اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. احمد علي42

    احمد علي42

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • المساهمات

      6


  2. Ahmed Ahmed64

    Ahmed Ahmed64

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • المساهمات

      222


  3. Chihab Hedidi

    Chihab Hedidi

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      2064


  4. عبدالباسط ابراهيم

    • نقاط

      1

    • المساهمات

      4894


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 01/10/24 في كل الموقع

  1. السلام عليكم. بعد الحصول على الشهادة، حصلت على سيرة ذاتية مميزة و جذابة من فريق بعيد، كذلك تم تعديل ملفي الشخصي على موقع بعيد طبقا للسيرة الذاتية التي تحصلت عليها. أود أن أسأل هل توجد خطوة أخرى بعد هذا. شكرا جزيلا.
    1 نقطة
  2. يوجد العديد من المنصات التي تُتيح طلب موظفين عن بعد، سواءً كانت هذه المنصات متخصصة في العمل عن بعد، أو كانت منصات توظيف عامة تضم وظائف عن بعد. ومن هذه المنصات منصة بعيد والعديد من المنصات الأخرى قم فقط بالبحث عن منصات العمل عن بعد حاول الإطلاع على الإجابات التالية
    1 نقطة
  3. اريد لعبه بسيطه بلغه بايثون ب استخدام مكتبه random فكره اللعبه اختار رقم ويقوم هو بتخمينه حيث إذا جاوب خطا يسألني إذا كان قريب او بعيد اريد اختبار الرقم الذي اريد ان يخمنه في المدخلات وثم يقوم بسؤال إذا كان الرقم الذي اختاره بعيد ام لا حيث اريده ذكي ولا يتعدى محاولاته اكثر من 10
    1 نقطة
  4. السلام عليكم في حالة أريد حفظ ملف اكسل جديد غير موجود من قبل على الجهاز ومن ثم أريد الحفظ على نفس الملف لحفظ البيانات الجديدة
    1 نقطة
  5. السلام عليكم كيف أستخرج اسم الملف فقط من مسار ( path ) تم فتحه من خلال filedialog المسار ( path ) ليس ثابت في مكان معين من الجهاز
    1 نقطة
  6. إذا كنت تستخدم مكتبة tkinter يمكنك استخدام الدالة os.path.basename() لاستخراج اسم الملف من المسار الكامل الذي تم اختياره، فيما يلي مثال بسيط: import tkinter as tk from tkinter import filedialog import os def open_file_dialog(): file_path = filedialog.askopenfilename() if file_path: file_name = os.path.basename(file_path) print("اسم الملف:", file_name) # إعداد النافذة الرئيسية root = tk.Tk() root.withdraw() # لإخفاء النافذة الرئيسية إذا لم تكن مطلوبة # زر لفتح مربع حوار اختيار الملف button = tk.Button(root, text="اختيار ملف", command=open_file_dialog) button.pack() # تشغيل البرنامج root.mainloop() عند تشغيل هذا البرنامج، سيتم فتح مربع حوار لاختيار ملف، وبعد اختيار الملف سيتم طباعة اسم الملف.
    1 نقطة
  7. السلام عليكم ما الفرق بين less و cat و File
    1 نقطة
  8. السؤال الاول وش ممكن اتوظف لمن اخلص دورة الذكاء الاصطناعي ؟ السؤال الثاني هل ممكن اتوظف ب الذكاء الاصطناعي بنفس الوقت اكون ويب دفلبر الي هو فول ستاك سوفت وير انجنير ولا التخصصين متباعدين عن بعض؟ وشكرا
    1 نقطة
  9. بماذا تنصحني مجال الai او الويب؟ لاني محتار واحب كلاهما اريد اعرف بالنسبة للوظائف لدي شعور ان محال الويب وظائفه كثيرة
    1 نقطة
