخاص الذين لم يصبحوا عملاء بعد، . وهذا يعني التّحدث معهم، وعمل مسح لهم، ومتابعتهم، والتّفاعل معهم حتى تتمكّن من معرفة السبب الذي دفعهم للشراء أو عدم الشرّاء، ومعرفة ما يحصلون عليه من قيمة مضافة في منتجاتك الخاصة (أو ما لا يحبّون وجوده في المنتج)، فضلًا عن النّجاح الذي يلمسونه من في استخدام المنتج. لا تتجاهل العملاء الحالييّن، فإذا ما شاهدوا نجاحًا في استخدام منتجك فيمكن أن تستخدم هذه القصّة في بيع منتجك بشكل أكثر فعاليّة مع دراسة الحالات أو قصص النّجاح أو حتى الشهادات. العديد من الشّركات تتوقّف عن الاهتمام بالعميل بمجرد أن يقوم شخص ما بالضّغط على الزر ويشتري، إنهم يقضون أغلب وقتهم في عملية البيع ولا يخصّصون أي جزء من وقتهم لكسب رضى العميل والاحتفاظ به. لذلك لم أكن أريدك أن تكون بمنزلة مندوب حوض الاستحمام لعملائك وإلا سوف يتحدّثون عنك، ولكن ليس بطريقة جيّدة، كما فعلت للتو. ترجمة -وبتصرّف- للمقال Never ignore existing customers لصاحبه Paul Jarvis
  2. "هل تصدّق حقًا أنّه ليس لديّ خطّةٌ بديلةٌ (ب)؟ وإذا فشلت خطّةٌ (ج)؟ ثم خطةٌ ... أنت تعرف حروف الأبجديّة، أليس كذلك؟ ". لأن العمل الحرّ لا يمكن توقّعه أبدًا، مثله في ذلك مثل الحياة ومثل العروض التلفزيونية المثيرة. الأمراض غير المتوقّعة، والمشاكل الصحيّة المتكررة، والاضطرابات العاطفيّة، وفقدان الأحبّة، واختفاء العملاء، وتغيّر المحرّرين باستمرار، وهلمّ جرا من ذلك؛ تبقيك مستنفرًا على رؤوس أصابعك، وخائفًا من النظر إلى رصيدك البنكيّ. لحسن الحظّ، كنت قد اتخذت بالفعل تدابير فعالة للبقاء متقدمًا بخطوة إلى الأمام لمواجهة المفاجآت: الخطط البديلة (ب) و (ج) و (د) وما بعدها: الخطة البديلة (ب): ابقَ على اطلاع بآخر التطوّرات التي تستجدّ في مجال عملك الأصليّ سواء أكان ذلك المجال مجال عملك المفضل أو المجال الذي تخصصت به دراسيًا، بقاؤك مطّلعًا على ما يجري في صناعةٍ ما يمكن أنْ يساعدك على إيجاد أعمال كتابةٍ إضافيّة أو حتّى بعض الأعمال المكتبيّة المؤقّتة، إنْ دعت الحاجة. يمكنك مواكبة أيّ صناعةٍ من خلال تفعيل * تنبيهات غوغل "Google Alerts" لمعرفة آخر المستجدات، من خلال متابعتك للمدونات الأكثر شعبيّة في مجال تخصصك، وقراءة الكتب الحاليّة الأكثر مبيعًا في هذا المجال، أو عن طريق اتباع دورات رخيصة أو مجانيّة. لمزيد من التواصل الاجتماعيّ، يمكنك الانضمام إلى الأحداث الهامّة على الإنترنت ومجموعات التواصل. لا تهمل تحديث سيرتك الذاتيّة ومعرض أعمالك بالأعمال الجديدة، والشهادات، والدورات لجذب عملاء أفضل. (* يمكنك استخدام تنبيهات غوغل للعثور على وظائف أيضا.) الخطة البديلة (ج): وفّر قدر المستطاع راميت سيثي (مؤلف الكتاب الأكثر مبيعًا "سأعلّمك كيف تصبح غنيًّا" ومؤسس "GrowthLab" ) يحدّد حياة الثراء بكونها قدرة الإنفاق على الأشياء التي تهمّك كثيرًا و خفض الإنفاق على الأشياء التي لا تهمك. حتى تصبح غنيًا، لا يجب عليك التسوّق من المتاجر باهظة الثمن، ولا أن تشرب القهوة الفاخرة، أوالقيام برحلات السفر الفاخرة، وما إلى ذلك. وفّر، بحيث يكون لديك المال الكافي في حال تأخّر عمليات الدفع أو خسارة الزبائن. يمكنك زيادة مدّخراتك عن طريق وضع ميزانية ثابتة، وذلك باستخدام تطبيق مجانيّ لمراقبة إنفاقك، واستثمار أموالك في حسابٍ يحقق لك مقدارًا من الربح عن طريق الفائدة. ليس بالضرورة أنْ تكون كافّة التدابير الاقتصاديّة مناسبةً لك. ومع ذلك، فمن المهمّ أنْ نذكر بعض المصاريف الزائدة: تناول الطعام في الخارج كل أسبوع، وشراء الكتب المغلفة فقط، وشراء أشياء جديدة حتى إن لم تكن بحاجة إليها (أشعر بالذنب حيال بعض من هذه المصاريف التي أنفقها على أجهزة الكمبيوتر المحمولة والمكياج - إنّها ممتعة حقًا!)