اذهب إلى المحتوى

البحث في الموقع

المحتوى عن 'التصميم المتجاوب'.

  • ابحث بالكلمات المفتاحية

    أضف وسومًا وافصل بينها بفواصل ","
  • ابحث باسم الكاتب

نوع المحتوى


التصنيفات

  • الإدارة والقيادة
  • التخطيط وسير العمل
  • التمويل
  • فريق العمل
  • دراسة حالات
  • التعامل مع العملاء
  • التعهيد الخارجي
  • السلوك التنظيمي في المؤسسات
  • عالم الأعمال
  • التجارة والتجارة الإلكترونية
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات ريادة أعمال عامة

التصنيفات

  • مقالات برمجة عامة
  • مقالات برمجة متقدمة
  • PHP
    • Laravel
    • ووردبريس
  • جافاسكربت
    • لغة TypeScript
    • Node.js
    • React
    • Vue.js
    • Angular
    • jQuery
    • Cordova
  • HTML
  • CSS
    • Sass
    • إطار عمل Bootstrap
  • SQL
  • لغة C#‎
    • ‎.NET
    • منصة Xamarin
  • لغة C++‎
  • لغة C
  • بايثون
    • Flask
    • Django
  • لغة روبي
    • إطار العمل Ruby on Rails
  • لغة Go
  • لغة جافا
  • لغة Kotlin
  • لغة Rust
  • برمجة أندرويد
  • لغة R
  • الذكاء الاصطناعي
  • صناعة الألعاب
  • سير العمل
    • Git
  • الأنظمة والأنظمة المدمجة

التصنيفات

  • تصميم تجربة المستخدم UX
  • تصميم واجهة المستخدم UI
  • الرسوميات
    • إنكسكيب
    • أدوبي إليستريتور
  • التصميم الجرافيكي
    • أدوبي فوتوشوب
    • أدوبي إن ديزاين
    • جيمب GIMP
    • كريتا Krita
  • التصميم ثلاثي الأبعاد
    • 3Ds Max
    • Blender
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات تصميم عامة

التصنيفات

  • مقالات DevOps عامة
  • خوادم
    • الويب HTTP
    • البريد الإلكتروني
    • قواعد البيانات
    • DNS
    • Samba
  • الحوسبة السحابية
    • Docker
  • إدارة الإعدادات والنشر
    • Chef
    • Puppet
    • Ansible
  • لينكس
    • ريدهات (Red Hat)
  • خواديم ويندوز
  • FreeBSD
  • حماية
    • الجدران النارية
    • VPN
    • SSH
  • شبكات
    • سيسكو (Cisco)

التصنيفات

  • التسويق بالأداء
    • أدوات تحليل الزوار
  • تهيئة محركات البحث SEO
  • الشبكات الاجتماعية
  • التسويق بالبريد الالكتروني
  • التسويق الضمني
  • استسراع النمو
  • المبيعات
  • تجارب ونصائح
  • مبادئ علم التسويق

التصنيفات

  • مقالات عمل حر عامة
  • إدارة مالية
  • الإنتاجية
  • تجارب
  • مشاريع جانبية
  • التعامل مع العملاء
  • الحفاظ على الصحة
  • التسويق الذاتي
  • العمل الحر المهني
    • العمل بالترجمة
    • العمل كمساعد افتراضي
    • العمل بكتابة المحتوى

التصنيفات

  • الإنتاجية وسير العمل
    • مايكروسوفت أوفيس
    • ليبر أوفيس
    • جوجل درايف
    • شيربوينت
    • Evernote
    • Trello
  • تطبيقات الويب
    • ووردبريس
    • ماجنتو
    • بريستاشوب
    • أوبن كارت
    • دروبال
  • الترجمة بمساعدة الحاسوب
    • omegaT
    • memoQ
    • Trados
    • Memsource
  • برامج تخطيط موارد المؤسسات ERP
    • تطبيقات أودو odoo
  • أنظمة تشغيل الحواسيب والهواتف
    • ويندوز
    • لينكس
  • مقالات عامة

التصنيفات

  • آخر التحديثات

أسئلة وأجوبة

  • الأقسام
    • أسئلة البرمجة
    • أسئلة ريادة الأعمال
    • أسئلة العمل الحر
    • أسئلة التسويق والمبيعات
    • أسئلة التصميم
    • أسئلة DevOps
    • أسئلة البرامج والتطبيقات

التصنيفات

  • كتب ريادة الأعمال
  • كتب العمل الحر
  • كتب تسويق ومبيعات
  • كتب برمجة
  • كتب تصميم
  • كتب DevOps

