اذهب إلى المحتوى

jawa

الأعضاء
  • المساهمات

    91
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

كل منشورات العضو jawa

  1. هناك ثلاث أنواع من الخدمات أو المنتجات سهلة البيع، وهي: أولًا المنتجات والخدمات التي تمسّ حاجات وتحلّ مشاكل شريحة من الأشخاص بشكلٍ مباشر. فعندما تطلق خدمة أو منتج تعرف أن هناك شريحة من الأشخاص بحاجة له وجاهزة كي تستخدمه حالًا وعلى المدى الطويل بالتالي لديك خدمة أومنتج سريع البيع. النوع الثاني من الخدمات سهلة البيع هي الخدمات الجديدة والتي لك تكن مطروقة مسبقًا، فإن كان لديك منتج أو خدمة جديدة كليًّا وغير مسبوقة نهائيًّا بالتالي سيكون لديك شريحة من المستخدمين الفضوليين ومحبيّ تجربة الأشياء الجديدة الذين سوف يضمنوا أن تحقق هذه الخدمة أو المنتج أرقام ممتازة بفترة قياسيّة. النوع الثالث من الخدمات هي الخدمات النخبويّة وهنا أنت تتوجه في خدمتك أو منتجك هذا إلى شريحة معينة ومحدودة من الأشخاص القادرين على دفع سعر الخدمة مهما بلغ مقابل الحصول عليها، بالإضافة إلى الحصول على كلّ جديد من هذه الخدمة أو المنتج.
  2. المشروع الذكيّ يأتي من رائد أعمال ذكيّ ومتميّز والذي لا يكتفي بنجاح مشروعه أو شركته الناشئة بل يسعى إلى التميّز بدرجة عالية. من هنا يمكننا القول أن الخطوة الأولى هي اختيار فكرة لامعة ومميزة وبنفس الوقت من الذكاء بأن يكون حضورها في السوق ذو صدى كبير. الخطوة التاليّة وهي مجموعة الخطط التي سيضعها رائد الأعمال كي يبدأ في تحويل فكرته المميزة إلى شركة ناشئة، بالإضافة إلى اتباع إستراتيجيات تسويق فريدة واستثنائية بشكلٍ كبير. رائد الأعمال بطبيعته مميز بطريقة تفكيره إلّا أنّ الذكاء يتفاوت بين الأشخاص وهو العالم الأساسيّ بين المشروع الناجح والمشروع الناجح بذكاء، ومن هنا نستطيع القول أنّ المشروع الذكيّ هو منتج لعقل وتفكير رائد أعمال مُبتكر.
  3. الصدف أحيانًا مذهلة في الحياة لقد كنت أخوض للتو نقاشًا مع صديق لي حول فكرة مشابهة للغاية وهي ذات الشعور التي يتملكنا عند الإحساس بالابتعاد عن العمل أو النشاط الذي كان يومًا بالنسبة لنا مصدر سعادة وإلهام وتحفيز، وهل يا ترى نكون أنانيين إن أردنا الانسحاب؟ في الحقيقة بعد الحديث المطوّل والبحث اكتشفت أنّ هذا الشعور طبيعيّ للغاية وقد شعر به العديدون قبلي وسيشعره العديدون بعدي أيضًا. بل إن بعض الدراسات ذهبت للقول بأن هذا الشعور يرافق الأشخاص الراغبين بالتطوّر الدائم والنجاح المتواصل والذين يرغبون الابتعاد عن الروتين ويحبون التجديد، فهؤلاء الأشخاص لا يستطيعون التعلّق بالعمل لمدّة طويلة وخصوصًا إن كان في انحدار أو على الأقل رتيب. إليك مثال بسيط، في الماضي كانت تعتمد الشركات أن يبقى عمالها كلّ سنوات عملهم في نفس الشركة دون تغييرها إلى حين التقاعد، بينما الآن تعتمد الشركات في العالم استراتيجيّة مختلفة تمامًا. نلاحظ أنّ الموظفيّن في الشركات الأجنبيّة يغيّرون مواقعهم أو شركاتهم (إن كان للشركة عدّة شركات أخرى) وحتى قد يغيروا بلدانهم من أجل وظيفة جديدة. التغيير هو عصب الحياة ولذلك لا تخف منه أبدًا، بل اسع إليه إن لم يطرق بابك.
