لاع ىنم

الأرجح أنه وكيل بيع بالعمولة لعدة أسباب ١- هذا الشخص لن يكون موظف بنظام التفرغ الكلي أو الجزئي ٢- هذا الشخص لن يتلقى راتب في كل الأحوال سواء تم العمل أو لم يتم ٣- ولأنه حلقة وصل بين البائع والمشتري - فهذه الوساطة لا تتحقق التزاماتها المادية مالم يحصل اتفاق التعاقد

تعريف التعليم بحسب رأي أ.محمود محمد غانم هو (( نشاط يهدف إلى تحقيق التعلم ويمارس بالطريقة التي يتم فيها احترام نمو العقلي للطالب وقدرته على الحكم المستقل وهو يهدف إلى المعرفة والفهم )) تعريف التدريب بحسب رأي د.صلاح معمار هو (( التدريب عملية مخطط لها ومستمرة وخاصة بإكساب الفرد المهارات والمعارف والاتجاهات المرغوب فيها تحسين أداء الفرد)) وقد بسط دأسامة أحمد عبدالقادر كلا المفهومين بقوله (( التعليم يهدف إلى "توصيل المعلومة" بينما يهدف التدريب إلى "تطبيق المعلومة"

لا يشترط بالضرورة أن يكون الوجه ظاهرا للمستفيد يمكن استخدام سبورة الكترونية وتقديم شرح بالصوت بدون الحاجة لظهور الوجه

لكي تتمكني من كتابة سطر يجب أن تقرأي صفحة !

كل التوفيق لك في هذا المجال الرائع والممتع والشيق سأحاول تلخيص ما تحتاج إلى عمله كخطوات ميسرة بمشيئة الله تعالى (١) يجب أن تتفق معي مبدئيا على هذا - الخبرة شيئ والمعرفة شيئ آخر والقدرة على نقل الخبرة والمعرفة شيئ ثالث مختلف عنهما تماما. (٢) حدد من هم جمهورك المستفيد من مادتك أو الذي سيستفيد من مادتك تحديد الجمهور يعني رصد الفئات العمرية / الخلفيات المعرفية لديهم في هذا المجال ومستوياتها / نوع المستفيدين هل هم أفراد يعملون بنظام العمل الحر المستقل أو مجال ريادة الأعمال أو موظفين شركات - إعرف جمهورك. (٣) يجب أن تحدد ما إذا كانت المحاضرات تدريسية أو تعليمية أو تدريبية فكل مفهوم من هذه المفاهيم الثلاثة يختلف معه أسلوب طرح وعرض المحتوى الخاص بها على سبيل المثال أ- التدريس : نقل المعرفة ولا يشترط بها الملاحظة ولا القياس ولا التقويم بالنسبة للمتلقي. ب التعليم : نقل المعرفة مع ضرورة قدرة الناقل على ملاحظة تعلم المنقول له وقياس وتقويم ما أخطئ بتعلمه ج التدريب : إكساب المتلقي المعرفة والمهارة وتغيير الاتجاه الفكري لديه من خلال التدريب كيف تريد أن تكون محاضراتك تدريسية أو تعليمية أو تدريبية ؟ (٤) كوّن قاعدة مراجع علمية وذلك من خلال استناد مادتك على الجانب النظري الممنهج بحد أدنى لا يقل عن عدد سبعة مراجع يفضّل أن يكون إصدارها ونشرها حديث لا يكون مضى على نشرها أكثر من سنتين لتواكب التغيير والتطور في المعلومات وحتى يكون لديك مصداقية في عرض محتوى له مراجعه العلمية في هذا الشأن (٥) تخطيط تقديم المحاضرات قبل البدء ، وذلك من خلال طرح هذا السؤال على نفسك كم يبلغ زمن المحاضرة التي أريد تقديمها - 15 دقيقة / 30 دقيقة / 45 دقيقة / 60 دقيقة مع معرفة ومراعاة الجمهور المستهدف لهذه المحاضرة الآن تكون قد بلغت منتصف الطريق بعد تحديد زمن المحاضرة انتقل إلى.. (٦) عرض تسلسل الأفكار التي تريد أن تحاضر بها والتي غالبا تبدأ من العام وتنتهي بالخاص من المعلوم وصولا للمجهول وهنا أنصح بكتابة تسلسل هرمي لأفكار المحاضرة التي تريد تقديمها. (٧) أحضر المراجع التي اتفقنا على ضرورتها في البنود الرابع وقم باستخراج ما يتوافق مع تسلسل عرضك للأفكار وأبدا القراءة الانتقائية من كل كتاب على حده وهذا يعني أنك لن تقرأ الكتاب كامل من الغلاف للغلاف في حال توافق ما قرأت في الكتاب مع الفكرة التي تريد طرحها أغلق الكتاب واكتب على ورقة خارجية ما استخلصته من قرائتك وفهمك بمفرداتك - لا تنسى الأمانة العلمية في الاقتباس بإعادة المعلومة الي ستستخدمها إلى ملكيتها الفكرية الأصلية (٨) كتبت تسلسل أفكارك وقرأت مالديك من مراجع بل ولخصت ما قرأت بفهمك واستنتاجك لكل موضوع على حده - الآن تبدأ عملية اختبار مزامنة الوقت الذي حددته للمحاضرة - لنقل مثلا أنك اخترت 30 دقيقة استخدم وسيلة بتصويرك مرئيا بنظام الفيديو وقدم محاضرتك للكاميرا وقم بتسجيلها وبعد التسجيل الأولي لاحظ ما يلي :- هل توافق الزمن بين ما خططت له وبين ما قمت بتقديمه أو أنك هناك تعارض في الوقت أحدهما أكثر أو أقل من الآخر، وهنا يمكنك المراجعة والتعديل سواء بإضافة وقت إضافي أو التقليل من الوقت المراد تقديمه وتقليصه. (٩) قبل البدء أنصح بتخصيص جزء من وقتك تقوم باستثماره في متابعة محاضرات عبر اليوتيوب إجعل من نفسك تلميذا في هذا الجانب وشاهد كيف يقف الآخرين وتكون لديهم القدرة على التحدث بكل سلاسة في أحد المواضيع وبإسهاب كبير دون توقف أو تلعثم وحاول أن تدون ملاحظاتك على كل محاضر أنصح بمشاهدة المحاضرات الطويلة التي تزيد عن 30 دقيقة في أي موضوع كان لتعرف حجم الجهد المبذول فيما تريد طرحه (١٠) بعد انتهائك من كامل أعمالك قم ولو لمرة واحدة باختبار تقديم المحاضرة بشكل فعلي ومجاني حتى تتمكن من قياس ردود الأفعال ولتعرف جيدا هل سيدفع الآخرون مقابل الاستماع إليك ؟ مع كامل وصادق امنياتي لك بكامل التوفيق والسداد

