اذهب إلى المحتوى

Hadjer

الأعضاء
  • المساهمات

    183
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • عدد الأيام التي تصدر بها

    1

كل منشورات العضو Hadjer

  1. سؤالك أثار فضولي، باعتباري عندي مدة ليس بالقصيرة وأنا مهتم بالتسويق وكل الأمور المتعلقة به، فبحثت لك رجاءا مني إيجاد إجابة أفيد بها نفسي وأفيدك أنت بها أيضا وكل متابعي الأكاديمية، لكن للأسف لم أجد أي شئ، سؤالك يبدو غامضا نوعا ما، ماذا تقصد بكول تون؟
  2. هذا يعتبر من بين المعتقدات الخاطئة الشائعة في مجال التسويق بالعمولة، فالمنافسة دائما تكون وفي أي مجال كان سواء على الانترنت أو على أرض الواقع، وعلى العكس من ذلك المنافسة شئ رائع، لأنه يدل على أن هناك مال للربح وإلا لما تنافس كل المسوقون للعمل في ذلك المجال، يجب فقط أن تعرف كيف تأخذ مكانك ونصيبك من الطورطة، وذلك بالدخول في مجال ضيق نيش، ومن ثمة تبدأ في التوسع.
  3. لكي تقوم بإعلان ناجح يجلب لك الأرباح يجب عليك على الأقل اتباع الخطوات الآتية: - الاختبار أو AB Test، لا تجازف بدون فائدة..اختبارك للإعلان بمبلغ بسيط في البداية مفيد جداً لك حتى تستطيع معرفة مردود ما تدفعه من أموال فيها. وفي الحملات ذات الميزانية العالية يجب أن تقوم بعمل اختبارات في البداية كي تستطيع أن تحدد متوسط مدفوعاتك ومتوسط استفادتك. - الابتكار والإبداع في الإعلان وتصميمه، لا تستهِن بالجمهور المستهدف لك و تظن أن الإعلان سيعجبهم على أي حال بغض النظر عن تصميمه، اهتم جداً بالصور التي يحتويها التصميم واهتم بالخطوط الواضحة وحجمها و كونه مناسب. واحرص على كون الإعلان يوصل الرسالة التي تريدها بالفعل للعميل بوضوح. وبالتأكيد يجب أن يكون الإعلان متوافق مع سياسة الموقع الذي تُعلِن عليه. - لا تقُم بصنع إعلان إلا وأنت محدد الهدف المراد منه، اسأل نفسك ما هو الهدف من الإعلان؟ هل هو زيادة التفاعل علي الصفحة؟ أم زيادة معدلات الوصول؟ وفي حالة إذا كان الإعلان لصفحة هبوط ما هو معدل التوجيهات التي تحتاجها كي تحقق ربح من الإعلان؟
  4. المسوق بالعمولة يحتاج لعدّة أدوات مهمة سأعرض بعضا منها: - المحتوى Content: كمسوّق تحتاج للمحتوى الجيد بشدة، وتحتاج أن تتعلم كيف تخاطب جمهورك وتسوّق لمنتجك بصورة جيدة غير مُنفّرة للعميل. نوعية المحتوى الذي تكتبه تؤثر سلباً أو إيجاباً على نسبة مبيعاتك لذا يجب عليك الانتباه لما تكتبه واحرص على أن يكون محتوى موقعك ذو قيمة وليس مجرد محتوى دعائي مباشر للبيع فما يجذب العميل في الأساس ويشعره بالثقة هو أسلوب وقيمة محتوى الموقع وليس العرض فقط. - Google Analytics هو أداة يُمكن للناشر أو المُسوّق استخدامها كي يفهم بصورة أفضل كيف يستخدم الزائرون موقعه. كما إنه يُستخدم من قِبل Google نفسها لفهم أفضل للآداء الخاص بمواقعهم. - Traffic Travis: هو أداة SEO عبر الإنترنت On-line ، تُوفر مجموعة أدوات SEO أساسية لإدارة تهيئة وتحسين محرك البحث الخاص بموقعك، وهناك أدوات أخرى مشابهة له وربما أحسن منه لكن فقط ذكرت هذه الأداة لأني جربتها وهي جد مقبولة. - Budurl: وهو برنامج لتقصير وتعديل الروابط الطويلة "Url" وتحليل البيانات إلى جانب إمكانية استخدامه في وضع tags وملاحظات في نفس الوقت.ميزة هذا البرنامج إنه لا يعطي فقط الإحصائيات الخاصة بموقعك بل أيضاً الإحصائيات الخاصة بشبكات التواصل الاجتماعي، البريد الإلكتروني، المواد التسويقية المطبوعة، العروض التوضيحية Presentations وغيرهم..