  4. تقول لي أميّ أنني والحاسوب أصبحنا شخصًا واحدًا الأمر الذي كان ممتعًا في البداية لكنه تحوّل اليوم إلى شيء محزن فأنا بعيدة عن الحياة العادية مأخوذة بعملي وحياتي الإفتراضيّة. هل من نصائح أصدقائي؟
  5. المزاجيّة هي مشكلتي في الحياة، وقد خسرت الكثير بسببها. اليوم أشعر أنها بدأت تتسلل إلى أدائي في العمل الحرّ إلا أنني لا أريد أن أقع في فخّها مجددًا. ما الحل برأيكم؟
  6. أحد العملاء الذين أتعامل معه مؤخرًا لديه عادة في تغيير مواعيد تسليم العمل بشكلٍ مفاجئ، حيث يفاجئني بأنه يريد كذا من العمل منجز خلال يومين. كيف أتعامل معه بأفضل طريقة دون خسارته؟
  7. ما هي أفضل الإستراتيجيات من أجل الحصول على معلومات من أجل كتابة مقالات ليس لي خبرة في مضمونها؟ وهل تكفي المعلومات دون الخبرة والمعرفة العمليّة من أجل كتابة مقالات ذات قيمة؟
  8. بعد إطلاق المشروع والحصول على الربح منه بالإضافة إلى إستعادة رأس المال، ما هي أفضل الطرق للتعامل مع هذا الربح كي لا يضيع سدىً؟
  9. النساء في ريادة الأعمال.. ماهي تجربتهنّ، وهل هناك مشاكل تخصّ النساء رائدات الأعمال دون الرجال؟ ما هي؟ وكيف يتجاوزنها؟
  10. في الحقيقة طرح الأسئلة في مجال العمل أمرًا ليس سهلًا، وخصوصًا إن كنت بموقف جديّ للغاية مع عميل أو مدير. فما هي أهمّ مهارات طرح الأسئلة الذكيّة؟
  11. قد يبدو السؤال غريبًا إلا أنني بالفعل لا أملك إجابةً عليه، فكيف يمكنني أخذ إجازة وأنا أعمل في مجال تنافسيّ شديد وإن غبت قليلًا وجدت أن مكاني قد مُلأ بالكثير من المستقلين الجاهزين والمستعدين للعمل؟ ولكنني بحاجة إجازة! ما العمل؟
  12. هل يعدّ من الطبيعي الشكّ بفكرة شركتي الناشئة قُبيل إطلاقها، والتراجع عن ذلك؟ ما هي أفضل الإستراتيجيات التي تنصحون بها في مثل هذه الحالات؟
  13. كإنسان أنا أحبّ التطور الدائم وعدم التوقّف عن التعلّم وخصوصًا في مجال عملي والبيئة المحيطة به فأنا أحبّ التخصص أيضًا، إلا أنّ مشكلة تواجهني في الوقت الحاليّ حيث أنني لا أملك الوقت الكافي لتعلم الجديد فوقتي كلّه عمل بعمل، هل لديكم حلول أو اقتراحات؟
  14. بعد تخرجيّ من الجامعة راقت لي فكرة الحصول على شهادة MBA كي تزيد من خبرتي في الأعمال، فما هي إيجابيات هذه الشهادة؟ وما هي البدائل عن دراستها وتحصيلها؟ وهل هناك أيّة سلبيات لها أو لطريقة تفكيري هذه؟
  15. أشعر بأن الوقت قد حان من أجل أن أقدّم لنفسي زيادة على المرتّب، ولكنني لا أعلم كيف أطرح هذه الفكرة على العملاء، فأنا لا أريد خسارتهم وبنفس الوقت أريد أن أتطوّر، فهل لديكم حلّ؟
  16. في الحقيقة هناك إحصائيّة تقول بأن 3% فقط من الأشخاص يحققون أهدافهم بشكلٍ كامل، وعند التعمّق أكثر وُجد أنّك هناك أساسيات للتعامل مع الأهداف التي نسعى لتحقيقها. إليك هذه الطريقة البسيطة لوضع الأهداف وتحقيقها: اجعل أهدافك مكتوبة وليس فقط في دماغك. لماذا؟ ببساطة لأن الأهداف المكتوبة هي أهداف مرئية بالنسبة لنا، نشاهدها باستمرار الأمر الذي يجعلها مألوفة بالنسبة لدماغنا فلا يجد صعوبة في إمكانيّة رؤيتها محققة.كن واضحًا في أهدافك. الوضوح هنا هو أن ترى أكبر كميّة من تفاصيل نجاح أهدافك. متى تريد تحقيقها؟ أين؟ حاول أن ترى الصورة الكاملة لإنجاز هذا الهدف أو ذاك.deadlines أو مواعيد نهائيّة. اعمل على وضع موعد نهائيّ لتحقيق هدفك وذلك كي تضمن السعي الجاد والفعليّ لهذا الهدف، فقد تواجه بعض العوائق والأمور المشتتة التي من شأنها أن تبعد عن تحقيق هدفك فلا تنصاع لها والتزم بالموعد النهائي.القائمة. أهدافك كثيرة؟ ضع قائمة بكلّ الأمور والأهداف التي تسعى لتحقيقها بغضّ النظر عن التوقيت، فلا تقع في فخّ الندم بعد عدّة سنوات على كلّ الأهداف والأحلام التي ذهبت مهبّ الرياح.حوّل قائمتك إلى خطّة. اختر من قائمتك أهدافك الأولويّة، وضع لها خطّة مناسبة مواعيد محددة لتنفيذها.الخطوة الأخيرة والأهم هي البدء. ابدأ بتنفيذ خططك وأفكارك كي تحقق أهدافك ولا تنتظر اللحظة المناسبة فهي مفهوم غير موجود في الحقيقة. اللحظة المناسبة هي اللحظة التي تبدأ بها في التنفيذ. إليك هذا السؤال، لديك 4 أشخاص جالسين، 2 منهم قرروا الوقوف، كم شخص بقي جالس؟ لا ليس 2 بل 4. لا تكتفي بالقرار بل نفّذ أيضًا.