  10. بخصوص الدعم بعد الحصول على الشهادة، عليك التحدث في تلك النقطة مع مركز المساعدة . وعامًة، يجب تطوير مهاراتك وتعلم ما تبقى لك بالنسبة لمتطلبات سوق العمل وفقًا للوظيفة التي تريدها، وتستطيع التعلم من خلال تنفيذ مشاريع متوسطة الحجم والتعقيد فلا تكتفي بمشروع واحد فقط أو اثنان.
    1 نقطة
  11. خلال مرحلة أو أخرى من مسيرة التدوين، لا بد أن تأتي لحظة يفكر فيها المدون فيما إذا كان عليه أن يتوقف ويتخلى عن مدونته أو أن يواصل العمل عليها. هنا، قد يكون من الصعب تقرير الوقت الصحيح للتوقف عن التدوين، أو تحديد متى يكون الاستمرار ملائمًا، يحتوي هذا المقال على دليل مفصل حول كيفية اتخاذ هذا القرار. عندما تسأل نفسك ما إذا كان عليك التخلي عن مدونتك، فذلك لا يعني أنك فشلت في محاولاتك للتدوين، بالعكس، من المهم أن تعترف أولًا أن الجهد الذي وضعته في المدونة، وحقيقة أنك تفكر بجدية في صحة قرار التوقف عن التدوين أو الاستمرار في استثمار وقتك الثمين وطاقتك ومواردك المالية في موقعك، دليل على درجة عالية من النضج في الطريقة التي ترى بها مدونتك. في الحقيقة، توجد عدة أسباب عادية وطبيعية ومبررة تدفع بك إلى التفكير في التخلي عن مدونته، لعل أهمها: البدء في التدوين على أمل اكتساب الأموال من خلال المحتوى، غير أنه بمرور الأشهر أو السنوات، يتبين أن المدخول لا يتعدى بضع دولارات في أفضل الأحوال. اختيار موضوع معيّن للتدوين كان يبدو ممتازًا في البداية، إلا أنه أصبح يظهر مملًا الآن. في البداية، كان من السهل عليك إنجاز كل العمل المطلوب للإبقاء على نشاط المدونة، لكن مع مرور الوقت، أصبحت تعاني لتبقى بنفس درجة الإنتاجية. مهما كان السبب، عندما تفكر في اتخاذ هذا القرار الصعب من الطبيعي أن تراودك المخاوف من الوقوع في خطأ الاستسلام المبكر، أو التوقف للسبب الخاطئ، أو الشعور بأن التوقف من شيم الفاشلين رغم الصعوبات التي تستمر بالظهور كلما حاولت الكتابة لمدونتك؛ ومن أجل الإجابة عن الأسئلة التي تراود المدونين في هذه المرحلة، والتي تختلف باختلاف ظروفهم، نقدم فيما يأتي بعض الأسباب الواقعية للتخلي عن المدونة، وبعض الأسباب الجيدة للتفكير في الاستمرار في التدوين. أربعة أسباب مقنعة للتخلي عن التدوين عند التفكير في التوقف عن التدوين، يمكن أن تكون إحدى الأسباب المقنِعة التالية وراء هذه الفكرة، إلا أنه ينبغي ألا تقع في فخ قلة الصبر وعدم إعطاء المدونة الوقت الكافي لتكتسب القوة اللازمة للنجاح، إذ يجب أن تكون صادقًا مع نفسك حول ما إذا كنت قد استثمرت كميةً معقولةً فعلًا من الوقت والمجهود لتوسيع المدونة منذ إطلاقها. 1. تخصص المدونة لن يدر أموالا رغم كون ذلك هدفا رئيسيا لك إذا كنت تضع كسب الأموال على الإنترنت نصب عينيك كهدف رئيسي لإطلاق مدونتك في المقام الأول، فربما تجد أن مجال التدوين الذي اخترته لا يتناسب وهذا الهدف، فبعض المجالات مثالية للكسب المباشر نسبيًا، ومثال ذلك الكتابة في مجالات المالية الشخصية والصحة والمشاريع الصغرى، ومجموعة كبيرة أخرى من مجالات التدوين؛ والتي تعطيك خيارات واسعة لجني الأموال من خلال مدونتك إذا استثمرت الوقت والجهد والاختبارات اللازمة لذلك. في المقابل، هناك بعض التخصصات التي لن تحقق نفس درجة الأرباح، غير أنك قد تحب الكتابة فيها، لذا قد تكون من أشد المعجبين بمسلسل الخيال العلمي والمؤامرات X-Files، وتدير مدونةً مخصصةً لكل ما له صلة بهذا البرنامج، إلا أنه بخلاف القليل من عمولات الطلبات على البضائع المتعلقة بالمسلسل، ربما لا يوجد الكثير مما يمكن فعله لكسب المال ضمن هذا المجال. نشير هنا إلى أنه في حال كنت تستمتع بالتدوين في تخصصك، فمن الجيد الاستمرار في ذلك كهواية، إذ لا ينبغي أن تشعر أن عليك كسب الأموال من مدونتك إذا لم يكن ذلك هدفًا رئيسيًا بالنسبة لك! عليك أن تكون واقعيًا فقط فيما يخص ما يمكن أن تنفقه على أمور مثل الاستضافة والقوالب والإضافات plugins لتشغيل موقع الانترنت الخاص بالمدونة. 