تُعَد البيانات وجافاسكربت للواجهة الأمامية من الناحية العملية أحداثًا متنافية، إذ يرى سوق العمل أن وظيفة الواجهة الخلفية معالجة البيانات وتجميعها، أما وظيفة جافاسكربت فهي عرض البيانات المُجمّعة مسبقًا، كما يُنظر إلى عرض النطاق الترددي وزمن المعالجة على أنهما عقبتان رئيسيتان لدى التعامل مع البيانات في الواجهة الأمامية وهذا صحيح إلى حدٍ كبيرٍ، ولكن توجد حالاتٌ من المجدي فيها معالجة البيانات ضمن المتصفح. إذًا فكيف يمكن النجاح بمعالجة البيانات في هذه الحالات؟
التفكير في البيانات
يتطلب العم