ابحث في

ابحث عن


تاريخ الإنشاء

  • بداية

    نهاية


آخر تحديث

  • بداية

    نهاية


رشح النتائج حسب

تاريخ الانضمام

  • بداية

    نهاية


المجموعة


النبذة الشخصية

تم العثور على 3 نتائج

  1. في فنّ التبسيط (minimalism)، يتمّ تشريح التصميم وتجريده من أي زوائد بشكل يتمّ الاحتفاظ بالعناصر الأساسية فقط. على الرغم من صعوبة إتقانه، إلا أن التبسيط فنّ يمكنك تعلمه بسهولة. إذا كنت ترغب في تجربة التبسيط في أي مسعى فنيّ، يجب عليك تشفية العمل وتخفيفه إلى أقصى حد ممكن. يتعلّق الأمر كلّه بتجريد العمل حتى تتم إزالة كل ما لا لزوم له. بناءًا على هذه الأغراض والأهداف، يركّز المصممون على حذف العناصر غير الضرورية من التصميم، و مؤخّرََا أصبح المزيد منهم يقفزون إلى هذا المجال الشائع. لقد زادت شعبية التبسيط بسرعة حيث نرى أن التصميم المسطّح قد غزا السوق مؤخّرََا. من خلال التصميم المسطّح، الذي يطبِّق المفاهيم والتقنيات التي يدعمها فنّ التبسيط، قام عددُُ متزايد من المواقع بتبنّي فكرة أنّ القليل هو فعلا كثير (Less is truly more). و لكن هل سبق أن سألت نفسك لماذا فنّ التبسيط شائعُُ إلى هذا الحدّ؟ ما الذي يكمن وراء شعبيّة مفهوم التصميم هذا؟ و نحن كمصمّمي مواقع إلكترونية، كيف نستغلّ هذه الشعبيّة لجعل تصاميمنا أكثر فعاليّة و جمالََا؟ لنكتشف هذا معًا. القليل كثير من المحتمل أن المهندس المعماري الرائد لودفيج ميس فان دير روه Ludwig Meis van der Rohe لم يعرف أبدًا أنه عندما قال "أقل هو أكثر"، فإنّه سيؤثّر على الكثير من العقول اللامعة التي عاشت بعده. تلخّص هذه الكلمات الثلاث جوهر فنّ التبسيط ومفهومه الحقيقي: موجز ومباشر. عند تصميم موقع ويب، يجب أن تسأل نفسك دائمًا سؤالًا، "ما هي وجهة نظري؟" وبهذه الطريقة، ستفهم دائمََا أين يتوجّب عليك قيادة مشاهديك. وجود تصميمِِ مبعثر سيمنع وصول المعنى لا غير. بحيث تميل العناصر غير الضرورية إلى أن تصبح عقباتِِ بدلاً من أن تكون جسورًا وممرّاتٍ في إرسال هدفك إلى المُشاهد. لماذا هذا سيئ؟ وجود البعثرة في التصميم سيشوّش المستخدم ويصرفه في أشياء أخرى بدلا من الاستجابة إلى دعوتك له للقيام بفعل معيّن. التصميم المشوّش يبعثر الصفحة أو النافذة مما يجعلها صعبة الفهم. كيف تحقّق الكثير من القليل؟ ضع خطّة موقع الويب الخاص بك بعناية كبيرة. فهذا يمنعك من إضافة العناصر غير الضرورية حتى قبل أن تلمس التصميم. حدّد هدفك، إذا كان عنصر التصميم لا يساعدك على تحقيق هدفك، فقم بإزالته. اقض بعض الوقت في سؤال نفسك، "هل أحتاج فعلا إلى هذا؟" حاول استخدام بعض برامج تتبع النقرات على موقع الويب الخاص بك لتحديد العناصر التي لا يستخدمها المشاهدون مطلقًا. بعد ذلك، قم بتقييم ما إذا كان سيتم حذف العناصر غير المستخدمة أو نقلها إلى موضع آخر. ارجع دائمًا للأساسيات. تجاوب التصاميم على مختلف الأجهزة مع زيادة عدد مستخدمي الهواتف الذكية كلّ يوم، يجب أن تكون مواقع الويب متجاوبة مع مختلف الشاشات. بمجرّد مشاهدة موقعك على الويب وتجاوبه بشكل جميل، فإنك تزيد من فرصك للوصول إلى هدفك. الآن، لماذا أشرت إلى تصميم مواقع الويب المتجاوبة هنا؟ وما هو الدور الذي يلعبه في شعبية فنّ التبسيط؟ نقطة مهمة يمكن أن تمتاز مواقع الويب المتجاوبة، في حالة استخدام تصميم هيكلي (wire-frame) و نظام شبكي فريدين من نوعهما، بانتقالِِ سلس من شكلها على الحاسوب إلى شكلها على الهاتف النقّال. مع وجود محتوى أقلّ، وعدد أقلّ من التجميعات وعناصر التصميم (التي تلتزم بفنّ التبسيط)، بالإضافة إلى الكثير من المساحات البيضاء، تتمتّع مواقع الويب التجريدية بفرص أكبر للتحوّل إلى نسخ جميلة على الهاتف المحمول. هناك شيء آخر حول التجاوب وارتباطه بالتبسيط وهو المستخدمون. فمستخدمو الهاتف المحمول أقلّ صبرًا، ومشغولون طوال الوقت ودائمو التنقّل. في معظم