، وإيجاد طرق باهظة الثمن للاحتفال بالإنجازات وهلمّ جرا. قنن قدر استطاعتك دون أنْ تشعر بالتعاسة. اقرأ بعض التدوينات عن التمويل الشخصي للحصول على المزيد من الأفكار. إذا شعرت بعدم الراحة بخصوص شربك بكميّة أقلّ من أصدقائك أو إعداد وجباتك بنفسك (ثق بي، أنا لا أحب الطبخ أيضًا، ولهذا السبب أنا أعرف معاناتك)، فستنسى كل ذلك الشعور بمجرد أنْ تدرك أنّ رصيدك الصافي - أو ما يسمى بالمدخرات - قد ازداد بشكل كبير. الخطة (د): قم باستثمار كل المهارات المتجدّدة للمدوّنين المستقلّين أنفق الوقت أو المال أو كليهما معًا، أنت لست كاتبًا فقط. ويمكنك أنْ تحسّن من مستوى عملك من خلال اتباع دوراتٍ مجانيّةٍ أو مدفوعةٍ، وقراءة المدوّنات ذات الشعبية والقيام ببعض التجارب بنفسك. تمتعك بعدّة مهارات سيجعل منك كاتبًا قيّمًا وبذلك لن تبقى لمدّةٍ طويلة دون أنْ تجد عملاء. لا ينبغي عليك استخدام كافة المهارات هذه، أو حتى أنْ تجرّبها جميعًا، ولكن امتلاك بعض هذه المهارات سيجعلك مميزًا عن منافسيك وستحفزك على العمل أيضًا: إدارة وتعزيز المحتوى على وسائل التواصل الاجتماعيّ. إدارة موقع وردبريس. إنشاء الصور أو الرسوم البيانية. الكتابة، كتابة الرسائل ألإخبارية، التسويق عن طريق البريد الإلكتروني. معرفة أساسيات عملية تحسين الظهور في محرّكات البحث "SEO" وكيفية إيجاد التوازن بين الكتابة لجمهورك الخاصّ والحصول على ترتيب أفضل لكتاباتك على محرّكات البحث (الأمر الذي سيجعل العملاء أكثر سعادة، وسيعطيك مجالًا للتفاوض للحصول على أسعار أعلى). الخطة البديلة (هـ): قم بالتسويق باستمرار اجعل الجميع يعرفون طبيعة عملك. لا يجب أنْ تصرخ بأعلى الصوت؛ أنا كاتب، فقط دع الناس يعلمون بطريقة اعتيادية لأنك مدوّن مستقلّ وما هي طبيعة هذا العمل. قد تتغير كمية الوقت الذي قد تقضيه في التسويق، ولكن القيام بالتسويق عندما تكون مشغولا بعمل لعميل ما يكون أكثر إثارةً ومتعةً وأقل إجهادا من القيام به في وقت الفراغ. لا أشعر بالخجل أبدًا عندما أسوّق لنفسي. من الجميل أنْ يعرف جميع الأشخاص الذين أقابلهم ما هي طبيعة عملي. المشكلة هي، أنْ تقول "أنت كاتب" لا يكفي. معظم الناس يعتقدون أن الكتاب هم إما المؤلفون، أو الصحفيون الذين يقومون بالكتابة في المجلات الشهيرة أو كليهما. لذا كن مستعدًا للأسئلة التالية: "ما هي الأشياء التي تكتب عنها"، أو رديفه الأكثر شهرة، "هل قُمْتُ بقراءة شيء من كتاباتك؟". لتجاوز هذه الأسئلة، يمكنك ببساطة أنْ توضح بعض النقاط عن طبيعة عملك. وإنْ كان جمهورك مهتمًا، يمكنك الخوض في أسرار التدوين، وكتابة النصوص، والنشر الذاتيّ، وما إلى ذلك: "أنا أكتب بشكل رئيسيّ عن رحلات السفر الفاخرة لمدوّنةٍ عن السفر." "أكسبُ دخلًا عن طريق مدونتي المختصة في استعراض الأدوات الرائجة." "أكتب مقالات B2B لمواقعٍ مختصّةٍ بالأمور الصحية." قد تختلف الأوصاف في الطول والمحتوى، ولكن من المهم أنْ تتمكّن من إيصال الفكرة بينما يكون الناس ما زالوا مركّزين. وعندها إذا احتاجوا