  17. بدايةً، من حقّ العملاء التعامل مع أيّ مستقل يجدون به المستقل المناسب لمشروعهم فلا يوجد عقد احتكار بينكم، ويجب عدم ربط احترافيتك كمستقل باختيار غيرك من المستقلين حيث أنّ التفكير الإيجابيّ أمرٌ في غاية الأهميّة. عوضًا عن رؤية الموضوع بأنك خسرت مشروع يمكنك رؤيته على أنّه فرصة جديدة كي تثبت احترافيتك وإمكانيتك لعملاء جدد. الاحترافية والسمعة الجيدة لا يمكن أن تزول مهما تنوّع المستقلين وزاد عددهم، وعليه ركّز دومًا على أن تكون معاييرك عالية ومتفوقة، واهتمّ أن تقدّم أعمالًا مميزة ففي النهاية نجاح الآخرين لا يجب أن يهدد نجاحك بل اعتمد نظريّة التكامل. تخيّل لو أنّ كل مستقل أدّى عمله باحترافيّة عالية مثلك، بالتالي سيصبح لدينا قاعدة كبيرة من المستقليّن المحترفين الذي سينهضون بالواقع العربيّ إلى شبكة هائلة من الأعمال الحرّ والمشاريع الرياديّة والتنفيذ المميز. حاول دومًا أن ترى الدائرة الأكبر وأن تفكر خارج الصندوق. أنصحك بالمقابل بالتخصص، فقد ذكرت أن اختصاصاتك هي الترجمة والتدوين، حاولي أن تخصصي أكثر وحاولي إيجاد شغفك، فمن شأن هذا الأمر أن يكون علامة تميّز إضافيّة لك.
  18. قررت دخول عالم الريادة بفكرة جديدة ومبتكرة تحلّ إحدى مشاكل مجتمعي المحيط بي، ومن أجل تنفيذها احتجت إلى بعض الأشخاص وقد باشرت فعًلا بالتنفيذ لأتفاجأ لاحقًا بأن أحد الأشخاص الذين طرحت عليه الفكرة بأد بتنفيذها بشكلٍ أسرع وذلك لإمتلاكه الإمكانيات الماديّة لفعل ذلك أكثر منيّ. ماذا يمكنني أن أفعل؟
  19. أسعى كي أكون المستقل الأول في مجال تخصصي (الترجمة والتدوين) ولكن يفاجئني بعض العملاء باختيار غيري في بعض المشاريع على الرغم من أدائي المميز في المشاريع السابقة، كيف أعالج هذا الأمر؟
  20. إحدى أهمّ طرق نشرالمدونات والتسويق لها هي شبكات التواصل الإجتماعي إلا أنني لا أملك الوقت الكافي للإهتمام بكلّ المواقع، فهل يكفي بعضها فقط للإهتمام بالتسويق ونشر روابط المقالات وغيرها؟ وبما تنصحون من المواقع؟
  21. لقد لاحظت تزايدًا كبيرًا في العالم العربيّ في الفترة الأخيرة على الطلب على تصميم مشاريع صغيرة أو متوسطة، فمن هي يا ترى أكثر الدول التي تحوي مبادرات كهذه (مشاريع صغيرة أو متوسطة)؟
  22. يعدّ الاهتمام بتقييم خطّة سير العمل أو سير الخطة التسويقية إحدى أهمّ مميزات رائد الأعمال الناجح، يمكنك البدء بتحديد عدد المرات التي سوف تجمع خلالها البيانات الخاصّة بك، هناك إجماع أنّ مراجعة البيانات بشكلٍ شهريّ عن طريق الجداول وقياس فعاليّة السوق هو الإستراتيجيّة الأفضل، إلا أنه يمكنك أن تقوم بذلك بشكلٍ أسبوعيّ إن كنت تفضل ذلك. لتقييم عمل قنوات التواصل الاجتماعي أثناء حملة التسويق وتطويره، أنصحك بالانتباه إلى هذه النقاط الست: جودة المنتج: ويجب عليك أن تحاول معرفة الأحاديث التي يتم تبادلها من قبل متابعيك على قنوات التواصل الاجتماعي، فإن أحاديثهم حقيقية وتوفر تقييما جيدا لمنتجك.