الأوقات، يكون لديهم ولوجًا محدودًا للإنترنت وجدولًا زمنيًا أكثر محدودية. ولكن يمكن أن يكون وصول مستخدم الهاتف المحمول العادي إلى المعلومات مفيدًا للغاية. تذكّر، إذا أراد المستخدمون شيئا، فاعطيه لهم في أسرع وقت ممكن. إليك بعض الأشياء التي تحتاج إلى تذكّرها حول التصميم المتجاوب: فكِّر بشكل متجاوب. هناك تخطيطات مثالية لعمل تصميم متجاوب كما هناك تخطيطات أخرى ليست كذلك. فهم هذا من شأنه أن يجعلك تصمم مواقع تتجاوب مع أي جهازِِ كان. إيلاء الاهتمام لنقاط الفصل. تحتوي القرارات على نقاط توقف مختلفة. ستكون نقاط التوقف هذه هي دليلك في التصميم لأحجام مختلفة للشاشة. يجب أن تكون الصور مرنة. عند تغيير عرض الصفحة، تأكّد من أن تتجاوب صورك مع هذا التغيير قدر الإمكان. مواقع ويب أخفّ حجمًا تخيّل نفسك في منطاد الهواء الساخن. تخطو إلى الداخل، تشغّل الموقد، ويتمدّد البالون. لكن لا يمكنك الإقلاع لأن هذه الأكياس الثقيلة من الرمال تسحب البالون إلى الأرض. ماذا كنت ستفعل؟ ربما تكون الإجابة هي أن المواقع الإلكترونية الأخفّ هي المساهم الرئيسي في شعبية فنّ التجريد. وجود عناصر قليلة في التصميم سيعني موقع ويب أخفّ. تعني قلة المحتوى، عناصر واجهة المستخدم وعناصر التصميم داخل موقعك أنّ هناك بيانات أقلّ تحتاج إلى تنزيل بيانات بواسطة متصفحك، ممّا يمنحك تجربة مستخدم أسرع وأخفّ حجمًا وأكثر كفاءةََ وإنتاجية. يجب عليك بالأساس أن تقوم بمراعاة التجاوب وأنت تصمّم لأنّ ذلك سيلعب دورََا فى مدى سرعة تحميل الموقع على الهواتف المحمولة. بناءك لمواقع ويب خفيفة يعني سهولة تحديثتها، صيانتها أو اكتشاف الخلل فيها. تذكّر، ليس هناك أي شخص عاقل سيحب موقعا يتطلب الدّهر لتحميله. إليك بعض النصائح: احذف الإضافات غير المستخدمة. أزل أي شيء غير فعّال. إن استطعت إنشاء أيّ عنصر تصميم باستخدام الكود، فقم بذلك. علم متى يجب عليك استعمال PNG أو GIF أو JPG. المزيد من المحتوى الموجه أراهن أنّنا جميعََا نعرف أنّ المحتوى هو أهمّ شيء. لذلك أعتقد أنّ ما يدفع الناس نحو التبسيط هو عقليّتها القائمة على أهمّية المحتوى. نظرًا لأنّ مواقع الويب التجريديّة ترغب في التخلّص من العناصر غير الضروريّة، وتقسيم التصميم إلى أبسط شكلِِ ممكن، فإنها تجعل المستخدم يركّز على أكثر الأشياء أهمّيةََ: المحتوى. بدون كل مصادر الإلهاء، يمكن للمستخدمين العثور بسهولة على ما يحتاجون إليه للتجاوب مع دعوات القيام بنشاط ما. وهذا يجعل كفاءة مواقع الويب أعلى لأنها تحقّق أفضل تجارب استخدام بأقلّ جهد ممكن في التصميم والصيانة. كيف تصمم من أجل المحتوى؟ استخدم المحاذاة المناسبة. استغلّ المساحات الفارغة. استعمل الخطوط المناسبة. الحجم مهمّ. الخلاصة لماذا فنّ التجريد شعبيُُّ جدّا؟ حسنًا، إنّ هذا الفنّ يعكس طريقة الحياة التي تشجّع الاستبطان. ما هي الأشياء التي لستُ بحاجة إليها؟ ما هي الأشياء الأساسية بالنسبة لي؟ وكمصمّم، فإنّ الإجابة على هذا السؤال ستقودك إلى إدراك ما الذي يساعدك حقًا وما يجب عليك التمسّك والاحتفاظ به. تصميم سعيد! ترجمة -وبتصرف- للمقال The Rise in Popularity of Minimalism in Web Design للفريق Editorial Team
  2. صُممت صفحة الهبوط هذه كي تتناسب مع الإجراء الذي قاموا به للتو، لذا فإن من الضروري أن تكون دعوة الإجراء (Call to Action) واضحة ومباشرة في صفحات الهبوط المؤثرة. استخدام الإعلانات لتوجيه العملاء لصفحات الهبوط الجذابة هي طريقة رائعة لزيادة الوصول لعلامتك التجارية. بما أن شركة جوجل بدأت بإعطاء أفضلية في التصنيف للمواقع التي تتضمن محتوى فيديو، أصبح استخدام الفيديو طريقة ممتازة لتسريع ولفت الانتباه لعلامتك التجارية. يتميز محتوى الفيديو بالجاذبية لعدة أسباب، لذا فإن الاستفادة من قوة هذا المحتوى في صفحات الهبوط لديك هو أمر حتمي وسيساعدك في الحصول على انطباع عظيم