  5. جلب الباكلينكات بواسطة برامج أصبح مخالفا وتكتشفه محركات البحث بكل سهولة، لذلك أنصح بالابتعاد عنه، الآن يجب العمل يدويا، والشئ الأهم هو التركيز على الجودة في تقديم المحتوى، المحتوى القيم الذي يعطي إضافة للقارئ سيبيع نفسه من دون الحاجة لإشهار ولا باكلينك، الباكلينكات سـتأتي لوحدها أتوماتكيا. لا يهم نوع البرنامج فمهما كان سيبقى مخالفا وسيكتشف الأمر عاجلا أم آجلا، اعمل بطريقة شرعية وقانونية، ربما ستسبطئ النتائج لكن كن على يقين أنها ستأتي.
  6. قد يعود ذلك لعدة معطيات كعدم التخطيط الجيد لبناء الشركة بحيث الكثير من الشركات تقام على أسس هشة وبالتالي أي أزمة خفيفة تؤثر عليها وتؤدي بها للهلاك، وهذا يحدث كثيرا في حال دخول شركاء غير متكاملين فيما بينهم وبالتالي قد يؤدي هذا الأمر لحدوث صراعات ومنه الانفصال وفشل الشركة. بالإضافة أيضا لبعض المشاكل التقنية كعدم نجاح المنتج المقدم وهذا يعود غالبا لعدم التسويق الجيد، وعدم دراسة السوق قبل دخولها أو ربما عدم التواجد في المكان المناسب الذي يتواجد فيه عملاءهم. ضف لذلك نقص التمويل الذي كثيرا ما يؤثر على مسار عمل الشركة الناشئة، ونقص الخبرة أيضا الذي يؤدي لعدم القدرة على المنافسة في سوق مكتظة.
  7. أولا يجب أن تبدأ بموازاة مع عملك ووظيفتك الحالية، في حال الاستقرار على طريقة معينة ورأيت أنها فعلا بدأت تنجح معك، وخاصة بدأت تحقق لك المال، لو تنجح في جني أرباح أعلى من راتبك الحالي لمدة أربع إلى ست شهور متتالية على الأقل، وعندك فعلا مشروع بإمكانك تكبير عملك وبالتالي مزيد من الأرباح، فهذا يعني أنك في الطريق الصحيح وبإمكانك فعلا التفرغ في هذا العمل. خلاصة القول اضمن الملموس من عملك المستقل قبل أن تترك الوظيفة.
  8. المحتوى العربي وإن تطور قليلا في السنوات الماضية إلا أنه مازال يتنظره فارق كبير للحاق بالمحتوى الأجنبي، والفرق يكمن في عقلية الأجنبي والعربي بكل سهولة وبساطة، أغلب الشباب العربي تجده يجري وراء ربح المال السريع من دون الالتفات إلى المحتوى والعمل الذي يقدمه، ما يهمه هو المال فقط، لذلك تجده يقوم بكل الطرق الغير قانونية التي تقصر له طريق ربح المال، أما الأجنبي فعقليته مغايرة تماما فهو يفكر في الإضافة التي يمدها لمتابعيه قبل أن يربح المال، ليس لأنه لا يحب المال وإنما هو يدرك أن الأمران مترابطان فلو قدم الإضافة فعلا فهو سيجلب مزيدا من المتابعين والجماهير وبالتالي المال سيكون تحصيل حاصل. العقليتين مختلفتين ربما لاحتلاف ظروف المعيشة والثقافة والتربية وكل العوامل الأخرى، وهو من دون شك يؤثر في مستوى محتوى كل منطقة.