للإجابة على هذا السؤال يجب الإتفاق أولا على مبدأ التعاقد وشروط البيع أولا وذلك من خلال إضافة جملة كما في المثال (( سياسة الاسترجاع لدينا ..... )) بحيث تذكر بعد النقاط الحالات التي يمكن قبول الاسترجاع والحالات التي يتم رفض قبول الاسترجاع وهذه يجب أن تكون في البداية قبل التعاقد والبيع على سلعة أو خدمة معينة. الأكثر إنصافا في هذه الحالة والأقل ضرراً على كلا طرفي التعاقد - أعطى مثال على ذلك تقوم بالبحث عن رحلة طيران - تجد الأنسب من حيث الوقت والسعر وتقوم بالحجز المبدأي وتختار أسلوب الدفع بطريقة السداد عبر جهاز الصرف الآلي - ستظهر لك رسالة من نفس شركة الطيران عادة يكون نصها كما يلي = لضمان الاحتفاظ بنفس السعر المعلن الرجاء دفع كامل القيمة خلال أربع ساعات. لاحظ أنه قبل انقضاء المدة بثلاثين دقيقة تستلم إشعار تذكير عبر الرسائل النصية والايميل بأنّه بقي ثلاثين دقيقة وينتهي عرض التذكرة بالسعر المخفض. حينما تمضي كامل الوقت بدون السداد فإن حقك بالاستفادة من السعر المخفض قد سقط ولا يحق لك مقاضاة شركة الطيران تم تغيير الأسعار - لماذا ؟ لأنهم بل أخبروك من البداية عن شرط الاستفادة بالسعر المخفض مرتبط بعامل سرعة الوقت لديك بالسداد ! حدد الحالات التي تقبل بها استرجاع السلعة أو الخدمة وضعها ضمن عرض البيع وأشر لها لدى إتمام البيع أعطى مثال - نفرض أنك تبيع سلعة = حليب الأبقار الطازج = ونظرًا لكون هذه السلعة سريعة التلف فإنه يجب أن تذكر قبل التعاقد على البيع هذه العبارة (( هذه السلعة سريعة وسهلة التلف ، نقبل استرجاع السلعة واسترداد كامل الثمن بشرط أن لا يكون قد أصابها التلف أو تعرضت لإهمال في التخزين ))