من المرة الأولى من قبل عملائك المحتملين. قوة محتوى الفيديو صفحات الهبوط التي تحتوي على الفيديو هو أحد الاتجاهات القوية في مجال التسويق بالمحتوى. بينما أغلب صفحات الهبوط صُممت بهدف تشجيع العميل على اتخاذ اجراء مُعين مثل تنزيل كتاب الكتروني او الانضمام لقائمة بريدية، فإن محتوى الفيديو يُدخل البهجة والسرور ويسلي العملاء المحتملين. تتميز صفحات الهبوط التي تتضمن محتوى فيديو بقصرها، سهولة استيعابها، وجاذبيتها للمستخدم العصري. ليس كل مستخدم يريد أو لديه الوقت لقراءة محتوى نصي أو تصفح معرض صور، ولكن محتوى الفيديو من الممكن مشاهدته أو الاستماع له بينما يقوم المستخدم بأعمال أخرى، لذلك فمن الأسهل نوعًا ما أن يتم تشجيع العملاء على رؤية محتوى فيديو على أن يقوموا بمشاهدة أشكال أخرى من المحتوى. صفحات الهبوط التي تتضمن محتوى فيديو تستطيع أن ترفع نسبة التحويلات (conversions) إلى 80% وأغلب زوار المواقع يمكثون أطول في الصفحات التي تحتوي على فيديو بنسبة 88% من الصفحات الأخرى. ملاحظة: التحويلات (conversions) هي عملية تحول المستخدم أو الزائر العادي لصفحتك إلى عميل يقوم بشراء خدماتك. محتوى الفيديو فعال خصيصًا لمواقع التجارة الإلكترونية حيث يثق المستخدمون بنسبة 52% أكثر في عمليات شرائهم من المواقع التي تتضمن محتوى فيديو. أضف إلى ذلك أن المستخدمين الذين يشاهدون فيديو على المتاجر الإلكترونية يمكثون في هذه المواقع دقيقتين أكثر، مع احتمالية زائدة للشراء بنسبة 64%. صفحات الهبوط التي تتضمن فيديو مقابل صفحات الهبوط التقليدية يتغير التسويق الرقمي باستمرار ويبقى مجالًا تنافسيًا بشكل كبير. يُغمر المستهلكون بالإعلانات والمحتوى المدعوم والعديد من الأشكال الأخرى للتسويق والتي ببساطة لا تكترث لأي شيء يُعيد تشكيل الإعلان من جديد. يقوم خبراء التسويق الحديث بمهمة خلق انطباعات جديرة بالبقاء في ذاكرة المستهلكين بهدف التميز عن المنافسين الآخرين وبهدف عرض قيمة حقيقة يهتم بها من يشاهدها. تبقى صفحات الهبوط العادية طريقة ممتازة لعرض المحتوى الذي يهتم به المتصفحون، وأنهم في المكان الصحيح الذي يناسب حاجاتهم، وأن هذا المكان هو الذي يتعرفون فيه أكثر عنك وعن علامتك التجارية. بعد الضغط على إعلانك التجاري الموضوع في المكان الصحيح، يتم توجيه المتصفحين الى صفحة الهبوط التي سوف يستفيدون فيها من عرضك مثلًا، أو يحصلون فيه على هدية مجانية او للتعرف عنك أكثر. إن من الضروري أن تكون القيمة والأهمية أمران واضحان للمستخدم وإلا فإنه ببساطة سوف يعتقد أنك ضيعت وقته. يجب أن يكون هناك حافز واضح لجعل المستخدم يضغط على الرابط، ويجب أن تكون النتيجة كما يتوقعه المستخدم، وإذا لم يحدث ذلك، فسوف تتضرر قيمتك لديهم وسيتضرر بالإضافة لذلك معدل التحويل الخاص بك. وبمجرد أن يعتبر أحد المستخدمين أن علامة تجارية معينة أصبحت غير جديرة بالثقة أو ليست من ضمن اهتماماته، فإنه من الصعوبة الكبيرة إعادة الثقة المفقودة. تقوم شركة جوجل بإعطاء أولوية للمواقع التي تحتوي على محتوى فيديو وهذا أحد الفوائد الكبيرة لصفحات الهبوط المرئية. إذا تم تهيئة موقعك لمحركات البحث فإن ترتيب موقعك والوصول إليه سيتحسنان بفضل صفحات الهبوط التي تتضمن فيديو وهذا الوصول الإضافي قيمٌ جدًا لقوة التنافس الحاصل بين المواقع في الحصول على ترتيب أعلى. الهاتف أولًا أدرك العديد من المسوقين مدى القدرة المذهلة لتطوير المحتوى تحت شعار "المحمول أولًا". يستمر معدل مشاهدة المحتوى الخاص بالمحمول في الزيادة ومنطلقًا كالصاروخ كلما زاد عدد مستخدمي الهواتف الذكية وكلما زاد معدلهم في تصفح الانترنت، التسوق ودفع الفواتير. كلما تقدمت تقنية الهاتف الذكي يصبح من السهل شراء أجهزة محمولة ذات عتاد قادر على عرض فيويو عالي الجودة، وتبعًا لذلك، فإن محتوى الفيديو يزداد استهلاكه أكثر فأكثر مع مرور الوقت. أحد