  9. الأمر واضح في العالم العربي، فالتكنولوجيا والانترنت كلها جديدة علينا مقارنة بالغرب الذي ترسخت عنده ثقافة التكنولوجيا باعتباره مطورها ومكتشفها، أغلب الشباب العربي يتحمس لتصميم وبناء موقع بمجرد أن يشاهد كورس وأو يسمع بودكاست أو حتى يقرأ مقالة، لكن بعد أسابيع وشهور يبدأ يمل ويترك العمل على الموقع، وهذا يرجع لأنه ربما نسخ فكرة ليست له وبالتالي أصبح مجرد ناقل للمحتوى من دون أن يترك بصمته فيها، وهو خطأ كبير يقع فيه الكثير من الشباب، بالإضافة لهذا فالتسرع في تحقيق الأرباح قد تجعل فئة كبيرة تفشل وتيأس سوى أنه مر شهر أو أسابيع ولم يروا الأرباح تتهاطل بعد، وهنا ألوم أيضا بعض المدربين الذين يوهمون الناس بالجنان والرفاه والأموال الطائلة، في جين أن الأمر صعب ويتطلب عمل كبير. لذلك ومن أجل تجنب الفشل السريع أن تكون البداية صحيحة وعلى أسس صلبة بداية باختيار المجال والموضوع على أساس شغف ومحبة له، وبالتالي ضمان عدم الملل في العمل فيه، كما أنه يجب أن تتميز بروح مشاركة المعلومة قبل كل شئ، تقديم الإضافة للزوار هي هدفك قبل ربح المال الذي سيأتي لا محالة في حال قدمت الإضافة فعلا. وعليه يمكن القول أن الشغف والصبر وتقديم الإضافة هي مفتاح النجاح، ولما غابت عن أغلب المبتدئين نتج لنا هذا الواقع.
  10. مهما كان مستوى أي أحد فينا ومهما كانت درجة نجاحه إلا أنه معرض للخطأ، للتأخر في تسليم العمل، ولأي شيء سلبي، لكن الذكي من يعرف كيف يتعامل مع مثل هذه المواقف، وفي هذه الحالة يمكنك أن تستدرك عن طريق: - الاعتراف بالخطأ أو التأخر أولا، وهذا من شأنه أن يبرد العميل الغاضب من دون شك. - لا تحاول تبرير خطأك بأي عذر قد يزيد من الطين بلة. - إياك ومجادلة العميل أو الدخول معه في أي نقاش عقيم، مهما يكن قد بدر منه من كلام أو تصرف غير لائق محتمل. - عوض الكلام الكثير اقترح عليه الحل. - حاول إقناعه بأن الحل سيكون بتقديم الخدمة المطلوبة وبجودة أعلى. - قدمها له بالفعل لا تكتفي بالكلام فقط. - قدم له خدمات إضافية، وهدايا أخرى مجانية. - في حالة عدم قبول كل هذا، وإصراره على إلغاء العمل، ما عليك سوى الاستجابة والاعتذار مهما كان الحال. - احفظ الدرس جيدا وحاول قدر المستطاع عدم الوقوع في نفس الخطأ مستقبلا.
