اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. Huda Almashta

    Huda Almashta

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      411


  2. أسامة دمراني

    أسامة دمراني

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      244


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 11/09/19 in مقالات ريادة الأعمال

  1. ملاحظات موجزة عن المفاهيم الثلاثة الأولى في المهنة والحياة: السعادة (والغاية)، والبجعات السود والعمل للتوقف عن العمل. عن السعادة والغاية بإمكانك تعديل مستوى سعادتك اليومي بتغيير التوازن بين المتعة والغاية. مقتبس من كتاب بول دولان Paul Dolan ذي العنوان Happiness by Design (تصميم السعادة). يمكن للنشاطات أن تكون ممتعة (أو لا تكون) أو ذات هدف (أو لا تكون). السعادة هي توازن بين الاثنين عبر الزمن. الغاية ورقة رابحة، فالأشياء المؤلمة بإمكانها جلب السعادة إن كانت تنطوي على هدف كاف كامن خلفها. يساعد ذلك في فهم الطريقة التي يتحدث بها الناس أحيانا عن الأطفال والبدايات (أصعب سنوات حياتي؛ بالرغم من ذلك لو عاد بي الزمن إلى الوراء فلن أغيرها لأي سبب). لكن إن ذهبنا بعيدا في تحقيق الغاية دون الاهتمام بالمتعة فسيؤدّي ذلك إلى الاستنزاف والتعاسة. على نحو مشابه؛ فإن الانغماس في المتعة (والتقصير في الغاية) سيؤدي إلى الضيق. تكمن منطقة الخطر في عمل الأشياء المؤلمة وعديمة الفائدة معا. ويكون الخيار المثالي هو التوقف عن فعل ذلك، لكن عندما لا يكون ذلك ممكنا، فإن ثاني أفضل خيار هو نسب الغاية لذلك العمل. على سبيل المثال، بإمكانك أن تضيف هدفا للأعمال ذات الحد الأدنى من الأجور، والتي تسبب ألما غير ذي فائدة، بالتركيز على هدف أعظم (كالتخلص من الديون، مساعدة العائلة، أن تصبح الأفضل في عملك وغيرها). بصورة عامة، يمكنك أيضا جعل أي نشاط (سواء كان ممتعا أو مؤلما) هادفا أكثر وذلك بعمله مع جماعة من الأشخاص الذين تهتم لأمرهم. في العشرينات من حياتي، انجرفت كثيرا في العمل بجد، في الوقت الذي كان ينبغي فيه أن ارتاح قليلا لتتحسن صحتي العامة. أميل هذه الأيام إلى أخذ الأمور بسهولة أكبر (متعة كاملة) و تذكير نفسي بضرورة عمل شيء أهتم به عندما أشعر بالإنهاك. أنصح بشدة بقراءة هذا الكتاب لأنه حوّل مشاعر القلق غير الواضحة لدي (شعوري بالسوء) وجعلها مجَزَّأة بما فيه الكفاية بحيث أعرف نوع النشاط الذي سيعدل حالتي المزاجية ومستويات طاقتي. أمّن جانبك المكشوف.. ثم ارتق من كتاب The Black Swan (البجعة السوداء) لنسيم نقولا طالب Nassim Nicholas Taleb. باستخدام استعارة طالب البليغة، فإن معظم الناس يقتربون من الخطر عند “التقاطهم العملات المعدنية من أمام مدحلة (جهاز نقل) بخارية”. الفكرة هنا أنهم على الأغلب سيكونون بخير مع حصولهم على مبلغ زهيد وثابت، لكن إن حدث شيء غير متوقع وسارت الأمور على نحو خاطئ فسيُدهَسون ويُسطَّحون. النسخة المالية لهذه الاستعارة هي السعي وراء عائدات بنسبة 10 % كل