تخصيص التسويق: العديد من قنوات التواصل الاجتماعي، توفر لك تخصيصًا بحسب منتجك، ليساعدك على الوصول إلى الشريحة المستهدفة من المستخدمين، وبالنسبة للعديد من المشاريع، تعتبر أداة Google Analyitcs هي الأفضل في تقييمات كهذه.الإيرادات: لا يعد هذا العامل مهما جدا عند الحديث عن قنوات التواصل الاجتماعي، فمهمة قنوات التواصل الاجتماعي هي زيادة الأحاديث حول منتجك وبالتالي زيادة الإيرادات، وليس زيادتها بشكل مباشر إنما بشكل نسبي.المدخرات التشغيلية: إن قنوات التواصل الاجتماعي بإمكانها تأمين توفيرا على عدة أصعدة، في حال كان صاحب العمل لديه الوقت الكافي لمتابعة الأمور بنفسه في الوقت الحقيقي، وكنصيحة هامة في هذا المجال: ابحث عن الزوار ذوي التأثير والذين يملكون نشاطا كبيرا على شبكات التواصل الاجتماعي، لأن هؤلاء الأشخاص بإمكانهم مساعدتك في نشر إعلاناتك والتسويق لها.تجربة المستخدم: إن الخوض في تجربة المستخدم لتجربتك والذي على الأغلب يتناوله على قنوات التواصل الاجتماعي، من شأنه أن يحسن من مواصفات منتجك وتلافي العيوب الموجودة فيه.الإبداع: شارك في أحاديث متابعيك على قنوات التواصل، وحاول أن تأخذ منهم أفكارًا جديدة حول منتجك المستقبليّ.روابط لبعض الأدوات المشهورة في متابعة عمل قنوات التواصل الاجتماعي وتقييمه: 1- Export.ly 2- RowFeeder 3- TweetReach. 4- Edelman 5- BlogLevel
  23. كيف يمكنني ان أكسب عملية تفاوض بيني وبين عميل محتمل لشركتي الناشئة دون أن أقدم الكثير من التنازلات، ودون أن أخسره طبعًا؟
  24. ألاحظ اليوم العديد من المشاريع التي تطلب مهارات لإدارة مواقع التواصل الإجتماعيّ مثل فيس بوك وإنستغرام وغيرهم، فما هي أهمّ هذه المهارات؟ وكيف يمكنني اكتسابها؟
  25. كتابة المحتوى كما تعلم يحتاج إلى الراحة والتركيز والهدوء كي تبدع محتوى يصل إلى قرائك بطريقة سلسة ومميزة، وبالتالي أفضل وقت لكاتبة المحتوى هو عندما تكون في حالة نفسيّة سعيدة وإيجابيّة تمكّنك من القيام بذلك. من المهمّ أن ندرك أنّ أي مدونة بحاجة إلى التزام في نشر المواضيع والمقالات ذات الجودة العالية والمواضيع المميزة، وذلك كي لا تخسر القاعدة الجماهيريّة التي سعيت إلى جذبها. وبالتالي يمكنك بما أنّك موظّف بدوام طويل أن تسجّل الأفكار التي تأتيك بأي لحظة من اليوم على مفكّرة أو على جوالك كي لا تنساها، وتطوّرها عندما تتاح لك فرصة الكتابة. بالإضافة إلى أنّ هذه الإستراتيجيّة ستؤمن لك مواد للكتابة بشكلٍ دائم، ووجود الفكرة الأساسيّة يسهّل علينا كتابة المقال. وقت نشر المقالات لا يعدّ بأهميّة وصولها إلى القرّاء بالأوقات التي تناسبهم، وبالتالي استثمر مواقع التواصل الاجتماعيّة كي تعلم قرّاءك بأن هناك مقال جديد على المدوّنة. تعدّ مواقع التواصل الاجتماعيّ عامل أساسيّ وفعّال للغاية في انتشار المدونات ونجاحها. إن كانت الكتابة شغفك لا تجعلها تتحول إلى عامل ضغط يندرج تحت ضغوط الحياة الأخرى، فيجب أن تبقى ذاك العالم الذي من شأنه أن ينسيك كلّ الأزمات أو التعب، اعمل على أخذ قسطٍ من الراحة وتناول وجبة مغذّية قبل البدء في الكتابة ودومًا أرفقها بالموسيقى أو المشروب الذي تحب.
×
×
  • أضف...