  11. لكي تعثر على هذا الموظف العصفور النادر يجب عليك أن تحسن الاختيار، وحسن الاختيار يكون بالاعتماد على معايير الكفاءة المهنية، بمعنى أنك تسعى للنظر للسيرة الذاتية لذلك الموظف بناءا على نجاحاته وخبرته في الميدان المتخصص، وليس لاعتبارات أخرى شخصية وجهوية. التحقق من المعايير المهنية يكون بتفقد معرض أعمال الموظف وخبراته السابقة، كما يمكن أن يكون أيضا بواسطة التجريب عن طريق العمل معه كمستقل لمدة محددة، وبناءا على ذلك يتم تقييم عمله. لكن من أجل أن تكسب موظفا مخلصا ووفيا يجب أن تكون أنت أيضا متفهما له، ولن يكون ذلك إلا بمعاملته كإنسان أولا له حقوق قبل أن يكون موظف له واجبات، أي أن تراعي حياته الخاصة ومتاعبه، بل حاول أن تحل حتى بعض مسالكه الشخصية إن كان ذلك في مقدورك. وبطبيعة الحال حاول أن تكافئه براتب وأجر يستحق الجهد المبذول، كما أن هناك مكافأة أحسن من المال وهي القول الحسن والطيب، ولقد أثبتت العديد من الدراسات أن أصحاب الشركات الذين يعاملون موظفيهم معاملة أخلاقية حسنة هم من ينجحون أكثر من غيرهم.
  12. عندما تكون مغمورا وغير معروف في أوساط جماهير ومتابعي المجال الذي تعتبر نفسك خبيرا فيه، من الصعب بل يعد انتحارا أن تنتقد مباشرة اسم كبير وبراند مهما كانت أخطاءه أو فضائحه التي اكتشفتها أنت ربما لخبرتك الطويلة، لذلك أنصحك بالابتعاد عن التجريح والانتقاد لأنه سيكون مضيعة للوقت. ذلك الوقت والجهد المبذول في التجريح سيكون من الفائدة العظيمة أنك تصرفه في تقديم محتوى جيد تبني به متابعين أوفياء لك تعمل على إقناعهم بمتابعتك أنت وفقط، عندما تبني اسما لك في الساحة يمكنك بعدها أن تنتقد لكن بصورة غير مباشرة من دون ذكر للاسم ولا لصفة البراند، بل سيكون من الذكاء أنك تواجهه بمحتوى مناقض لما يطرحه، بفكر آخر، وطرح آخر تراه الأنسب والأصح، وأكيد الجمهور ليس غبيا وسيدرك أنك البديل الصحيح. إن الوقوع في فخ الانتقاد ومحاولة إسقاط براند واسم كبير من طرفك كمبتدئ وباسم مغمور سيجعلك تبدو في محطة الشخص الغيران من نجاح ذلك الشخص، وباعتبارك لم تقدم شيئا يثبت كفاءتك فلن يسمع لك الناس بتاتا.
  13. يقصد بمصطلح Media Buying تلك الطريقة المدفوعة التي يعمل وفقها أصحاب العروض والمواقع في جلب الزيارات والترافيك، وتُعتبر هذه أفضل طريقة لمن لا يمتلك موقع خاص به وإن كانت مُكلفة أكثر من غيرها. أساس العمل يكون بأن تشتري مساحات إعلانية جاهزة بصورة مباشرة على مواقع ذات نسبة زيارات عالية أو شبكات التواصل الاجتماعي من خلال البرامج التي توفرها لذلك ومن أشهرهم Facebook Ads ، Twitter Ads، Google Ads.
  14. لو نأخذ أمثلة لشركات ناشئة ناجحة وصنعت اسم سنلاحظ أن معظمهم بدؤوا عن طريق الشراكة، لكن هذه الشراكة يجب أن تخضع لبعض الشروط لكي تصبح مفيدة، فلا يجب أن تشترك مع غيرك فقط لأنه صديقك، يجب أن يكون ذلك الشخص مكملا لك، فلو كنت أنت ممتازا في المجال التقني يستحسن أن يكون ماهرا هو في مجال الماركتينج والتسويق مثلا. الشراكة المفيدة هي التي تكون مكملة كل طرف يكمل الآخر، وهذا هو أساس النجاح. لا تقع في فخ أن صديقك الذي تتفاهم معه في كل شيئ هو من ستنجح معه، بل على العكس من ذلك ربما ستنجح مع شخص يكون نقيضا لشخصيتك تماما. على العموم الشريك في البداية من شأنه أن يحفزك ويعطيك قوة ففي الجماعة قوة، لكن حذار من الانهيار في حالة لم تضبطوا كل الأمور بينكما منذ البداية.