عام، وفي حال حدوث شيء غير متوقع (كما حدث في 2001، 2008 … إلخ) فستمحى مدخرات المرء الحياتية. أما النسخة المهنية، فهي الحصول على وظيفة “آمنة” براتب ثابت، لكنه قد يختفي فجأة عند حدوث شيء غير متوقع (2001، 2008 … إلخ). الأفضل من ذلك هو فعل شيء بكلفة قليلة لكنه قد يعود عليك بنفع عظيم، على سبيل المثال تصنيع منتجات، تطوير مهارات تسويقية، أو بناء قاعدة جماهيرية. فأنت تتوقع في أي يوم من الأيام عدم حصولك على النقود، لكن إن حدث شيء جيد، ستحصل على ما يكفيك مدى الحياة. بكلمات أخرى: أمّنت جانبك المكشوف وأعطيت نفسك فرصة للارتقاء. لدينا حدس منطقي بحماية أنفسنا من السلبيات غير المتوقعة من الناحية الجسدية. عندما أكون على متن قاربي، فأنا لا أتوقع السقوط عنه. وإن حدث وسقطت فإنني لا أتوقع أن أكون فاقدا للوعي . لكنني اتخذت احتياطات تبقيني آمنا في حال حدوث ذلك. بالرغم من أن معدات السلامة مكلفة قليلا لكنني لا أظن أن أحدا سيشكك في قراري. الأمر نفسه بالنسبة للحصول على التأمين الصحي، لكننا نفشل في تذكره في المحصلة. هناك عدد مخيف من الأصدقاء أخبروني بأنهم “لا يمكن أن يخسروا أموالهم” التي تمثّلها عقاراتهم الموجودة في لندن لأنه “لم يحدث ذلك أبدا من قبل”. وكذلك عدد الذين يعتقدون أن وظيفة الشركة “آمنة” بالرغم من الصناعات الجديدة التي بدأت تغير ذلك منذ عدة سنوات مضت. بالنسبة لي فإن أي شخص يعمل في وظيفة من دون المهارات اللازمة للحفاظ عليها يبحر دون معدات سلامة. إن انقلب القارب به سيغرق، وستكون كلماته الأخيرة هي التذمر بأن ما حصل ليس خطأه، لأنه “لا أحد رأى ذلك قادما”. أنصح بقراءة هذا الكتاب بشدة لأنه أقنعني أخيرا بعدم الوقوع في الدَّيْن الشخصي من أجل إطلاقة شركة ناشئة (عرضة لخسارة كبيرة في حال حدوث شيء خاطئ). وأعطاني طريقة مترابطة لشرح شعوري على المدى الطويل بأن الطريق الشائك في العمل رائد أعمال هو في الواقع أكثر أمانا من الطريق الذي يبدو مستقرًّا ظاهريا، الذي يمثّله الشخص صاحب الوظيفة. في الوقت الذي كان فيه عالم أصدقائي العاملين في الشركات عام 2008 يحترق، لم يكن أصدقائي رواد الأعمال يلاحظون تلك الظروف المأساوية. قد تختفي الوظائف والصناعات، لكن العملاء بحاجة دائمة لمن يحل مشاكلهم، لذا سينجح رائد الأعمال والمستقل (وعلى نحو مشابه، يشير طالب إلى أن سائقي سيارات الأجرة يقاومون الركود). إن استمتعت بقراءة البجعة السوداء (أسلوب الكتابة يثير جنون بعض الأشخاص في الوقت الذي يحبه أشخاص آخرون)، فعليك بقراءة Fooled by Randomness (خُدِعَ بالعشوائية) وAntifragile (ضد الهشاشة) الذي يكمل ثلاثية نسيم طالب في الفهم والاستفادة من عدم القدرة على التنبؤ. العمل لإلغاء الحاجة إلى مزيد من العمل من سلسلة “أب غني أب فقير” لروبرت كيوساكي Robert Kiyosaki. لقد كانت هذه الفكرة نقطة تحول بالنسبة لي. أليس غريبا أن يتوقف الجميع بطريقة سحرية عن العمل في العمر ذاته تماما؟ أليس من الأفضل أن يكون التقاعد بناءً على أموالك بدلا من سنوات عمرك؟ وإن كانت هناك أشياء ترغب في فعلها بحياتك عدا العمل، أليس من الأفضل أن تستطيع فعلها في الوقت الذي تكون فيه مفاصلك وأعضاؤك تعمل جيدًا؟ مع وضع هذا الهدف بعين الاعتبار، يصبح التحدي إيجاد الطريق الأسرع بين ما أنت عليه اليوم وبين ما يجب أن تكون عليه عندما تتوقف عن العمل نهائيا. الخيارات هي إما التوفير (وهو صعب كونك تحتاج الكثير منه) أو تدفقات الدخل (أخذ حصتك من إيرادات المنتجات أو تأجير العقارات أو أرباح الأعمال). بإمكانك الوصول إلى هناك أسرع وذلك بتخفيض النفقات بشدة. قمت بداية هذه السنة بتخفيض الإيجار الشهري من 2000£ إلى 200£ وذلك بنقل مكان إقامتي من لندن إلى قارب شراعي (كنت قد اشتريته بقيمة إيجاري السابق لمدة شهرين، وقد حصّل ثمنه سلفا). مثل هذه التخفيضات المفاجئة قد لا تناسب الجميع، لكن هناك دائما شيء ما يمكن عمله. استغرق الأمر مني سنتين لوضع الأرقام والأمور المتعلقة بأسلوب الحياة في توليفة مناسبة، لكن يمكنني القول بأمانة أنه استحق هذا الجهد. كانت خطتي القديمة للتقاعد هي “أصبح غنيا ثم أتقاعد”، وهي خطة بدائية قليلا. أنصح بشدة بقراءة هذا الكتاب لسبب ألا وهو أنه أعطاني هدفا ماليا محددا لأسعى نحوه، بالإضافة إلى إحساس بالأدوات التي في حوزتي. مأخذي على هذا الكتاب أن القصة برمتها جزء كبير من تسويق المحتوى لبيعك ورشات العمل الخاصة بكيوساكي (سمعت بأنها ليست جيدة) والغالية جدا. كما أن هذه النصيحة المالية تعتمد على تأجير الممتلكات وهي ليست المفضلة لدي. لكن ذلك لن ينقص من قيمة الفكرة الأساسية. ترجمة - بتصرّف - للمقال Three concepts/books that will improve your life لصاحبه Rob Fitzpatrick. حقوق الصورة البارزة محفوظة لـ Freepik
    1 نقطة
  2. هل يئست يومًا من مشروع شخصي أو منتج كنت تعمل عليه لأن تفاصيله قد تشعبت وبدا معقدًا أكثر من اللازم؟ إني أعلم أن الأمر يبدأ بنواة صغيرة لفكرة ما، ثم يتضاعف حجمها في كل مرة تلمسها، وتخرج منها براعم صغيرة، وتتحول!، وتجد نفسك في النهاية أمام وحش أسطوري ذي أذرع كثيرة وبشعة، بدلًا من تلك القائمة المنظمة المنطقية التي وضعتها لما عليك فعله. وقد كنت أحدث نفسي طيلة ست سنوات أنني أريد أن أطلق تطبيقًا تجاريًا، ست سنوات طويييلة، عملت فيها على خطط لتطبيقات وبرمجيات خدمية (Saas)، لكني لم أطلق أيًا منها، ولم أتب وأبدأ في بنائها، حتى بعد تلك البدايات الخاطئة!. ولو كانت مشاريعي تلك أطفالًا لصاروا الآن تلاميذ في السنة الأولى!. ووصل إلى الأمر إلى حده في ربيع 2008، فقد فاض بي الكيل، وعزمت أن تكون هذه نهاية تلك المماطلة، فلا مزيد من الخطط المتناهية في التفاصيل والتي لم تختبر على أرض الواقع، ولا مزيد من انفجار الأفكار دونما هدف يوجهها. لا مزيد من الكلام. تأهبوا الآن، فـ"إيمي" على وشك إطلاق منتجها... كيف؟ لقد قررت أن أنظر بعمق إلى ما كنت أفعله، ثم أفعل العكس تمامًا، قد يبدو الأمر غبيًا لكنه آتى أكله معي. وأطلقنا Freckle، أول تطبيق اشتراك لنا، بعد ستة أشهر من هذا الإلهام، وبنيناه في ثلاثة أشهر من العمل بدوام جزئي عليه، وقد أحبه الناس وكسبنا المال. ولم يكن ليحدث أي من ذلك لو أننا لم نعمل عليه فعليًا ونطلقه. والحقيقة أننا لم نكن لنطلقه أبدًا لو أننا انتظرنا أن يكون كل شيء كاملًا، فقد طبقت الكثير من الأمور المتعلقة بالالتزام والإنتاجية والمزاج والاستراتيجية أثناء إطلاق Freckle، وأخَّرنا أي ميزة أخرى يمكن تأجيلها، حتى لو كانت من المميزات المهمة. ومن بين كل تلك الأدوات والأساليب التي نفعتنا، فإن أسلوب عائلة فلينت ستون كان أسهل الأساليب وأكثر الطرق التي أهملناها في نفس الوقت. ما هو أسلوب فلينت ستون؟ فلينت ستون هم عائلة خيالية من مسلسل رسوم متحركة شهير تدور أحداثه في العصر الحجري، حيث ترى فْريد في هذه الصورة بالأعلى يركب هو وأصدقاؤه سيارة "أو ما يبدو أنها سيارة"، إنها سيارة وليست سيارة في نفس الوقت!. لم يكن لديهم محركات احتراق داخلي وقتها، فقام فْريد بالارتجال واستخدام الأدوات التي يملكها "قدمه في هذه الحالة" كي يحصل على النتيجة التي يريدها، أو قريب منها. إن تطبيقك أو منتجك أو عملك يكون في مرحلة "فلينت ستون" حين تنقصه ميزة ما، لكن يمكنك أن تتدارك الأمر بشكل يدوي. فعلى سبيل المثال، لم تكن لدينا فرصة لإنهاء Freckle كما خُطط له حين لاح الموعد النهائي للإطلاق، لكني لم أكن لأفوت موعد الإطلاق مهما حدث، لذا فإننا تغاضينا عن بعض الميزات، لم نحذفها بالكلية، لكننا عوضنا عنها بطريقة يدوية. تطبيق أسلوب فلينت ستون على بعض خصائص Freckle: إعادة تعيين كلمة المرور؟ كلا. راسلنا إن فقدت كلمة مرورك، وسنعيد تعيينها لك (يدويًا، في طرفية MySQL في تلك الأيام). حذف أو أرشفة مستخدمين لإخراجهم من النظام؟ كلا. راسلنا. تصدير أو استيراد بيانات؟ لعلك خمنت الرد... راسلنا، سيتطلب الأمر طرفية MySQL مرة أخرى. أي نوع من عمليات "إدارة التطبيق" كنا نحتاجه؟ طرفية. MySQL. أو ربما IRB. أو كلاهما. إن ما أريد قوله هو "يدويًا". وتتبقى الميزة المفضلة لدي: إغلاق حساب بعد فشل سحب المبلغ من البطاقة الائتمانية؟ لقد كانت هناك خدعة في حل تلك المشكلة، فلم تكن شفرةFreckle مجهزة أصلًا للدفع العادي حين أطلقناه!، ولم نجعل عمليات تعليق الحسابات أو تجديد الاشتراك آلية إلا بعد ستة أشهر كاملة. لا أريدك أن تقلق إذا لم تكن مطورًا وجعلتك بعض تلك المصطلحات تحك رأسك قليلًا، واعلم أن التفاصيل التقنية لا تهم على الإطلاق، لكن المهم هو أننا أطلقنا المنتج بدون بعض المميزات "الحرجة"، غير أننا استطعنا أن نقدم النتائج التي يريدها عملاؤنا. كل ما في الأمر أن العمل تَطلَّب إنجاز بعض المهمات اليدوية. وإن هذه الطريقة تصلح للكتب، الدورات، الخدمات، سواء تلك الأشياء التي يحصل عليها العميل أو الأمور التي تستخدمها لإدارة عملك. لذا لا تدع موعد إطلاق منتجك يمر هكذا. ترجمة –بتصرف- للمقال The Fine Art of Flintstoning لصاحبته Amy Hoy. حقوق الصّورة البارزة محفوظة لـ freepik
    1 نقطة
×
×
  • أضف...