2. الملل من تخصص التدوين يحدث أن تختار بحذر تخصصًا معينًا سيسمح لك في النهاية بكسب الأموال، ولكن بعد بضعة أشهر من التدوين، لا يمكنك أن تتحمل كتابة المزيد حول هذا الموضوع، بحيث تصل إلى درجة الإجهاد. عادةً ما تمثل هذه الحالة فخًا سهلًا يقع فيه المدونون الطموحون، ففي حين يُعد منطقيًا اختيار تخصص تدويني ذي احتمالية واضحة لدر الأموال، مثل مواضيع بطاقات الائتمان ومراجعات الأمور المتعلقة بالتقنية، إلا أنه سيكون صعبًا جدًا بناء مدونة جيّدة إذا لم تكن مهتمًا بعمق بالموضوع الذي التزم بتغطيته، خاصةً في ظل المنافسة الشرسة والمثيرة للاهتمام على طول الطريق. يتسلل الملل من التدوين إلى نفسيتك أحيانًا لأنك نضجت بما يتجاوز تخصص المدونة، لذا فالإجهاد وتجاوز موضوع المدونة اثنان من الأسباب الرئيسية للتفكير في ترك التدوين أو التحول إلى مواضيع أخرى، إذ يحدث أن تُطلق مدونةَ حول الحميات الغذائية والتغذية وفقدان الوزن عندما تكون في مرحلة ممارسة الرياضة بجدية لفقدان الوزن؛ ولكن بعد وصولك إلى الوزن المثالي، لم تَعُد مهتمًا بالموضوع بذات القدر؛ وفي هذه الحالة، من الطبيعي والصحي التخلي عن هذه المدونة، أو على الأقل النظر بجدية في إمكانية تغيير محتواها إلى مجال تشعر بالحماس اتجاهه أكثر اليوم. 3. الشعور بأن المدونة عمل روتيني يمكن أن يكون هذا الشعور صعب التحديد بسبب عدم وجود سبب واضح له، فربما تكون قادرًا على كسب المال من خلال مدونتك، وشغوفًا بالمجال الذي تكتب فيه؛ إلا أن عمل التدوين في حد ذاته يبدو لك كأي أمر آخر على قائمة مهامك، فإذا كانت المدونة تبدو كعمل روتيني، ربما حان الوقت للتوقف أو لإجراء تغيير جذري. ينتشر هذا الشعور خاصةً لدى المدونين الذين يتّخذون من التدويل عملًا جانبيًا، فعندما تكون متعبًا من عمل يوم طويل بدوام كامل ومن مسؤوليات العناية بأسرتك، فإن العمل على مدونتك يمكن أن يبدو مجهدًا في الوقت الحالي، وهنا لا ينبغي الاستمرار في التدوين إذا كان ذلك يجعل منك بائسًا. بدل ذلك، ربما من الأفضل أن تنظر في بدء نوع آخر من العمل الجانبي، أو توجيه إبداعك نحو نوع جديد من النشاطات. 4. من الممكن أن تتسبب المدونة في مشاكل جدية لك رغم كون هذا السبب أقل احتماليةً من الأسباب المذكورة قبله، إلا أنه يستحق الذكر، فإذا وُجِدت إمكانية أن تتسبب المدونة في مشاكل في حياتك، فهذا سبب وجيه لتفكر في التخلي عنها، فربما تكون المدونة عملًا جانبيًا يمكن أن يؤدي إلى طردك من وظيفتك اليومية الأساسية، أو أن تتمحور المدونة حول السخرية من المشاهير، فتقودك إلى مشاكل قانونية بتهمة التشهير، أو أن يكون لك أفراد عائلة أو أصدقاء مقربون كتبت عنهم أشياءً يمكن أن تؤذي مشاعرهم. مهما كان الموقف الذي تمر به، إذا كان يظهر لك في الأفق مشكلةً كبيرةً وشيكةً نتيجةً للمحتوى الذي تنشره، فربما يكون الوقت حان لإيقاف المدونة مادام الأمر ممكنًا، وبإمكانك بدء شيء جديد أقل