الركائز الأخرى للتسويق العصري هو التصميم المتجاوب (Responsive Design). الفضل يعود للوفرة في الخيارات المتاحة للمستهلكين والموجودة في الأجهزة القادرة على الاتصال بالإنترنت، حيث أصبح من المهم أكثر مما مضى أن تُصمم موقعك ومحتواك ليكون مناسبًا للعرض على أغلب الأجهزة المختلفة. فمثلًا من المهم أن تفكر بخيار التنقل بالإبهام (Thumb Navigation) عند تصميم مواقعك بما أن العديد من مستخدمي الهاتف لن يقوموا باستخدام الفأرة للتنقل في المحتوى الخاص بك. إن تهيئة المحتوى ليناسب أجهزة الهواتف الذكية هو أمر ضروري في التسويق الرقمي الحديث، ويدرك محترفو التسويق قيمة الاستثمار في المحتوى المرئي المعروض في مواقع مُهيئة ومُصممة جيدًا. تفتح الهواتف الباب واسعًا لإجراء حملات تسويقية متقدمة ومخصصة، فمثلاً، يستطيع المسوقون تفصيل المحتوى بناءً على الموقع الجغرافي للمستخدم وذلك بهدف تقديم محتوى ذو علاقة أكثر فأكثر. قد يكون هذا الأمر خيارًا غير واقعي لكل جزء في محتوى الفيديو، ولكن يبقى مهمًا تذكر أن المحتوى المُوجه بناءً على المكان الجغرافي له أثاره العميقة على معدل التحويل لديك. نصائح لصفحات الهبوط التي تتضمن فيديو يوجد عدد كبير من الأدوات المتاحة لتطوير محتوى الفيديو بتكاليف بسيطة أو تكاد تنعدم. من الناحية العملية، تستطيع أي مؤسسة أو جهة عمل إنتاج محتوى فيديو عالي الجودة، لذا من المهم الاستفادة من هذه الفرصة بأسرع ما يمكن. قيمة المحتوى المرئي أصبحت معروفة منذ سنوات، وإذا لم تستثمر هذا الأمر لصالح علامتك التجارية، فإن منافسيك بالتأكيد قاموا بذلك لصالحهم. النصائح التالية تُساعدك في بناء صفحات هبوط ذات محتوى فيديو عالي الجودة: ابدأ الآن. إذا لم تدرك بعد أهمية محتوى الفيديو فإن منافسيك أدركوا ذلك قبلك. من المهم الاستثمار في محتوى الفيديو في صفحات الهبوط بأسرع وقت ممكن. الفيديو الخاص بك سيتحسن مع زيادة الفحص والخبرة ومع مرور الوقت، لذا لا ترتبك أو تتراجع إذا لم تكن التجربة الأولى لك مثالية كما تتوقعها. لا تجعل التكلفة تؤثر عليك. إن تكلفة انتاج محتوى الفيديو أرخص مما يدركه أغلب المسوقين. حتى مع امتلاكك خبرة قليلة أو منعدمة في إنتاج الفيديو، لا ينبغي عليك إبهار جمهورك من البداية، يكفي عليك أن تقدم لهم شيئًا ممتعًا وذو قيمة. المحتوى المرئي البسيط مثل الحديث عن قصص نجاح العملاء لديك، عرض نماذج من المنتجات، أخبار الشركة، كل ما سبق هو طريقة عظيمة للبدء في تقديم محتوى فيديو لعملائك. اعرف جمهورك. تُعتبر بيانات العملاء ذات الجودة العالية أحد أهم وأقوى الأدوات في ترسانة المسوق. إذا كان لديك فكرة واضحة جدًا عن العملاء الذين تريد جذبهم إليك، قم ببناء محتوى مرئي يستهدف حاجاتهم ورغباتهم، وقم بالإجابة فيه عن أسئلتهم المتوقعة التي يسألونها عن علامتك التجارية. اعرف كيف تُهيئ محتوى الفيديو. محتوى الفيديو جذاب، ولكنه قد يكون مزعجًا للبعض. فمثلا، خيار التشغيل التلقائي قد يُفجر الصوت الخاص بالفيديو لدى العميل. تأكد أن المستخدم يستطيع وقف وتشغيل الفيديو متى ما أراد ذلك، بالإضافة لقدرته على توسيع المحتوى ليشمل الشاشة كلها وكتم الصوت إذا أراد. من الممكن أيضًا استخدام خاصية التنصيص المغلق (Closed Captioning) خلال المحتوى المرئي بهدف الوصول إلى شريحة أكبر من الجمهور. اجعل محتوى الفيديو ذو علاقة وذو قيمة. إذا كنت تعرف قاعدة العميل لديك، فليس من الصعب أن تبني محتوى فيديو يُستَمتع به. لا تُضيع وقت العميل المهم. لابد من وجود سبب وجيه يجعل العملاء لديك يضغطون على الرابط الإعلاني الخاص بك، وبعد ذلك تأكد من أنهم سيكونون مسرورين بالمحتوى المرئي الذي سيرونه. استمر في المتابعة. فالجولة تتبعها جولة، لذا لا تبني محتوى فيديو منفصل عن بعضه البعض، واربط المحتوى بمحتوى اخر سيأتي في المستقبل. بناء سلسلة محتوى فيديو مترابط من الطرق