  15. الفرق بين النسخ والاستلهام كبير جدا، فالنسخ ممنوع وغير أخلاقي بتاتا وقد يكون المنتج محمي قانونيًا، بينما الاستلهام مباح أو حتى طبيعي، فكل صناع المحتوى يستلهمون أفكارهم من كتابات لغيرهم مهما كان مستواهم، ربما يلهمك خبر في الجريدة مشروعًا لشركة ناشئة! وقد يهلمك موقفًا على الباص موضوعًا للكتابة، وقد يلهمك إعلان تخفيضات ألوان تصميمك الجديد! لذلك فالنسخ هو التقليد الأعمى أي تأخذ محتوى وتضعه كما هو من دون تعديل، وحتى وإن تعدل أمور بسيطة فيبقى نسخ. لكي لا تسقط في فخ النسخ يجب أن تقرأ النص أو تشاهد الفيديو جيدا، تسوعب الفكرة، ثم تكتبه من دون أن يكون ذلك النص أمامك، ويستحسن كتابته يوم بعد ذلك.
  16. كيف أقيس النسبة المتوقعة لنجاح منتجي قبل إصداره؟
  17. ماذا يقصد بعملية تنمية العميل في ريادة الأعمال؟ ماهي أهم أسسها وأفكارها؟
  18. كيف أتأكد من أن تجسيد فكرة شركتي ومشروعي سيلاقي نجاحا وقبولا وسط الناس؟
  19. كنت أعمل في أحد مواقع العمل الحر العربية، لكن فجأة تغير المشرف العام، وذهبت ضحية هذا التغيير، ومنه انعدمت أرباحي لمدة شهر تقريبا، فكيف أتعامل مع مثل هذه المعطيات التي يمكن لأي مستقل أن يتعرض لها؟
  20. حتى وإن كان هناك تطور كبير فيما يتعلق بمجال العمل الحر في العالم العربي، إلا أن وتيرة التقدم هذه تبقى بطيئة، لماذا حسب نظركم؟ إلى ماذا يعود فشل الكثيرمن العرب في هذا المجال؟
  21. نعم هذا يحدث كثيرا، عندما نكون غارقين في المجال قد لا ننتبه لمشكل قد يبدو للآخرين بديهيا، فكما شاهدت أنت مشكل صاحب المطعم بكل سهولة وبداهة، لكن للأسف هذا من شأنه أن يقلل من أرباح الشركة، وعليه لكي تواجه هذه المسألة ببساطة عليك أن تعمل على توفير الحل من طرف الآخرين، فهم وحدهم من يمكنهم اكتشاف أخطاءك لأنهم سيكونون بنظرة محايدة ومن الخارج. بطبيعة الحال لا تنتظر حتى ينتقدك غيرك لتعرف، يمكنك مراسلة عملاءك، زبائنك ومختلف من تتعامل معهم، أو حتى عائلتك وأصدقائك، راسلهم باستبيان واستفسار ليقوموا بالإجابة على بعض أسئلتك ويعطوك النقائص التي يكونون قد لاحظوها، وبالتالي ستعمل على تعديل الأخطاء. أخيرًا عندما تأتيك النصحية أو الملاحظة فلا تتشنج فور سماعها، أعطها فرصة وفكّر بها، فكّر كيف يمكنك أن تستفيد دومًا من انتقادات الاخرين
  22. يسعد كل ناشر لمحتوى سواء كان مقال أو فيديو، أو حتى بودكات، أو مجرد منشور على مواقع التواصل الاجتماعي، بالتفاعل من المستخدمين والزوار، فكيف أخلق محتوى يدفع بالآخرين للتفاعل معه؟
  23. عملي منصب على الربح من أدسنس، أعمل في المحتوى العربي، والأرباح كما تعلمون قليلة، فهل من طرق واستراتيجيات مفيدة لمضاعفة الأرباح؟
  24. أتعرض لمشكلة كبيرة في عملي الحر، أنا مشتت بين كثرة المعلومات التي أكسبها كل يوم، وبين الأفكار التي تنهال علي يوميا، كيف أتعامل مع هذا المشكل؟
×
×
  • أضف...