خدماتك في يوم من الأيام، سيفكرون بك، لأنهم قد قابلوك شخصيًا، آملين أنْ تنفذها ببراعة. إن لم أرد أنْ أضيف شيئًا خياليًا، سيكون جوابي كالتالي: "أنا مستقلّ مزدوج المهارات". هذا شيء حقيقيّ ومثير للاهتمام. أعمل كمدوّن مستقلّ، كما أعمل كمدرّس للغة الانجليزيّة للبالغين. وبذلك، إنْ أراد أحدهم أنْ يطوّر مهاراته باللغة الانجليزية، سيفكر بي حالًا. وفي الحقيقة أنا جيّد بما فيه الكفاية لأذكر بعض التقارير المثيرة التي قمت بتدوينها في بعض المدونات باللغة الإنجليزية ، وأعطيهم فكرة عن مدى إجادتي لاستخدام اللغة. والعكس صحيح: حقيقة كوني مدرّس لغاتٍ تبدو مفيدة لبعض الأشخاص الذين يبحثون عن أناسٍ لديهم معلوماتٍ دقيقةٍ في القواعد ومهارات في التحرير. يجب أن تغير مجال عملك وفقًا لطبيعة المستمع. تتضمن بعض أساليب التسويق المجانية الكبيرة بطاقات عمل، ومدونات حسب طبيعة عملك، وتدوين استضافيّ، وحضور لأحداث التسويق، ونشر كتاب إلكتروني، وإنشاء محتوى قابل للتنزيل، والحفاظ على حضور على مواقع التواصل الاجتماعي، وإنشاء دورة إلكترونية والمزيد من الأمور الأخرى. الخطة البديلة (و): فكّر في تعليم مهاراتك هل تحب مساعدة الآخرين؟ إذًا عليك التفكير بمجال التعليم. سواء أكانت مهارات الكتابة أو مهارة إدارة وسائل التواصل الاجتماعي أو الإثنين معًا، يوفّر لك التعليم دخلًا إضافيًا وإدراكًا أفضل والمزيد من الأمور ذات الصلة. يمكنك التعليم وجهًا لوجه، أو عن طريق الإنترنت أو من خلال كتابٍ إلكترونيٍ قمت بإنشائه. لا شيء يساعدك على البقاء متعقّلًا وذو مردودٍ جيّدٍ مثل تعدد موارد الدخل. ما هي بعض المنصات التي يمكنك استخدامها لتعليم مهاراتك؟ Teachable و Thinkific و Udemy و Skillshare من بعض أكثر الخيارات شيوعًا. على سبيل المثال، يقدم Thinkific خطة ًمجانيّةً للمبتدئين. لقد اتبعت دورات على المنصات الأربعة جميعها، وكنت سعيدًا جدًا بتجربة كوني متعلّمًا (طالبًا). شكواي الوحيدة كانت أنه عندما أردت أنْ أنتسب لدورةٍ على "Teachable"، وجدت أن عملية الدفع المتوفرة هي فقط عن طريق بايبال "PayPal"، وهذه الطريقة ليست مدعومةً في جميع البلدان. (يجب عليك دائما التحقق مما إذا كان المنتج الذي تجده قيّمًا له برنامج تابعة. إنّها طريقةٌ رائعةٌ لتنويع مصادر الدخل والخطط البديلة.) كما أنني أحضّر حاليًا لفكرة إنشاء دورة مع صديقٍ كاتب، والشيء الوحيد الذي يخيفني هو جانب الفيديو. لم أحبّ أبدًا صوتي المسجّل، وككاتب؛ أميل إلى تفضيل الكلمة المكتوبة على النشرات الصوتيّة وأشرطة الفيديو. ولكن مشاركة خبراتي في التدوين والممتدة إلى أكثر من 7 سنوات، تستحقّ أنْ أتخلّى عن مخاوفي. حياة المدوّن المستقلّ غير مضمونة أبدًا. لهذا السبب نحتاج إلى خطط احتياطية. وفي اللحظة التي نرى فيها أنّ الأمور تسير نحو الأسوأ، يجب أنْ نقوم بقلب واقعها مباشرةً. وإذا ساءت الأمور، يمكننا إعادتها إلى مسارها الصحيح. لن يكلفنا إنشاء خططٍ بديلةٍ وقتًا كبيرًا. تذكر أنْ توفّر المال، وأنْ تسوّق لعملك، وأنْ تواكب تطوّرات مجال عملك، وأنْ تستثمر مهاراتك بالشكل الأمثل، وربما قد تعلّم المدوّنين الآخرين. ترجمة -وبتصرّف- للمقال Plans B, C, D, and Beyond to Keep Sane and Prolific as a Freelance Blogger لصاحبه Pinar Tarhan الصورة لـ Kaitlyn Baker على Unsplash حقوق الصورة البارزة محفوظة لـ Freepik
×
×
  • أضف...