القوية في بناء وزيادة الاهتمام بعلامتك التجارية وبتوجيه الانضمام لها. المستخدمون الذين يرون الفيديو الخاص بك لأول مرة سيبقون على اتصال لرؤية ما سيأتي، والذين يأتون لاحقا ويرون محتوى جذاب سيقومون بالعودة والنظر في المحتوى السابق لتفحص ما فاتهم. هذه ليست سوى بعض الطرق التي تُمكنك من الاستفادة من قوة محتوى الفيديو في صفحات الهبوط. لقد أصبح من المعروف منذ سنين لدى المسوقين مدى أهمية صفحات الهبوط ومحتوى الفيديو لذا من المهم الاستفادة من الجمع بينهما لصالح علامتك التجارية وللحصول على مستوى تحويل عالي وللبقاء قويًا في سوق يتميز بمنافسة عالية. ترجمة -وبتصرّف-للمقال How You Can Benefit from Video Landing Pages لصاحبه Stephen Moyers
  3. إن أهم أولوياتك كمطور ووردبريس هي بناء مواقع قوية لعملائك وتحث مستخدميها على التفاعل معها، لكنك تعلم أن القول أسهل من الفعل، فأنت تعرف المتغيرات المختلفة التي تخلق تجربة استخدام رائعة للموقع، لكن ماذا عن المؤثرات الخارجية التي تغيّر موازين هذه التجربة؟ لنأخذ تجربة استخدام الهواتف كمثال على ذلك، فقد كنت من خمس إلى عشر سنين مضت تصمم المواقع لتكون صديقة للهواتف أو بالمصطلح السائد وقتها "mobile friendly”، ثم بعد ذلك صار التصميم المتجاوب "responsive web design” ضروريًا لأي موقع يريد أن يقتحم الساحة الرقمية. أما الآن فإن جوجل تقول أنَّ على مطوري ووردبريس أن يعالجوا تجربة استخدام الهواتف بطريقة مختلفة، فتلك الشركة تبدو وكأنها في مهمة لتطوير الويب، فقد صارت أكثر حزمًا في شأن ميثاق https، وعاقبت المواقع التي لا تلتزم بها، وكذلك تعامل المواقع التي لا تهتم بإمكانية الوصول بالمثل، وهكذا ترى أن تحول مبادرتها "mobile-first" (الهواتف أولًا) هي مسألة وقت فقط. وقد قدّمت حلولها الخاصة للناشرين ومطري الويب الذين يرغبون في إنشاء تجربة استخدام صديقة للهواتف، وهي AMP - Accelerated Mobile Pages أو صفحات الهواتف المسرَّعة، ويبدو أنها هبة من الله إذ تعد بتفاعل سريع مع مستخدمي الهواتف، بما أن تجربة استخدام الهواتف تلعب دورًا كبيرًا في عملية تطوير ووردبريس في الأساس. وسننظر في هذا المقال عن ماهية AMP، وما تفعله بمحتوى موقعك، ولماذا تُقلق بعض المطورين. ما يجب أن تعرفه عن صفحات الهواتف المسرّعة دعنا نبدأ بتعريف بسيط لها، فهي مبادرة مفتوحة المصدر "open source” ظهرت في 2015 بهدف تطوير سرعة المواقع على الهواتف، لكن جوجل تقول أنها تطورت أكثر من مجرد تطوير تجربة الاستخدام على الهواتف، فقد طُوّرت بالأساس لتكون حلًا يساعد الناشرين على الربح من شريحة مستخدميهم الذين يستخدمون الهواتف: نريد أن تحمّل صفحات الويب التي تحتوي على محتويات غنية مثل مقاطع الفيديو والرسوم المتحركة والتصاميم المرئية جنبًا إلى جنب مع الإعلانات الذكية، كما نريد أن تعمل نفس الشفرة البرمجية في أكثر من منصة، وأكثر من جهاز، كي يظهر المحتوى بسرعة بغض النظر عن الجهاز الذي تستخدمه وإن هذه لحركة ذكية من جوجل بعد الضربة التي أتت من ad blocker. وإن كنت تتساءل كيف تبدو AMP فلعلك قابلت بعض المقالات بهذه التقنية في إبحارك في الويب على هاتفك لكنك لم تكن مدركًا لها، إليك كيف تبدو تلك المقالات: أترى رمز الصاعقة إلى جوار توقيت المنشور؟ هذا مؤشر على AMP، وبمجرد الضغط على هذا المقال في نتائج بحث جوجل تنتقل إلى هذه الصفحة: إنها تشبه المحتوى المتجاوب بشكل ما، لكن لو نظرت إلى سطر عنوان الويب بالأعلى فسترى أنه لجوجل، ذلك أن موقع المقال هو التالي: https://www.google.com/amp/s/www.gq.com/story/what-is-art-basel-coolest-streetwear-guys-interview/amp أما إن أردت الذهاب مباشرة إلى مصدر المقال فيجب أن تضغط على رمز الرابط التشعبي الذي يشبه السلسلة في الأعلى: من الفوارق الأخرى أيضًا بين تجربة المستخدم العادية في الهواتف وتجربة