إثارة للجدل لتلبية احتياجاتك. أربعة أسباب مقنعة للاستمرار في التدوين في الكثير من الأحيان، يكون المضي قدمًا والمثابرة في مواجهة مسعى جديد مليء بالتحديات أمرًا جديرًا بالجهد المبذول، حتى عندما لا تعرف ما ستكون خطوتك القادمة، وفيما يلي أربعة أسباب جيّدة للاستمرار في التدوين وتركيز الجهود على استكشاف طرق جديدة لمواصلة ذلك لمدة أطول. 1. تحقق المدونة تقدما لكن ليس بالسرعة التي تريدها يتوقف الكثير من المدونين عن التدوين لأنهم لا يرون التقدم المرغوب، إلا أن أي مدون ناجح سيخبرك بأن الحصول على القراء وعلى دخل ثابت يستغرق وقتًا، ويمكنك في هذه الحالة الاطلاع على الإحصائيات المتعلقة بمدونتك حاليًا ومقارنتها بما كانت عليه قبل ستة أشهر أو قبل سنة مضت، وطرح الأسئلة التالية: هل تحقق المدونة أموالًا أكثر؟ هل القراء أكثر عددًا ونشاطًا؟ هل يوجد مشتركون أكثر في النشرة الإخبارية Newsletter؟ إذا لاحظت أي تقدم، ومازالت تشعر بالحماس تجاه محتواك، فالاستمرار في التدوين جدير بالمحاولة، لأن تنمية المدونة وتطويرها يستغرق وقتًا، فلا ينبغي الاستسلام مبكرًا. 2. مازالت تحب المواضيع التي تغطيها عندما تختار تخصص مدونتك جيدًا، فمن المأمول أن تستمر في حب الكتابة حول المواضيع الجوهرية التي تغطيها، ويمكن أن يكون هذا الموضوع مثيرًا لاهتمامك لدرجة أنك ستكون سعيدًا لحضور المناسبات العلمية والملتقيات التي تعقد حوله، ومناقشته طيلة اليوم؛ وحتى إذا لم تبدأ المدونة في توليد دخل أو في اكتساب قاعدة من القراء بعد، فمن المجدي الاستمرار في التدوين إذا كنت تستمتع بالكتابة، فعندما تمنحك المدونة الكثير من السعادة والأهداف، فعندها ينبغي عليك الكفاح للإبقاء عليها. وعلى الرغم من ذلك، إذا كنت تريد من مدونتك أن تصبح مشروعًا مربحًا، فعليك أن تنفق على الأقل بعض الوقت في العمل على أمور تساعدها على النمو. 3. نريد أن تستمر في التدوين لكنك تحتاج إلى استراحة ينتهي الأمر ببعض المدونين بالتوقف عن التدوين ليس لأنهم لا يحبون مدونتهم، ولكن ببساطة لأنهم بلغوا مرحلة الإجهاد أو الاحتراق الوظيفي Burnout؛ لذلك لا بأس في أخذ استراحة من التدوين في الحالات التالية: عندما تمر بفترة انشغال كبير في العمل. عندما تتعرض لتغيير كبير في حياتك مثل ازدياد مولود جديد في عائلتك أو الانتقال إلى منزل جديد. إذا كنت بحاجة إلى الحصول على قسط جيّد من النوم أو إلى التركيز على مسارات إبداعية أخرى. من غير المنطقي توقع النجاح في التدوين بين ليلة وضحاها، ما يعني أن الأمر يستغرق أسابيعًا وشهورًا وربما أعوامًا من الحضور المنتظم لبناء مشروع مربح مهم ضمن تخصص المدونة، لذلك فإن أخذ استراحة من التدوين لتجديد الطاقة والنظر إلى المشروع بمنظور جديد يمكن أن يساعدك كثيرًا على تحقيق أهدافك. لا يمتلك الجميع طبيعيًا ذلك النوع من المجهود المستدام المطلوب لتنمية المدونة وجذب المزيد من القراء، لهذا تحتاج إلى أخذ استراحة عندما تشعر بأن ذلك ضروري، لتعود بعدها إلى التدوين بنفس جديد. 4. تساعدك المدونة في حياته المهنية قد لا تجذب لك المدونة ملايين القراء أو آلاف الدولارات شهريًا، لكنها ذات قيمة عاليةً فيما يتعلق بمسيرتك المهنية، وبالتالي من الجدير الاستمرار في العمل عليها، ومن أمثلة هذه الحالات: قد تعطيك المدونة خبرات قيّمة في استخدام أدوات مثل ووردبريس WordPress. أو أنها تمنحك مساحةً ممتازةً لعرض أعمالك