صفحات الويب المسرّعة هي مركزية الإعلانات في تلك الأخيرة، لا أقول أن كل صفحة تهيؤها لـAMP يجب أن تهيأها للربح، لكن هذا بعض من منافع هذه التقنية، إليك كيف يعرض المقال إعلانًا فيه: ولعلك لن تستهجن هذا الأسلوب إن كنت معتادًا على أسلوب المقالات اللحظية من فيس بوك (Facebook Instant Articles)، فالفرق الأساسي بين الاثنين هو أين تجد المحتوى المهيأ للهواتف، إذ أن مقالات فيس بوك اللحظية متاحة فقط من خلال فيس بوك، أما مقالات AMP فهي تقريبًا في أي مكان في الويب (جوجل، تويتر، Medium، Bing، … ) ما يجعل الأخيرة مرغوبة لمن يريد أكثر مما يقدمه فيس بوك. هل تستحق تقنية AMP الانتقال إليها؟ عادة ما تُذكر ووردبريس مقرونة بالسرعة وتهيئة الأداء هذه الأيام، ذلك أن مستخدميك ليس لديهم صبر -وفقًا لجوجل- يجعلهم ينتظرون الموقع حتى يحمّل. وتستغرق ثلاثة أرباع مواقع الهواتف أكثر من عشر ثوان للتحميل، هذا لا يناسب 53% من مستخدمي الهواتف الذين يتركون الموقع بعد ثلاث ثوان فقط من وقت التحميل، ويمكنك إدراك السبب الذي جعل جوجل تهتم بإطلاق مبادرة مثل AMP إن علمت أن المواقع تجنب أرباحًا تصل إلى الضعف من متصفحي الهواتف حين يحمل الموقع في أقل من خمس ثوان مقارنة بتسع عشر ثانية. وترجع سرعة هذه التقنية إلى ثلاثة عناصر أساسية: AMP HTML: وهي مجرد نسخة مصغرة من HTML. AMP JS: هذه نسخة AMP من جافا سكربت، وهي تستخدم جافا سكربت لتنظيم تحميل مصادر الصفحة. AMP Cache: وذلك النظام هو المسؤول عن جلب محتوى AMP، ومن ثم تسليمه إلى المستخدمين بأسرع وقت. ووفقًا للدراسات التي أجراها القائمون على مشروع AMP على بعض المستخدمين لديهم فإن التقنية تزيد التفاعل في الموقع وبقاء الزوار عليه، ومن ثم زيادة نموّه، فإن مجلة TIME مثلًا تقول أن الزوار يقضون وقتًا أطول بـ13 مرة على نسخة الهاتف من موقعها لما استخدمت تقنية AMP، أما Gizmodo فيقول أن 80% ممن يأتون من AMP يكونوا زوارًا لأول مرة. وإضافة إلى ما سبق فإن من مزايا تقنية الصفحات المسرّعة ما يلي: لا تحتاج ميزانية ضخمة أو فِرَقًا كبيرة من المطورين، بل يستطيع أغلب المطورين أن يتعاملوا معها بمهاراتهم التي لديهم، خاصة إن كانوا يتعاملون مع ووردبريس. تَعِدُ بأن المطورين سيستطيعون بناء تجربة استخدام مرنة ومخصصة للهواتف، ويمكنك التأكد من هذا الوعد بمراجعة المقال آنف الذكر من موقع GQ. تتكامل AMP -وفقًا لجوجل- مع أكثر من مئة أدوات التحليل ونظم إدارة المحتوى وغيرها. يزعم القائمون على متصفح bing أن AMP تحمّل أسرع بنسبة 80% من غيرها. ولكن من الناحية الأخرى فإن الصفحات المسرّعة ليست مثالية، فهناك بعض المطورين والناشرين الذين أبدوا قلقهم منها، إليك بعض تلك الأمور التي قد تجعل AMP غير مناسبة لكل المواقع: تجربة الاستخدام المحيّرة انظر مثال GQ السابق مرة أخرى: تعود علامة X التي في أعلى اليسار بالمستخدمين إلى صفحة نتائج البحث في جوجل، فما لم يكن المستخدمين على دراية بتقنية الصفحات المسرّعة سيسبب ذلك بعض الحيرة للمستخدمين حين يريدوا أن يذهبوا إلى موقعك أو إلى مصدر المقال، ويبدو أن جوجل تدرك هذه المشكل وتعمل على حل أفضل لتصميم الشريط العلوي. سوء التكامل مع الإضافات قد تعطيك تقنية الصفحات المسرّعة أداءً جيدًا بالنسبة لتهيئة الموقع لمحركات البحث بسبب تجربة الهواتف المحسّنة، لكن لأنها تستخدم نسخة خفيفة جدًا من HTML وجافاسكربت فإنها لا تعمل جيدًا مع الإضافات، خاصة تلك التي تضيف استمارات تواصل أو رسائل منبثقة أو أي محتوى متغير على موقعك. مشكلة تحليلات جوجل هناك مشكلة معروفة وموثّقة جيدًا في تحليلات جوجل تحدث حين تحاول التعامل مع حركة الزيارات في AMP، وتدرك جوجل ذلك لكن لم تحلّها بعد، لذا ستعتمد على تحليلات AMP إن أردت بيانات دقيقة عن الزيارات في موقعك. صعوبة التطبيق قد يجد بعض المطورين صعوبة في استخدام وتطبيق تقنية الصفحات المسرّعة، فقد لا تناسب كل أنواع المواقع أو أنواع المحتوى المختلفة، فمثلًا يجد هؤلاء المطورين مشاكل فيما يلي: قد تعمل AMP جيدًا مع مقالات المدونات والأخبار، لكن ليس صفحات الويب، فالنوع الأول الذي يركّز على القصص هو الذي سينتفع من التقنية. تحتاج أن تنشئ نسختين من المحتوى لديك، نسخة بها إصدارات للأجهزة المكتبية والمحمولة كما كنت تفعل، وأخرى خاصة لتقنية الصفحات المسرّعة. إن كنت تعرف HTML وCSS فهذا سيقلل منحنى التعلم، لكن يجب أن تستخدم قواعد AMP الخاصة بها لإعادة كتابة شفرتك البرمجية وتحديث وسوم الوسائط "media tags” لكل محتوى تريد أن تدخله تحت مظلة AMP. البدء باستخدام AMP في ووردبريس 1. ثبّت إضافة AMP for WP في ووردبريس يمكنك الاطلاع على شرح مفيد لمطور الإضافة لبيان كيفية تثبيتها في هذا الفيديو: رابط الفيديو: https://www.youtube.com/watch?v=Em1nsE_KaKw وأريدك أن تنتبه إلى الملاحظات الآتية أثناء تصفح الإضافة: أنها تدعم استمارات تواصل عديدة وإضافات لإجراءات قد تريدها من المستخدمين لم يكن بإمكانك أن تضيفها بنفسك بدونها. ستجد على الموقع الخاص بها قسم للشروح يفيدك في معرفة كيفية استخدام محتوى AMP للبحث، وكيف تستخدمه مع WooCommerce، وهكذا. تضيف الإضافة قسمًا لبناء صفحة AMP يسهّل عملية إنشاء محتوى مصمم خصيصًا للهواتف، إليك فيديو يشرح هذه النقطة من مطورها أيضًا: رابط الفيديو: https://www.youtube.com/watch?v=vAGPFKKm5G4 2. أنشئ المحتوى الخاص بك تأكد من مراجعة شروحات Google AMP كي تعرف كيفية كتابة الشفرة البرمجية المناسبة وتخصص صفحاتك وفقًا لقواعدها، يمكنك أيضًا أن تستفيد من ذلك في تعلم كيفية إضافة مزايا متقدمة وتصميمات تفاعلية في AMP. 3. ربط المحتوى الخاص بك ستضيف بعض الوسوم كي تري جوجل والمنصات الأخى التي تنشر محتوى AMP أن هذه الصفحات -موقعك- تقع تحت هذا التصنيف أيضًا: فأدخل هذا الوسم في الصفحة الأصلية لموقعك: <link rel="amphtml" href="http://www.yourwebsite.com/blog/amp/"> أما في صفحة AMP التي أنشأتها، فضع الوسم التالي: <link rel="canonical" href="http://www.yourwebsite.com/blog/"> 4. قم بتعديل ترميز Schema أنت تعرف لا شك أهمية إضافة ترميز schema.org إلى موقعك من أجل SEO أفضل، ويجب أن تعدّل هذا الترميز من أجل الصفحة التي أنشأتها لـ AMP. ذلك أن المحتوى العادي لا يتطلب سوى أن تحدد متغيرات مثل headline وimage في ترميز schema، لكن محتوى AMP به بيانات صارمة يجب أن تُحدد كما توضح جوجل هنا. لذا إن أردت أن تضعك جوجل في مقدمة نتائج البحث وتعطيك رتبة ممتازة، فيجب أن تغير منظورك لكتابة ترميزك لمحتوى AMP. لاحظ أيضًا أنك لا تستطيع استخدام microdata لمحتوى AMP، بل لا يُسمح إلا بـ JSON-LD.5. 5. أضف تحليلات جوجل صحيح أن تحليلات جوجل قد يكون بها مشاكل حاليًا، لكن هذا لا يمنع استخدامها لمراقبة محتوى AMP لديك، فلا يعرف المرء متى قد تصلِح جوجل مشكلة تكامل صفحات الهواتف المسرّعة مع تحليلات جوجل. ولا يستغرق إعدادها إلا شيئًا يسيرًا لا يتجاوز وضع معرّف تحليلات جوجل الخاص بك في إضافة AMP. 6. فهرسة محتوى AMP في منصة بحث جوجل من المهم أن تدرج محتوى AMP الخاص بك في منصة بحث جوجل، فستجد تحت تبويب Search Appearance خيار Accelerated Mobile Pages -الموضح في الصورة-، ويجب أن تظهر صفحاتك هنا بمجرد أن يتم اعتمادهم، ويمكن حينها أن ترسلهم للفهرسة. خاتمة أتمنى أن تعرف الآن أن السر في نجاح تقنية صفحات الهواتف المسرّعة هو أنها تستخدم نسخة محدودة من HTML وجافاسكربت كي تجعل المحتوى سريعًا على الهواتف، فتأكد أن تدرج محتوى AMP في عروضك على المشاريع إن عرفت أن عملاءك ينتفعون من محتوى AMP لمواقعهم. ترجمة -بتصرف- لمقال Getting Started with Google AMP in WordPress لصاحبته Brenda Barron
×
×
  • أضف...