في الكتابة بما يسمح لك بالترقية في وظيفتك. قد تضع المدونة اسمك في الواجهة وتساعدك على الحصول على فرص وظائف حرة مدفوعة الأجر. إذا كنت تستمتع بالتدوين، وكانت المدونة في المقابل تساعدك ولو بطريقة غير مباشرة، فمن المجدي الاستمرار في العمل عليها؛ ولتفكر في كل الطرق غير المباشرة التي يمكن أن تفيدك مدونتك بها قبل اتخاذ قرار التخلي عليها. ترجمة -وبتصرّف- للمقال Should You Give Up On Your Blog? How to Know When to Quit Blogging (and When to Stick it Out): 8 Considerations اقرأ أيضًا 5 خطوات عليك اتخاذها عندما تخسر أفضل عميل تدوين لديك 9 خطوات لكتابة مقالات بشكل أسرع وزيادة أرباحك كمُستقل كيف تحظى بسمعة مرموقة في عالم الكتابة الحرة؟
    1 نقطة
  12. المكتبات Libraries تاريخ تسمية المكتبات بذلك بدأ قديما على الحواسيب القديمة حيث كان المبرمجون يخزنون البرامج على أقراص ذاكرة، ولإضافة برنامج أو وظيفة ما يقومون بتركيب أحد تلك الأقراص التي تحوي على البرنامج ضمن الحاسوب ليقوم بتحميلها والعمل عليها. حاول المبرمجون لسهولة العمل تقسيم الوظائف التي تستخدم بكثرة ضمن أقراص منفصلة يمكن إعادة استخدامها ضمن أكثر من برنامج، ورتبو تلك الأقراص ضمن مكتبة مقسمة لفرز الأقراص بحسب وظيفتها البرمجية. من هنا أتت كلمة مكتبة، أي مكتبة وظائف يمكن استخدامها والاستعانة بها ضمن أكثر من برنامج بدلًا من إعادة كتابتها كل مرة، المكتبة تقدم لك توابع ووظائف تقوم باستدعائها تفيد في تطوير برنامجك أطر العمل Frameworks إطار العمل في الناحية الأخرى هو أيضًا مجموعة من الوظائف التي تساعدك في تطوير برنامجك، لكن الفرق هو أن إطار العمل هو من يستدعي أقسام من برنامجك وليس العكس، يكون إطار العمل عادة محدد بطريقة عمل معينة عليك الالتزام بها ليساعدك بشكل صحيح. يفيد إطار العمل بسرعة الإنجاز حيث بنية برنامجك تكون محددة مسبقًا وعليك فقط إضافة أقسام من برنامجك ضمن أماكن محددة وبطريقة محددة مسبقًا، وتوفر عنك خطوة التفكير في بنية المشروع وتنفيذها
    1 نقطة
  13. أولاً المكتبة Library ، المُسمى مُقتبس من المكتبة الاعتيادية للكتب من خلال المكتبة تستطيع الوصول للكتاب الذي تريده بسهولة ضمن مخطط مُسبق لكيفية الوصول لمحتويات المكتبة. مثال: لديك مجموعة من الدوال/الوظائف للقيام ببعض العمليات الرياضية كالضرب والجمع والطرح والقسمة إلخ... ستجمع كل تلك الوظائف تحت مسمى مكتبة للعمليات الرياضية ويُمكن توسعة المكتبة وإضافة المزيد والمزيد لها تبعاً. ثانياً FrameWork إطار العمل ، هو مجموعة مكتبات/برمجيات المُستخدمة في بناء الهيكل البرمجي لتطبيق ما وتخضع تلك البرمجيات لأسلوب موحد في العمل ضمن منهجية إطار العمل وتستخدم تلك التعليمات بشكل مُتكرر لبناء هيكل التطبيق في كل مرة نريد البدا في بناء تطبيق جديد وتساعدنا في عدم إضاعة الوقت في بناء تلك الوحدات في كل مرة نكون بحاجة لبناء تطبيق جديد ويُتيح إطار العمل توسعته وتطويره عبر إضافات ليتسع لمهام جديد غير مُضمنه به مُسبقاً ويكون مُهيأ بربطه للعمل مع مكتبات خارجية تؤدي وظائف أخرى. يلعب كل من المكتبات - Libraries وإطار العمل - Frameworks دورًا حيويًا في تطوير البرمجيات، وتقوم المكتبة بعملية معينة أو محددة بشكل جيد، بينما يوفر إطار العمل هيكلًا عظميًا، حيث يقوم المبرمجون بتعريف محتوى التطبيق للعملية.
    1 نقطة
×
×
  • أضف...